تويت
أحاديث (الثقلين ) و( الكساء) و(المنزلة)...لم يكن عليٌ بابُها...!!
يستميت الإمامية
في إثبات الرواية التي تقول:
(( أنا مدينة العلم وعليٌ بابُها))
وهذه الرواية كـــارثة عليهم
لو كانوا يعقلون أو يعلمون أو يتذكرون أو يشعرون
لأن أحاديث ( الثُقلين ) و( الكساء) و( المنزلة)
لم يكن عليٌ بابُهــــــا...!!!
حديث الثقلين
في صحيح مسلم
إنما رواه لنا
( زيد بن أرقم رضي الله عنه)
وزيد بن أرقم رضي الله عنه عند الرافضة
ليس باباً لمدينة العلم
وليس لمدينة العلم إلا بابٌ واحد يؤخذ منه العلم وهو ( عليٌ رضي الله عنه)
فرواية ( أنا مدينة العلم وعلي بابها) ترد حديث " الثُقلين" ردّاً وتصُدّه صدّاً
حديث الكساء
في صحيح مسلم
إنما رواه لنا
( أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها)
وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عند الرافضة
ليست باباً لمدينة العلم
وليس لمدينة العلم إلا بابٌ واحد يؤخذ منه العلم وهو ( عليٌ رضي الله عنه)
فرواية ( أنا مدينة العلم وعلي بابها) ترد حديث " الكساء" ردّاً وتصُدّه صدّاً
حديث المنزلة
في صحيح مسلم
إنما رواه لنا
( سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه)
وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عند الرافضة
ليس باباً لمدينة العلم
وليس لمدينة العلم إلا بابٌ واحد يؤخذ منه العلم وهو ( عليٌ رضي الله عنه)
فرواية ( أنا مدينة العلم وعلي بابها) ترد حديث " المنزلة" ردّاً وتصُدّه صدّاً
ومما يؤكد هذا المعنى ماذكره هذان الرافضيان
قال رجب البرسي في مشارق أنوار اليقين ص 33:
( والمدينة لاتؤتى إلا بالباب فحصر أخذ العلم بعده في عليٍ وعترته
فعُلِمَ أن كل من أخذ علمه بعد النبي صلى الله عليه وآله من غير علي وعترته عليهم السلام فهو بدعة وضلال وفي هذا الحديث إشارة لطيفة وذلك أن كل وحيٍ يأتي إلى النبي صلى الله عليه وآله
من حضْرة الربّ العلي فإنه لايصل به الملك حتى يمر به على الباب ويدخل به من الباب)
قال النباطي العاملي في الصراط المستقيم 2/19 :
( فجعل نفسه الشريفة تلك المدينة ومنع الوصول إليها إلا بواسطة الباب فمن دخل منه كان له عن المعصية جُنّة واقية وإلى الهداية غُنية وافية حيث أوجب الرجوع إليه في كل وقتٍ المستلزم للعصمة المستلزمة لاستحقاقه)
في إثبات الرواية التي تقول:
(( أنا مدينة العلم وعليٌ بابُها))
وهذه الرواية كـــارثة عليهم
لو كانوا يعقلون أو يعلمون أو يتذكرون أو يشعرون
لأن أحاديث ( الثُقلين ) و( الكساء) و( المنزلة)
لم يكن عليٌ بابُهــــــا...!!!
حديث الثقلين
في صحيح مسلم
إنما رواه لنا
( زيد بن أرقم رضي الله عنه)
وزيد بن أرقم رضي الله عنه عند الرافضة
ليس باباً لمدينة العلم
وليس لمدينة العلم إلا بابٌ واحد يؤخذ منه العلم وهو ( عليٌ رضي الله عنه)
فرواية ( أنا مدينة العلم وعلي بابها) ترد حديث " الثُقلين" ردّاً وتصُدّه صدّاً
حديث الكساء
في صحيح مسلم
إنما رواه لنا
( أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها)
وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عند الرافضة
ليست باباً لمدينة العلم
وليس لمدينة العلم إلا بابٌ واحد يؤخذ منه العلم وهو ( عليٌ رضي الله عنه)
فرواية ( أنا مدينة العلم وعلي بابها) ترد حديث " الكساء" ردّاً وتصُدّه صدّاً
حديث المنزلة
في صحيح مسلم
إنما رواه لنا
( سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه)
وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عند الرافضة
ليس باباً لمدينة العلم
وليس لمدينة العلم إلا بابٌ واحد يؤخذ منه العلم وهو ( عليٌ رضي الله عنه)
فرواية ( أنا مدينة العلم وعلي بابها) ترد حديث " المنزلة" ردّاً وتصُدّه صدّاً
ومما يؤكد هذا المعنى ماذكره هذان الرافضيان
قال رجب البرسي في مشارق أنوار اليقين ص 33:
( والمدينة لاتؤتى إلا بالباب فحصر أخذ العلم بعده في عليٍ وعترته
فعُلِمَ أن كل من أخذ علمه بعد النبي صلى الله عليه وآله من غير علي وعترته عليهم السلام فهو بدعة وضلال وفي هذا الحديث إشارة لطيفة وذلك أن كل وحيٍ يأتي إلى النبي صلى الله عليه وآله
من حضْرة الربّ العلي فإنه لايصل به الملك حتى يمر به على الباب ويدخل به من الباب)
قال النباطي العاملي في الصراط المستقيم 2/19 :
( فجعل نفسه الشريفة تلك المدينة ومنع الوصول إليها إلا بواسطة الباب فمن دخل منه كان له عن المعصية جُنّة واقية وإلى الهداية غُنية وافية حيث أوجب الرجوع إليه في كل وقتٍ المستلزم للعصمة المستلزمة لاستحقاقه)
تعليق