إعـــــــلان

**البريكي** · 03-11-2009, 06:36 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi

وبارك الله فيك أخي الكريم أحمد أشكناني

أخي الكريم البريكي

أنت ذهبت إلى قول الإمام الخميني وأردت أن تجعله حجة علي في المشاركة رقم أضـ( 12 )ـغط حتى تثبت معتقدك بأن الرواية تخص العلماء ، ولذلك طالبتك باسم العالم القائم لله بحجة عند أهل السنة لأن غايتي من هذا السؤال أعظم مما ذهب إليه الإمام الخميني في هذه المسألة وسوف أبين ذلك إن شاء الله من قول أبن تيمية وأبن حجر .

والإمام الخميني كان يبين مسألة ولاية الفقيه وإشكال‌ العلامة‌ المجلسي‌ في‌ حصره‌ مفاد الحديث‌ بالإمام المعصوم‌ فقط ، و الإمام الخميني بين خلاف ذلك بأن الرواية عامة وليس خاصة وتشمل الأئمة عليهم السلام والعلماء .

الإمام الخميني في كتاب ولاية الفقيه - المجلد الثالث - القسم الأول : تقسیم الناس فی العلم، دلیل ولایة الفقيه .... الدرس‌ الثالث‌ عشر : حديث‌ كميل‌ أقوی‌ دليل‌ علی ولاية‌ الفقيه - لقرائن‌ الدالة‌ في‌ الرواية‌ علی عدم‌ الحصر، وإطلاقها لكل عالم‌ رباني‌ .

قال : وهذه‌ المعاني‌ لا تنحصر بالإمام المعصوم‌ لكي‌ نقول‌: إن العالم‌ الرباني‌ هو الإمام المعصوم‌ فقط‌. نعم‌ ، الإمام علیه السلام‌ رباني‌ و عالم‌ رباني‌ وهو في‌ الدرجة‌ العليا من‌ ذلك‌ ، لكن كلامنا في‌ الانحصار، واللغة‌ لاتحصر الرباني‌ في‌ الإمام المعصوم‌ .

فنحن الشيعة لم نختلف في من هم حجج الله في الأرض وهم الأئمة عليهم السلام وأن كان الإمام الخميني يقول كذلك العلماء ولكن لا يصرف الأئمة عليهم السلام عن هذه المنزلة بل يجعلهم أعلا رتبتا من العلماء كما بينا .

ولكن هناك من علماء أهل السنة قال ما لم يقله الإمام الخميني بأن العلماء حجج الله

ابن تيمية - مجموع الفتاوى - ج 25 ص 131

ولا تزال فيه طائفة قائمة ظاهرة على الحق فلم ينله ما نال غيره من الاديان من تحريف كتبها وتغيير شرائعها مطلقا لما ينطق الله به القائمين بحجة الله وبيناته الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره اهل العمى فإن الارض لن تخلو من قائم لله بحجة لكيلا تبطل حجج الله وبيناته .

سؤال : فمن هم القائمين لله بحجة عند أهل السنة الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره أهل العمى في زمن الصحابة و زمننا هذا

؟
!!!

ابن حجر : فتح الباري - ج 6 ص 358

وقال بن الجوزي لو تقدم عيسى إماما لوقع في النفس إشكال ولقيل أتراه تقدم نائبا أو مبتدئا شرعا فصلى مأموما لئلا يتدنس بغبار الشبهة وجه قوله لا نبي بعدي وفي صلاة عيسى خلف رجل من هذه الأمة مع كونه في آخر الزمان وقرب قيام الساعة دلالة للصحيح من الأقوال أن الأرض لا تخلو عن قائم لله بحجة والله أعلم .

سؤال : من هو هذا القائم لله بحجة الذي سوف يصلي خلفه عيسى عليه السلام في آخر الزمان وقرب قيام الساعة ؟ هل هو من العلماء أم هو المهدي الموعود القائم لله بحجة ؟

كلام ابن تيمية عام جدا وهو يعود على علماء هذه الامة.

اما كلام ابن حجر فهو استشهد بصلاة عيسى خلف المهدي بوجود ناس قائمين لله بحججه.

- لان المهدي المنتظر سوف يكون اماما على عيسى وحاكما بشرع الله , وهذه دلاله على علمه, وعلمه انما اكتسبه ممن جاء قبله, وهذا دليل على تواصل العلماء واستمرارهم الى المهدي , والا لما وصل العلم اليه.

- فلا ارى اي اشكال هنا لان العلماء هم القائمين بحجج الله , والمهدي سيكون عالما بشريعة الاسلام لانه سيحكم بها.

- قد يكون هناك اكثر من شخص قائم لله بحجة على الناس في نفس الزمن.

ولكن هناك من علماء أهل السنة قال ما لم يقله الإمام الخميني بأن العلماء حجج الله

- بل ان كلام الخميني جاء شاملا لكلام علماء اهل السنة وايضا فيه زيادة على قول اهل السنة.

لانه -الخميني- جعل العلماء هم القائمين لله بحجة , وهذا ما قاله علماء اهل السنة. والخميني جعل ايضا الاامة -المعصومين عندكم- من القائمين لله بحجة , وهذا كان منه زياده على قول علماء اهل السنة, ولان الاخير عندكم ليس بالذي عندنا (نفسه) , واما الاامة الاخرون رضوان الله عليهم فانهم العلماء منهم كانوا من القائمين لله بحجة مثلهم مثل بقية العلماء الاجلاء.

**AL-Qrmzi** · 03-11-2009, 10:38 PM

الزميل الكريم البريكي

في المشاركة رقم أضـ( 16 )ـغط قلت بأن قول أبن تيمية ( عام جدا وهو يعود على علماء هذه الأمة ) . وهذا الشيء يجعلنا نسأل من هم هؤلاء العلماء الذين ينطبق عليهم قول أبن تيمية الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره أهل العمى ؟ وهي من خصائص الولاية التكوينية .

وعلقت على قول ابن حجر بقولك ( استشهد بصلاة عيسى خلف المهدي بوجود ناس قائمين لله بحججه . لأن المهدي المنتظر سوف يكون إماما على عيسى وحاكما بشرع الله )

وهنا نقول بأن عيسى عليه السلام يقتدي بالمهدي عليه السلام على أصل القاعدة من اقتداء المفضول بالفاضل ، فيكون الإمام المهدي عليه السلام هو أفضل من عيسى عليه السلام ، وأن المهدي عليه السلام هو الأعلم بسنة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ولم يصبه النقص الذي قد يصيب العلماء كما عللت أنت في المشاركة رقم أضـ( 12 )ـغط لأن لو أصابه النقص في سنة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم لا يستحق أن يقتدي به عيسى عليه السلام .

فالقائم لله بحجة والحافظ لشريعة محمد صلى الله عليه وآله وسلم يجب أن يكون هو الأعلم بسنة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ومستودع سره حتى لا تبطل حجج الله وبيناته .

وما ذهبت إليه عن الأمام الخميني قد بينا سابقا بأنه لم يقل بالعلماء كما قال أبن تيمية الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره أهل العمى .

**البريكي** · 04-11-2009, 06:49 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi

الزميل الكريم البريكي

في المشاركة رقم أضـ( 16 )ـغط قلت بأن قول أبن تيمية ( عام جدا وهو يعود على علماء هذه الأمة ) . وهذا الشيء يجعلنا نسأل من هم هؤلاء العلماء الذين ينطبق عليهم قول أبن تيمية الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره أهل العمى ؟ وهي من خصائص الولاية التكوينية .

هم اهل الصلاح والتقوى من العلماء.

واما الموتى فهم موتى القلوب , واما اهل العمى فهم من عيمت قلوبهم عن ابصار الحق
ويستخدم بعض العلماء مثل هذه الجله

فقد جاء في كتاب مصطلح الحديث في كتاب إعلام الموقعين
الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه فما أحسن أثرهم على الناس وأقبح أثر الناس عليهم.

فالمعنى واضح هنا , لانها تستخدم في ذلك المعنى غالبا.

ونفس المقدمة ذكرها الامام احمد بن حنبل في خطبه له
قال الإمام أحمد في خطبة كتابه في الرد على الجهمية : الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم ، يدعون من ضل إلى الهدى ، ويصبرون منهم على الأذى ، يحيون بكتاب الله الموتى ، ويبصرون بكتاب الله أهل العمى ، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه ، وكم من تائه ضال قد هدوه.

وذكر ابن تيمية في مجموع الفتاوى/المجلد الثامن عشر
قال : والحياة والنور جماع الكمال، كما قال: { أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ } [1]، وفي خطبة أحمد بن حنبل: يحيون بكتاب الله الموتي، ويُبَصِّرون بنور الله أهل العمي؛ لأنه بالحياة يخرج عن الموت، وبالنور يخرج عن ظلمة الجهل، فيصير حيًا عالمًا ناطقًا

ثم قال : لأن الأحياء الآدميين فيهم من يهتدي إلى الحق، وفيهم من لا يهتدي. فالهداية كمال الحياة، وأما القدرة فشرط في التكليف لا في السعادة، فلا يضر فَقْدها، ونور الصدر يمنع أن يريد سواه.
ثم قوله: «ربيع قلبي ونور صدري» لأنه والله أعلم الحَيَا لا يتعدي محله، بل إذا نزل الربيع بأرض أحياها. أما النور، فإنه ينتشر ضوؤه عن محله. فلما كان الصدر حاويًا للقلب جعل الربيع في القلب والنور في الصدر لانتشاره، كما فسرته المشكاة في قوله: { مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ } [3]، وهو القلب.

فهذا كلام ابن تيمية نفسه لشرح نفس العبارة السابقة في فتاويه.
فارجوا ان يكون الكلام واضح جدا في قول ابن تيمية.

وعلقت على قول ابن حجر بقولك ( استشهد بصلاة عيسى خلف المهدي بوجود ناس قائمين لله بحججه . لأن المهدي المنتظر سوف يكون إماما على عيسى وحاكما بشرع الله )

وهنا نقول بأن عيسى عليه السلام يقتدي بالمهدي عليه السلام على أصل القاعدة من اقتداء المفضول بالفاضل ، فيكون الإمام المهدي عليه السلام هو أفضل من عيسى عليه السلام ، وأن المهدي عليه السلام هو الأعلم بسنة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ولم يصبه النقص الذي قد يصيب العلماء كما عللت أنت في المشاركة رقم أضـ( 12 )ـغط لأن لو أصابه النقص في سنة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم لا يستحق أن يقتدي به عيسى عليه السلام .

عيسى عليه السلام افضل من المهدي المنتظر ولا وجه للمقارنه بين النبي و غير النبي.

واما ما ورد في صلاته : عن جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ينزل عيسى بن مريم فيقول أميرهم المهدي : تعال صل بنا ، فيقول : لا إن بعضهم أمير بعض ؛ تكرمة الله هذه الأمة" وفي لفظ اخر "في لفظ : ( فإذا هم بعيسى بن مريم ، فتقام الصلاة فيقال له : تقدم يا روح الله ، فيقول : ليتقدم إمامكم فليصل بكم )

- اي ان المهدي نفسه يعرف قدر عيسى ويطلب منه التقدم في الصلاة لانه افضل منه.
- فلو كان المهدي افضل لما طلب من عيسى التقدم.
- ولكن عيسى

يقدمه وذكر السبب "ان بعضكم امير بعض , تكرمه الله لهذه الامه" , وليس لان المهدي افضل من عيسى

.

واما مسألة النقص , فليس احد من غير الانبياء معصوم, ولا تضر اتباع عيسى في صلاته صلاة المهدي, لان رسول الله

قد قدم ابوبكر في الصلاة في حياة النبي, وابوبكر ليس بكامل ولا معصوم, والناس تقتدي به (ابوبكر) ورسول الله مازال على قيد الحياة, فالاقتداء في الصلاة لا يعني الاقتداء في كل شيء , لان عيسى ليس مقلد تقليدي والمهدي ليس بمرجع تقليدي. وانما هو اتباع بالمعروف على الكتاب والسنة.

فالقائم لله بحجة والحافظ لشريعة محمد صلى الله عليه وآله وسلم يجب أن يكون هو الأعلم بسنة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ومستودع سره حتى لا تبطل حجج الله وبيناته .

وما ذهبت إليه عن الأمام الخميني قد بينا سابقا بأنه لم يقل بالعلماء كما قال أبن تيمية الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره أهل العمى .

انت تركز على مسألة الاعلم , كونه قائم لله بحجة وهذا خطأ , ولان العالم ليس بالاعلم, فمهما بلغ الانسان من العلم فلا ان يصيبه النقص, وقد يرشده احد طلابه الى خطأ قد يقع فيه.

فلا تربط بين القيام لله بحجة وبين الاعلم , لانه قد يكون اكثر من شخص قائم لله بحجة في نفس الزمن ولا يتساوون بالعلم, فلا اعتبار بمسألة الاعلم لتسقط غير الاعلم.

فكلام الخميني على العلماء, وهو ماقصده اهل السنة بدون زيادة المعصومين فيه, وقد وضحنا كلام ابن تيمية سابقا, فلا زياده في كلام اهل السنة على ذلك.

**AL-MU7AMY** · 04-11-2009, 10:02 AM

" البريكي " هل أفهم من كلامك بأن ابن تيمية لم يقل بأن الاولياء والصالحين لديهم القدرة على أحياء الأموات الذين خرجت أرواحهم ؟

**البريكي** · 04-11-2009, 10:09 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

" البريكي " هل أفهم من كلامك بأن ابن تيمية لم يقل بأن الاولياء والصالحين لديهم القدرة على أحياء الأموات الذين خرجت أرواحهم ؟

- انا شرحت الكلمة التي وردت في كتابه : "يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى"
- وكان الشرح من كتاب ابن تيمية نفسه لهذه العبارة في موقف اخر.
- واما سؤالك , فمع احترامي خارج عن الموضوع وقد نوقش في اكثر من موضوع في هذا المنتدى, فعلق عليه هناك.

**AL-MU7AMY** · 04-11-2009, 10:13 AM

المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

- انا شرحت الكلمة التي وردت في كتابه : "يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى"
- وكان الشرح من كتاب ابن تيمية نفسه لهذه العبارة في موقف اخر.
- واما سؤالك , فمع احترامي خارج عن الموضوع.

كيف خارج الموضوع

أنت فسَرت وتأَولت بقول ابن تيمية

فلذلك كان سؤالي

اقتباس المحامي

" البريكي " هل أفهم من كلامك بأن ابن تيمية لم يقل بأن الاولياء والصالحين لديهم القدرة على أحياء الأموات الذين خرجت أرواحهم ؟

أجب لكي ننهي هذه المسألة ومن بعدها ننتقل إلى المهدي عجل الله فرجه الشريف

**البريكي** · 04-11-2009, 10:35 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

كيف خارج الموضوع

أنت فسَرت وتأَولت بقول ابن تيمية

فلذلك كان سؤالي

أجب لكي ننهي هذه المسألة ومن بعدها ننتقل إلى المهدي عجل الله فرجه الشريف

السؤال السابق لصحاب الموضوع كان عن تفسير الكلمة الملونه بالازرق :

قال ابن تيمية : ولا تزال فيه طائفة قائمة ظاهرة على الحق فلم ينله ما نال غيره من الاديان من تحريف كتبها وتغيير شرائعها مطلقا لما ينطق الله به القائمين بحجة الله وبيناته الذين يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنوره اهل العمى فإن الارض لن تخلو من قائم لله بحجة لكيلا تبطل حجج الله وبيناته .

وجائت نفس الكلمة في موضع اخر من نفس الكتاب مشروحة بالتفصيل:

قال : والحياة والنور جماع الكمال، كما قال: { أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ } [1]، وفي خطبة أحمد بن حنبل: يحيون بكتاب الله الموتي، ويُبَصِّرون بنور الله أهل العمي؛ لأنه بالحياة يخرج عن الموت، وبالنور يخرج عن ظلمة الجهل، فيصير حيًا عالمًا ناطقًا
ثم قال : لأن الأحياء الآدميين فيهم من يهتدي إلى الحق، وفيهم من لا يهتدي. فالهداية كمال الحياة، وأما القدرة فشرط في التكليف لا في السعادة، فلا يضر فَقْدها، ونور الصدر يمنع أن يريد سواه.
ثم قوله: «ربيع قلبي ونور صدري» لأنه والله أعلم الحَيَا لا يتعدي محله، بل إذا نزل الربيع بأرض أحياها. أما النور، فإنه ينتشر ضوؤه عن محله. فلما كان الصدر حاويًا للقلب جعل الربيع في القلب والنور في الصدر لانتشاره، كما فسرته المشكاة في قوله: { مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ } [3]، وهو القلب.

فلا تخلط الامور علينا في موضوع اخر , لان الموضوع يتحدث عن القائمين بحجة الله وبياناته على الناس وليس عما تتحدث به انت. فان كان عندك اشكال اخر و فافرد له موضوع.

**AL-Qrmzi** · 05-11-2009, 08:35 AM

أخي الكريم

( البريكي )

أرى الموضوع قد أخذ حقه من الحوار لأن محور الحوار الذي ندور عليه هو هو وكل منا بين معتقده الذي يؤمن به ، ولا أنكر بأني قد استفدت منك في شرح قول أبن تيمية ، وعلى هذا سوف أتوقف عن الحوار في هذا الموضوع .

وشكرا

**البريكي** · 05-11-2009, 10:08 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi

أخي الكريم

( البريكي )

أرى الموضوع قد أخذ حقه من الحوار لأن محور الحوار الذي ندور عليه هو هو وكل منا بين معتقده الذي يؤمن به ، ولا أنكر بأني قد استفدت منك في شرح قول أبن تيمية ، وعلى هذا سوف أتوقف عن الحوار في هذا الموضوع .

وشكرا

عفوا ... اخي الكريم

واسأل الله لك ولي الهداية والتوفيق في الدنيا والاخرة