اخي اولا على ماذا تريدنا ان نرد ؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا انتم تقولون بان زيارة القبور حرام خل اوريكم التناقض اللي انتو عايشين فيه هذا اول شي
اشلون تبون انه ندفن السنة في مقبرة الشيعة و انتو عندكم زيارة القبور حرام
ثالثا الا تزورون قبر الرسول في المدينة هذا ليس حرام اما زيارة بقية القبور مثل قبر الائمة المعوصومين الاربعة عشر ارييييييد ردا اخي
و السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
كثروا الدجالين و المشعوذين من الذي بدأ يتراجع للوراء لنصرت الفلسطنين اما نشجب ونستنكر عند العرب لقد اندثرت ويهرولون للمصالحة مع اليهود إما بالنسبة للصورة فأنها قص ولصق في تكوين الصورة على طراز التزيف
وبالإضافة إلى العشرات من الأوامر الإلهية لنا لدعوة غير المسلمين، فقد وجهنا الله إلى محاورة اليهود والنصارى.
النبي محمد صلى الله عليه وسلم قام شخصياً بهداية بعض اليهود إلى الإسلام:
فقد حدثنا الصحابي الحصين بن سلام كيف أنه أسلم وجاء إلى الرسول وطلب منه إخفاءه ودعوة اليهود إلى الإسلام، وجاء أشراف اليهود وحثهم الرسول صلى الله عليه وسلم على قبول دعوة الإسلام ولما وجد منهم إعراض سألهم عن موقع الحصين بن سلام فيهم وما أجابوه بأنه من أشرفهم علماً ومكانةً، وعندما سألهم الرسول صلى الله عليه وسلم عن ردة فعلهم إن أسلم الحصين، فأجاب اليهود بأنه لا يمكن أن يقوم بذلك على الإطلاق.
وفي هذه اللحظة خرج عليهم الحصين وحثهم على ترك تكبرهم وقبول الإسلام وإتباع الرسول صلى الله عليه وسلم لأن صفته موجودة في كتابهم المقدس...
أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم بعوثاً لهداية اليهود:
قام الرسول صلى الله عليه وسلم ببعث مسلمين لهداية يهود خيبر وقال لهم بأن الله سيجزيهم أفضل الجزاء على ذلك.
أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم سيدنا معاذ لدعوة اليهود إلى الإسلام:
قام الرسول صلى الله عليه وسلم ببعث سيدنا معاذ إلى اليمن وقال له بما معناه بأنه ذاهب إلى أهل كتاب ويجب عليه أن يدعوهم أولاً إلى الإيمان بالله وحده لا شريك له، وعندما يقبولوا بالله رباً طلب منه أن يشرح لهم شعائر الإسلام من صلاة وزكاة... الخ.
وخلاصة الأمر، إن تخاذلنا وتشاؤمنا وإفتقارنا إلى الثقة في أنفسنا كان نتيجته هو وجود إسرائيل سدادة في عنق عالمنا الإسلامي.
بعض المسلمين يخلقون الأعذار لعدم دعوة اليهود إلى الإسلام:
يقوم بعض أخوتنا المسلمين بالإستشهاد بالآية القرانية التالية حتى لا يناقشوا دينهم مع اليهود، ( لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ) الكافرون، آية 6.
وما يجهله أولئك الأخوة هو أن تلك الآية الكريمة جاءت تعنيفاً للكفار الذين يحاولون إضلال المؤمنين وبالتالي ليست لها علاقة باليهود، فكما أسلفنا هناك العديد من الآيات الكريمة التي تحثنا على مجادلة أهل الكتاب من أجل هدايتهم إلى الصراط المستقيم.
ويقول بعض المسلمين "اليهود لن يهتدوا" أو "صعب للغاية هداية يهودي". إن المنظمة التبشيرية النصرانية Jews for Jesus إستطاعت أن تحول حوالي ثلاثمائة ألف يهودي إلى النصرانية، لقد عانى اليهود الأمرين من الصليبيين والمحارق التي اقترفت بأيد مسيحية، وتقدم النصرانية شرائع موسى على أنها أسمال وتوافه وبالرغم من كل ذلك فإنه ولغاية الآن استطاع المسيحيون تحويل ما يقارب من نصف مليون يهودي إلى النصرانية، فإذاً لماذا من الصعب تحويل يهودي إلى الإسلام؟
بعض المسلمين يقولون "قد يغضب اليهودي إن حاولت هدايته"، لقد أمرنا الله بأن نتحدث ونترفق بدعوتنا وأن تكون وسائلنا لطيفة وعذبه، وليس وسائل هجومية.. والحقيقة فإن ما يغضب منه اليهودي هو شيء مختلف، إنهم يغضبون عندما نحاول أن ننزعهم من يهوديتهم، وقد علم الله ذلك وأخبرنا(...آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) العنكبوت، آية 46، فالإنسان يمكن أن يكون يهودياً (كقومية) ومسلم في آن معاً، وفوق ذلك فإن الإسلام وبشكل مبسط هو دين مكمل لليهودية.
بعض المسلمين يقولون "أنا مشغول ولا أجد الوقت الكافي"، إن الإسرائليين المرعوبين (بسبب جهلهم للإسلام) يقومون بهدم بيوت المسلمين، ويجبرون المسلمين للوقوف لساعات طويلة أمام نقاط التفتيش ويقومون بإعتقال المئات من المسلمين. إن الوقت المهدور في إعادة بناء إحد تلك البيوت، أو المهدور على نقاط التفتيش أو المهدور في السجون هو وقت أكثر من كاف. لذا فإن لم نعط اليهود بعض الوقت لهدايتهم فإنهم سيهدرون أكثر منه، أو لربما يأخذون أعمارنا كاملة لأنهم متفوقون علينا بالأسلحة ويملكون الرؤوس النووية. أعتقد بأنك يا أخي المسلم لديك بعض وقت الفراغ لإبطال تلك الخرافات التي يحملها اليهود عن الإسلام، أليس كذلك؟
بعض المسلمين يقولون "أقتلوا جميع اليهود"، ويقول عز وجل: (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلّهِ لاَ يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللّه سَرِيعُ الْحِسَابِ)آل عمران، آية 199. ومع أننا نؤكد على حقنا في القصاص (العين بالعين)، ولكن وبالمقابل فإنه من واجبنا دعوة اليهود إلى الإسلام، وهكذا لن نحتاج إلى القصاص منذ البداية، فيهودي مسلم هو بالتأكيد خير من يهودي مقتول، ويهودي مهتدٍ هو أخ أو أخت لنا في الإسلام وسوف يهدي يهود آخرين للإسلام... عندما إعتنق الحبر الأسبق شابّيتاي زائيفي الإسلام فإن الآف من أتباعه دخلوا الإسلام معه. كم من مهتد إلى الإسلام سينتج عن قتل يهودي؟
أعمل واجبك بشكل تام مائة بالمئة، واتبع أوامر الله.
لا يتجاوز عدد اليهود عن الثلاثة عشر مليون في جميع أنحاء العالم، وبالمقارنة هناك 1.3 بليون مسلم، فمقابل كل يهودي هناك مئة مسلم، وبالتالي فإن هداية يهودي واحد ستكون مثل هداية مئة شخص غير مسلم إلى الإسلام... وكما بشرنا سيدنا محمد، فإن الله سيجزينا خير الجزاء على ذلك. لذا فأعط الأمر كامل جهدك.
أجازَ زعيمُ الوهابيةِ ابنُ بازٍ الصلحَ الدائمَ مع اليهود بلا قيدٍ ولا شرطٍ وزعمَ أن هذا يوافقُ الكتابَ والسنةَ، كما نشرت ذلكَ عنه الصحفُ والمجلاتُ ووسائلُ الإعلامِ المرئيةِ والمسموعةِ والمقروءةِ بعدَ صدورِ نصِ الفتوى الباطلةِ عن مكتبِهِ الخاص. وممن ذكرَ نصَ كلامهِ جريدةُ "نداء الوطن" اللبنانية العدد 644 وجريدة "الديار" اللبنانية العدد 2276 بتاريخ الخميس 22/12/94 والجريدة المسماة "المسلمون"، ولقد فرحَ جدًا بهذهِ الفتوى أخوهُ وزيرُ خارجيةِ اليهودِ شمعون بيريز حين ذاكَ وطالبَ العرب والمسلمينَ بأن يحذوا حذوه!!!! وذكرت ذلكَ الصحف ومنها جريدة "السفير" اللبنانية بتاريخ 23/12/94 وكذلكَ جريدةُ "التليغراف" الأسترالية العدد2754.
ومما يدلُ على فساد اعتقادِ زعيمهِم وموافقتهِ لعقيدةِ التجسيمِ التي يعتقدُها اليهودُ أنهُ وافقَ على كلامِ عبدِ الرحمنِ بنِ حسنٍ – حفيدِ ابنِ عبدِ الوهابِ – حيثُ قالَ في كتابِهِ فتحِ المجيدِ ص/461:
"وتأمل ما في هذه الأحاديثِ الصحيحةِ من تعظيمِ النبي ربَهُ بذكرِ صفاتِ كمالِهِ على ما يليقُ بعظمتِهِ وجلالِهِ وتصديقِهِ اليهودَ فيما أخبروا بهِ عن اللهِ من الصفاتِ التي تدلُ على عظمتِهِ، وتأمل ما فيها من إثباتِ علوِ اللهِ على عرشِهِ".
فكما أن عادةَ اليهودِ الكذبُ على اللهِ وعلى أنبيائِهِ فكذلكَ زعيمُهُم يفتري على اللهِ كذبًا وعلى رسولِ الله، وليسَ هذا بالغريبِ عنهُ فإنهُ لإثباتِ صحةِ معتقدِهِ يكذبُ على رسولِ اللهِ وينسبُ للرسولِ أنهُ وافقَ اليهودَ على كفرِهم، وهذا فيهِ تكفيرٌ للنبيّ المعصومِ وتضليلٌ لأشرفِ الخلقِ، والعياذُ باللهِ من ذلكَ البهتانِ العظيمِ الذي تكادُ الجبالُ تندكُ منهُ.
السلام
اخي ابن الخطاب لا ما خذيت المعلومة خطا
آنا اعرف ناس من المذهب السني و ما يزورون الميت اذا مات و الدليل انه قبوركم كلها تراب ما تزينونها بانكم تحطون عليها مثلا اسماء الله و اسماء اهل بيته عليهم السلام و غيرها
ناطرة الرد
و السلام
تعليق