[54] روى هذه المقالة شيخ الوهابية الكبير وثقتهم الحجة عبدالله فيلبي في كتابه (تاريخ نجد) ص 36 ، من منشورات المكتبة الأهلية ببيروت. وانظر أيضا ابن بشر (عنوان المجد) 1/9
[55] كان عثمان يأخذ خراجه من صاحب الإحساء.
[56] فيلبي ص 39.
[57] محمود شكري الألوسي ، تاريخ نجد.
[58] رواه أحمد
[59] رواه مسلم وروى نحوه من غير ذكر الجزيرة الترمذي وأحمد.
[60] رواه البخاري ومسلم وأحمد.
[61] يدعي الوهابية أن المذكرات ملفقة بدعوى أن مترجمها لم يفصح عن اسمه ، ولكن الحجة ليست في الترجمة بل تقع في ثلاثة أمور الأول في النسخة الأصل والتي كانت محاطة بالسرية التامة مثلها في ذلك مثل باقي الوثائق البريطانية السرية عن المنطقة إلى أن نقل أغلبها سنة 1967 إلى مركز الوثائق البريطانية (Public Record Office Ducument) بلندن والذي يقع تحت حقوق التاج البريطاني . والثاني استمداد المذكرات مصداقيتها من الواقع الوهابي وسيرة محمد بن عبد الوهاب الذي استباح دماء المسلمين وأموالهم. والثالث باقي الوثائق البريطانية المترجمة وغير المترجمة بالمركز المذكور أعلاه ومنها ما ترجمه الدبلوماسي العربي نجدي فتحي صفوة تحت عنوان ، الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية (نجد والحجاز) ، ط دار الساقي ، لبنان ، وقد ترجمها ترجمة دقيقة دون حذف ولا تصرّف ، وتريك مدى الخيانة الوهابية للأمة الإسلامية وتذللها للتاج البريطاني خدمة للصليبيين أعداء الإسلام.
[62] وهذا مما يدل على زيغ هذه الفرقة فمتى كان العلم وراثياً؟!
[63] خير الدين الزركلي ، شبه الجزيرة في عهد الملك عبدالعزيز ، 1/35-36.
[64] ابن بشر ، عنوان المجد في تاريخ نجد ، ج1 ص 14- 15
[65] وقد فصلنا الحديث في هذا الموضوع في مقالتنا (استباحة دماء المسلمين في المساجد ) ونقلنا أقوال محمد بن عبد الوهاب حرفية هناك فلتراجع.
[66] الشيخ عثمان (1210-1290هـ ) يعد من أبرز مؤرخي الوهابية يثنون عليه وعلى كتابه الثناء العظيم ، وقد أرخ في عنوان المجد لأهم الأحداث التي مرت على الحركة الوهابية خلال مائة عام (1158-1268هـ). ومن مؤرخي الوهابية كذلك ابن غنام صاحب (روضة الأفكار والأفهام لمرتاد حال الإمام) الذي يوصف بأنه المصدر الأول لتاريخ نجد وله كذلك (كتاب الغزوات البيانية والفتوحات الربانية) وعسى أن نطلع عليهما قريباً لننفح القراء بأشياء منها !
[67] اعتراف مؤرخهم بالهجرة إلى نجد!
[68] عنوان المجد 1/15
[69] نفس المصدر
[70] وقد حكى ذلك المؤرخ المعروف صاحب الهوى الوهابي عبدالرحمن الجبرتي في كتابه (تاريخ عجائب الآثار في التراجم والأخبار) ونقلناها عند الحديث عن غزو الطائف
[71] وهذا من أسرار تخلف الوهابية لغة.
[72] وهذا الاجتهاد المطلق الذي ناله عمال الشيخ كان سبب من أسباب البلاء حين استباحوا دماء الموحدين !
[73] راجع كذلك العلامة أحمد زيني دحلان ، خلاصة الكلام في بيان أمراء البلد الحرام ، 2/227 ، ط. استانبول عام 1986م.
[74] محمد فقيه بن عبدالجبار الجاوي ، النصوص الإسلامية في الرد على مذهب الوهابية ، ط. مصر عام 1922 ، ص 7-8 ، وراجع التقوي ، الوهابية في خدمة من ؟ ص 99.
[75] لمعرفة طائفة ممن ردَّ عليه من العلماء راجع محمد الكثيري ، السلفية بين أهل السنة والإمامية ، فقد ذكر عددا هائلا من الردود على الوهابية من صفحة 364 إلى 389 وهو في كل هذه الصفحات لا يذكر إلا أسماء الكتب ومؤلفيها ، وكذلك التقوي ، الفرقة الوهابية في خدمة مَن ؟ ص 64-100 ، وقد ذكر طائفة طويلة من العلماء مع مقتطفات من كتبهم ، منهم المشائخ محمد الكردي الشافعي في تقريظه لكتاب الشيخ سليمان بن عبدالوهاب ، وعبدالله بن عبداللطيف الشافعي (تجريد سيف الجهاد لمدعي الاجتهاد) ، وعفيف الدين الحنبلي (الصواعق والرعود) في عشرين كرَّاساً ولخصه محمد بن بشير قاضي رأس الخيمة ، وابن عفالق الحنبلي (تهكم المقلدين بمن ادعى تجديد الدين) ، وعطاء المكي (الصارم الهندي في عنق النجدي) وإسماعيل التميمي المالكي التونسي وصالح الكواش التونسي وابن غلبون الليبي ومصطفى المصري البولاقي والمشرفي المالكي الجزائري ومصطفى الحمامي المصري وسلامة العزامي وحسن الشطي الحنبلي ومحمد حسنين مخلوف وعطا الكسم الدمشقي وعبدالعزيز القرشي المالكي وعبدالمحسن الأشيقري الحنبلي وأحمد السرهندي النقشبندي وخالد البغدادي وأحمد بن علي القباني البصري والحافظ محمد حسن الحنفي ومحمد عطا الله الرومي وإبراهيم الراوي العراقي وعيسى الصنعاني اليمني وحمد الله الداجوي الحنفي الهندي وعبدالرحمن قوتي ومحمد حبيب المحق قاضي برملي وإسماعيل التميمي التونسي وعبدالوهاب الشعراني ويوسف النبهاني الفلسطيني وعلي زين العابدين السوداني ومحمد أنور شاه الكشميري ومحمد أحمد حامد السوداني وابن عابدين الشامي ومحمد عبدالرحمن السلهتي الهندي..الخ
[76] جميل صدقي الزهاوي ، الفجر الصادق في الرد على منكري التوسل والكرامات والخوارق ، ص 16 ط مصر عام 1323هـ.
[77] ما إن تنـزل زلازل أقوال العلماء على رؤوس الوهابية حتى يحاولوا الهرب منها بادعاءات فارغة كتوبة قائلها أو افترائها وعليه ، ولا نستغرب ذلك منهم فهم كالغريق يتمسك لو بقشة ، وإلا فإن رجل هذه أفعاله لم لا يقال فيه هذه الأبيات وأكثر؟!
[78] عنوان المجد 1/15
[79] صدر عن دار الإمام النووي ، بعمَّان ، الأردن ، وقد بلغنا أنها حوربت حتى أغلقت !
[80] نص الحديث بإسناده غير المعنعن هناك كالتالي : "حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي نَافِعٌ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ فِي مَجْلِسِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ مِنْهُ إِلَى غَيْرِهِ "
[81] بيَّن الشيخ السقاف خطأ التعلق بهذا الحديث في كتابه (تحذير العبد الأواه من تحريك الإصبع في الصلاة) فلينظره من شاء.
[55] كان عثمان يأخذ خراجه من صاحب الإحساء.
[56] فيلبي ص 39.
[57] محمود شكري الألوسي ، تاريخ نجد.
[58] رواه أحمد
[59] رواه مسلم وروى نحوه من غير ذكر الجزيرة الترمذي وأحمد.
[60] رواه البخاري ومسلم وأحمد.
[61] يدعي الوهابية أن المذكرات ملفقة بدعوى أن مترجمها لم يفصح عن اسمه ، ولكن الحجة ليست في الترجمة بل تقع في ثلاثة أمور الأول في النسخة الأصل والتي كانت محاطة بالسرية التامة مثلها في ذلك مثل باقي الوثائق البريطانية السرية عن المنطقة إلى أن نقل أغلبها سنة 1967 إلى مركز الوثائق البريطانية (Public Record Office Ducument) بلندن والذي يقع تحت حقوق التاج البريطاني . والثاني استمداد المذكرات مصداقيتها من الواقع الوهابي وسيرة محمد بن عبد الوهاب الذي استباح دماء المسلمين وأموالهم. والثالث باقي الوثائق البريطانية المترجمة وغير المترجمة بالمركز المذكور أعلاه ومنها ما ترجمه الدبلوماسي العربي نجدي فتحي صفوة تحت عنوان ، الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية (نجد والحجاز) ، ط دار الساقي ، لبنان ، وقد ترجمها ترجمة دقيقة دون حذف ولا تصرّف ، وتريك مدى الخيانة الوهابية للأمة الإسلامية وتذللها للتاج البريطاني خدمة للصليبيين أعداء الإسلام.
[62] وهذا مما يدل على زيغ هذه الفرقة فمتى كان العلم وراثياً؟!
[63] خير الدين الزركلي ، شبه الجزيرة في عهد الملك عبدالعزيز ، 1/35-36.
[64] ابن بشر ، عنوان المجد في تاريخ نجد ، ج1 ص 14- 15
[65] وقد فصلنا الحديث في هذا الموضوع في مقالتنا (استباحة دماء المسلمين في المساجد ) ونقلنا أقوال محمد بن عبد الوهاب حرفية هناك فلتراجع.
[66] الشيخ عثمان (1210-1290هـ ) يعد من أبرز مؤرخي الوهابية يثنون عليه وعلى كتابه الثناء العظيم ، وقد أرخ في عنوان المجد لأهم الأحداث التي مرت على الحركة الوهابية خلال مائة عام (1158-1268هـ). ومن مؤرخي الوهابية كذلك ابن غنام صاحب (روضة الأفكار والأفهام لمرتاد حال الإمام) الذي يوصف بأنه المصدر الأول لتاريخ نجد وله كذلك (كتاب الغزوات البيانية والفتوحات الربانية) وعسى أن نطلع عليهما قريباً لننفح القراء بأشياء منها !
[67] اعتراف مؤرخهم بالهجرة إلى نجد!
[68] عنوان المجد 1/15
[69] نفس المصدر
[70] وقد حكى ذلك المؤرخ المعروف صاحب الهوى الوهابي عبدالرحمن الجبرتي في كتابه (تاريخ عجائب الآثار في التراجم والأخبار) ونقلناها عند الحديث عن غزو الطائف
[71] وهذا من أسرار تخلف الوهابية لغة.
[72] وهذا الاجتهاد المطلق الذي ناله عمال الشيخ كان سبب من أسباب البلاء حين استباحوا دماء الموحدين !
[73] راجع كذلك العلامة أحمد زيني دحلان ، خلاصة الكلام في بيان أمراء البلد الحرام ، 2/227 ، ط. استانبول عام 1986م.
[74] محمد فقيه بن عبدالجبار الجاوي ، النصوص الإسلامية في الرد على مذهب الوهابية ، ط. مصر عام 1922 ، ص 7-8 ، وراجع التقوي ، الوهابية في خدمة من ؟ ص 99.
[75] لمعرفة طائفة ممن ردَّ عليه من العلماء راجع محمد الكثيري ، السلفية بين أهل السنة والإمامية ، فقد ذكر عددا هائلا من الردود على الوهابية من صفحة 364 إلى 389 وهو في كل هذه الصفحات لا يذكر إلا أسماء الكتب ومؤلفيها ، وكذلك التقوي ، الفرقة الوهابية في خدمة مَن ؟ ص 64-100 ، وقد ذكر طائفة طويلة من العلماء مع مقتطفات من كتبهم ، منهم المشائخ محمد الكردي الشافعي في تقريظه لكتاب الشيخ سليمان بن عبدالوهاب ، وعبدالله بن عبداللطيف الشافعي (تجريد سيف الجهاد لمدعي الاجتهاد) ، وعفيف الدين الحنبلي (الصواعق والرعود) في عشرين كرَّاساً ولخصه محمد بن بشير قاضي رأس الخيمة ، وابن عفالق الحنبلي (تهكم المقلدين بمن ادعى تجديد الدين) ، وعطاء المكي (الصارم الهندي في عنق النجدي) وإسماعيل التميمي المالكي التونسي وصالح الكواش التونسي وابن غلبون الليبي ومصطفى المصري البولاقي والمشرفي المالكي الجزائري ومصطفى الحمامي المصري وسلامة العزامي وحسن الشطي الحنبلي ومحمد حسنين مخلوف وعطا الكسم الدمشقي وعبدالعزيز القرشي المالكي وعبدالمحسن الأشيقري الحنبلي وأحمد السرهندي النقشبندي وخالد البغدادي وأحمد بن علي القباني البصري والحافظ محمد حسن الحنفي ومحمد عطا الله الرومي وإبراهيم الراوي العراقي وعيسى الصنعاني اليمني وحمد الله الداجوي الحنفي الهندي وعبدالرحمن قوتي ومحمد حبيب المحق قاضي برملي وإسماعيل التميمي التونسي وعبدالوهاب الشعراني ويوسف النبهاني الفلسطيني وعلي زين العابدين السوداني ومحمد أنور شاه الكشميري ومحمد أحمد حامد السوداني وابن عابدين الشامي ومحمد عبدالرحمن السلهتي الهندي..الخ
[76] جميل صدقي الزهاوي ، الفجر الصادق في الرد على منكري التوسل والكرامات والخوارق ، ص 16 ط مصر عام 1323هـ.
[77] ما إن تنـزل زلازل أقوال العلماء على رؤوس الوهابية حتى يحاولوا الهرب منها بادعاءات فارغة كتوبة قائلها أو افترائها وعليه ، ولا نستغرب ذلك منهم فهم كالغريق يتمسك لو بقشة ، وإلا فإن رجل هذه أفعاله لم لا يقال فيه هذه الأبيات وأكثر؟!
[78] عنوان المجد 1/15
[79] صدر عن دار الإمام النووي ، بعمَّان ، الأردن ، وقد بلغنا أنها حوربت حتى أغلقت !
[80] نص الحديث بإسناده غير المعنعن هناك كالتالي : "حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي نَافِعٌ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ فِي مَجْلِسِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ مِنْهُ إِلَى غَيْرِهِ "
[81] بيَّن الشيخ السقاف خطأ التعلق بهذا الحديث في كتابه (تحذير العبد الأواه من تحريك الإصبع في الصلاة) فلينظره من شاء.
تعليق