كركوك هذه المدينة الغنية بالخيرات والثروات الطبيعية لم يهنئ شعبها يوم بالعيش الرقيد فعلى مر العصور تجد أنظار المغرضين الفساد متجهة الى هذه المدينة لما تحمل من تاريخ عريق وما تخزن في باطنها من ثروات كثيرة سواء كانوا هؤلاء المغرضين من الداخل اي من داخل البلد او من خارجه ، فبدل ان تكون ثروات هذه المدينة سبب لرفاهية المواطن وتوفير له الخدمات وكل ما يحتاجه اصبحت سببا لقتل ابناء هذه المدينة وتهجير سكانها واهلها والذي يبقى ولا يخرج منها يعيش حالة من اليأس وسأم الحياة من كثرة ما يتعرض أهل كركوك من المضايقات والانتهاكات اليومية وبشكل مستمر .
وبقدوم عصر ما يسمى بالديمقراطية وتحرر العراق من الدكتاتورية بدخول القوات الأمريكية للعراق وسقوط نظام البعث الإجرامي فرح اهالي كركوك تمنيا منهم باستلام ثرواتهم بانفسهم فسرعانما تبددت هذه الأفكار والأمنيات بالاصطدام بجهات قد تكالبت على المدينة من كل جهة والكل يحاول ان يسيطر عليها ومسك زمام الامور واهلها واقفين في حيرة من امرهم فالذي يتكلم يقتل والذي يسكت يسلب حقه ويهجر ودخلت جهات خارجية واستخبارات اجنبية من اجل السيطرة على كركوك بشكل مباشر و غير مباشر بمساندة بعض الجهات التي تدعي انها عراقية مادينا ولوجستيا وتهيئة لهم كل الظروف الموضوعية في السيطرة على هذه المدينة العراقية المنكوبة ، فصارت كركوك الشغل الشاغل ولغة السياسيين لا لاجل خدمت ابناء كركوك بل لاجل السيطرة على هذه المدينة ومراعات مصالحهم الشخصية فيها ، فاليوم والصراع على كركوك بأوجه يظهر من يدعي الوطنية والعروبة وهم التيار الصدري ليقدم كركوك بطبق من ذهب للأكراد بتمرير المخطط الاسرائيلي الذي قدمت الكثير لكي يمرر ويعتمد هذا المشروع ، التيار الصدري وفي وضح النهار يبيع العرب والتركمان من اهالي كركوك للأكراد والعمالة الإسرائيلية بتمرير قانون حذر منه جميع الوطنيين الصادقين لما فيه من مظلومية كبيرة بحق اهالي كركوك من العرب والتركمان .
فاي وطنية واي عروبة يدعيها التيار الصدري وهم يطعنون العرب في ظهورهم ويجاملون اسرائيل على حساب ابناء كركوك ،لاجل ماذا باع التيار الصدري كركوك على الاكراد الحاضنة الرئيسية في البلد لإسرائيل والراعية لمصالحها الجواب واضح وجلي لاجل كسب رضى اسرائيل ورعاية لمصالحهم الشخصية الدنيئة ، افهذه الوطنية التي تدعون بها اهذه مواقفكم الوطنية التي تتبجحون بها ما انتم الا عفنة من السراق الانذال قد عثتم بالارض فسادا وقتلتم الابرياء وصادرتم الاموال والثروات من اجل الحفاظ على الكرسي والمنصب ورعاية لمصالحكم الشخصية وتنفيذا لجنداتكم الخارجية ، قد انكشفت وجوهكم القبيحة وبانت افكاركم المسمومة الضالة فبقائكم في البلد مضر بلا نفع فانتم تحملون وباء خطير يهدد البلد وشعبه فاخرجوا ايها الاوقاد لا نريدكم اخرجوا من بلدي لا نحتاجكم اخرجوا اخرجوا اخرجوا لا نريدكم .
وبقدوم عصر ما يسمى بالديمقراطية وتحرر العراق من الدكتاتورية بدخول القوات الأمريكية للعراق وسقوط نظام البعث الإجرامي فرح اهالي كركوك تمنيا منهم باستلام ثرواتهم بانفسهم فسرعانما تبددت هذه الأفكار والأمنيات بالاصطدام بجهات قد تكالبت على المدينة من كل جهة والكل يحاول ان يسيطر عليها ومسك زمام الامور واهلها واقفين في حيرة من امرهم فالذي يتكلم يقتل والذي يسكت يسلب حقه ويهجر ودخلت جهات خارجية واستخبارات اجنبية من اجل السيطرة على كركوك بشكل مباشر و غير مباشر بمساندة بعض الجهات التي تدعي انها عراقية مادينا ولوجستيا وتهيئة لهم كل الظروف الموضوعية في السيطرة على هذه المدينة العراقية المنكوبة ، فصارت كركوك الشغل الشاغل ولغة السياسيين لا لاجل خدمت ابناء كركوك بل لاجل السيطرة على هذه المدينة ومراعات مصالحهم الشخصية فيها ، فاليوم والصراع على كركوك بأوجه يظهر من يدعي الوطنية والعروبة وهم التيار الصدري ليقدم كركوك بطبق من ذهب للأكراد بتمرير المخطط الاسرائيلي الذي قدمت الكثير لكي يمرر ويعتمد هذا المشروع ، التيار الصدري وفي وضح النهار يبيع العرب والتركمان من اهالي كركوك للأكراد والعمالة الإسرائيلية بتمرير قانون حذر منه جميع الوطنيين الصادقين لما فيه من مظلومية كبيرة بحق اهالي كركوك من العرب والتركمان .
فاي وطنية واي عروبة يدعيها التيار الصدري وهم يطعنون العرب في ظهورهم ويجاملون اسرائيل على حساب ابناء كركوك ،لاجل ماذا باع التيار الصدري كركوك على الاكراد الحاضنة الرئيسية في البلد لإسرائيل والراعية لمصالحها الجواب واضح وجلي لاجل كسب رضى اسرائيل ورعاية لمصالحهم الشخصية الدنيئة ، افهذه الوطنية التي تدعون بها اهذه مواقفكم الوطنية التي تتبجحون بها ما انتم الا عفنة من السراق الانذال قد عثتم بالارض فسادا وقتلتم الابرياء وصادرتم الاموال والثروات من اجل الحفاظ على الكرسي والمنصب ورعاية لمصالحكم الشخصية وتنفيذا لجنداتكم الخارجية ، قد انكشفت وجوهكم القبيحة وبانت افكاركم المسمومة الضالة فبقائكم في البلد مضر بلا نفع فانتم تحملون وباء خطير يهدد البلد وشعبه فاخرجوا ايها الاوقاد لا نريدكم اخرجوا من بلدي لا نحتاجكم اخرجوا اخرجوا اخرجوا لا نريدكم .
تعليق