بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ مدة طويلة ترتفع الاصوات ضد وزير النفط د حسين الشهرستاني مطالبة باقالته او استجوابه !
وكالعادة كان القرقوز محمود المشهداني متعاقدا مع المالكي والدعوة لتعطيل البرلمان وجعله اضحوكة مما اثر كثيرا على البلاد وترك المالكي واتباعه يلعبون..(شاطي باطي)!!
ثم تلاه خالد العطية الذي ادى الدور بصورة افضل!
الان ضاق الخناق على المالكي ووزرائه الذين تسببوا بخلق معاناة اضافية للمواطن لاسيما وهم يسمكون بزمام امور الوزارات الخدمية!
الشهرستاني فاجا الجميع مؤخرا بانه لن يحضر الاستجواب مالم ياذن له المالكي !!
وهذا مثير للسخرية والضحك....فالمالكي نفسه قد يتعرض للاستجواب واي رئيس وزراء وهذا امر عادي ولاعلاقة لرئيس الوزراء ولاصلاحية له لمنع او الاذن لوزير بحضور استجواب من عدمه !!
واذا كان الوزير يجهل هذا فهذه مصيبة!
وان كان قد اعتاد على اخذ اذن المالكي في كل صغيرة وكبيرة فهذه اطم !!
وانا لااطعن بنزاهة الشهرستاني اكثر مما اضع اليد على ضعفه الاداري وتشربه المركزية المركزة المقيتة التي اكل عليها الدهر وشرب وتركتها كل الدول وكانت سمة لازمة للانظمة القمعية الاستبدادية المتخلفة!
اضافة الى اعتماده على مستشارين ومسؤولين فاسدين مفسدين وجهلة اوقعوه في مطبات عديدة اوصلته الى هذا الحال نكشف هنا جانبا منها وبالوثائق !!
واعتقد جازما ان كل او معظم هذه الوثائق لم تصل الى ايدي النواب المستجوبين !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ مدة طويلة ترتفع الاصوات ضد وزير النفط د حسين الشهرستاني مطالبة باقالته او استجوابه !
وكالعادة كان القرقوز محمود المشهداني متعاقدا مع المالكي والدعوة لتعطيل البرلمان وجعله اضحوكة مما اثر كثيرا على البلاد وترك المالكي واتباعه يلعبون..(شاطي باطي)!!
ثم تلاه خالد العطية الذي ادى الدور بصورة افضل!
الان ضاق الخناق على المالكي ووزرائه الذين تسببوا بخلق معاناة اضافية للمواطن لاسيما وهم يسمكون بزمام امور الوزارات الخدمية!
الشهرستاني فاجا الجميع مؤخرا بانه لن يحضر الاستجواب مالم ياذن له المالكي !!
وهذا مثير للسخرية والضحك....فالمالكي نفسه قد يتعرض للاستجواب واي رئيس وزراء وهذا امر عادي ولاعلاقة لرئيس الوزراء ولاصلاحية له لمنع او الاذن لوزير بحضور استجواب من عدمه !!
واذا كان الوزير يجهل هذا فهذه مصيبة!
وان كان قد اعتاد على اخذ اذن المالكي في كل صغيرة وكبيرة فهذه اطم !!
وانا لااطعن بنزاهة الشهرستاني اكثر مما اضع اليد على ضعفه الاداري وتشربه المركزية المركزة المقيتة التي اكل عليها الدهر وشرب وتركتها كل الدول وكانت سمة لازمة للانظمة القمعية الاستبدادية المتخلفة!
اضافة الى اعتماده على مستشارين ومسؤولين فاسدين مفسدين وجهلة اوقعوه في مطبات عديدة اوصلته الى هذا الحال نكشف هنا جانبا منها وبالوثائق !!
واعتقد جازما ان كل او معظم هذه الوثائق لم تصل الى ايدي النواب المستجوبين !!
تعليق