بعد العجز عن السيطرة عليه .. انتشر بهذه السرعة !
كان الائتلاف ولازال صداعا مزمنا اقض مضاجع الكثيرين وتسبب في هدر ميزانيات كبيرة لدول نفطية وغازية حتى !
سخرت الاقلام وجيرت الفضائيات واعمدة الافتتاحيات وحتى الصفحات الداخلية لتطويقه وتحجيمه دون جدوى !
العربية الصفراء قالت مع لحظة ولادته انه (زواج منقطع)! لن يدوم طويلا !!
على اية حال (ماهمني الكصاب من علق جلاي... همني الصديج الكال اشويلي من هاي)!
والمثل يقول (الحمة تجيك من الرجلين)!!
كان عقار (الطائفية) اقوى انواع المضادات التي استخدمت للحد من التاثيرات الجانبية للائتلاف !
لتوفره وسهولة استخدامه بكل يسر من قبل الجميع بخلاف عقار (التامفلو) الذي يتعرض للاحتكار وتحوم حوله الشبهات!
وكان هذا (العقار-الطائفية)يستعمل حكرا مع الحالة الائتلافية الام !
فلم نسمع عن استخدامه مع (داء التوافق) الذي فرت منه الاف العوائل لخطورته اخرها ماترشح من دور (فايروس) تيسير المشهداني!
ولم نسمع عن استخدامه هو او غيره لعلاج النوبة (الانفصالية)الكردية التي وصلت حد تنظيم استفتاءات تدعو لذلك !
نعم كان خاصا بصداع (الائتلاف العراقي الموحد)حكرا !
عجزوا عن كشف اسرار جينات هذا الائتلاف وفك شفرته رغم عمليات (الزرع) التي بذلت لها اموال طائلة عبثا !
ولعل اهم اسباب فشل عملية (الزرع)هو ان (العينة المزروعة) لم تكن مزودة الا بنفس العقار(الطائفية)!
وقد تحصن (الائتلاف) والمدمنين عليه من هذا (العقار) ولم تعد له اية تاثيرات ولاحتى من قبيل (side effects)!
بعد (صفنات)طويلة ..وضرب اخماس باسداس ... تفتقت عبقرية الذهنية العروبية التي عرفت الانسانية لها الفضل في الازمات العالمية المشابهة ... فانتجت نظرية جديدة هي نظرية (ساسوكي)....نسبة لمخترعها الياباني ساسوكي 2500 ق م .
تقضي هذه النظرية بانه وفي حالة الخطر المحدق وفي حالة عجز كل الحلول المنطقية والسحرية يجب اذا استخدام الطريق رقم 7 واللجوء الى تعدد النسخ للتمويه على (مدمني) الائتلاف وجعلهم يسلكون طرائق قددا !
فقد وشت المفوضية المستغلة لفريق (البحث العلمي) العروبي وروت له ان العديد من البسطاء المساكين ياتون لمراكز الاقتراع طالبين من كوادر المفوضية التاشير على (الائتلاف) الذي تربوا على ان يلهجوا باسمه !!
اذا ولاجل حماية هذه الشريحة المستضعفة التي يعتمد عليها (المشروع العراقي) وحيث عجزت كل العقارات والمضادات الحيوية واللاحيوية فنلسلك الطريق رقم 7 ونستنسخ الائتلاف بفن الكوغا او الننجا او اليورو...لتدني سعر صرف الدولار وتقلبه !
لكن (بعض المغرضين) الذين اشاعوا ان خلف انفلونزا الطيور والخنازير والصراصير والسارز والايدز...يقولون ان خلف كل هذا اجهزة عالمية عملاقة يحسن البعض الظن بها فيرى ان دورها يقتصر على (تصنيع) الفايروسات ونشرها لاجل تحقيق الارباح الطائلة من خلال صنع الادوية واللقاحات !
اما (المتخلفين) من امثالي ممن ادمنوا القول بنظرية (المؤامرة) فيرون للموضوع ابعادا اخطر لاسيما في الانقلونزا الاخيرة وعقارها (التامفلو) المثير للجدل حتى وصل الامر باطباء اميركيين ان يرفضوا حقنهم به !
لذا وجب على الجميع ان يتنبهوا لحمى تفريخ الائتلافات الاخيرة التي اخذت تستشري بسرعة كبيرة وعلى عجالة حتى قال بعض الاعلاميين انها ولدت على عجل وقد لايصمد بعضها حتى اجراء الانتخابات نفسها !!
كان الائتلاف ولازال صداعا مزمنا اقض مضاجع الكثيرين وتسبب في هدر ميزانيات كبيرة لدول نفطية وغازية حتى !
سخرت الاقلام وجيرت الفضائيات واعمدة الافتتاحيات وحتى الصفحات الداخلية لتطويقه وتحجيمه دون جدوى !
العربية الصفراء قالت مع لحظة ولادته انه (زواج منقطع)! لن يدوم طويلا !!
على اية حال (ماهمني الكصاب من علق جلاي... همني الصديج الكال اشويلي من هاي)!
والمثل يقول (الحمة تجيك من الرجلين)!!
كان عقار (الطائفية) اقوى انواع المضادات التي استخدمت للحد من التاثيرات الجانبية للائتلاف !
لتوفره وسهولة استخدامه بكل يسر من قبل الجميع بخلاف عقار (التامفلو) الذي يتعرض للاحتكار وتحوم حوله الشبهات!
وكان هذا (العقار-الطائفية)يستعمل حكرا مع الحالة الائتلافية الام !
فلم نسمع عن استخدامه مع (داء التوافق) الذي فرت منه الاف العوائل لخطورته اخرها ماترشح من دور (فايروس) تيسير المشهداني!
ولم نسمع عن استخدامه هو او غيره لعلاج النوبة (الانفصالية)الكردية التي وصلت حد تنظيم استفتاءات تدعو لذلك !
نعم كان خاصا بصداع (الائتلاف العراقي الموحد)حكرا !
عجزوا عن كشف اسرار جينات هذا الائتلاف وفك شفرته رغم عمليات (الزرع) التي بذلت لها اموال طائلة عبثا !
ولعل اهم اسباب فشل عملية (الزرع)هو ان (العينة المزروعة) لم تكن مزودة الا بنفس العقار(الطائفية)!
وقد تحصن (الائتلاف) والمدمنين عليه من هذا (العقار) ولم تعد له اية تاثيرات ولاحتى من قبيل (side effects)!
بعد (صفنات)طويلة ..وضرب اخماس باسداس ... تفتقت عبقرية الذهنية العروبية التي عرفت الانسانية لها الفضل في الازمات العالمية المشابهة ... فانتجت نظرية جديدة هي نظرية (ساسوكي)....نسبة لمخترعها الياباني ساسوكي 2500 ق م .
تقضي هذه النظرية بانه وفي حالة الخطر المحدق وفي حالة عجز كل الحلول المنطقية والسحرية يجب اذا استخدام الطريق رقم 7 واللجوء الى تعدد النسخ للتمويه على (مدمني) الائتلاف وجعلهم يسلكون طرائق قددا !
فقد وشت المفوضية المستغلة لفريق (البحث العلمي) العروبي وروت له ان العديد من البسطاء المساكين ياتون لمراكز الاقتراع طالبين من كوادر المفوضية التاشير على (الائتلاف) الذي تربوا على ان يلهجوا باسمه !!
اذا ولاجل حماية هذه الشريحة المستضعفة التي يعتمد عليها (المشروع العراقي) وحيث عجزت كل العقارات والمضادات الحيوية واللاحيوية فنلسلك الطريق رقم 7 ونستنسخ الائتلاف بفن الكوغا او الننجا او اليورو...لتدني سعر صرف الدولار وتقلبه !
لكن (بعض المغرضين) الذين اشاعوا ان خلف انفلونزا الطيور والخنازير والصراصير والسارز والايدز...يقولون ان خلف كل هذا اجهزة عالمية عملاقة يحسن البعض الظن بها فيرى ان دورها يقتصر على (تصنيع) الفايروسات ونشرها لاجل تحقيق الارباح الطائلة من خلال صنع الادوية واللقاحات !
اما (المتخلفين) من امثالي ممن ادمنوا القول بنظرية (المؤامرة) فيرون للموضوع ابعادا اخطر لاسيما في الانقلونزا الاخيرة وعقارها (التامفلو) المثير للجدل حتى وصل الامر باطباء اميركيين ان يرفضوا حقنهم به !
لذا وجب على الجميع ان يتنبهوا لحمى تفريخ الائتلافات الاخيرة التي اخذت تستشري بسرعة كبيرة وعلى عجالة حتى قال بعض الاعلاميين انها ولدت على عجل وقد لايصمد بعضها حتى اجراء الانتخابات نفسها !!