اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم
اللهم عجل لوليك الفرج..
أحببت ان انقل لكم قصة الفتاة الضائعه والإمام المهدي...
هذه الفتاة شديدة التعلق بالإمام المهدي...وتحب الإمام المهدي كثيييرا..
وتدعوا بتعجيل الفرج.ودائما تندب الإمام المهدي..وتقول يامهدي ادركني..
فهذه الفتاة سنة الماضية كانت ذاهبة لزيارة السيدة زينب عليهاالسلام.
وكان في شهر رمضان المبارك بعد انتهائها من الفطور كانت مصرة على ان تذهب
للحضرة لزيارةالسيدة زينب عليها السلام ولايوجد احد يذهب معها وكانت والدتها خائفه
عليها فذهبت ووصلت الحضرة وزارت السيدة زينب وخلصت وذهبت لتطوف حول الضريح
وتقبله وبيده قطعه خضراء تطوفها معها على الضريح واطفأوا انوار يريدون اغلاق الحضرة
انتهى وقت لزيارة وكانت هذه الفتاة تريد ان تخرج قبل ان يغلقوا البوابة القريبة من
سكنهم ولكن لما ارادت ان تخرج من الحضرة تنظر الى الضريح وتعود وتقبله وهكذا
الى اناطفؤا الأنوار جميعها وهي تبكي بشدة ومتعلقة بالضريح وتدعوا..وبعد ذلك
خرجت من الحضرة وتفاجئت بأن البوابة المعتادة عليها والتي تخرج منها دائما أُغلقت
خافت وقالت بنفسها كيف الطريق وكيف اصل الى السكن وأنا سأخرج من هذه
البوابة وانا لم أخرج منها قبل والوقت بالليل والشارع مظلم فخرجت وتاهت لاتعلم اين
تذهب وامامها شوارع تقول اذهب الى هذا الشارع أم الشارع الآخر وظلت في حيرة من
أمرها وتقول اتبع هؤلاء الناس ام اتبع هؤلاء الآخرون وظلت في حيرة من أمرها وتبكي
وتقول يامهدي أدركني وتبكي وتقول يامهدي ادركني دخيلك لاتتركني..الا وكأن ضوء
أمامها وكأناحد قال لها اتبعي هذا الضوء والنووور القوي واتبعته ورات نفسها وصلت لى
الشارع لمعتادة عليه ووصلت إلى سكنها..وهذا بفضل الله ثم الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
الذي نقذها لأنها تاهت ولاتعلم اين تذهب...وكان الوقت مظلم..
أتعلمون من هي تلك الفتاة...
إنها أنـــــــــا...نعم أنا نور الإمام المهدي..أنا الفتاة التي حدثت معي القصة..
أحببت أن انقلها لكم لأخذ العظة والعبرة منها..
ولتعلموا أن الإمام المهدي لايترك من يندبه فهو لست فقط هذه المرة انقذني كثييرا..
وانقذني من حريق...تعرضت له..
أخواتي وأخواني المؤمنين والمؤمنات المواليات إن صعب عليكم شيء قولوا
يامهدي الإمام يدركنا ويستجيب لنا ويساعدنا...
انقل لكم هذا الذي حدث معي يوم الأثنين كنا معدين بمجلسنا سفرة الخضر عليه
السلام وأردنا ان نفتح الباب ولم ينفتح لأنه مقفول وحاولوا كثيير اخواتي..وماانفتح
وأخوي حاول مانفتح جئت انا وأمسكت المفتاح وقلت يامهدي ادركنا إلا وانفتح الباب..
اللهم صل على محمد وآل محمد..
فالإمام المهدي لايترك شيعته ولايتخلى عنهم ابدا فاندبوه لكل شدة واذكروه بالفرح
والحزن وادعوا له بتعجيل الفرج..فهو يطلب منكم الدعاء له بتعجيل الفرج..
لأننا نحن الشيعه مقصرين في الدعاء لتعجيل الفرج..
للامانة منقول
تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت عليهم السلام
أحببت ان انقل لكم قصة الفتاة الضائعه والإمام المهدي...
هذه الفتاة شديدة التعلق بالإمام المهدي...وتحب الإمام المهدي كثيييرا..
وتدعوا بتعجيل الفرج.ودائما تندب الإمام المهدي..وتقول يامهدي ادركني..
فهذه الفتاة سنة الماضية كانت ذاهبة لزيارة السيدة زينب عليهاالسلام.
وكان في شهر رمضان المبارك بعد انتهائها من الفطور كانت مصرة على ان تذهب
للحضرة لزيارةالسيدة زينب عليها السلام ولايوجد احد يذهب معها وكانت والدتها خائفه
عليها فذهبت ووصلت الحضرة وزارت السيدة زينب وخلصت وذهبت لتطوف حول الضريح
وتقبله وبيده قطعه خضراء تطوفها معها على الضريح واطفأوا انوار يريدون اغلاق الحضرة
انتهى وقت لزيارة وكانت هذه الفتاة تريد ان تخرج قبل ان يغلقوا البوابة القريبة من
سكنهم ولكن لما ارادت ان تخرج من الحضرة تنظر الى الضريح وتعود وتقبله وهكذا
الى اناطفؤا الأنوار جميعها وهي تبكي بشدة ومتعلقة بالضريح وتدعوا..وبعد ذلك
خرجت من الحضرة وتفاجئت بأن البوابة المعتادة عليها والتي تخرج منها دائما أُغلقت
خافت وقالت بنفسها كيف الطريق وكيف اصل الى السكن وأنا سأخرج من هذه
البوابة وانا لم أخرج منها قبل والوقت بالليل والشارع مظلم فخرجت وتاهت لاتعلم اين
تذهب وامامها شوارع تقول اذهب الى هذا الشارع أم الشارع الآخر وظلت في حيرة من
أمرها وتقول اتبع هؤلاء الناس ام اتبع هؤلاء الآخرون وظلت في حيرة من أمرها وتبكي
وتقول يامهدي أدركني وتبكي وتقول يامهدي ادركني دخيلك لاتتركني..الا وكأن ضوء
أمامها وكأناحد قال لها اتبعي هذا الضوء والنووور القوي واتبعته ورات نفسها وصلت لى
الشارع لمعتادة عليه ووصلت إلى سكنها..وهذا بفضل الله ثم الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
الذي نقذها لأنها تاهت ولاتعلم اين تذهب...وكان الوقت مظلم..
أتعلمون من هي تلك الفتاة...
إنها أنـــــــــا...نعم أنا نور الإمام المهدي..أنا الفتاة التي حدثت معي القصة..
أحببت أن انقلها لكم لأخذ العظة والعبرة منها..
ولتعلموا أن الإمام المهدي لايترك من يندبه فهو لست فقط هذه المرة انقذني كثييرا..
وانقذني من حريق...تعرضت له..
أخواتي وأخواني المؤمنين والمؤمنات المواليات إن صعب عليكم شيء قولوا
يامهدي الإمام يدركنا ويستجيب لنا ويساعدنا...
انقل لكم هذا الذي حدث معي يوم الأثنين كنا معدين بمجلسنا سفرة الخضر عليه
السلام وأردنا ان نفتح الباب ولم ينفتح لأنه مقفول وحاولوا كثيير اخواتي..وماانفتح
وأخوي حاول مانفتح جئت انا وأمسكت المفتاح وقلت يامهدي ادركنا إلا وانفتح الباب..
اللهم صل على محمد وآل محمد..
فالإمام المهدي لايترك شيعته ولايتخلى عنهم ابدا فاندبوه لكل شدة واذكروه بالفرح
والحزن وادعوا له بتعجيل الفرج..فهو يطلب منكم الدعاء له بتعجيل الفرج..
لأننا نحن الشيعه مقصرين في الدعاء لتعجيل الفرج..
للامانة منقول
تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت عليهم السلام
المصدر
تعليق