إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قصة الفتاه الضائعه والامام المهدي(( عليه السلام ))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة الفتاه الضائعه والامام المهدي(( عليه السلام ))

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم


    اللهم عجل لوليك الفرج..

    أحببت ان انقل لكم قصة الفتاة الضائعه والإمام المهدي...

    هذه الفتاة شديدة التعلق بالإمام المهدي...وتحب الإمام المهدي كثيييرا..

    وتدعوا بتعجيل الفرج.ودائما تندب الإمام المهدي..وتقول يامهدي ادركني..

    فهذه الفتاة سنة الماضية كانت ذاهبة لزيارة السيدة زينب عليهاالسلام.

    وكان في شهر رمضان المبارك بعد انتهائها من الفطور كانت مصرة على ان تذهب

    للحضرة لزيارةالسيدة زينب عليها السلام ولايوجد احد يذهب معها وكانت والدتها خائفه

    عليها فذهبت ووصلت الحضرة وزارت السيدة زينب وخلصت وذهبت لتطوف حول الضريح

    وتقبله وبيده قطعه خضراء تطوفها معها على الضريح واطفأوا انوار يريدون اغلاق الحضرة

    انتهى وقت لزيارة وكانت هذه الفتاة تريد ان تخرج قبل ان يغلقوا البوابة القريبة من

    سكنهم ولكن لما ارادت ان تخرج من الحضرة تنظر الى الضريح وتعود وتقبله وهكذا

    الى اناطفؤا الأنوار جميعها وهي تبكي بشدة ومتعلقة بالضريح وتدعوا..وبعد ذلك

    خرجت من الحضرة وتفاجئت بأن البوابة المعتادة عليها والتي تخرج منها دائما أُغلقت

    خافت وقالت بنفسها كيف الطريق وكيف اصل الى السكن وأنا سأخرج من هذه

    البوابة وانا لم أخرج منها قبل والوقت بالليل والشارع مظلم فخرجت وتاهت لاتعلم اين

    تذهب وامامها شوارع تقول اذهب الى هذا الشارع أم الشارع الآخر وظلت في حيرة من

    أمرها وتقول اتبع هؤلاء الناس ام اتبع هؤلاء الآخرون وظلت في حيرة من أمرها وتبكي

    وتقول يامهدي أدركني وتبكي وتقول يامهدي ادركني دخيلك لاتتركني..الا وكأن ضوء

    أمامها وكأناحد قال لها اتبعي هذا الضوء والنووور القوي واتبعته ورات نفسها وصلت لى

    الشارع لمعتادة عليه ووصلت إلى سكنها..وهذا بفضل الله ثم الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف

    الذي نقذها لأنها تاهت ولاتعلم اين تذهب...وكان الوقت مظلم..

    أتعلمون من هي تلك الفتاة...

    إنها أنـــــــــا...نعم أنا نور الإمام المهدي..أنا الفتاة التي حدثت معي القصة..

    أحببت أن انقلها لكم لأخذ العظة والعبرة منها..

    ولتعلموا أن الإمام المهدي لايترك من يندبه فهو لست فقط هذه المرة انقذني كثييرا..

    وانقذني من حريق...تعرضت له..

    أخواتي وأخواني المؤمنين والمؤمنات المواليات إن صعب عليكم شيء قولوا

    يامهدي الإمام يدركنا ويستجيب لنا ويساعدنا...

    انقل لكم هذا الذي حدث معي يوم الأثنين كنا معدين بمجلسنا سفرة الخضر عليه

    السلام وأردنا ان نفتح الباب ولم ينفتح لأنه مقفول وحاولوا كثيير اخواتي..وماانفتح

    وأخوي حاول مانفتح جئت انا وأمسكت المفتاح وقلت يامهدي ادركنا إلا وانفتح الباب..

    اللهم صل على محمد وآل محمد..

    فالإمام المهدي لايترك شيعته ولايتخلى عنهم ابدا فاندبوه لكل شدة واذكروه بالفرح

    والحزن وادعوا له بتعجيل الفرج..فهو يطلب منكم الدعاء له بتعجيل الفرج..

    لأننا نحن الشيعه مقصرين في الدعاء لتعجيل الفرج..

    للامانة منقول

    تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت عليهم السلام

    المصدر

  • #2
    اللهم صل على محمد و آل محمد
    الله عجل لوليك الفرج

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد و آل محمد
      الله عجل لوليك الفرج

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوسبايا
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم



        اللهم عجل لوليك الفرج..

        أحببت ان انقل لكم قصة الفتاة الضائعه والإمام المهدي...

        هذه الفتاة شديدة التعلق بالإمام المهدي...وتحب الإمام المهدي كثيييرا..

        وتدعوا بتعجيل الفرج.ودائما تندب الإمام المهدي..وتقول يامهدي ادركني..

        فهذه الفتاة سنة الماضية كانت ذاهبة لزيارة السيدة زينب عليهاالسلام.

        وكان في شهر رمضان المبارك بعد انتهائها من الفطور كانت مصرة على ان تذهب

        للحضرة لزيارةالسيدة زينب عليها السلام ولايوجد احد يذهب معها وكانت والدتها خائفه

        عليها فذهبت ووصلت الحضرة وزارت السيدة زينب وخلصت وذهبت لتطوف حول الضريح

        وتقبله وبيده قطعه خضراء تطوفها معها على الضريح واطفأوا انوار يريدون اغلاق الحضرة

        انتهى وقت لزيارة وكانت هذه الفتاة تريد ان تخرج قبل ان يغلقوا البوابة القريبة من

        سكنهم ولكن لما ارادت ان تخرج من الحضرة تنظر الى الضريح وتعود وتقبله وهكذا

        الى اناطفؤا الأنوار جميعها وهي تبكي بشدة ومتعلقة بالضريح وتدعوا..وبعد ذلك

        خرجت من الحضرة وتفاجئت بأن البوابة المعتادة عليها والتي تخرج منها دائما أُغلقت

        خافت وقالت بنفسها كيف الطريق وكيف اصل الى السكن وأنا سأخرج من هذه

        البوابة وانا لم أخرج منها قبل والوقت بالليل والشارع مظلم فخرجت وتاهت لاتعلم اين

        تذهب وامامها شوارع تقول اذهب الى هذا الشارع أم الشارع الآخر وظلت في حيرة من

        أمرها وتقول اتبع هؤلاء الناس ام اتبع هؤلاء الآخرون وظلت في حيرة من أمرها وتبكي

        وتقول يامهدي أدركني وتبكي وتقول يامهدي ادركني دخيلك لاتتركني..الا وكأن ضوء

        أمامها وكأناحد قال لها اتبعي هذا الضوء والنووور القوي واتبعته ورات نفسها وصلت لى

        الشارع لمعتادة عليه ووصلت إلى سكنها..وهذا بفضل الله ثم الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف

        الذي نقذها لأنها تاهت ولاتعلم اين تذهب...وكان الوقت مظلم..

        أتعلمون من هي تلك الفتاة...

        إنها أنـــــــــا...نعم أنا نور الإمام المهدي..أنا الفتاة التي حدثت معي القصة..

        أحببت أن انقلها لكم لأخذ العظة والعبرة منها..

        ولتعلموا أن الإمام المهدي لايترك من يندبه فهو لست فقط هذه المرة انقذني كثييرا..

        وانقذني من حريق...تعرضت له..

        أخواتي وأخواني المؤمنين والمؤمنات المواليات إن صعب عليكم شيء قولوا

        يامهدي الإمام يدركنا ويستجيب لنا ويساعدنا...

        انقل لكم هذا الذي حدث معي يوم الأثنين كنا معدين بمجلسنا سفرة الخضر عليه

        السلام وأردنا ان نفتح الباب ولم ينفتح لأنه مقفول وحاولوا كثيير اخواتي..وماانفتح

        وأخوي حاول مانفتح جئت انا وأمسكت المفتاح وقلت يامهدي ادركنا إلا وانفتح الباب..

        اللهم صل على محمد وآل محمد..

        فالإمام المهدي لايترك شيعته ولايتخلى عنهم ابدا فاندبوه لكل شدة واذكروه بالفرح

        والحزن وادعوا له بتعجيل الفرج..فهو يطلب منكم الدعاء له بتعجيل الفرج..

        لأننا نحن الشيعه مقصرين في الدعاء لتعجيل الفرج..

        للامانة منقول

        تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت عليهم السلام

        المصدر
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        أخي الفاضل القصة هذه فحواها غريب عجيب
        أنا أتسائل عن هذه الفتاة في أي زمن تعيش أفي القرون الوسطى أم في زماننا هذا
        فإن كان في يومنا وزماننا هذا
        هل حدثت قصتها في الألفية الأولى أم الثانية
        فدعني أتلكم معك من مشاهداتي وتعايشي للحرم الزينبي
        فكل من زارها عليه السلام في أواخر السبعينات والثمانينات والتسعينات لغاية يومنا هذا 2009 لايمكن له أن يضيع داره
        ناهيك عن من عاش في السيدة ودمشق يعرف جيدا مثل هكذا كلام لا يمكن وقوعه أبدا
        أولا ليس منالسهل ترك اي شخص داخل الحرم وغلق الباب تحت أي مقالة وحجة وظرف حيث هناك رقابة من هذا الجانب ناهيك إن ّ
        للحرم إذا خرج الزائر للصحن يجد أربعة أبواب مشرعة للزوار وبالأخص في الأيام المزدحمة
        ثلاثة أبواب تدلك مباشرة على الشارع الرئيسي وحيث الأسواق والمحلات والمطاعم التي تبقى لساعات متأخرة ليلا
        والباب الرابعة حيث تنهتي من طرف المصلى الخاص لصلاة يوم الجمعة
        وينتهي أيضا بأسواق وفنادق ومطاعم وباعة متجولة وحاله لايختلف عن بقية الأبواب الأخرى بشئ
        فلا أدري كم كان عُمر هذه الفتاة ومن أي بلد هي وهل كانت من المقيمين في دمشق ام زائرة
        هل هي عربية أم أجنبية
        وهل كانت أول زيارتاها للسيدة أم لها عدة زيارات فمن سرد القصة واضح إنها مقيمة وليست عابرة سبيل بزيارة خاطفة
        فالمقيم مستحيل أن يتيه
        والزائر مستحيل كذلك حيث موقع الحرم الزينبي مطل على الشارع العام مباشرة وحركة الشارع يشهد زحاما ليس له نظير والشوارع هذه كلها ليست مظلمة أبدا
        ولا أدري لماذا لم تذكر لنا كيف تم فتح البوابة لها وكيف إستطاعت أن تخرج من بعد ماوجدت البوابة قد أغلقت لأننل وجدناها فجأة في الشارع وهي خائفة
        فأني أقول
        مذهبنا ليس بحاجة لخلق قصة مثل هذه لتوكيد مكانة وعظمة شان أئمتنا جميعا ولا بحاجة للف خرقة خضراء باليد لتسهل علينا دعاوتنا
        كلنا شيعة نؤمن ونعلم علم اليقين لما ننادي الله وننادي أئمتنا في ساعة العسرة لايبقى هم ولا غم إلا وينجلي
        والحمد لله رب العالمين
        ومع جل إحترامي لشخصكم الكريم

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X