عمر في معركة أحد
عمر في معركة أحد
• ادعى عمر أن هزيمة أحد كانت عقوبة للنبي والمسلمين !!
» سنن أبي داود / ج: 1 ص : 608 :
( 131 ) باب في فداء الأسير بالمال
2690 ـ حدثنا أحمد بن محمد بن حنبل ، قال : ثنا أبو نوح ، قال : أخبرنا عكرمة ابن عمار ، قال : ثنا سماك الحنفي ، قال : ثنا ابن عباس ، قال : حدثني عمر بن الخطاب ، قال : لما كان يوم بدر يعني النبي صلى الله عليه وسلم الفداء أنزل الله عز وجل ( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض ) إلى قوله ( لمسكم فيما أخذتم ) من الفداء ، ثم أحل لهم الله الغنائم .
» مجمع الزوائد / ج: 6 ص : 115 :
وعن عمر بن الخطاب قال : فلما كان عام أحد من العام المقبل ، عوقبوا بما صنعوا يوم بدر من أخذهم الفداء ، فقتل منهم سبعون وفر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فكسرت رباعيته وهشمت البيضة على رأسه وسال الدم على وجهه وأنزل الله عز وجل ( أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شئٍ قدير ) بأخذكم الفداء . رواه الطبراني في آخر حديث عمر الذي في الصحيح في مسنده الكبير .
• إصراره على أن الله عاقب النبي في أحد ... يشبه كلام اليهود عن أنبيائهم !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص : 32 :
حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا أبو نوح قراد ، حدثنا عكرمة ابن عمار ، ثنا سماك الحنفى أبوزميل ، حدثني ابن عباس ، حدثني عمر قال : لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه وهم ثلثمائة ونيف ، ونظر إلى المشركين فإذا هم ألف وزيادة فاستقبل النبي صلى الله عليه وسلم القبلة ، ثم مد يده وعليه رداؤه وإزاره ثم قال : اللهم أين ما وعدتني اللهم أنجز ما وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام فلا تعبد في الأرض أبداً قال : فما زال يستغيث ربه ويدعوه حتى سقط رداؤه ، فأتاه أبوبكر فأخذ رداءه وأنزل الله تعالى ( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين ) فلما كان يومئذ والتقوا فهزم الله المشركين فقتل منهم سبعون رجلاً وأسر منهم سبعون رجلاً فاستشار رسول الله صلى الله عليه وسلم أبابكر وعلياً وعمر ، فقال أبوبكر : يا نبي الله هؤلاء بنو العم والعشيرة والإخوان ، فأنا أرى أن تأخذ منهم الفداء ، فيكون ما أخذنا منهم قوة لنا على الكفار وعسى الله عز وجل أن يهديهم فيكونون لنا عضداً . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما ترى يا ابن الخطاب ؟ فقال : قلت : والله ما أرى ما رأى أبوبكر ولكني أرى أن تمكنني من فلان ـ قريب لعمر ـ فأضرب عنقه ، وتمكن علياً من عقيل فيضرب عنقه ، وتمكن حمزة من فلان أخيه فيضرب عنقه ، حتى يعلم الله أنه ليس في قلوبنا هوادة للمشركين هؤلاء صناديدهم وأئمتهم وقادتهم . فهوى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال أبوبكر ولم يهو ما قلت ، فأخذ منهم الفداء ، فلما كان من الغد قال عمر رضي الله عنه : غدوت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فإذا هو قاعد وأبوبكر وإذا هما يبكيان ، فقلت : يا رسول الله أخبرني ماذا يبكيك أنت وصاحبك ، فإن وجدت بكاء بكيت وإن لم أجد بكاء تباكيت لبكائكما . قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : الذي على أصحابك من الفداء ولقد عرض علي عذابكم أدنى من هذه الشجرة لشجرة قريبة ، وأنزل الله تعالى ( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض ) إلى قوله ( لمسكم فيما أخذتم ) من الفداء ثم أحل لهم الغنائم . فلما كان يوم أحد من العام المقبل عوقبوا بما صنعوا يوم بدر من أخذهم الفداء ، فقتل منهم سبعون وفر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وكسرت رباعيته وهشمت البيضة على رأسه وسال الدم على وجهه ، فأنزل الله ( أو لما أصابتكم مصيبة ) إلى قوله ( إن الله على كل شئ قدير ) بأخذكم الفداء .
» الدر المنثور / ج: 5 ص : 214 :
وأخرج ابن مردويه ، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : فضل الناس عمر بن الخطاب رضي الله عنه بأربع ، بذكره الأسارى يوم بدر أمر بقتلهم فأنزل الله ( لولا كتاب من الله سبق ) الآية ، وبذكره الحجاب أمر نساء النبي صلى الله عليه وسلم أن يحتجبن فقالت له زينب رضي الله عنها : وإنك لتغار علينا يا ابن الخطاب والوحي ينزل في بيوتنا ! فأنزل الله ( وإذا سألتموهن متاعاً ) الآية ، وبدعوة النبي صلى الله عليه وسلم اللهم أيد الإسلام بعمر ، وبرأيته في أبي بكر كان أول الناس بايعه .
• اعترف أنه هرب قفزاً كالأروى ... ثم ادعى أنه كان يهدد الفارين بالقتل !
» الدر المنثور / ج: 2 ص : 80 :
قوله تعالى ( وما محمد إلا رسول ) أخرج ابن المنذر عن كليب قال خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول انها أحدية ثم قال : تفرقنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، فصعدت الجبل ، فسمعت يهودياً يقول : قتل محمد . فقلت : لا أسمع أحداً يقول قتل محمد إلا ضربت عنقه ، فنظرت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يتراجعون إليه ، فنزلت هذه الآية ( وما محمد إلارسول قد خلت من قبله الرسل ) .
» الدر المنثور / ج: 2 ص : 88 :
قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم ..الآية. أخرج ابن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد ، فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد إلا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .. ) الآية كلها .
» كنز العمال / ج: 2 ص : 376 :
4291 ـ عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران فلما انتهى إلى قوله : ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون قتل محمد صلى الله عليه وسلم ، فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد صلى الله عليه وسلم إلا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) . ( ابن جرير ) .
عمر في معركة أحد
• ادعى عمر أن هزيمة أحد كانت عقوبة للنبي والمسلمين !!
» سنن أبي داود / ج: 1 ص : 608 :
( 131 ) باب في فداء الأسير بالمال
2690 ـ حدثنا أحمد بن محمد بن حنبل ، قال : ثنا أبو نوح ، قال : أخبرنا عكرمة ابن عمار ، قال : ثنا سماك الحنفي ، قال : ثنا ابن عباس ، قال : حدثني عمر بن الخطاب ، قال : لما كان يوم بدر يعني النبي صلى الله عليه وسلم الفداء أنزل الله عز وجل ( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض ) إلى قوله ( لمسكم فيما أخذتم ) من الفداء ، ثم أحل لهم الله الغنائم .
» مجمع الزوائد / ج: 6 ص : 115 :
وعن عمر بن الخطاب قال : فلما كان عام أحد من العام المقبل ، عوقبوا بما صنعوا يوم بدر من أخذهم الفداء ، فقتل منهم سبعون وفر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فكسرت رباعيته وهشمت البيضة على رأسه وسال الدم على وجهه وأنزل الله عز وجل ( أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شئٍ قدير ) بأخذكم الفداء . رواه الطبراني في آخر حديث عمر الذي في الصحيح في مسنده الكبير .
• إصراره على أن الله عاقب النبي في أحد ... يشبه كلام اليهود عن أنبيائهم !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص : 32 :
حدثنا عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا أبو نوح قراد ، حدثنا عكرمة ابن عمار ، ثنا سماك الحنفى أبوزميل ، حدثني ابن عباس ، حدثني عمر قال : لما كان يوم بدر نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه وهم ثلثمائة ونيف ، ونظر إلى المشركين فإذا هم ألف وزيادة فاستقبل النبي صلى الله عليه وسلم القبلة ، ثم مد يده وعليه رداؤه وإزاره ثم قال : اللهم أين ما وعدتني اللهم أنجز ما وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام فلا تعبد في الأرض أبداً قال : فما زال يستغيث ربه ويدعوه حتى سقط رداؤه ، فأتاه أبوبكر فأخذ رداءه وأنزل الله تعالى ( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين ) فلما كان يومئذ والتقوا فهزم الله المشركين فقتل منهم سبعون رجلاً وأسر منهم سبعون رجلاً فاستشار رسول الله صلى الله عليه وسلم أبابكر وعلياً وعمر ، فقال أبوبكر : يا نبي الله هؤلاء بنو العم والعشيرة والإخوان ، فأنا أرى أن تأخذ منهم الفداء ، فيكون ما أخذنا منهم قوة لنا على الكفار وعسى الله عز وجل أن يهديهم فيكونون لنا عضداً . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما ترى يا ابن الخطاب ؟ فقال : قلت : والله ما أرى ما رأى أبوبكر ولكني أرى أن تمكنني من فلان ـ قريب لعمر ـ فأضرب عنقه ، وتمكن علياً من عقيل فيضرب عنقه ، وتمكن حمزة من فلان أخيه فيضرب عنقه ، حتى يعلم الله أنه ليس في قلوبنا هوادة للمشركين هؤلاء صناديدهم وأئمتهم وقادتهم . فهوى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال أبوبكر ولم يهو ما قلت ، فأخذ منهم الفداء ، فلما كان من الغد قال عمر رضي الله عنه : غدوت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فإذا هو قاعد وأبوبكر وإذا هما يبكيان ، فقلت : يا رسول الله أخبرني ماذا يبكيك أنت وصاحبك ، فإن وجدت بكاء بكيت وإن لم أجد بكاء تباكيت لبكائكما . قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : الذي على أصحابك من الفداء ولقد عرض علي عذابكم أدنى من هذه الشجرة لشجرة قريبة ، وأنزل الله تعالى ( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض ) إلى قوله ( لمسكم فيما أخذتم ) من الفداء ثم أحل لهم الغنائم . فلما كان يوم أحد من العام المقبل عوقبوا بما صنعوا يوم بدر من أخذهم الفداء ، فقتل منهم سبعون وفر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وكسرت رباعيته وهشمت البيضة على رأسه وسال الدم على وجهه ، فأنزل الله ( أو لما أصابتكم مصيبة ) إلى قوله ( إن الله على كل شئ قدير ) بأخذكم الفداء .
» الدر المنثور / ج: 5 ص : 214 :
وأخرج ابن مردويه ، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : فضل الناس عمر بن الخطاب رضي الله عنه بأربع ، بذكره الأسارى يوم بدر أمر بقتلهم فأنزل الله ( لولا كتاب من الله سبق ) الآية ، وبذكره الحجاب أمر نساء النبي صلى الله عليه وسلم أن يحتجبن فقالت له زينب رضي الله عنها : وإنك لتغار علينا يا ابن الخطاب والوحي ينزل في بيوتنا ! فأنزل الله ( وإذا سألتموهن متاعاً ) الآية ، وبدعوة النبي صلى الله عليه وسلم اللهم أيد الإسلام بعمر ، وبرأيته في أبي بكر كان أول الناس بايعه .
• اعترف أنه هرب قفزاً كالأروى ... ثم ادعى أنه كان يهدد الفارين بالقتل !
» الدر المنثور / ج: 2 ص : 80 :
قوله تعالى ( وما محمد إلا رسول ) أخرج ابن المنذر عن كليب قال خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول انها أحدية ثم قال : تفرقنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، فصعدت الجبل ، فسمعت يهودياً يقول : قتل محمد . فقلت : لا أسمع أحداً يقول قتل محمد إلا ضربت عنقه ، فنظرت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يتراجعون إليه ، فنزلت هذه الآية ( وما محمد إلارسول قد خلت من قبله الرسل ) .
» الدر المنثور / ج: 2 ص : 88 :
قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم ..الآية. أخرج ابن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد ، فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد إلا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .. ) الآية كلها .
» كنز العمال / ج: 2 ص : 376 :
4291 ـ عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ آل عمران فلما انتهى إلى قوله : ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون قتل محمد صلى الله عليه وسلم ، فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد صلى الله عليه وسلم إلا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل ، فنزلت : ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) . ( ابن جرير ) .
تعليق