إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إمام اهل السنة يفضل مجالد على الإمام الصادق (ع)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إمام اهل السنة يفضل مجالد على الإمام الصادق (ع)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين




    من هو مجالد الذي فضله امام اهل السنة القطان على الإمام الصادق عليه السلام



    نتعرف اولا على امام اهل السنة القطان وعظيم منزلته





    يحيى بن سعيد القطان



    مرتبته عند الذهبي : ثقه متقن حافظ إمام قدوة

    مرتبته عند ابن حجر : الحافظ الكبير ، كان رأساً في العلم والعمل ، قال أحمد : ما رأيت مثله ، وقال بندار : أنبأنا إمام أهل زمانه يحيى القطان





    قال المزى فى "تهذيب الكمال" :




    ( خ م د ت س ق ) : يحيى بن سعيد بن فروخ القطان التميمى ، أبو سعيد البصرى
    الأحول الحافظ ، يقال : مولى بنى تميم ، و يقال : ليس لأحد عليه ولاء . اهـ .



    سمعت عبد الرحمن بن مهدى يقول :
    ما رأيت أحدا أحسن أخذا للحديث و لا أحسن طلبا له من يحيى بن سعيد القطان ، و سفيان بن حبيب .
    و قال محمد بن عبد الرحيم البزاز : سمعت عليا و ذكر من طلب الحديث ، فقال : لم يكن من أصحابنا ممن طلب و عنى به و حفظه و أقام عليه حتى حدث لم يزل فيه ، إلا ثلاثة : يحيى بن سعيد ، و سفيان بن حبيب ، و يزيد بن زريع ، هؤلاء لم يدعوه منذ
    طلبوه ، لم يشتغلوا عنه ، لم يزالوا فيه إلى أن حدثوا .
    و قال زكريا بن يحيى الساجى : حدثت عن على ابن المدينى ، قال : ما رأيت أعلم بالرجال من يحيى بن سعيد القطان ، و لا رأيت أعلم بصواب الحديث و الخطأ من عبد الرحمن بن مهدى ، فإذا اجتمع يحيى و عبد الرحمن على ترك حديث رجل تركت
    حديثه ، و إذا حدث عنه أحدهما حدثت عنه .
    و قال أبو الفتح الأزدى ، عن الحسن بن على : سمعت إبراهيم بن محمد التيمى يقول : ما رأيت أعلم بالرجال من يحيى القطان . و ما رأيت أعلم بصواب الحديث من ابن مهدى .
    قال إسحاق بن إبراهيم بن حبيب بن الشهيد : قال لى على ابن المدينى : ما رأيت أحد أعلم بالرجال من يحيى بن سعيد .
    قال أحمد بن يحيى بن الجارود : قال على ابن المدينى : لم أر أحدا أثبت من يحيى بن سعيد القطان .
    و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : سمعت أبى يقول : حدثنى يحيى القطان و ما رأت عيناى مثله .
    و قال فى موضع آخر : قلت لأبى : من رأيت فى هذا الشأن ، يعنى الحديث ؟ قال : ما رأيت مثل يحيى بن سعيد . قلت : فهشيم ؟ قال : هشيم شيخ ، ما رأيت مثل يحيى .
    قلت : فعبد الرحمن بن مهدى ؟ قال : لم نر مثل يحيى فى كل أحواله .
    و قال أبو بكر عبد الله بن محمد بن الفضل الأسدى ، عن أحمد بن حنبل : إليه المنتهى فى التثبت بالبصرة .


    و قال أبو طالب ، عن أحمد بن حنبل : ما رأيت مثل يحيى بن سعيد و لم يكن فى زمانه مثله ، كان تعلم من شعبة .

    و قال أحمد بن الحسن الترمذى : سمعت أحمد بن حنبل و سئل عن يحيى بن سعيد و وكيع ، فقال : لم تر عينى مثل يحيى بن سعيد .
    و قال أحمد بن الحسن الترمذى : سمعت أحمد بن حنبل و سئل عن يحيى بن سعيد و وكيع ، فقال : لم تر عينى مثل يحيى بن سعيد . و قال محمد بن على بن داود :
    سمعت أحمد ابن حنبل يقول : ما رأيت فى هذا الشأن مثل يحيى بن سعيد .
    و قال الفضل بن زياد : سمعت أبا عبد الله و ذكر يحيى بن سعيد القطان . فقال :
    لا والله ما أدركنا مثله ، ثم قال سمعت عبد الرحمن بن مهدى و ذكر يحيى بن سعيد القطان . فقال لم تر عيناك مثله .
    و قال محمد بن الحسين بن مكرم ، عن عبد الله بن محمد : سمعت أحمد بن حنبل يقول : ما رأيت أحدا أثبت من يحيى .
    و قال أبو بكر الأثرم : قال لى أبو عبد الله : رحم الله يحيى القطان ما كان أضبطه و أشد تفقده ، كان محدثا ، و أثنى عليه فأحسن الثناء عليه .
    و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : قال لى عبد الرحمن بن مهدى : لا ترى بعينيك مثل يحيى بن سعيد القطان أبدا ! .
    و قال أبو بكر بن خزيمة ، عن بندار : حدثنا يحيى بن سعيد إمام أهل زمانه .
    و قال بندار : اختلفت إلى يحيى بن سعيد أكثر من عشرين سنة فما أظن أنه عصى الله قط .
    و قال محمد بن سعد : كان ثقة مأمونا رفيعا حجة .
    و قال العجلى : بصرى ثقة ، نقى الحديث ، كان لا يحدث إلا عن ثقة .
    و قال أبو زرعة : يحيى القطان من الثقات الحفاظ .
    و قال أبو حاتم : ثقة حافظ .
    و قال النسائى : ثقة ثبت مرضى .
    و قال أبو بكر بن منجويه : كان من سادات أهل زمانه حفظا و ورعا و فهما و فضلا و دينا و علما ، و هو الذى مهد لأهل العراق رسم الحديث ، و أمعن فى البحث عن الثقات ، و ترك الضعفاء .
    و قال أحمد بن عبد الرحمن العنبرى ، عن زهير بن نعيم البابى : رأيت يحيى بن سعيد فى المنام عليه قميص بين كتفيه مكتوب :
    " بسم الله الرحمن الرحيم كتاب من الله العزيز الحكيم براءة ليحيى بن سعيد القطان من النار " .
    و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين عن عفان بن مسلم : رأى رجل ليحيى بن سعيد قبل موته بعشرين سنة : بشر يحيى بن سعيد بأمان الله يوم القيامة .
    و قال جعفر بن محمد بن أبى عثمان الطيالسى : حدثنى محمد بن عمرو بن عبيدة
    العصفرى ، قال : سمعت على ابن المدينى يقول : مكثت أشتهى أرى يحيى بن سعيد القطان فى النوم مدة . قال : فصليت ليلة العتمة ثم أوترت و اتكيت على سريرى .
    قال : فسنح لى خالد بن الحارث فقمت ، فسلمت عليه و عانقته ، ثم قلت له : ما فعل بك ربك ؟ قال : غفر لى ، على أن الأمر شديد . قلت : أين معاذ فقد كان رسيلك فى الحديث ؟ فقال لى : محبوس . قلت : فما فعل يحيى بن سعيد القطان ؟ قال : نراه كما نرى الكوكب الدرى فى أفق السماء .




    قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 11/220 :





    هذا الكلام برمته ( أى كلام ابن منجويه ) كلام أبى حاتم بن حبان فى " الثقات "
    فى ترجمة يحيى القطان .
    و هذا دأب ابن منجويه رحمه الله تعالى ، ينقل كلامه برمته ، و لا يعزوه إليه .
    زاد ابن حبان : و منه تعلم أحمد و يحيى و على و سائر أئمتنا ، و كان إذا قيل له فى علته : عافاك الله تعالى ، قال : أحبه إلى أحبه إلى الله تعالى .
    و قال الخليلى : هو أمام بلا مدافعة ، و هو أجل أصحاب مالك بالبصرة ، و كان الثورى يتعجب من حفظه ، واحتج به الأئمة كلهم ، و قالوا : من تركه يحيى تركناه



    يتبع ..

  • #2
    والآن نأتي إلى مجالد



    قال المزى فى "تهذيب الكمال" :



    ( م د ت س ق ) : مجالد بن سعيد بن عمير بن بسطام ، و يقال : ابن ذى مران بن شرحبيل بن ربيعة بن مرثد بن جشم بن حاشد بن جشم بن خيوان بن نوف بن همدان الهمدانى ، أبو عمرو ، و يقال : أبو عمير ، و يقال : أبو سعيد ، الكوفى ، والد
    إسماعيل بن مجالد ، و جد عمر بن إسماعيل بن مجالد . اهـ .

    و قال المزى :

    قال البخارى : كان يحيى بن سعيد يضعفه ، و كان عبد الرحمن بن مهدى لا يروى عنه شيئا . و كان ابن حنبل لا يراه شيئا يقول : ليس بشىء .
    و قال على ابن المدينى : قلت ليحيى بن سعيد : مجالد ؟ قال : فى نفسى منه شىء .
    و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : حدثنا أحمد بن سنان ، قال : سمعت عبد الرحمن بن مهدى يقول : حديث مجالد عند الأحداث : يحيى بن سعيد ، و أبى أسامة ليس بشىء ، و لكن حديث شعبة ، و حماد بن زيد ، و هشيم و هؤلاء القدماء ، يعنى أنه تغير
    حفظه فى آخر عمره .
    و قال عمرو بن على : سمعت يحيى بن سعيد يقول لعبيد الله : أين تذهب ؟ قال :
    أذهب إلى وهب بن جرير أكتب السيرة ، يعنى عن أبيه ، عن مجالد . قال : تكتب كذبا كثيرا ، لو شئت أن يجعلها لى مجالد كلها عن الشعبى ، عن مسروق ، عن عبد الله فعل .
    و قال أبو طالب : سألت أحمد بن حنبل عن مجالد ، فقال : ليس بشىء يرفع حديثا كثيرا لا يرفعه الناس ، و قد احتمله الناس .
    و قال عباس الدورى عن يحيى بن معين : لا يحتج بحديثه .
    و قال أبو بكر بن أبى خيثمة عن يحيى بن معين : ضعيف ، واهى الحديث . كان يحيى ابن سعيد يقول : لو أردت أن يرفع لى مجالد حديثه كله رفعه ! قلت : و لم يرفع حديثه ؟ قال : للضعف .
    و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم ، سئل أبى عن مجالد بن سعيد : يحتج بحديثه ؟
    قال : لا ، و هو أحب إلى من بشر بن حرب ، و أبى هارون العبدى ، و شهر بن حوشب ،و داود الأودى ، و عيسى الحناط ، و ليس مجالد بقوى الحديث .
    و قال النسائى : ثقة .
    و قال فى موضع آخر : ليس بالقوى .
    و قال أبو أحمد بن عدى : له عن الشعبى عن جابر أحاديث صالحة و عن غير جابر من الصحابة أحاديث صالحة ، و عامة ما يرويه غير محفوظ .



    قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 10/41 :



    و قال يعقوب بن سفيان : تكلم الناس فيه و هو صدوق .
    و قال الدارقطنى : يزيد بن أبى زياد أرجح منه ، و مجالد لا يعتبر به .
    و قال الساجى : قال محمد بن المثنى : يحتمل حديثه لصدقه .
    و قال ابن سعد : كان ضعيفا فى الحديث .
    و قال العجلى : جائز الحديث ، إلا أن ابن مهدى كان يقول : أشعث بن سوار كان أقرأ منه .
    قال العجلى : بل مجالد أرفع من أشعث .
    و كان يحيى بن سعيد يقول : كان مجالد يلقن فى الحديث إذ لقن .
    و قال البخارى : صدوق .
    و قال ابن حبان : لا يجوز الاحتجاج به .
    و قال الذهبى : أورد البخارى فى كتاب " الضعفاء " فى ترجمة مجالد حديثا من طريق ( عبد الله بن نمير عن مجالد ) عن الشعبى ، عن ابن عباس فى فضل فاطمة ، و هو موضوع صريح ما كان ينبغى أن يذكر فى ترجمة مجالد ، فإن المتهم به راو رواه عن
    عبد الله بن نمير ، و الآفة من الراوى المذكور فيه . اهـ .



    والآن نقرأ ما ذكره إمام اهل السنة في تفضيله مجالد على الإمام الصادق عليه السلام




    قال المزى فى "تهذيب الكمال" :


    ( بخ م د ت س ق ) : جعفر بن محمد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب القرشى الهاشمى أبو عبد الله المدنى الصادق . و أمه أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبى بكر الصديق ، و أمها أسماء بنت عبد الرحمن بن أبى بكر الصديق ، و لذلك كان يقول
    : ولدنى أبو بكر مرتين . اهـ .

    و قال المزى :

    قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن مصعب بن عبد الله الزبيرى : سمعت الدراوردى يقول : لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بنى العباس .
    قال مصعب : كان مالك لا يروى عن جعفر بن محمد حتى يضمه إلى آخر من أولئك
    الرفعاء ثم يجعله بعده .
    و قال صالح بن أحمد بن حنبل ، عن على ابن المدينى : سئل يحيى بن سعيد عن جعفر ابن محمد فقال : فى نفسى منه شىء ، قلت : فمجالد ؟ قال : مجالد أحب إلى منه .






    والحمد لله رب العالمين
    وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين





    احمد اشكناني

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

      بارك الله فيك أخي الكريم ووفّقك لكلّ خير

      قال ابن الجوزي الحنبلي في كتابه الموضوعات:
      ((وأذكر كل حديث بإسناده وأبين علته والمتهم به تنزيها لشريعتنا عن المحال، وتحذيرا من العمل بما ليس بمشروع، وأنا أحرج على من يروي من كتابنا هذا حديثا
      منفصلاعن القدح فيه فإنه يكون خائنا على الشرع، كيف لا وقد أنبأنا هبة الله بن محمد بن الحصين قال: أنبأنا الحسن بن علي بن المذهب قال: أنبأنا أحمد بن جعفر قال:
      حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع: حدثنا سفيان وشعبة عن خبيث بن أبي ثابت عن ميمون بن أبي شبيب عن المغيرة بن شعبة قال:
      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حدث بحديث وهو يرى أنه كذب فهو أحد الكذابين، أخرجه مسلم))
      وقال في موضع آخر:
      ((والكذابون والوضاعون خلق كثير قد جمعت أسماءهم في كتاب الضعفاء والمتروكين، وسترى في كل حديث نذكره من هذا الكتاب اسم واضعه والمتهم به)).
      روى ابن الجوزي في كتابه الموضوعات:
      ((أنبأنا أبو بكر محمد بن أبي طاهر البزاز، أنبأنا القاضي أبو الحسين بن المهتدى، حدثنا أبو الفرج الحسن بن أحمد، حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر بن شاذان،
      حدثنا أحمد بن محمد بن مهران الحمال، حدثني الحسن بن صاحب العسكر، حدثني علي بن محمد، حدثني أبي محمد بن علي، حدثني أبي علي بن موسى الرضا،
      حدثني أبي موسى بن جعفر، حدثني أبي جعفر بن محمد، عن أبيه محمد بن علي، عن جابر بن عبد الله قال:
      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما خلق الله آدم عليه السلام وحواء تبخترا في الجنة وقالا ما خلق الله خلقا أحسن منا، فبينما هما كذلك إذا هما بصورة جارية
      لم ير الراؤون أحسن منها، لها نور شعشعاني يكاد يطفئ الأبصار، على رأسها تاج وفى أذنيها قرطان، فقالا: يا رب ما هذه الجارية ؟
      قال: صورة فاطمة بنت محمد سيدة ولدك،
      فقال: ما هذا التاج على رأسها ؟
      قال: هذا بعلها علي بن أبي طالب.
      قال: فما هذا القرطان ؟
      قال: ابناها الحسن والحسين وجد ذلك في غامض علمي قبل أن أخلفك [أخلقك] بألفي عام.
      هذا حديث موضوع والحسن بن علي صاحب العسكر هو الحسن بن علي بن محمد بن موسى بن جعفر أبو محمد العسكري آخر من تعتقد فيه الشيعة الإمامية
      روى هذا الحديث عن آبائه وليس بشئ
      )).

      الخلاصة: الإمام الحسن العسكري عليه السلام واضع للحديث، كذّاب ـ والعياذ بالله تعالى.

      تعليق


      • #4
        أحسنت أخي الكريم

        هذه المهزلة كلها توضحها هذه الجملة


        المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
        لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بنى العباس .

        هؤلاء هم وعاظ السلاطين

        الحمد لله على نعمة الولاية

        تعليق


        • #5
          أين مبرة الآل والأصحاب

          والمصيبة بانهم يدعون حب آل البيت عليهم السلام !

          تعليق


          • #6
            المضحك ان النجاشى عالمكم قال عنه ثقة :d والله مصيبة ! فهل النجاشى ناصبى ليقول عن القطان ثقة؟!!

            ثانيا : الذهبى وصف كلمة القطان هذة بزلقة من زلقاتة فلايعتد بقولة خصوصا وعندنا جعفر الصادق ثقة فقية امام كما قال ابن حجر

            فسبحان من لايعيشون الا على الشبهات !!

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليل

              فسبحان من لايعيشون الا على الشبهات !!


              !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

              تعليق


              • #8
                بارك الله في الأخوة الموالين ايدكم الله ونصركم


                المضحك ان النجاشى عالمكم قال عنه ثقة :d والله مصيبة ! فهل النجاشى ناصبى ليقول عن القطان ثقة؟!!
                يبدو انك لم تقف على قواعد علم الحديث في توثيق الرواة
                واتمنى ان تراجع قواعدكم مسبقا


                الذهبى وصف كلمة القطان هذة بزلقة من زلقاتة فلايعتد بقولة


                لهذا السبب اوردت ترجمته ليقف الجميع على عظيم منزلته عند أهل السنة

                فاحتفظ بقول الذهبي في جيبك المخروم


                احمد اشكناني

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X