بسم الله الرحمن الرحيم
ان المرحلة التي يمر بها العراق حاليا مرحلة حرجة ويستوجب على كل وطني شريف ان يسعى بكل مالديه من قوة وثقل في الشارع العراقي حتى يقدر بما يستطيع ان يغير او يؤثر على هذه المرحلة وحتى يكون له حضور فعال في دفع الفتن السياسية ومؤثراتها السلبية على الشارع العراقي...... ان مايجري الان بين الكتل السياسية هو صراع من اجل البقاء ونلخص لكم ماقراناه من خلال السياسات التي استخدمتها الاحزاب المتصارعة بعد أصبجت المحافظات الجنوبية والوسطى ادارتها بيد ائتلاف دولة القانون واصبح المجلس الاعلى يتسكع بسبب الخسارة الفادحة التي تكبدها في معركة انتخابات مجالس المحافظات لم يكتفي أئتلاف القانون بل زحف على الاعضاء المجلسيين الذين لهم نوع ما من الشعبية امثال البديري وغيره فصوت بالجماع لأقالتهم فسحب البساط تماما اي بقو(حديدة عن الطنطل) فرد المجلس بضربة الاوهي كشف سرقة الحرامي الجديد(السوداني) فتم استجوابه وبعدها اوقف وخرج بكفالة مالية بقي الدعاة يترقبون بحذر فأذا بالزوية حدثت الحادثة التي جائت من مصلحة الدعاة فكشف الامر وأذا بالسيد النائب بطل تلك العملية الاوهو (عادل زوية) فضرب ابو اسراء عصفورين بحجر واحد الاول المنافس له عادل عبد المهدي والثاني الاحاء الى العامة بأن هؤلاء سرقة..لقد بقي المجلس في ساحات الصراع وحيدا فريدا حتى الذين أئتلف معهم كالتيار والفضيلة وصاحب الشفافية ليس لهم دخل في الصراع علما ان المجلس قد خسر خسارة كبيرة الاوهي وفاة عبد العزيز وتسلم مقاليد القيادة لفتى لايفقه من السياسة شيء وخير دليل عندما اعتقل من قبل الاميركان قبل عامين تقريبا فأنه بكى فكيف يقود كتلة فيها تماسيح لقد ثبتوا الدعاة في ذهن المواطن ان السراق هم من المجلس الاعلى ويسمونهم(المجلس الاعلى لنهب الثروة في العراق) على كل حال فأن الدعاة هم دهاة هذه المرحلة
ان المرحلة التي يمر بها العراق حاليا مرحلة حرجة ويستوجب على كل وطني شريف ان يسعى بكل مالديه من قوة وثقل في الشارع العراقي حتى يقدر بما يستطيع ان يغير او يؤثر على هذه المرحلة وحتى يكون له حضور فعال في دفع الفتن السياسية ومؤثراتها السلبية على الشارع العراقي...... ان مايجري الان بين الكتل السياسية هو صراع من اجل البقاء ونلخص لكم ماقراناه من خلال السياسات التي استخدمتها الاحزاب المتصارعة بعد أصبجت المحافظات الجنوبية والوسطى ادارتها بيد ائتلاف دولة القانون واصبح المجلس الاعلى يتسكع بسبب الخسارة الفادحة التي تكبدها في معركة انتخابات مجالس المحافظات لم يكتفي أئتلاف القانون بل زحف على الاعضاء المجلسيين الذين لهم نوع ما من الشعبية امثال البديري وغيره فصوت بالجماع لأقالتهم فسحب البساط تماما اي بقو(حديدة عن الطنطل) فرد المجلس بضربة الاوهي كشف سرقة الحرامي الجديد(السوداني) فتم استجوابه وبعدها اوقف وخرج بكفالة مالية بقي الدعاة يترقبون بحذر فأذا بالزوية حدثت الحادثة التي جائت من مصلحة الدعاة فكشف الامر وأذا بالسيد النائب بطل تلك العملية الاوهو (عادل زوية) فضرب ابو اسراء عصفورين بحجر واحد الاول المنافس له عادل عبد المهدي والثاني الاحاء الى العامة بأن هؤلاء سرقة..لقد بقي المجلس في ساحات الصراع وحيدا فريدا حتى الذين أئتلف معهم كالتيار والفضيلة وصاحب الشفافية ليس لهم دخل في الصراع علما ان المجلس قد خسر خسارة كبيرة الاوهي وفاة عبد العزيز وتسلم مقاليد القيادة لفتى لايفقه من السياسة شيء وخير دليل عندما اعتقل من قبل الاميركان قبل عامين تقريبا فأنه بكى فكيف يقود كتلة فيها تماسيح لقد ثبتوا الدعاة في ذهن المواطن ان السراق هم من المجلس الاعلى ويسمونهم(المجلس الاعلى لنهب الثروة في العراق) على كل حال فأن الدعاة هم دهاة هذه المرحلة