صفقة بدرية دعوية مقتدائية علاوية مطلكية طلي بانية لبيع كركوك للاكراد
كركوك تعد من أبرز القضايا الشائكة في العراق؛ وذلك نتيجة لغنى المدينة بالنفط، وكونها محل تجاذبات سياسية بين الدول الإقليمية وعلى رأسها تركيا وإيران والاحتلال الأمريكي، حيث لكل بلد مصالحها القومية داخل المدينة العراقية.
وعلى هذا الاساس فان الكثير من قادة الاكراد يطالبون بإلحاق كركوك بما يُسمى إقليم كردستان العراق وهو الأمر الذي يعارضه العرب والتركمان بشدة، كما يعارضون كذلك الادّعاءات الكردية بالأحقية في المدينة التي شهدت العديد من الهجمات والمواجهات طوال سنوات الاحتلال.
وعلى هذا الاساس وبغية التخلص من هذه الاعتراضات وحسم الامر قبل نهاية حكم البرلمانيين سعى الطلباني وبمعيته البرزاني لعقد الصفقات السياسية مع كتل ومؤؤسسات لها اليد الطولا في العملية السياسية امثال اياد علاوي واياد جمال الدين وصالح المطلك والمالكي وعمار الحكيم ومقتدى كاطراف لها التاثير في الواقع السياسي العراقي ومن قبلهم تم الاتفاق للخروج بمشروع يقضي بضم كركوك الى الاقليم مقابل التعهد ببعض المناصب الحكومية في العملية الانتخابية القادمة وعلى هذا الاساس تم اقرار بيان اجراء الانتخابات في كركوك واعتماد سجلاتها الخاصة بالتعداد السكاني للعام 2009 وتغييب وتهميش السجلات القديمة التي تحوي على الاعداد الحقيقية لسكان كركوك كخطوة مدروسة للقضاء على العرب والتركمان في كركوك ومصادرة ارضهم للاقليم من خلال الانتخابات المقبلة التي ستشهد اغلبية كردية ستشترك بالانتخابات
وهذه الخطوة تعد حلقة من سلسلة مؤامرات الساسة المتحكمين بالبلاد
ساسة لم يرى منهم الشعب غير المرارة والويلات نتيجة انشغالهم بملذاتهم الدنيوية واعراضهم عن مطالب الشعب الضرورية
ساسة يسعون جاهدين لسرقة العراق بالتربع على عرش التحكم بمقدراته للمرة الثانية
كركوك تعد من أبرز القضايا الشائكة في العراق؛ وذلك نتيجة لغنى المدينة بالنفط، وكونها محل تجاذبات سياسية بين الدول الإقليمية وعلى رأسها تركيا وإيران والاحتلال الأمريكي، حيث لكل بلد مصالحها القومية داخل المدينة العراقية.
وعلى هذا الاساس فان الكثير من قادة الاكراد يطالبون بإلحاق كركوك بما يُسمى إقليم كردستان العراق وهو الأمر الذي يعارضه العرب والتركمان بشدة، كما يعارضون كذلك الادّعاءات الكردية بالأحقية في المدينة التي شهدت العديد من الهجمات والمواجهات طوال سنوات الاحتلال.
وعلى هذا الاساس وبغية التخلص من هذه الاعتراضات وحسم الامر قبل نهاية حكم البرلمانيين سعى الطلباني وبمعيته البرزاني لعقد الصفقات السياسية مع كتل ومؤؤسسات لها اليد الطولا في العملية السياسية امثال اياد علاوي واياد جمال الدين وصالح المطلك والمالكي وعمار الحكيم ومقتدى كاطراف لها التاثير في الواقع السياسي العراقي ومن قبلهم تم الاتفاق للخروج بمشروع يقضي بضم كركوك الى الاقليم مقابل التعهد ببعض المناصب الحكومية في العملية الانتخابية القادمة وعلى هذا الاساس تم اقرار بيان اجراء الانتخابات في كركوك واعتماد سجلاتها الخاصة بالتعداد السكاني للعام 2009 وتغييب وتهميش السجلات القديمة التي تحوي على الاعداد الحقيقية لسكان كركوك كخطوة مدروسة للقضاء على العرب والتركمان في كركوك ومصادرة ارضهم للاقليم من خلال الانتخابات المقبلة التي ستشهد اغلبية كردية ستشترك بالانتخابات
وهذه الخطوة تعد حلقة من سلسلة مؤامرات الساسة المتحكمين بالبلاد
ساسة لم يرى منهم الشعب غير المرارة والويلات نتيجة انشغالهم بملذاتهم الدنيوية واعراضهم عن مطالب الشعب الضرورية
ساسة يسعون جاهدين لسرقة العراق بالتربع على عرش التحكم بمقدراته للمرة الثانية
تعليق