لقد عاش العراق في عملية تدميره مراحل وكل مرحله اختلفت عن سابقتها بطريقة جديدة في القتل والدمار ونهب الثروات . فبعد احتلال العراق من قوى الكفر والظلال ومرورا بالحكومات السابقة نلاحظ ان كل مرحله من مراحل الدمار تختلف من حيث الفكر ومن حيث العمل ومن حيث التكتيك وطبعا هذا العمل مدروس ومخطط له . فبعد ان كان هناك خلل كبير وواضح في اجهزة الدولة الامنية والخدمية والسياسية ولا زال الخلل موجود عن طريق الأحزاب الحاكمة . وبعد الفتنة الدموية التي راح بها الآلاف من ابناء العراق وبعد عمليات تفجير الأسواق با لسيارات المفخخة لتحصد الابرياء ممن لا حوله لهم ولا قوة. وتزامن هذا ايظا في الخداع السياسي والضحك على المغلفين . بأسماء مختلفة وبأراء كثيرة منها الدين والمذهب والقومية . فاوهموا الناس بأن لا بد لنا ان ننتخب ابناء المذهب الشيعي حتى لا يأخذ الحكم اباء السنة والعكس هو الصحيح مع ابناء السنة.
وبعد ان تفرق اصحاب القرار وبعد ان جمعتهم المصالح الشخصية بات كل طرف يكمن للاخر وعلى حساب المواطن العراقي المظلوم . وهذه المرة استهدفت المراكز الحكومية والوزارت والله العالم ماذا يكون حال العراق كلما قرب وقت الانتخابات وكم هو الثمن الذي يدفعه الشعب نتيجة هذه الانتخابات . فكان شعار المجرمين فليذهب العراق وشعبه الى الجحيم . المهم هو ان نصل للسلطة بشتى الطرق بالمكر بالخداع با لنفاق با لسرقة بقتل الابرياء بتزوير الانتخابات بجعل طريقة الانتخابات تخدمهم وتخدم احزابهم وشخصياتهم هذا هو شعار السفلة ممن همهم الاول والاخير المصلحة الشخصية والحزبية اذا ما هو الخلاص من هذا؟ الخلاص يكون هو ان ننتخب الوطنين النزهاء المخلصين الذين لم تتلوث ايدهم بقتل الناس. فلتمتد يدنا مع ابناء ائتلاف العمل والانقاذ الوطني لنخلص انفسنا وانفسكم من هذا المأزق . فنعم لمن جعل نفسه كا لشمعة تحترق لتنير الطريق للآخرين. وكلا والف كلا لمن كذب ونافق وخدع ويعود ليجعل نفسه المحامي والمدافع عن حقوق الشعب الا لعنة الله على الكاذبين.
وبعد ان تفرق اصحاب القرار وبعد ان جمعتهم المصالح الشخصية بات كل طرف يكمن للاخر وعلى حساب المواطن العراقي المظلوم . وهذه المرة استهدفت المراكز الحكومية والوزارت والله العالم ماذا يكون حال العراق كلما قرب وقت الانتخابات وكم هو الثمن الذي يدفعه الشعب نتيجة هذه الانتخابات . فكان شعار المجرمين فليذهب العراق وشعبه الى الجحيم . المهم هو ان نصل للسلطة بشتى الطرق بالمكر بالخداع با لنفاق با لسرقة بقتل الابرياء بتزوير الانتخابات بجعل طريقة الانتخابات تخدمهم وتخدم احزابهم وشخصياتهم هذا هو شعار السفلة ممن همهم الاول والاخير المصلحة الشخصية والحزبية اذا ما هو الخلاص من هذا؟ الخلاص يكون هو ان ننتخب الوطنين النزهاء المخلصين الذين لم تتلوث ايدهم بقتل الناس. فلتمتد يدنا مع ابناء ائتلاف العمل والانقاذ الوطني لنخلص انفسنا وانفسكم من هذا المأزق . فنعم لمن جعل نفسه كا لشمعة تحترق لتنير الطريق للآخرين. وكلا والف كلا لمن كذب ونافق وخدع ويعود ليجعل نفسه المحامي والمدافع عن حقوق الشعب الا لعنة الله على الكاذبين.
تعليق