إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بعد الأحد الدامي .. هل لدى المالكي شعارات جديدة ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بعد الأحد الدامي .. هل لدى المالكي شعارات جديدة ؟؟

    لا مفاجأة فيما حصل .. فقد تعود العراقيون ان يفجعوا بين الحين والآخر .. تعودوا على ان تسيل دمائهم الزكية ليدفعوا ضريبة جناية لم يرتكبوها .. تعودوا على ان يحصد الموت المئات منهم دون ان يعلم الجميع لماذا ..

    تعودوا على كل ذلك ..كما تعودوا على ان تذهب دمائهم هدرا وسط التصريحات النارية للمسؤولين الحكوميين والبرلمانيين ، فنراهم يتداولون كرات الاتهام فيما بينهم ، ولكن ..ليس من مسؤول عن الجريمة يُذكر .

    فبعد تفجيرات الأربعاء الدامي في آب الماضي التي رافقتها صيحات وصيحات من هنا وهناك ، فمن اتهام البعثيين والتكفيرين الى سوريا والمحكمة الدولية ..مرورا بأساليب التعتيم على المجرمين الحقيقيين الذين وقفوا وراء الخرق الأمني الذي أوصل بالشاحنات المفخخة الى وزارتي الخارجية والمالية ، كل ذلك والأمر لا يزال مبهما غامضا والمجرم حرا طليقا .. حتى جاء صباح الأحد الدامي ليعيد الصورة بشكل اكبر وأوضح وجلي ليثبت حقيقة لا يمكن ان ينكرها المالكي وحكومته الكرتونية التي وقفت عاجزة أمام كشف المجرمين الحقيقيين الذين حصدوا الأرواح البريئة وبطريقة لا تكاد تختلف كثيرا عن سابقتها .

    والأمر الذي آلمنا وزاد من ألمنا ليس فقط منظر الشهداء والجرحى بل منظر القاتل الذي يسير في جنازة المقتول .. فبعد ساعات قليلة كان المالكي في مكان الحادث دون ان يتكلم بذلك الأسلوب الذي عودتنا عليه قناة العراقية ان تظهره ، حيث إبراز العضلات المفتولة للمالكي والقوة الجبارة والسيطرة المحكمة على مجريات الأمور والشعارات الرنانة التي يتبجح بها امام (لوكات) القنوات الفضائية التي تحرص على تلاقف شعاراته النارية ...فقد ادرك المالكي أخيرا ان الشعب قد شعر بكذبته الكبيرة بنشر الأمن والأمان وضرب الإرهاب بيد من حديد ، حيث تمخض الجبل فولد فارا ، وأنتجت الصراعات السياسية والنزاعات المناصبية سيلا من دماء الابرياء ، ومزيدا من الدمار والهلاك .وتلاشت شعارات المالكي واستهلكت في دماء الأبرياء .

    لقد ادرك العراقيون اليوم ان الشعارات والوعود التي اطلقها المالكي وحكومته لا تعدوا أكثر من حقن تخدير للحصول على المكاسب الدنيوية السياسية ، وان سكوتهم عن كشف المتورطين الحقيقيين في دماء الأربعاء سيجرهم للسكوت أيضا عن المتورطين الحقيقيين في دماء هذا الأحد الأكثر دموية .

    كما أدرك العراقيون ايضا ان اللعبة السياسية التي يلعبها المالكي وأتباعه من جهة وائتلاف الحكيم وأتباعه من جهة أخرى لابد ان تؤدي الى مزيد من الدماء قبل الانتخابات وبعدها ايضا لان عدم توافقهم واتفاقهم قبل الانتخابات لهو أكثر دلالة على عدم توافقهم واتفاقهم بعدها ، وثمن ذلك الصراع سيدفعه العراقيون من دمائهم الزكية .


  • #2
    مشكور على الموضوع الحزين جدا................والله يرحم شهدائنا الابرار ويسكنهم فسيح جناتة ويلهم ذويهم الصبر والسلوان والشفاء العاجل للجرحى وان شاء الله هذا اخر انفجار والله تعبنة وملينة من الانفجارات والاوضاع التعبانة والحكومة حايرة بالانتخابات وبالكراسي واحنة الي طايحين بيها بس الله كريم والله ارحم الراحمين

    تعليق


    • #3
      نعم لدى المالكى الكثير من الشعارات الطائفيه والفئويه والشخصيه والتى تخدم مصلحته الشخصيه

      تعليق


      • #4
        نشكر مروركم المبارك

        تعليق


        • #5
          كانت افضل نجازات المالكي الامن واصبح خبر كانه

          تعليق


          • #6
            اللهم العن الصرخي القذر وكل من سار على خطه وارتضى العمالة والخسة في طريقه!


            المالكي كان شعاره الامن


            والصرخي كان شعاره صابرين الجنابي !


            والاثنان معا يفوحان خسة ونذالة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سيد ليث السماوي
              لا مفاجأة فيما حصل .. فقد تعود العراقيون ان يفجعوا بين الحين والآخر .. تعودوا على ان تسيل دمائهم الزكية ليدفعوا ضريبة جناية لم يرتكبوها .. تعودوا على ان يحصد الموت المئات منهم دون ان يعلم الجميع لماذا ..

              تعودوا على كل ذلك ..كما تعودوا على ان تذهب دمائهم هدرا وسط التصريحات النارية للمسؤولين الحكوميين والبرلمانيين ، فنراهم يتداولون كرات الاتهام فيما بينهم ، ولكن ..ليس من مسؤول عن الجريمة يُذكر .

              فبعد تفجيرات الأربعاء الدامي في آب الماضي التي رافقتها صيحات وصيحات من هنا وهناك ، فمن اتهام البعثيين والتكفيرين الى سوريا والمحكمة الدولية ..مرورا بأساليب التعتيم على المجرمين الحقيقيين الذين وقفوا وراء الخرق الأمني الذي أوصل بالشاحنات المفخخة الى وزارتي الخارجية والمالية ، كل ذلك والأمر لا يزال مبهما غامضا والمجرم حرا طليقا .. حتى جاء صباح الأحد الدامي ليعيد الصورة بشكل اكبر وأوضح وجلي ليثبت حقيقة لا يمكن ان ينكرها المالكي وحكومته الكرتونية التي وقفت عاجزة أمام كشف المجرمين الحقيقيين الذين حصدوا الأرواح البريئة وبطريقة لا تكاد تختلف كثيرا عن سابقتها .

              والأمر الذي آلمنا وزاد من ألمنا ليس فقط منظر الشهداء والجرحى بل منظر القاتل الذي يسير في جنازة المقتول .. فبعد ساعات قليلة كان المالكي في مكان الحادث دون ان يتكلم بذلك الأسلوب الذي عودتنا عليه قناة العراقية ان تظهره ، حيث إبراز العضلات المفتولة للمالكي والقوة الجبارة والسيطرة المحكمة على مجريات الأمور والشعارات الرنانة التي يتبجح بها امام (لوكات) القنوات الفضائية التي تحرص على تلاقف شعاراته النارية ...فقد ادرك المالكي أخيرا ان الشعب قد شعر بكذبته الكبيرة بنشر الأمن والأمان وضرب الإرهاب بيد من حديد ، حيث تمخض الجبل فولد فارا ، وأنتجت الصراعات السياسية والنزاعات المناصبية سيلا من دماء الابرياء ، ومزيدا من الدمار والهلاك .وتلاشت شعارات المالكي واستهلكت في دماء الأبرياء .

              لقد ادرك العراقيون اليوم ان الشعارات والوعود التي اطلقها المالكي وحكومته لا تعدوا أكثر من حقن تخدير للحصول على المكاسب الدنيوية السياسية ، وان سكوتهم عن كشف المتورطين الحقيقيين في دماء الأربعاء سيجرهم للسكوت أيضا عن المتورطين الحقيقيين في دماء هذا الأحد الأكثر دموية .

              كما أدرك العراقيون ايضا ان اللعبة السياسية التي يلعبها المالكي وأتباعه من جهة وائتلاف الحكيم وأتباعه من جهة أخرى لابد ان تؤدي الى مزيد من الدماء قبل الانتخابات وبعدها ايضا لان عدم توافقهم واتفاقهم قبل الانتخابات لهو أكثر دلالة على عدم توافقهم واتفاقهم بعدها ، وثمن ذلك الصراع سيدفعه العراقيون من دمائهم الزكية .


              مع الاسف شيعي وعراقي يتاجر بدماء العراقيين الابرياء

              يستغل دماء المواطنين من اجل تحقيق اهداف سياسية من اجل تسقيط خصومه

              مالفرق بين ارهابي يفجر ويقتل وبين مرتزق يأتي ليستفيد من اجساد الضحايا


              على الاقل المالكي استطاع ان يقلل من التفجيرات وان لم يقضي عليها نهائيا

              واستطاع ان ينهي الفتنة الطائفية في بغداد

              تعليق


              • #8
                لو كانت للمالكي ذرة حياء

                هو وكل وزرائه الامنيين


                لتقدموا باستقالاتهم واعتذاراتهم


                ماحدث في الاحد والاربعاء لو حدث في اية دولة لقامت الدنيا ولم تقعد !


                فهو يعني ان كل العناصر لكل الاجهزة الامنية هناك من افراد الى قادة....كل هؤلاء.....عملاء بعثيون !

                وان الابقاء عليهم بعد الاربعاء ادى الى الاحد !


                وان الابقاء عليهم بعد الاحد سيؤدي الى الاثنين !!

                تعليق


                • #9
                  وهل ان ابراهيم الجعفري لايملك ذرة حياء عندما تم تفجير قبة الائمة الاطهار في سامراء ولم يستقيل !!!!

                  وهل ان السادة اعضاء البرلمان من المجلساويين لايملكون ذرة حياء عندما سمحوا لحكومة الجعفري الامنية بالاستمرار ولم يسحبون الثقة عنهم !!!!!

                  وهل ان دماء العراقيين الابرياء الطاهرة الغالية اغلى من قبة الائمة ومقدسات اهل البيت عليهم السلام !!!!وهل ان الفتنة الطائفية التي راح ضحيتها الالاف الابرياء من العراقيين اقل شأن من دماء الضحايا يوم الاحد !!!!


                  انه النفاق ولايسمى ذلك بغير النفاق

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                    وهل ان ابراهيم الجعفري لايملك ذرة حياء عندما تم تفجير قبة الائمة الاطهار في سامراء ولم يستقيل !!!!

                    وهل ان السادة اعضاء البرلمان من المجلساويين لايملكون ذرة حياء عندما سمحوا لحكومة الجعفري الامنية بالاستمرار ولم يسحبون الثقة عنهم !!!!!
                    طبعا رغم كثرة الطروحات اللامنطقية ورغم التهرب المستمر من الرد على الادلة الدامغة الموثقة الا اني لن اكون مثلكم ولن ادع اكذوبة تمر دون ان امرغ بانفها الوحل!

                    ان المقارنة بين سامراء في تلك الضروف( حيث كانت المناطق من الغزالية حتى تخوم كردستان بيد الارهاب مع ضعف وهشاشة الاجهزة الامنية انذاك)...بمنطقة الصالحية المحصنة الان بافضل القوات والتجهيزات ....مثيرة للسخرية والشفقة !
                    اضافة الى نفاذ اليد الامريكية وسيادتها وسلطتها المطلقة!

                    فاي مقارنة هذه ياهذا ..؟؟؟


                    ام على قلوب اقفالها..؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                      طبعا رغم كثرة الطروحات اللامنطقية ورغم التهرب المستمر من الرد على الادلة الدامغة الموثقة الا اني لن اكون مثلكم ولن ادع اكذوبة تمر دون ان امرغ بانفها الوحل!

                      ان المقارنة بين سامراء في تلك الضروف( حيث كانت المناطق من الغزالية حتى تخوم كردستان بيد الارهاب مع ضعف وهشاشة الاجهزة الامنية انذاك)...بمنطقة الصالحية المحصنة الان بافضل القوات والتجهيزات ....مثيرة للسخرية والشفقة !
                      اضافة الى نفاذ اليد الامريكية وسيادتها وسلطتها المطلقة!

                      فاي مقارنة هذه ياهذا ..؟؟؟


                      ام على قلوب اقفالها..؟؟؟
                      انتظر من يرد سواء كان مؤيد او معارض المهم ان يكون خلوق ويحترم الاخرين وان لايكون تكفيريا

                      اما هذا العضو فهو عضو تم وضعه في قائمة التجاهل لسوء اخلاقه

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                        انتظر من يرد سواء كان مؤيد او معارض المهم ان يكون خلوق ويحترم الاخرين وان لايكون تكفيريا

                        اما هذا العضو فهو عضو تم وضعه في قائمة التجاهل لسوء اخلاقه
                        من حق هذا العضو ان يتهرب عن الرد

                        لكن ليس من حقه ان يتهمني بسؤ الخلق لاجل تبرير هروبه وصمته المطبق امام الحجج والادلة الوثائق!

                        وهذا متروك للادارة الموقرة!

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X