إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف سيقتل الامام المهدي(ع) قتلة جده الحسين(ع) في عصر الظهور

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف سيقتل الامام المهدي(ع) قتلة جده الحسين(ع) في عصر الظهور


    قتلة الامام الحسين (ع) هم قتلة الاصلاح في الامة الاسلاميه
    قال الامام الحسين عليه السلام في مقولته الخالدة ماخرجت اشرا ولا بطرا وانما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله صلى الله عليه واله اريد ان امر بالمعروف وانهى عن المنكر
    لودققنا النظر في الروايات القائله بان الامام المهدي عليه السلام سيقتل قتلة الحسين وان شعار انصار الامام المهدي عليه السلام هو يالثارات الحسين مع عدم وجود القتله الحقيقيين في زمان الامام المهدي عليه السلام واقصد بالقتله الحقيقيين هي تلك الزمرة والعصابة التي جاهدت الامام الحسين عليه السلام في يوم العاشر من المحرم وقامة بقتله فهم قد قتلو كلهم بعد استشهاد الامام الحسين عليه السلام بفترة قليله او كثيرة المهم انهم قتلوا جميعا فكيف يقتلهم الامام وياخذ بثار الامام الحسين عليه السلام اقول ان هذا التساؤل يدعونا لان نتامل في القظية ونعطيها بعدا اخر وهذا البعد يتعدا قظية الامام الحسين بماهو شخص استشهد على يد حاكم ظالم وهذا البعد يتكلم بطبيعته عن المحتوى لا الشحص الذي استشهد منذ زمن بعيد فالامام عليه السلام قد تم تصفيته جسديا في واقعة عاشوراء لكن هل تم تصفية المحتوى اي محتوى الامام الحسين عليه السلام وهو الذي عبر عنه الامام الحسين بالمشروع الاصلاحي في امة جده الرسول صلى الله عليه واله والجواب نعم قتل هذا المشروع من الجانب التطبيقي بقتل الامام الحسين عليه السلام حتى جاء في احدى الزيارات ما مضمونه وقد قتل قتلو بقتلكم الاسلام فمنع هذا المشروع من التطبيق بقتل القائم عليه وهو الامام الحسين عليه السلام لكن لم تقتل الفكرة فهي باقيه حية قيد التطبيق وستبقى تقتل كل يوم على المستوى التطبيقي في كل زمان حتى يقتل الامام المهدي عليه السلام قاتليها في اليوم الموعود ويكون هو القائم عليها منهجا وتطبيقا باعتباره الوارث الشرعي للرسالة السماوية والتي ضحى من اجلها الامام الحسين عليه السلام بكل مايملك اذا وحسب هذه المقدمة البسيطة نستطيع ان نحمل معنى الروايات القائله بان الامام يقتل قتلة الامام الحسين عليه السلام او ذراريهم وان اصحاب الامام شعارهم يا لثارات الحسين نحمل معنى تلك الروايات على ان المراد بقتلة الامام الحسين عليه السلام هو كل من يشترك في قتل المشروع الاصلاحي واهداف هذا المشروع في امة الرسول محمد صلى الله عليه واله في زمان الظهور المبارك للامام المهدي عليه السلام وذلك لاقتران هذا المشروع الاصلاحي بشخصية الامام الحسين عليه السلام اقترانا اكيدا لما اعطى سلام الله عليه من تضحيات جسيمة في سبيل تطبيق هذا المشروع المقدس فاي انسان عرف الامام الحسين حق معرفته يعرف بان قتلة الدين هم قتلة الحسين والقصاص والثار لايؤخذ الا من القاتل وهكذا نستطيع ان نوفق بين ماجاء في الروايات من ان الامام يقتل قتلة الامام الحسين او ذراريهم وبين قوله تعالى (ولا تزر وازرة وزر اخرى)ونوفق بين عدم وجود القتله الحقيقيين في زمان الامام المهدي عليه السلام وبين الروايات القائلة بقتلهم على يد الامام المهدي عليه السلام وهذا حسب فهمي القاصر المتدني والله العالم

  • #2
    ان صحت تلك الروايات فتحسسوا رؤوسكم لان الأئمه وعلمائكم يتهموكم بقتله

    1 ـ فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " ** أعيان الشيعة 34:1 }.

    2 ـ وكان الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " ** الاحتجاج للطبرسي }.

    3 ـ وناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "** الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

    4 ـ أما أنا فأكتفي ب دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " ** الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

    تعليق


    • #3

      طيب يا بغل

      أولا : إذا حكمت على قتلة الحسين بأنهم شيعته لمجرد أنهم دعوه إليهم فمن الأولى أن تحكم عليهم بأنهم أعداؤه لأنهم قتلوه ، فالقتل يا جاهل أدل من الدعوه ، لأن الدعوة قد تحدث من الصديق والعدوا ، بينما القتل لا يحدث إلا من العدو ؟

      ثانيا : لندع شيخ الخرفان ابن تيمية يرد عليك ..

      فقد قال في منهاج السنة 4/368 ، في حديثه عن الرافضة ما هذا نصه : ( ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين ) .

      فهذا شيخكم شيخ الحمير يفرق بين الرافضة والنواصب الذين قتلوا الحسين ، فإما أن يكون شيخكم حمار وإما أن تكون أنت الحمار .


      ثالثا : لقد خاطب الحسين من قتله يوم عاشوراء بقوله : ( يا شيعة آل أبي سفيان ) ولم يقل ( يا شيعة علي ) ، وهذا نص صريح من الحسين بأنهم شيعة لآل أمية وليسوا شيعة لهم .


      رابعا : إذا كان قتلة الحسين هم الشيعة فقط ، فأين هم السنة ولماذا لم ينصروا الحسين ؟


      خامسا : لماذا نجد قتلة الحسين ضمن رجال الحديث عند أهل السنة بينما لا نجدهم كذلك عند الشيعة ؟


      سادسا : روى الخوارزمي في مقتله أن الحسين التقى بعبد الله بن سليمان والمنذر بن المشعل الأسديان في طريقه إلى الكوفة فقالا له : ( ننشدك الله في نفسك وأهل بيتك وهؤلاء الصبية إلا انصرفت من مكانك هذا ، فإنه ليس لك بالكوفة ناصر ولا شيعة ، بل نتخوف عليك منهم أن يكونوا عليك ) . [ مقتل الخوارزمي ص 328 ]


      ( الجمري )

      تعليق


      • #4
        وماله يا حمري .. فلقبك يغني فان عرف النسب بطل العجب ..
        كل من دعاه وبايعه وخدعه وخذله وكل من استل عليه سيفا فهو من جملة قاتليه ..
        واليك يا حمري النعم قول سيدك ومن هو نعله تاجا لراسك الا وهو اليعقوبي ما يلي

        المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم ** تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
        أما الحسن يا طرطور وهو لا شك صادقا وأنت كاذب .. يقول وذك حينما تنازل وبايع معاويه رضي الله عنهما
        :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ** كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

        تعليق


        • #5
          قال سيدي و مولاي الامام الحسين عليه السلام للشمر الفاسق الفاجر الملعون لعائن الله تعالى السرمدية عليه

          يا شمر لا تقتلني وانا اضمن لك الجنة

          هل تعلمون ماذا كان الجواب من هذا الملعون الفاسق الفاجر المجرم لعائن الله الازلية عليه

          قال عليه لعنة الله ان دينار واحد من ابن زياد احب الي من الجنة

          هذا مكانة وين هذا اخلي قعر جهنم اخلي جو القعر

          عليه لعنة الله

          اما بالنسبة للامام المهدي عليه السلام هل سيحاكمهم من جديد او ياخذ بالثار من الذين يسيرون على نهج اولئك

          تلك مسالة الله اعلم بها سبحانه وتعالى

          تعليق


          • #6
            في الواقع قتلة الحسين عليه السلام تم قتلهم عن آخرهم في الثورة التي حصلت بعده

            ربما القصد هو الانتقام من الذين أوصلوا الإسلام إلى هذه الحال فاضطر الحسين عليه السلام أن يضحي بنفسه

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X