الجيش السعودي يخوض هذه الايام معركته المصيريه ليفتح طريقه نحو القدس ! نحو بيت المقدس نحو قبلة المسلمين الاولى / فنراه كيف يقتل أناسا عزل الا من التسايح الخفيف والمحتمين بعد الله تعالى بصخور الجبال / فيسموهم بفئران الجحور ! لكنهم يتفاخروا بأصابتهم لهم !! والسؤال هل قدر الجيش السعودي الذي صوحب بهاله أعلاميه عريضه تنفق عليها الملايين ويتم الاعلان والاعلام عن تدريبات من قبيل ما تسمى ( سيف الاسلام ) وما شابهها سنويا تتفتق كل هذه التمرينات عن أداء باهت متواضع رث لايرقى لنصف جهوزية الجيش الحبشي الاثيوبي ! عندما غزى الصومال ولا الجيش الاريتري الذي خاض حربا مع أثيوبيا / أين ذهبت المليارات للتسليح للجيش ؟!
أين هضم وأستيعاب التدريبات ؟ أين الالمام المعرفي والتكتيكي والتعبوي ؟ أين مصير جيش متهريء كهذا مملؤا بالكرشيين من أصحاب البطون العريضه والرقاب الملصوقه بصدورها من شدة التخمه والرغد والرفاهيه الزائده / أين مناوراتكم مع الباكستان وكيف لم تجارونهم بالتدريب السابق ؟! لماذا أذا هذا الانفاق ولمن موجه ؟ وأين سيستقر مستوى الجيش هذا بعد كل هذه الدغدغات والنفقات والتدليلات المأساويه التي لاتسمن ولاتغني من جوع
هل يعقل مجموعه فقيرة التسليح بشكل كبير تحتل ما لايقل عن عشر قرى للدوله السعوديه ؟! وهم أشبه براعي الاغنام مسلحين بلا قياده وسيطره فعاله ولا تدريب عالي وبسلاح ضعيف / ويسيطروا على عشر قرى ومساحات وأسعه شاسعه من المملكه ! / أين رجالاتكم وتجهيزاتكم وحرسكم الوطني الذي تتفاخرون به ليل نهار / وكأنه سيقود المعركه نحو نحو فلسطين / مابالكم تتناهقون بصوت منكر ونكير أنكم قتلتم وجرحتم هل فعلتم هذا بالمقاتلات الاسرائيليه التي أخترقت أجوائكم بسنة 2004 ولم تجرؤا على أطلاق رصاصه وأحده نحوها / أم أنكم وجهتم رجالكم المتسمين بالرجال نحو عزل غزه ومدنيين غزه ومنكوبي غزه / ولن أقول لبنان فالطائفيه والمذهبيه تطفح بكم للاعناق وتنزف قلوبكم
تظهرون خوائكم وخبثكم من منطلق العداء والحقد المذهبي وأنتم تملكون السيطره الجويه والضوء الاخضر من نظام الحكم باليمن العميل للامريكان مثلكم ومع هذا لازلتم فاشلين بجداره عن تحقيق الحد الادنى بالمفهوم العسكري من سيطره بوقت قياسي بحسب المواصفات المدعاة لمجموعة أدعياء العسكريه والجهوزيه عندكم / هل شاهدنا رجالاتكم هولاء عندما كان صدام على مرمى حجر منكم ؟ هل كنتم تخرجون بيانا ولو ربع بيان نحو تجهيزاتكم لصده ؟ أم عندما أكتمل نصاب الجيش الامريكي الذي دنس أرض الحرمين ليحمي نظامكم من الهاويه / بعدها ظهر شيئا من الادعاء المصحوب بالعنتريه الخاويه بعد تمترسكم خلف الامريكيين
ولا عزاء لكم والعراقيين أحتلوا الخفجي منكم وهم بحالتهم الرثه ومعنوياتهم المنهاره وتفككهم القيادي وعماهم الاتصالي مع وحداتهم بفعل القصف الجوي / فكيف برجالكم الاشاوس ! أو بالاحرى الخنافس سيتصدوا للعدو الصهيوني وهذا محال فالاثنان أشقاء على الاقل من الرضاعه من نفس المشرب الامريكي / ولكن كمسايره لاءدعائكم الخاوي / تصفون الحوثيين بالفئران ثم تتباهون بقنصهم ! وهل هذا الا فعل القطط التي تحاول تقليد الاسود فتفشل / نصيحتي المتواضعه للقائمين على الجيش عندكم أن يبدوأ بجرد حقيقي وجلد على الكروش حتى تخف وتجلد حتى يستوعب هولاء الساكنين بخمس نجوم شيئا من الخبرات العسكريه التي يدرسها لهم مدمني القات بالباكستان فالظاهر التدريب والشرح يجيء أحيانا بالمقلوب والشارح والمشروح له في خبر كان !
الجيش اليمني على عجزه عن مجاراة الحوثيين طوال الخمسة حروب السابقه وحتى الحاليه بحربه الاباديه ضدهم بدعاوى طائفيه ومذهبيه / كان الافضل منكم على أقلها حقق شيئا من حفظ ماءه مع العلم أن معالجته للارض الوعره أصعب وأعقد من مجرد جبل واحد بالكاد تمكنت السعوديه بكل مظهرها وثقلها الخادع على تطهير شيئا من جيوبه ! / أكرر من الحرام والمحرم والعبثيه تضييع الاموال الخاصه بالشعب السعودي على تكديس السلاح المشترى ليقع بيد فقيره عقائديا وأستيعابا عقليا / اللهم الا برمجة هولاء الرعاع على النعره المذهبيه السوداء / فهذه الاوزان الثقيله من ما تسمى كوماندوز تصلح فيما تصلح لجر عربات الحمير العريضه علها تكن ذات فائده ومكانها سوق الدمام أو الرياض لاجبهات القتال التي ثبت بكل وضوح فشلها الذريع مهما حاولت ألتهم الاعلاميه العبريه تلميعها
نتحداهم يخترقوا الحدود اليمنيه / هم للاءن وكل هذه الجلبه والزعيق والنهيق وعلى جبل وأحد ! تمكن الحوثيون البسطاء تسليحا من أحتلاله ومعه عدة قرى وبحضور الحرس الطني السعودي المغوار ! الذي أظنه يصلح لصيد اللبش والاوز والحبارى بالربع الخالي / نعم أما تدريباتهم فهي القنص بالصحراء لصيد السحالي والضباع والغربان ! / ويبو متعب كما يسمونك أدرك حالك ومألك وأربط حزامك وأنزل للمعركه فرجالك أو حميرك بالاحرى سودوا تأريخكم على مابه من سواد / أنتم فلحتم بقتل الحجاج العزل المسالمين يكموندوز أبو قفازات منظفي البلديه بالشوارع / الاتخجلوا من تكرار تفاهاتكم لتحولوا بيت الله الامن لاستعراض تافه وتعكير الصفو والامن فيه / أف لكم من أشباه ربات الحجال ياكاالمرأة الحامل وتدعونهم رجال ! / ويتفاخر مجموعة أغرار صغار بكم !!! قد لايجدون ثلث ما يتخم به هولاء ويرفهوا فيه بؤساء طائفيين ظلاميين تافهين حمقى بجداره نخر بهم المرض المذهبي والحقد الاسود .
أين هضم وأستيعاب التدريبات ؟ أين الالمام المعرفي والتكتيكي والتعبوي ؟ أين مصير جيش متهريء كهذا مملؤا بالكرشيين من أصحاب البطون العريضه والرقاب الملصوقه بصدورها من شدة التخمه والرغد والرفاهيه الزائده / أين مناوراتكم مع الباكستان وكيف لم تجارونهم بالتدريب السابق ؟! لماذا أذا هذا الانفاق ولمن موجه ؟ وأين سيستقر مستوى الجيش هذا بعد كل هذه الدغدغات والنفقات والتدليلات المأساويه التي لاتسمن ولاتغني من جوع
هل يعقل مجموعه فقيرة التسليح بشكل كبير تحتل ما لايقل عن عشر قرى للدوله السعوديه ؟! وهم أشبه براعي الاغنام مسلحين بلا قياده وسيطره فعاله ولا تدريب عالي وبسلاح ضعيف / ويسيطروا على عشر قرى ومساحات وأسعه شاسعه من المملكه ! / أين رجالاتكم وتجهيزاتكم وحرسكم الوطني الذي تتفاخرون به ليل نهار / وكأنه سيقود المعركه نحو نحو فلسطين / مابالكم تتناهقون بصوت منكر ونكير أنكم قتلتم وجرحتم هل فعلتم هذا بالمقاتلات الاسرائيليه التي أخترقت أجوائكم بسنة 2004 ولم تجرؤا على أطلاق رصاصه وأحده نحوها / أم أنكم وجهتم رجالكم المتسمين بالرجال نحو عزل غزه ومدنيين غزه ومنكوبي غزه / ولن أقول لبنان فالطائفيه والمذهبيه تطفح بكم للاعناق وتنزف قلوبكم
تظهرون خوائكم وخبثكم من منطلق العداء والحقد المذهبي وأنتم تملكون السيطره الجويه والضوء الاخضر من نظام الحكم باليمن العميل للامريكان مثلكم ومع هذا لازلتم فاشلين بجداره عن تحقيق الحد الادنى بالمفهوم العسكري من سيطره بوقت قياسي بحسب المواصفات المدعاة لمجموعة أدعياء العسكريه والجهوزيه عندكم / هل شاهدنا رجالاتكم هولاء عندما كان صدام على مرمى حجر منكم ؟ هل كنتم تخرجون بيانا ولو ربع بيان نحو تجهيزاتكم لصده ؟ أم عندما أكتمل نصاب الجيش الامريكي الذي دنس أرض الحرمين ليحمي نظامكم من الهاويه / بعدها ظهر شيئا من الادعاء المصحوب بالعنتريه الخاويه بعد تمترسكم خلف الامريكيين
ولا عزاء لكم والعراقيين أحتلوا الخفجي منكم وهم بحالتهم الرثه ومعنوياتهم المنهاره وتفككهم القيادي وعماهم الاتصالي مع وحداتهم بفعل القصف الجوي / فكيف برجالكم الاشاوس ! أو بالاحرى الخنافس سيتصدوا للعدو الصهيوني وهذا محال فالاثنان أشقاء على الاقل من الرضاعه من نفس المشرب الامريكي / ولكن كمسايره لاءدعائكم الخاوي / تصفون الحوثيين بالفئران ثم تتباهون بقنصهم ! وهل هذا الا فعل القطط التي تحاول تقليد الاسود فتفشل / نصيحتي المتواضعه للقائمين على الجيش عندكم أن يبدوأ بجرد حقيقي وجلد على الكروش حتى تخف وتجلد حتى يستوعب هولاء الساكنين بخمس نجوم شيئا من الخبرات العسكريه التي يدرسها لهم مدمني القات بالباكستان فالظاهر التدريب والشرح يجيء أحيانا بالمقلوب والشارح والمشروح له في خبر كان !
الجيش اليمني على عجزه عن مجاراة الحوثيين طوال الخمسة حروب السابقه وحتى الحاليه بحربه الاباديه ضدهم بدعاوى طائفيه ومذهبيه / كان الافضل منكم على أقلها حقق شيئا من حفظ ماءه مع العلم أن معالجته للارض الوعره أصعب وأعقد من مجرد جبل واحد بالكاد تمكنت السعوديه بكل مظهرها وثقلها الخادع على تطهير شيئا من جيوبه ! / أكرر من الحرام والمحرم والعبثيه تضييع الاموال الخاصه بالشعب السعودي على تكديس السلاح المشترى ليقع بيد فقيره عقائديا وأستيعابا عقليا / اللهم الا برمجة هولاء الرعاع على النعره المذهبيه السوداء / فهذه الاوزان الثقيله من ما تسمى كوماندوز تصلح فيما تصلح لجر عربات الحمير العريضه علها تكن ذات فائده ومكانها سوق الدمام أو الرياض لاجبهات القتال التي ثبت بكل وضوح فشلها الذريع مهما حاولت ألتهم الاعلاميه العبريه تلميعها
نتحداهم يخترقوا الحدود اليمنيه / هم للاءن وكل هذه الجلبه والزعيق والنهيق وعلى جبل وأحد ! تمكن الحوثيون البسطاء تسليحا من أحتلاله ومعه عدة قرى وبحضور الحرس الطني السعودي المغوار ! الذي أظنه يصلح لصيد اللبش والاوز والحبارى بالربع الخالي / نعم أما تدريباتهم فهي القنص بالصحراء لصيد السحالي والضباع والغربان ! / ويبو متعب كما يسمونك أدرك حالك ومألك وأربط حزامك وأنزل للمعركه فرجالك أو حميرك بالاحرى سودوا تأريخكم على مابه من سواد / أنتم فلحتم بقتل الحجاج العزل المسالمين يكموندوز أبو قفازات منظفي البلديه بالشوارع / الاتخجلوا من تكرار تفاهاتكم لتحولوا بيت الله الامن لاستعراض تافه وتعكير الصفو والامن فيه / أف لكم من أشباه ربات الحجال ياكاالمرأة الحامل وتدعونهم رجال ! / ويتفاخر مجموعة أغرار صغار بكم !!! قد لايجدون ثلث ما يتخم به هولاء ويرفهوا فيه بؤساء طائفيين ظلاميين تافهين حمقى بجداره نخر بهم المرض المذهبي والحقد الاسود .
تعليق