تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
واللعن اعدائهم الى يوم الدين
(( ماذا تعني كلمة الشيعة ))
معناها المتابعة فعندما نقول شيعة الحسين عليها لسلام تعني اننا نسير خطوات وخطوات خلف
الإمام عليها لسلام أي نجعل أخلاقنا كاخلاقه وأفعلنا كافعاله كلامنا كلامه ..اهدافنا اهدافه
جهادنا جهاده ..خوفنا من الذنب كخوفه لكن هل نحن كذلك حتى ادعينا اننا من شيعته
هل تعل؟؟ان كل ذنب تذنبه طعنة في قلب ابي عبدالله الحسين عليه السلام ثم نتعجب كيف تجرأ أهل الكوفه وطعنوا الإمام عليه السلام في يوم العاشر
بتسعمائة وخمسين سهماً من سهام الظلمة لعنهم الله ونحن نبكي ونذرف الدموع ولكن مع الأسف نجهل اننا كل يوم وكل دقيقة نطعن سهماً في قلب الحسين الى ان تصبح سهاماً وسهاماً ومع ذلك نقول :نحن شيعة الحسين أين نحن واين التشيع إن الإمام الباقر عليه السلام ذكر أن الشيعي له صفات خاصه ..صفة التواضع..الخشوع..
والتوبة ..وبر الوالدين ....كف الأذى عن الناس ..كف اللسان لمافيه شر ..
التقوى ..الخلق الحسن..ليس كل من قال انا شيعي فهو ذلك..كذلك الأمر مع مولانا صاحب العصر والزمان فانه
في كل اثنين وخميس تعرض عليه صحائفنا فإن علاه طابع الذنب يبكي ويذرف الدموع على امته وغننا بهذا الذنب
نطعن قلب مولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا لتراب مقدمه الفداء ..وكيف نرضى ونتجرا بذلك ونعاود الخطيئة ونرتكبها..
إذا كنت شيعياً محباً لهم فما دليل ذلك؟؟
هل أثبت حبك وولائك لأهل البيت عليهم السلام في الدنيا ..؟؟
هل كنت تابعاً لما يقولونه ويفعلونه..؟؟
هل حب اهل البيت عليهم السلام يكفي لحظور مجالسهم ؟؟
هل يقتصر حب الحسين عليه السلام على البكاء ..؟؟
إنهم يريدون منك قلباً يبكي ..يريدون أذناً تسمع وتعي وتستجيب لندائهم ..يريدون منك نظراً تنظر
به الى واقعهم وظلمهم ..وتسترجع حقوقهم المسلوبه ..وتسير على نهجهم وخطاهم ..
يقول الإمام الباقر عليه السلام لجابر :
{{أيكفي من انتحل التشيع أن يقول بحبنا اهل البيت ..فوالله لايكفي ،شيعتنا من اتقى الله وأطاعه}}
فكلما سرت في طريق طاعة الله تتقدم خطوه في طريق الولاية والتشيع وتثبت بجدارة حبك لهم وصدق
قولك وعملك وكلما ابتعدت عن طاعة الله تخلفت عن مسيرة الولاية والتشيع ..
يقول رجل للإمام الحسين "عليه السلام "
{ياابن رسول الله أنا من شيعتكم ..قال "عليه السلام"
{{اتق الله ولاتدعين شيئاً ،يقول الله بطشت وفجرت في دعواك ،إن شيعتنا من سلمت قلوبهم من كل غش وغل ودغل ،ولكن قل أنا من مواليكم ومحبيكم }}
رحمنا الله ورحمكم ووفقنا لنكون من شيعة أبي عبدالله الحسين عليه السلام حقاً..
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
واللعن اعدائهم الى يوم الدين
(( ماذا تعني كلمة الشيعة ))
معناها المتابعة فعندما نقول شيعة الحسين عليها لسلام تعني اننا نسير خطوات وخطوات خلف
الإمام عليها لسلام أي نجعل أخلاقنا كاخلاقه وأفعلنا كافعاله كلامنا كلامه ..اهدافنا اهدافه
جهادنا جهاده ..خوفنا من الذنب كخوفه لكن هل نحن كذلك حتى ادعينا اننا من شيعته
هل تعل؟؟ان كل ذنب تذنبه طعنة في قلب ابي عبدالله الحسين عليه السلام ثم نتعجب كيف تجرأ أهل الكوفه وطعنوا الإمام عليه السلام في يوم العاشر
بتسعمائة وخمسين سهماً من سهام الظلمة لعنهم الله ونحن نبكي ونذرف الدموع ولكن مع الأسف نجهل اننا كل يوم وكل دقيقة نطعن سهماً في قلب الحسين الى ان تصبح سهاماً وسهاماً ومع ذلك نقول :نحن شيعة الحسين أين نحن واين التشيع إن الإمام الباقر عليه السلام ذكر أن الشيعي له صفات خاصه ..صفة التواضع..الخشوع..
والتوبة ..وبر الوالدين ....كف الأذى عن الناس ..كف اللسان لمافيه شر ..
التقوى ..الخلق الحسن..ليس كل من قال انا شيعي فهو ذلك..كذلك الأمر مع مولانا صاحب العصر والزمان فانه
في كل اثنين وخميس تعرض عليه صحائفنا فإن علاه طابع الذنب يبكي ويذرف الدموع على امته وغننا بهذا الذنب
نطعن قلب مولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا لتراب مقدمه الفداء ..وكيف نرضى ونتجرا بذلك ونعاود الخطيئة ونرتكبها..
إذا كنت شيعياً محباً لهم فما دليل ذلك؟؟
هل أثبت حبك وولائك لأهل البيت عليهم السلام في الدنيا ..؟؟
هل كنت تابعاً لما يقولونه ويفعلونه..؟؟
هل حب اهل البيت عليهم السلام يكفي لحظور مجالسهم ؟؟
هل يقتصر حب الحسين عليه السلام على البكاء ..؟؟
إنهم يريدون منك قلباً يبكي ..يريدون أذناً تسمع وتعي وتستجيب لندائهم ..يريدون منك نظراً تنظر
به الى واقعهم وظلمهم ..وتسترجع حقوقهم المسلوبه ..وتسير على نهجهم وخطاهم ..
يقول الإمام الباقر عليه السلام لجابر :
{{أيكفي من انتحل التشيع أن يقول بحبنا اهل البيت ..فوالله لايكفي ،شيعتنا من اتقى الله وأطاعه}}
فكلما سرت في طريق طاعة الله تتقدم خطوه في طريق الولاية والتشيع وتثبت بجدارة حبك لهم وصدق
قولك وعملك وكلما ابتعدت عن طاعة الله تخلفت عن مسيرة الولاية والتشيع ..
يقول رجل للإمام الحسين "عليه السلام "
{ياابن رسول الله أنا من شيعتكم ..قال "عليه السلام"
{{اتق الله ولاتدعين شيئاً ،يقول الله بطشت وفجرت في دعواك ،إن شيعتنا من سلمت قلوبهم من كل غش وغل ودغل ،ولكن قل أنا من مواليكم ومحبيكم }}
رحمنا الله ورحمكم ووفقنا لنكون من شيعة أبي عبدالله الحسين عليه السلام حقاً..