يا رجل .. الإمامة التي في الآية من باب الإتباع ليس إلا ..
فالإمام هو من يقتدي به الأخرون ، فالذي يصلي بالناس يسمّى إماما لأن المؤمنين يقتدون به في جميع حركاتهم ،،،
و عليه فجميع الأنبياء و الرسل هم أئمة لأقوامهم ، لأن أقوامهم مؤمورون باتباعهم و الاقتداء بهم ، و ليس هذا حكر على إبراهيم عليه السلام دون غيره من الأنبياء ، فداود إمام على قومه و نوح إمام على قومه و موسى إمام على قومه و عيسى إمام على قومه و رسول الله إمام على المسلمين جميعا عليه و على جميع المرسلين الصلاة و السلام ..
فالإمامة ليست منصب يقارن بالنبوة كما تظنون أو ما شابه ذلك ...
و كذلك القرآن الكريم يعتبر إماما لأن المسلم مؤمور باتباع كل مافيه ...
يا عمري يا روحي يا عمو أنتبه للآية وشوف ليش ما كال لباقي الأنبياء أئمة ليش بس إبراهيم أنت أتريد اتفسر آية كلش كلش أتفسر بيت شعر يا عيني يا خوية روح أمسك الآية وقراهة زين أو اقرة السورة كلها يمكن تفهم شوي شنو المقصود فيها وفسر الباطن والخارج مو بس الخارج لا إله إلا أنت سبحانك
تعليق