على اي شيء تحيه على خيبته فتح موضوع وهرب بس هو معذور لان زميله فائق صدمه واحتمال لايزال فاقد الوعي من اثر الصدمه نتمنى الشفاء لقاهر الفايروسات وانت حبيب ائمة الكفر بدل ان تتفرج على زميلك ساعده وانقذه من هذه الورطه الذي وضع نفسه بها نرفعه لاسود الشيعة للترفيه عن نفسهم وفرجه بلاش
على اي شيء تحيه على خيبته فتح موضوع وهرب بس هو معذور لان زميله فائق صدمه واحتمال لايزال فاقد الوعي من اثر الصدمه نتمنى الشفاء لقاهر الفايروسات وانت حبيب ائمة الكفر بدل ان تتفرج على زميلك ساعده وانقذه من هذه الورطه الذي وضع نفسه بها نرفعه لاسود الشيعة للترفيه عن نفسهم وفرجه بلاش ههههههههههههههه
حدثنا إسحاق بن نصر، قال: حدثنا حسين، عن زائدة، عن عبدالملك بن عمير، قال: حدثني أبو بردة، عن أبي موسى، قال: «مرض النبي صلى الله عليه [واله] وسلم فاشتد مرضه فقال: مروا أبابكر فليصل بالناس.
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
قالت عائشة: إنه رجل رقيق، إذا قام مقامك لم يستطع أن يصلى بالناس !. قال: مروا أبابكر فليصل بالناس، فعادت. فقال: مري أبابكر فليصل بالناس فإنكن صواحب يوسف. فأتاه الرسول فصلى بالناس في حياة النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم» (2) صحيح البخاري ـ بشرح ابن حجرـ 2|130. الحديث المذكور عن أبي موسى الأشعري ـ والذي اتفق عليه البخاري ومسلم، وأخرجه أحمد ـ ففيه: 1 ـ إنه مرسل، نص عليه ابن حجر وقال: «يحتمل أن يكون تلقاه عن عائشة»(1). 2 ـ إن الراوي عنه «أبو بردة» وهو ولده كما نصّ عليه ابن حجر(2) وهذا الرجل فاسق أثيم، له ضلع في قتل حجر بن عدي، حيث شهد عليه ـ في جماعة شهادة زور أدت إلى شهادته (3)... وروي أيضاً أنه قال لأبي الغادية ـ قاتل عمار ابن ياسر رضي الله تعالى عنه ـ: «أ أنت قتلت عمار بن ياسر؟ قال: نعم. قال: فناولني يدك. فقبلها وقال: لا تمسك النار أبداً !»(4). 3 ـ والراوي عنه: «عبد الملك بن عمير»: وهو«مدلّس» و«مضطرب الحديث جداً» و«ضعيف جداً» و«كثير الغلط»: قال أحمد: «مضطرب الحديث جداً مع قلة روايته، ما أرى له خمسمائة حديث، وقد غلط في كثيرمنها»(5). وقال إسحاق بن منصور: «ضعفه أحمد جداً»(6). وعن أحمد: «ضعيف يغلط»(7). 1) فتح الباري 2|130. (2) فتح الباري 2|130. (3) تاريخ الطبري 4|199 ـ 205. (4) شرح نهج البلاغة 4|99. (5) تهذيب التهذيب 6|411 وغيره. (6) تهذيب التهذيب 6|412، ميزان الاعتدال 2|660. (7) ميزان الاعتدال 6|660. وقال ابن معين: «مخلط»(1). وقال أبو حاتم: «ليس بحافظ، تغير حفظه»(2). وعنه: «لم يوصف بالحفظ»(3). وقال ابن خراش: «كان شعبة لا يرضاه»(4). وقال الذهبي: «أمّا ابن الجوزي فذكره فحكى الجرح وما ذكر التوثيق»(5). وقال السمعاني: «كان مدلساً»(6). وكذا قال ابن حجر(7). وعبدالملك ـ هذا ـ هو الذي ذبح عبدالله بن يقطر أو قيس بن مسهر الصيداوي، وهو رسول الإمام الحسين عليه السلام إلى أهل الكوفة، فانه لما رمي بأمر ابن زياد من فوق القصر وبه رمق أتاه عبدالملك بن عميرفذبحه، فلما عيب ذلك عليه قال: «إنما أردت أن أريحه !»(8). 1) ميزان الاعتدال 6|660، المغني 2|407، تهذيب التهذيب 6 |412. (2) ميزان الاعتدال 2|660. (3) تهذيب التهذيب 6|412. (4) ميزان الاعتدال 2|660. (5) ميزان الاعتدال 2|660. (6) الأنساب 10|50 في «القبطي». (7) تقريب التهذيب 1|521. (8) تلخيص الشافي 3|35، روضة الواعظين: 177، مقتل الحسين ـ للمقرّم ـ: 185. 4 ـ ثم الكلام في أبي موسى الأشعري نفسه، فإنه من أشهر أعداء مولانا الإمام أمير المؤمنين عليه السلام، فقد كان يوم الجمل يقعد باهل الكوفة عن الجهاد مع الإمام علي عليه السلام، وفي صفين هو الذي خلع الإمام عليه السلام عن الخلافة. وقد بلغ به الحال أن كان الإمام عليه السلام يلعنه في قنوته مع معاوية وجماعة من أتباعه. ثم إن أحمد روى هذا الحديث في فضائل أبي بكر بسنده عن زائدة، عن عبدالملك بن عمير، عن أبي بردة بن أبي موسى، عن أبيه... كذلك (1). (1) فضائل الصحابة 1|106.
أنتَ الآن تقدح في رواية أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ,,,
أحاديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه :
البخاري : عن إسحاق بن نصر ، عن حسين ، عن زائدة ، عن عبدالملك بن عمير ، عن أبي بردة ، عن أبي موسى .
مسلم : عن أبي بكر بن أبي شيبة ، عن حسين بن علي ، عن زائدة ، عن عبدالملك بن عمير ، عن أبي بردة ، عن أبي موسى .
الإمام أحمد : عبدالله ، عن أبيه ، عن حسين بن علي ، عن زائدة ، عن عبدالملك ابن عمير ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبي موسى .
قلت في نسخك عن الميلاني :
إنه مرسل ، نص عليه ابن حجر وقال : يحتمل أن يكون تلقاه عن عائشة ) ، وأحال إلى مصدره وهو فتح الباري ، ولكن لنلق نظرة على ما قاله ابن حجر عن هذا الإسناد ، حيث قال : ( قوله عن أبيه عن عائشة كذا رواه جماعة عن مالك موصولا وهو في أكثر نسخ الموطأ مرسلا ليس فيه عائشة ... والظاهر أن حديث أبى موسى من مراسيل الصحابة ويحتمل أن يكون تلقاه عن عائشة أو بلال
فهنا ذكر ابن حجر أن أكثر نسخ الموطأ ليس فيه ذكر لعائشة رضي الله عنها ، ومن باب التنازل مع الخصوم : فحتى لو كان الحديث من مراسيل أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ؛ فإنه نقل إما عن عائشة ، أو عن بلال رضي الله عنهما ، ومع ذلك تذكر عائشة فقط لحاجة في نفس يعقوب ، ومع ذلك كله ، ومن باب التنازل مع الخصوم إلى آخر درجة ؛ فحتى لو كان الحديث مرسلاً عن عائشة ؛ فهذا ليس بقادح فيه على الإطلاق ، لأن الصحابة كلهم عدول ، فنقل بعضهم عن بعض دون التصريح ليس فيه حرج ، وهذا كثير شائع .
ثم قلت في طعنك بأبي بردة رحمه الله : (وهذا الرجل فاسق أثيم ، له ضلع في قتل حجر بن عدي ، حيث شهد عليه في جماعة شهادة زور أدت إلى شهادته ) .
وكنا نتمنى من هذا المحقق بالإضافة إلى تحقيقه وطعنه لما تواتر من الأخبار ؛ أن يقوم بتحقيق الشاذ منها أيضاً ، وأن يفرغ نفسه قليلاً لها ، ولكن العقول المنكوسة قد أعيت الأطباء ، وبالرجوع إلى تاريخ الطبري رحمه الله نجد أن مدار هذه الروايات التي تطعن في أبي بردة رحمه الله يدور على أبي مخنف يحيى بن لوط الشيعي المحترق ، وقد قال عنه يحيى بن معين : ليس بثقة ، وقال أبو حاتم : متروك الحديث ، وقال الدارقطني : أخباري ضعيف !! فهنيئاً مريئاً له هذا الإسناد .
وأما الخبر الثاني الذي ذكره فهو : ( وروي أيضاً أنه قال لأبي الغادية قاتل عمار ابن ياسر رضي الله تعالى عنه : أ أنت قتلت عمار بن ياسر؟ قال : نعم . قال : فناولني يدك . فقبلها وقال : لا تمسك النار أبداً ! ) ، وقد أحال المرجع إلى شرح النهج لابن أبي الحديد الشيعي ، وقد رواه ابن أبي الحديد الشيعي بإسناد منقطع عن عبدالرحمن المسعودي عن ابن عياش المنتوف ، وابن عياش لم أجد له ترجمة ، والمسعودي إن كان هو المؤرخ المشهور فهو ساقط في مقام الاحتجاج لتشيعه المغالي .
ثم انظروا في محصلة الأمر لهذا الميلاني المائل عن الحق : يحتج بالمنقطع المبتور من الروايات ، وبخزعبلات يحيى بن لوط الفاسق الأثيم لتضعيف أبي بردة رحمه الله تعالى الثقة الثبت ، والذي قال فيه علماء الجرح والتعديل وصيارفة الحديث والنقل : ( الإمام الفقيه الثبت ... وكان من أئمة الاجتهاد ... قال ابن سعد كان ثقة كثير الحديث وقال العجلي كوفي تابعي ثقة ) . ( راجع الترجمة في سير أعلام النبلاء ) ، فياللعجب !!
ثم ذكرت تضغيف عبد الملك بن عمير فقلت
( وهو« مدلّس » و« مضطرب الحديث جداً » و« ضع ر .
فما ذكره عن هؤلاء الأعلام صحيح إلى حد كبير ، وإن كان قد ابتلع تتمة كلام هؤلاء الأعلام ، وهو أن عبدالملك بن عمير رحمه الله إنما تغير حفظه في آخر حياته ، حيث عاش 103 سنين ، ولا يستغرب أن يتغير حفظ من بلغ هذا العمر ، ولكن هل معنى ذلك أن نرمي بجميع رواياته في البحر ؟! بالطبع لا ، وإنما يتم التفريق بين ما رواه كبار تلامذته ، وما رواه صغارهم ، وعلى هذا فروايات قدماء أصحابه عنه صحيحة موثقة ، أما روايات الأصاغر عنه فلا ، والراوي عن عبدالملك بن عمير هنا هو زائدة بن قدامة رحمه الله ، وهو من كبار أتباع التابعين كما نص عليه ابن حجر في تهذيب التهذيب الذي قام الميلاني بالرجوع إليه لقراءة الترجمة ، ومعنى كونه من كبار أتباع التابعين أنه في الطبقة التي تلي عبدالملك بن عمير بقليل ، لأن عبدالملك بن عمير من طبقة صغار التابعين ، بل كان زائدة من كبار أصحاب عبدالملك بن عمير ، وممن رووا له الكثير من الروايات ، وممن لازموه فترة طويلة قبل اختلاطه ، ولذلك فرواية زائدة عن عبدالملك بن عمير لا غبار عليها . إضافة إلى ما سبق ؛ فكان من الأمانة العلمية والإنصاف ذكر من وثّق عبدالملك بن عمير ، وإليك ما قاله العلماء في عبدالملك بن عمير ، فقد وثقه العجلي وابن معين والنسائي وابن نمير ، وقال ابن مهدي : كان الثوري يعجب من حفظ عبدالملك ، وقال أحمد بن حنبل : مضطرب الحديث تختلف عليه الحفاظ ، وقال ابن البرقي عن ابن معين : ثقة إلا أنه أخطأ في حديث أو حديثين ، وقال ابن حجر : احتج به الجماعة ( أي أصحاب الكتب الستة ) ، وأخرج له الشيخان من رواية القدماء عنه في الاحتجاج ، ومن رواية بعض المتأخرين عنه في المتابعات ، وإنما عيب عليه أنه تغير حفظه لكبر سنه لأنه عاش مائة وثلاث سنين ، ولم يذكره ابن عدي في الكامل ، ولا ابن حبان …… فواضح مما سبق أن التضعيف إنما كان لسوء حفظه في آخر حياته ، أما رواية القدماء عنه ( ومنهم زائدة بن قدامة ) فهي مقبولة ، وقائمة في مقام الاحتجاج .
أما بالنسبة لتهمة التدليس ؛ فيبدو أن حجة الإسلام في الحديث السيد الميلاني بحاجة لتوضيح معنى التدليس عند المحدثين .
فالتدليس هو : أن يروي الراوي عمن لقيه ما لم يسمعه منه ، أو عمن عاصره ولم يلقه موهماً أنه سمع منه ، أو أن يصف من روى عنه يصفة لا تبين من هو ؟ وينتفي التدليس تماماً إذا صرح الثقة بتحديث شيخه له ، حتى وإن كان من كبار المدلسين إن كان صدوقاً ، فضلاً عن أن يكون دلَّس مرة أو مرتين لخطأ ورد عنه ، والملاحظ أن تهمة التدليس ليس لها أي مقام هنا ، لأن عبدالملك بن عمير رحمه الله صرح بتحديث أبي بردة رحمه الله له ، وعلى هذا فجميع الطعون في عبدالملك بن عمير ساقطة لا اعتبار لها . ثم يواصل هراءه الذي لا ينتهي بقوله : ( وعبدالملك هذا هو الذي ذبح عبدالله بن يقطر أو قيس بن مسهر الصيداوي ، وهو رسول الإمام الحسين عليه السلام إلى أهل الكوفة ، فانه لما رمي بأمر ابن زياد من فوق القصر وبه رمق ؛ أتاه عبدالملك بن عميرفذبحه ، فلما عيب ذلك عليه قال : « إنما أردت أن أريحه ! » ) .
فنقول لهذا المائلاني : إن الرواية التي احتججت ساقطة باطلة ، وما أعجب الرافضة في معارضتهم للمتواتر من الأحاديث بالباطل منها ، ومع أن ابن كثير رحمه الله قد ذكر هذه الحادثة في كتابه البداية والنهاية ( جزء 8 ص 168 ) إلا أنها ساقطة أيضاً لأنها من روايات أبي مخنف يحيى بن لوط هذا أولاً .
ثانياً : وهي الطامة التي ما بعدها من طامة : أن الشخص الذي قتل قيس بن مسهر هو عبدالملك بن عمير البجلي ، أما الراوي الذي نحن بصدده ، فهو عبدالملك بن عمير القرشي ويقال اللخمي ويقال الكوفي ويعرف بالقبطي ، ولكن إطلاقاً لا يعرف بالبجلي !! وهذه هي قمة النزاهة الشيعية المشهورة .
ثم يجترئ هذا الميلاني بالطعن على أبي موسى الأشعري صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حيث يقول عنه : ( ثم الكلام في أبي موسى الأشعري نفسه ، فإنه من أشهر أعداء مولانا الإمام أمير المؤمنين عليه السلام ، فقد كان يوم الجمل يقعد بأهل الكوفة عن الجهاد مع الإمام علي عليه السلام ، وفي صفين هو الذي خلع الإمام عليه السلام عن الخلافة ، وقد بلغ به الحال أن كان الإمام عليه السلام يلعنه في قنوته مع معاوية وجماعة من أتباعه ) .
أقول رداً على هذا الجاهل : إن الحكم على أبي موسى الأشعري من كتب الشيعة خاضع لما ذكرناه سابقاً من أن ذلك يستلزم رضا الشيعة بنقد رواياتهم من وجهة نظر أهل السنة والجماعة ، وهذا ما لا يرضاه الشيعة على الإطلاق ، وأبو موسى الأشعري صحابي ، والصحابة كما ذكرنا مراراً وتكراراً كلهم عدول عند أهل السنة والجماعة ، أما الاستشهاد على عداء أبي موسى الأشعري رضي الله عنه لعلي بن أبي طالب في نهيه الناس عن القتال ، فهذا كاتهام النصارى للمسلمين ببغض عيسى بن مريم عليهما السلام لأنهم ينهون الناس عن اعتقاد الألوهية فيه !! وقد كان الزمان زمان فتنة ، والقاعد في الفتنة خير من الماشي ، والماشي خير من الساعي ، ففعل أبي موسى الأشعري رضي الله عنه هو عين الصواب ، وقد وردت الروايات الكثيرة في اعتزال الفتن عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فلماذا يُلام أبو موسى رضي الله عنه لاتباعه أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!! وأعجب من ذلك كله أن يوكل علي بن أبي طالب عنه في مسألة التحكيم رجلاً يضمر له العداء والبغض ويكون من أشهر المنحرفين عنه ، ومن المثبطين عنه في موقعة الجمل !! فهل كان علي بن أبي طالب أحمقاً إلى هذه الدرجة أن يوكل رجلاً يضمر له كل هذا العداء والبغض ؟!! ومهما قيل في الأسباب التي دعته إلى توكيل أبي موسى ، وأنه قد أكره على ذلك !! فهل كان علي رضي الله عنه متساهلاً في أمر الإمامة والأمة بأن يوكل في تحديد مصيرها رجلاً هذه صفته فيما يزعم الشيعة ؟!! ثم أين شجاعة علي بن أبي طالب في الحق ؟!! وأين طاعة شيعته وأتباعه له ؟!! إذا كان هذا هو حال الرعيل الأول من الشيعة في مخالفتهم لأئمتهم ؛ فما بالكم بمن وراءهم ؟!! وأما ما روي أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يلعن أبا موسى الأشعري ومعاوية رضي الله عنهما في صلاته فإن هذا مردود من وجهين : الأول : أن الروايات خالية من الأسانيد ، ونحن هنا في مقام نقاش علمي ، وكل رواية لا تحمل إسناداً ثابتاً فإنما هي كالهباء المنثور ، ليس لها أي وزن أو قيمة ، وأما الثاني : فقد كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه ينهى أهل العراق عن لعن أهل الشام ، ويقول لهم : إني أكره لكم أن تكونوا لعانين ، وهذا هو المتوقع من علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، ثم لماذا يلعن رجلاً هو الذي وكله عن نفسه بنفسه ؟!! ثم إن أبا موسى الأشعري رضي الله عنه قد روى بعض الروايات في مدح أهل البيت ، فمن ذلك ما رواه ابن ماجة : ( عن أبي موسى الأشعري قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فأقبل حسن وحسين عليهما قميصان أحمران يعثران ويقومان فنزل النبي صلى الله عليه وسلم فأخذهما فوضعهما في حجره فقال صدق الله ورسوله " إنما أموالكم وأولادكم فتنة " رأيت هذين فلم أصبر ثم أخذ في خطبته ) . قال الشيخ الألباني : صحيح .
فجميع الطرق الثلاثة التي وردت عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه صحيحة لا غبار عليها ، والعاقل المنصف يكتفي بهذه الروايات ، وحسبه بها ، ولكن للمزيد من الإفحام في الرد على هذا المعاجز نكمل النظر في بقية الأسانيد ، وإن كانت بما سبق من الأسانيد قد قامت في مقام الاحتجاج ، إلا أننا ننظر في البقية من باب زيادة الطرق الصحيحة ، ومن باب الشواهد والمتابعات .
لكن يا اخي قاهر الفايروسات ما تعليقك عن الاستغباء المتعمد من البعض دونهم خرط القتاد من تضعيف رواية ابي موسى الاشعري وليقابلني الميلاني ان اراد تضعيف رواية ابي موسى الاشعري هذه ================ لكن لكي نفضح كذب القوم ونبي انهم يكذبون حتى على انفسهم ان لم يجدوا من يكذبوا عليه اقول وهل ابو موسى هو وحده الذي روى امر الرسول لابي بكر ان يؤم المسلمين فقد فتح الكناني من قبل هذا الموضوع وقد اوردت له 51 طريقا صحيحا عن صحابة غير ابو موسى الاشعري رووا امر النبي لابي بكر بالصلاة بالمسلمين واقراره لصلاة ابي بكر عليهم وقد روى هذه الحادثة امنا دونهم عائشة وابن عباس وانس بن مالك وسهل بن سعد وعمر بن الخطاب فاذ ضعف الميلاني او الكناني رواية ابي موسى ودونهما خرط القتاد فكيف سيضعفون باقي ال 51 طريق صحيح متواتر للحديث فالحديث متواتر وهو كالشوكة في حلوقهم وكالقذة في عيونهم ولكن القوم يتبعون الهوى ويكابرون ويخادعون انفسهم
تم طرد العضو الوقح ( قاهر الفايروسات ) دون كرامة بسبب إساءته لأمير المؤمنين علي عليه السلام في المشاركة رقم 20 .
كما ألفت نظر العضو ( السيد مومن ) أنّ أسلوبه الوقح في إستفزاز المحاورين لن ينفعه أبدا وإذا تكرر ذلك فسيكون الإجراء قاس هذه المرة .
ملاحظة : إنّ عدم تدخلي في بعض الأوقات ليس ضعفا إنما إعطاءا لفرصة أخرى للمخالفين , وعدم ردي أيضا على بعض التهجمات أيضا ليس ضعفا .
والله يا اخي قاهر طرحك جميل لكن وجب ان تختار الالفاظ وان تحذر فلا داعي لهذه الكلمة ونحن نعرف انك لا تقصد الاهانة للامام امير المؤمنين علي رضي الله عنه لكن هذه اللفظة ما كان اي داعي لها وكان يجب ان تستبدلها بلفظة اخرى بقولك لا يعرف او يجهل وانظر لهذه اللفظة كيف سيتجنى عليك البعض وانا متأكد كل التاكيد انك لا تقصد اهانة للامام وحاشى له وتم حظرك ومع الاسف مع اننا نرى الكثير منهم من يطعن عن قصد فينا وفي امهات المؤمنين والصحابة رضوان الله عنهم اجمعين ولا يحترم شعور الاخوة المسلمين فحسبنا الله ونعم الوكيل .
اقتباس
وأعجب من ذلك كله أن يوكل علي بن أبي طالب عنه في مسألة التحكيم رجلاً يضمر له العداء والبغض ويكون من أشهر المنحرفين عنه ، ومن المثبطين عنه في موقعة الجمل !! فهل كان علي بن أبي طالب لا يعرف او يجهل إلى هذه الدرجة أن يوكل رجلاً يضمر له كل هذا العداء والبغض ؟!!
لكن يا اخي قاهر الفايروسات ما تعليقك عن الاستغباء المتعمد من البعض دونهم خرط القتاد من تضعيف رواية ابي موسى الاشعري وليقابلني الميلاني ان اراد تضعيف رواية ابي موسى الاشعري هذه ================ لكن لكي نفضح كذب القوم ونبي انهم يكذبون حتى على انفسهم ان لم يجدوا من يكذبوا عليه اقول وهل ابو موسى هو وحده الذي روى امر الرسول لابي بكر ان يؤم المسلمين فقد فتح الكناني من قبل هذا الموضوع وقد اوردت له 51 طريقا صحيحا عن صحابة غير ابو موسى الاشعري رووا امر النبي لابي بكر بالصلاة بالمسلمين واقراره لصلاة ابي بكر عليهم وقد روى هذه الحادثة امنا دونهم عائشة وابن عباس وانس بن مالك وسهل بن سعد وعمر بن الخطاب فاذ ضعف الميلاني او الكناني رواية ابي موسى ودونهما خرط القتاد فكيف سيضعفون باقي ال 51 طريق صحيح متواتر للحديث فالحديث متواتر وهو كالشوكة في حلوقهم وكالقذة في عيونهم ولكن القوم يتبعون الهوى ويكابرون ويخادعون انفسهم
بارك الله فيك أخي العزيز،كيف تطلب ممن لا يعرف السند من المتن المناقشة،ومتى كان عندهم علم دراسة الأسانيد،والظاهر أنهم يعتبروننا عباد الأسانيد لأن علماءهم اعترفوا بأنهم لو طبقوا شروط الحديث الصحيح على رواياتهم لم تسلم رواية واحدة في مذهبهم،ولذلك قال أحد علماءهم بأنه اما أن نقبل الروايات كما هي أو نحصل مذهبا آخر،على كل حال هم في مأزق؟؟؟
أولا: الذي قال أن الإمام علي سلام الله عليه وضع أبو موسى الأشعري ليكون حكما هو إنسان لا يعلم ولا يفهم في التاريخ شيئا
وأبو موسى الأشعري هو أحد أقطاب الخوارج وكان مبرنسا كما كان الخوارج.
والخوارج هم من فرض أبو موسى الأشعري حكما بينهم وبين معاوية.
ثانيا: الذي ذكر أن لهذا الحديث 51 طريقا عن صحابة غير أبو موسى فهو إنسان كاذب.
ولعله يقصد أن هناك حوالي 51 عن شخص ما في تأمير أبو بكر على الصلاة.
ولهذا فالأحاديث تنتهي في النهاية إلى شخص أو إثنان أو ثلاثة. ثم إنبثق عنهم حوالي 51 حديثا. أما القول بأن 51 صحابي ذكروا هذا التأمير فهو كذب.
ثالثا: من المعروف أن أبا بكر وعمر بن الخطاب كانوا في حملة أسامة بن زيد. فمن ردهم إلى المدينة.؟
رابعا: كيف يؤمر النبي صلى الله عليه واله وسلم شخصا ليصلي بالمسلمين ثم يخرج ليقطع إمامته وينحيه عنها.؟ معقول؟
تعليق