بسم الله الرحمن الرحيم
1 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ) . فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ، ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، لاختلافهم ولغطهم .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4432
خلاصة الدرجة: [صحيح]
2 - لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : ( هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ) . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندكم القرآن . فحسبنا كتاب الله . واختلف أهل البيت ، اختصموا : فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( قوموا عني ) .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7366
خلاصة الدرجة: [صحيح]
3 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5669
خلاصة الدرجة: [صحيح]
4 - لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 114
خلاصة الدرجة: [صحيح]
من هذه الاحاديث الصحيحة عند أتباع الصحاب يمكن استنتاج ما يلي:
1. عمر يرد على الله تعالى بردّ على الرسول

2. هو من أحدث التنازع عند الرسول

3. هو سبب الرزية فقد حال بين كتابة الكتاب الذي يعصم الامة من الضلال. وقد يقال ان النبي

4. اما ان يكون عمر قليل معرفة بالاسلام والرسول





تعليق