بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز بن الخطاب ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أحسن الظن دوما ، ولم أسئ الظن بك ، ولا أصادر عليك حرية الطرح في المنتدى ، فأنا لست رقيبا على الفكر أو وصيا عليه .
أخي العزيز ... تعرف الرجال بأفعالها لا بأقوالها ، وإذا أردت الحديث عن هذا الزمن فبلا شك أنك تفتح ملفات أنت بغنى عنها ، فمن الذي دعم المجاهدين الأفغان وأقام طالبان سوى أمريكا نكاية منها بالإتحاد السوفيتي ؟
ومن الذي أبادهم الآن سواها ؟
في المقابل من المتصدي لأمريكا في هذا الزمن سوى الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحزب الله ؟
لم تنقم السلفية على أمريكا إلا بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية ، هل تساءلت لماذا ؟
أدعك لتبحث في ذلك
.
وما دامت الفوائد هي المحصلة النهائية للأعمال ، فماذا استفادت أفغانستان من طالبان ؟ وماذا استفادت من حزب الله لبنان ؟ ومن الذي يقف على خط الجبة الأول لقضية الأمة مع الحركات الجهادية في داخل فلسطين الجريحة ؟
حزب الله وإيران أم بن لادن وطالبان ؟
أخي العزيز ... ولم الشيشان ولم تكن داغستان ؟
فكلاهما ذاقوا من الذل الروسي !!!!
ولم البلدان التي كانت تخضع للحكم الشيوعي سابقا ؟
ألم تتأمل ذلك ؟
لم لم تكن أفريقا قبلة للجهاد ؟
أم لأنها لا تحتوي على مخلفات الترسانات النووية للقوى الشيوعية السابقة والتي تقلق منام أمريكا ؟
على فكره ... مشاركة الأخ الأنصاري تحدثت كثيرا في سرد القديم وأنت تريد التاريخ الحديث ، فلم أنكرت علينا ولم تنكر عليه ؟
نعم الشيعة لا يدخلون في المتاهات السياسية ، يجاهدون لأجل أمة محمد ( ص ) ولهم في قول إمامهم الحسين عليه السلام منهجا :
(( ما خرجت أشرا ولا بطرا إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي ( ص ) )) ، فلم تقم الحركات الجهادية السلفية إلا بالدعم الأمريكي وهذا مشهور وواضح ولا يحتاج إلى برهان .
ياسر عبدالله
أخي العزيز بن الخطاب ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أحسن الظن دوما ، ولم أسئ الظن بك ، ولا أصادر عليك حرية الطرح في المنتدى ، فأنا لست رقيبا على الفكر أو وصيا عليه .
أخي العزيز ... تعرف الرجال بأفعالها لا بأقوالها ، وإذا أردت الحديث عن هذا الزمن فبلا شك أنك تفتح ملفات أنت بغنى عنها ، فمن الذي دعم المجاهدين الأفغان وأقام طالبان سوى أمريكا نكاية منها بالإتحاد السوفيتي ؟
ومن الذي أبادهم الآن سواها ؟
في المقابل من المتصدي لأمريكا في هذا الزمن سوى الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحزب الله ؟
لم تنقم السلفية على أمريكا إلا بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية ، هل تساءلت لماذا ؟
أدعك لتبحث في ذلك

وما دامت الفوائد هي المحصلة النهائية للأعمال ، فماذا استفادت أفغانستان من طالبان ؟ وماذا استفادت من حزب الله لبنان ؟ ومن الذي يقف على خط الجبة الأول لقضية الأمة مع الحركات الجهادية في داخل فلسطين الجريحة ؟
حزب الله وإيران أم بن لادن وطالبان ؟
أخي العزيز ... ولم الشيشان ولم تكن داغستان ؟
فكلاهما ذاقوا من الذل الروسي !!!!
ولم البلدان التي كانت تخضع للحكم الشيوعي سابقا ؟
ألم تتأمل ذلك ؟
لم لم تكن أفريقا قبلة للجهاد ؟

أم لأنها لا تحتوي على مخلفات الترسانات النووية للقوى الشيوعية السابقة والتي تقلق منام أمريكا ؟
على فكره ... مشاركة الأخ الأنصاري تحدثت كثيرا في سرد القديم وأنت تريد التاريخ الحديث ، فلم أنكرت علينا ولم تنكر عليه ؟

نعم الشيعة لا يدخلون في المتاهات السياسية ، يجاهدون لأجل أمة محمد ( ص ) ولهم في قول إمامهم الحسين عليه السلام منهجا :
(( ما خرجت أشرا ولا بطرا إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي ( ص ) )) ، فلم تقم الحركات الجهادية السلفية إلا بالدعم الأمريكي وهذا مشهور وواضح ولا يحتاج إلى برهان .
ياسر عبدالله
تعليق