إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كشف جهل الدمشقية بعلم الحديث و الرجال و غباءه المستمر في موضوع الرزية الخميس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كشف جهل الدمشقية بعلم الحديث و الرجال و غباءه المستمر في موضوع الرزية الخميس

    قال عبدالرحمن الدمشقية و هو فرح << المشكلة يثبت ان حاخاهم يتهم النبي ص بالهذيان

    مفاجأة رزية الخميس عند الرافضة وهم يقولون إن النبي أصابه الخرف قبل موته / دمشقية

    المفاجأة الكبرى: رزية الخميس عند الرافضة.

    لطالما صدع الروافضة رؤوسنا برزية الخميس ولطالما استنكروا رواية الرزية رزية الخميس. واتهموا عمر الفاروق رضي الله عنه أنه وصف النبي بالخرف.

    الروافض يروون في أهم كتبهم أن النبي كان في مرض موته لا يفرق بين أقرب المقربين له. فيقف الحسن والحسين أمامه فلا يعرفهما من شدة المرض. ثم يسأل عليا رضي الله عنه من هذان؟

    أليس هذا إثباتا للخرف وغلبة الوجع أيها الروافض؟

    إليكم الرواية:

    محمد بن إبراهيم بن إسحاق قال: حدثنا محمد ابن حمدان الصيدلاني قال: حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي عن ابن عباس:
    « ثم أغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل بلال وهو يقول: الصلاة رحمك الله، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وصلى بالناس، وخفف الصلاة. ثم قال: ادعوا لي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فجاءا فوضع صلى الله عليه وآله يده على عاتق علي عليه السلام، والاخرى على اسامة ثم قال: انطلقا بي إلى فاطمة. فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها، فإذا الحسن والحسين عليهما السلام يبكيان ويصطرخان وهما يقولان: أنفسنا لنفسك الفداء، ووجوهنا لوجهك الوقاء. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله من هذان يا علي؟ قال: هذان ابناك الحسن والحسين. فعانقهما وقبلهما».

    المصدر:
    (كتاب الأمالي للصدوق 732-735 وانظر بحار الأنوار للمجلسي22/510 والفتال النيسابوري في روضة الواعظين ص74 واختارت لجنة حديثية علمية متخصصة في معهد باقر العلوم انتخاب هذه الرواية من ضمن كلمات الحسين وضمن كتاب أسموه: كلمات الإمام الحسين ص98 دار المعروف بطهران).

    التعليق:
    سكت الخوئي عن الحكم على هذه الرواية واكتفى بالكلام على أن شهر آشوب رواها مرسلة. ولم يبين ما هو وجه الإرسال فيها. ولم يطعن في خالد الحذاء التابعي الذي هو من رواة الكليني في كتاب الكافي الذي حكم عبد الحسين الموسوي بأن كل مضامينه متواترة.

    فماذا يقول بنو رفض في هذه الرواية؟
    وما حكم من يرويها؟
    على مذهبكم يحب تكفير الصدوق والمجلسي والنيسابوري ولجنة التحقيق الرافضية الايرانية.
    لأن الرافضة يروون عن النبي أنه صار خرفانا في آخر عمره.
    الرد :


    الرواية ضعيفة جدا منها
    محمد ابن حمدان الصيدلاني لم يذكروه في تراجم الرجال الشيعة اي مجهول
    خالد الحذاء السني مجهول الحال عند رجال الشيعة و لم يذكروه
    و ابي قلابة الناصبي ايضا مجهول
    و محمد بن مسلمة ( مسلم ) الواسطي لم يوثق و لم يذكروه عند علماء الشيعة



    و الشي الاخر ان محمد بن مسلمة الواسطي ( وهذا لم اظفر له ترجمة ايضاً ) لم يروي عن يزيد بن هارون الواسطي المجهول ايضاً عند الشيعة ( لاحظ قلت عند الشيعة )دقق جيداً


    يزيد بن هارون الواسطي
    كتاب الخوئي في معجم الرجال لم يوثقه
    13712 يزيد بن هارون الواسطي :
    روى عن جعفر بن محمد عليهما السلام ، وروى عنه الحسن بن إبراهيم .
    الكافي : الجزء 5 ، كتاب المعيشة 2 ، باب في فضل الزراعة 124 ، الحديث 7 ، والتهذيب : الجزء 6 ، باب المكاسب ، الحديث 1138

    و يزيد شيخ السنة و عالمهم لم يوثق عند الشيعة
    و كذلك العلامة الحلي في خلاصته لم يذكره
    و ابن داود لم يذكره
    و الكشي لم يذكر له روايات في مدحه و قدحه بل لم يذكره نهائياً
    و لم يذكر في فهرست الطوسي



    لذلك يزيد بن هارون الواسطيسني و شيخ الاسلام كما يلقبوه و وثقوه السنة و هو لم يوثق عند الشيعة وهذه ترجمته عند تقريب التهذيب لابن حجر :
    7789- يزيد ابن هارون ابن زاذان السلمي مولاهم أبو خالد الواسطي ثقة متقن عابد من التاسعة مات سنة ست ومائتين وقد قارب التسعين ع

    و هنا ترجمته في ترجمة الاعلام :
    يزيد بن هارون يزيد بن هارون (ع)
    ابن زاذي الإمام القدوة ، شيخ الإسلام، أبو خالد السلمي مولاهم الواسطي ، الحافظ .
    مولده في سنة ثمان عشرة ومائة .
    وسمع من : عاصم الأحول ، ويحيى بن سعيد الأنصاري القاضي ، وسليمان التيمي ، وسعيد الجريري ، وحميد الطويل ، وداود بن أبي هند ، وبهز بن حكيم ، ومحمد بن عمرو بن علقمة ، وعبد الله بن عون ، وحريز بن عثمان ، وأبي الأشهب جعفر بن الحارث ، وسالم بن عبيد ، وشيبان النحوي ، وشعبة بن الحجاج ، ومبارك ، وعاصم بن محمد العمري ، وعبد الملك بن أبي سليمان ، وسعيد بن أبي عروبة ، ومحمد بن إسحاق ، وفضيل بن مرزوق ، وسفيان بن حسين ، وجويبر بن سعيد ، وشريك بن عبد الله ، وإسماعيل بن عياش ، وقيس بن الربيع ، وخلق كثير .
    وكان رأسا في العلم والعمل ، ثقة حجة ، كبير الشأن .
    يقال : إن أصله من بخارى .
    قال علي بن المديني : ما رأيت أحفظ من يزيد بن هارون .
    وقال يحيى بن يحيى التميمي : هو أحفظ من وكيع .
    وقال أحمد بن حنبل : كان يزيد حافظا متقنا .
    وقال زياد بن أيوب : ما رأيت ليزيد كتابا قط ، ولا حدثنا إلا حفظا .
    الى ان قال ...قال أحمد بن سنان القطان : ما رأينا عالما قط أحسن صلاة من يزيد بن هارون ، لم يكن يفتر من صلاة الليل والنهار .
    قال أبو حاتم الرازي : يزيد ثقة إمام ، لا يسأل عن مثله .

    http://islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17376


    خالد الحذاء من الطبقة الخامسة و يزيد بن هارون من الطبقة التاسعة و توفي سنة 290 هــ كما صرح بها علماء السنة


    خالد الحذاء
    لم يوثق عند الشيعة بل مجهول ولم يذكر عند الشيعة

    وكذلك خالد الحذاء هذا ايضا من علماء السنة و لم يوثق عند الشيعة و هو كثير الارسال و هذه ترجمته عند ابن حجر في تقريب التهذيب :
    1680- خالد ابن مهران أبو المنازل بفتح الميم وقيل بضمها وكسر الزاي البصري الحذاء بفتح المهملة وتشديد الذال المعجمة قيل له ذلك لأنه كان يجلس عندهم وقيل لأنه كان يقول أحذ على هذا النحو وهو ثقة يرسل من الخامسة ‏[‏وقد‏]‏ أشار حماد ابن زيد إلى أن حفظه تغير لما قدم من الشام وعاب عليه بعضهم دخوله في عمل السلطان ع



    ابي قلابة
    و ابي قلابة الناصبي لم يوثق عتند الشيعة ايضا بل هو من اعلام السنة
    انظر الى ترجمته عن السنة :
    ‏* أبو قلابة هو عبد الله ابن زيد الجرمي

    تقريب التهذيب :
    3333- عبد الله ابن زيد ابن عمرو أو عامر الجرمي أبو قلابة البصري ثقة فاضل كثير الإرسال قال العجلي فيه نصب يسير من الثالثة مات بالشام هاربا من القضاء سنة أربع ومائة وقيل بعدها ع


    وهنا نجد الذهبي يتخبط في طبقته مع ابن حجر في كتابه سير اعلام النبلاء للذهبي :
    سير أعلام النبلاء » الطبقة الثانية » أبو قلابة
    الجزء الرابع
    ص: 468 ] أبو قلابة ( ع )
    عبد الله بن زيد بن عمرو أو عامر بن ناتل بن مالك ، الإمام ، شيخ الإسلام ، أبو قلابة الجرمي البصري . وجرم بطن من الحاف بن قضاعة ، قدم الشام وانقطع بداريا ، ما علمت متى ولد .
    الى ان قال ... ابن سعد كان ثقة ، كثير الحديث ، وكان ديوانه بالشام ......الى ان قال .... وقال ابن عون : ذكر أيوب لمحمد حديث أبي قلابة فقال : أبو قلابة - إن شاء الله - ثقة ، رجل صالح ...وقال أحمد بن عبد الله : بصري ، تابعي ، ثقة . كان يحمل على علي ولم يرو عنه شيئا
    http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=60&ID=628






    اذن الرواية مجهولة الرجال و ضعيفة جداً عند الشيعة و سندها فيها سنة وهم من ثقات السنة كما اوضحنا و هم العلة الدائمة التي تسيء الى النبي الاعظم صلى الله عليه و سلم الى الهجران و الهذيان
    حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي


  • #2
    جزاك الله كل خير
    سبحان الله يلطم نفسه بنفسه
    بس الحين يدخل واحد من السنه ولا يقرأ الموضوع عدل ولا يفهم الكلام

    ويجلس يزعجنا في ردوده

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة كتاب بلا عنوان



      اذن الرواية مجهولة الرجال و ضعيفة جداً عند الشيعة

      سبحان الله ... تذكرت جعفر السبحاني عندما صحح رواية زيارة عاشوراء التي تتعبدون فيها


      وفي سندها كذابين وضعفاء ...


      فلا ادري كيف تقبلون عباداتكم من رواة كذابين وضعفاء عند علمائكم؟؟

      فلا حرج على الدمشقية عندما اعتمد على سكوت الخوئي فيها...

      تعليق


      • #4
        خبل زيارة عاشوراء صحيحة السند

        فقد رواها الشيخ الطوسي في ـ مصباح المتهجد ـ عن محمد بن اسماعيل بن بزيع ـ الذي هو من أصحاب الرضا عليه السلام الأجلّاء ، وطريق الشيخ الى بن بزيع صحيح ، كما ذكر ذلك في الفهرست والتهذيب والذي يروي الزيارة عن عدة طرق عن الصادق والباقر صلى الله عليه وآله ؛ فقد رواها عن صالح بن عقبة ، عن أبيه ، عن الباقر عليه السلام . وعن سيف بن عميرة ، عن علقمة بن محمد الحضرمي ، عن الباقر عليه السلام . وعن سيف بن عميرة ـ الذي هو من الثقات الأجلّاء ـ عن صفوان بن مهران الجمّال ـ والذي هو من الثقات الأجلاء المعروفين ـ عن الصادق عليه السلام . وعن محمد بن خالد الطيالسي . فإسناد الشيخ اليها صحيح .
        وقد رواها قبل الشيخ الطوسي، شيخ الطائفة ابن قولويه استاذ الشيخ المفيد في كتابه المعتمد لدى علماء الامامية كامل الزيارات ـ باسنادين معتبرين عن كل من : محمد بن خالد الطيالسي ، وابن بزيع ، عن الجماعة المتقدمة فاسناده صحيح .
        كما قد رواها الشيخ محمد بن المشهدي في كتابه المعروف المزار الكبير ، وهو من أعلام الطائفة الامامية في القرن السادس ، بسنده .
        وقد رواها السيد ابن طاووس في كتابه مصباح الزائر باسناده ، وهو من أعلام القرن السابع .
        وقد رواها أيضاًالكفعمي في كتابه المصباح ، وهو من أعلام القرن العاشر



        و مرة ثانية لا تشتت الموضوع و ادخل بأحترام

        و لعب عيال لا تجيبه هنا

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

          سبحان الله ... تذكرت جعفر السبحاني عندما صحح رواية زيارة عاشوراء التي تتعبدون فيها


          وفي سندها كذابين وضعفاء ...


          فلا ادري كيف تقبلون عباداتكم من رواة كذابين وضعفاء عند علمائكم؟؟

          فلا حرج على الدمشقية عندما اعتمد على سكوت الخوئي فيها...
          نعيق سلفي خارج الموضوع

          وسلم لي على الآنسه دمشقية

          تعليق


          • #6
            هل للسند قيمة عند الشيعة؟
            الجواب كالتالي:

            1_____
            المصدر
            وسائل الشيعة (آل البيت)|الحر العاملي|30|1104|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه|محمد رضا الجلالي|الثانية|1414|مهر - قم|مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث بقم المشرفة
            قال
            " ودعوى بعض المتأخرين: أن (الثقة) بمعنى (العدل، الضابط) ممنوعة، وهو مطالب بدليلها. وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه، وكفره وفساد مذهبه ؟ ! "
            وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين والمتأخرين . ومن معلوم - الذي لا ريب فيه عند منصف - : أن الثقة تجامع الفسق بل الكفر .!!!
            ج 30 - ص 260
            وقال أيضاً
            (30 / 260)
            هل هذا يعني أن جميع أحاديث الشيعة غير صحيحة ؟!

            قال العلامة المدقق الحر العاملي :

            " فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا
            وقال
            (30 / 244)
            " ومن المعلوم - قطعا - أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بها كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل وكثير منها مراسيل "

            2_________

            المصدر
            الفوائد المدنية والشواهد المكية تأليف محمد أحمد الأمين الأسترآبادي ت_1033هـ
            تحقيق مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم
            قال صـ371
            (انا نعلم انّه كانت عند قدمائنا اصول من زمن امير المؤمنين (ع) إلى زمن الائمة الثلاثة كانوا يعتمدون عليها في عقائدهم واعمالهم، ونعلم علماً عادياً انهم كانوا عالمين بانه مع التمكين من القطع واليقين في احكام الله تعالى لا يجوز الاعتماد على ما ليس كذلك، وانهم لم يقّصروا في ذلك، واستمر هذا المعنى إلى زمن المحمدين الثلاث، فعلم ان الاحاديث كلها صحيحة باصطلاح القدماء)

            3__________
            محمد بن علي بن
            الحسين بن بابويه
            المصدر
            نقلاً عن:
            وسائل الشيعة (آل البيت)|الحر العاملي|30|1104|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه|محمد رضا الجلالي|الثانية|1414|مهر - قم|مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث بقم المشرفة
            ج 30 - ص 193
            (قال الشيخ الصدوق ، رئيس المحدثين ، محمد بن علي بن
            الحسين بن بابويه ، رضي الله عنه - في أول ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) - :
            وسألني - أي : الشريف ، أبو عبد الله المعروف بنعمة - أن أصنف له
            كتابا ، في الفقه والحلال والحرام موفيا على جميع ما صنفت في معناه ، ليكون إليه مرجعه ، وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر
            فيه وينسخه ويعمل بمودعه .
            إلى أن قال :
            فأجبته إلى ذلك لأني وجدته له أهلا ، وصنفت له هذا الكتاب
            بحذف الأسانيد لئلا تكثر طرقه وإن كثرت فوائده .
            ولم أقصد فيه قصد المصنفين إلى إيراد جميع ما رووه ، بل قصدت
            إلى إيراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد أنه حجة بيني وبين ربي جل .
            ذكره .)

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
              هل للسند قيمة عند الشيعة؟
              الجواب كالتالي:

              1_____
              المصدر
              وسائل الشيعة (آل البيت)|الحر العاملي|30|1104|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه|محمد رضا الجلالي|الثانية|1414|مهر - قم|مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث بقم المشرفة
              قال
              " ودعوى بعض المتأخرين: أن (الثقة) بمعنى (العدل، الضابط) ممنوعة، وهو مطالب بدليلها. وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه، وكفره وفساد مذهبه ؟ ! "
              وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين والمتأخرين . ومن معلوم - الذي لا ريب فيه عند منصف - : أن الثقة تجامع الفسق بل الكفر .!!!
              ج 30 - ص 260
              وقال أيضاً
              (30 / 260)
              هل هذا يعني أن جميع أحاديث الشيعة غير صحيحة ؟!

              قال العلامة المدقق الحر العاملي :

              " فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا
              وقال
              (30 / 244)
              " ومن المعلوم - قطعا - أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بها كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل وكثير منها مراسيل "

              2_________

              المصدر
              الفوائد المدنية والشواهد المكية تأليف محمد أحمد الأمين الأسترآبادي ت_1033هـ
              تحقيق مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم
              قال صـ371
              (انا نعلم انّه كانت عند قدمائنا اصول من زمن امير المؤمنين (ع) إلى زمن الائمة الثلاثة كانوا يعتمدون عليها في عقائدهم واعمالهم، ونعلم علماً عادياً انهم كانوا عالمين بانه مع التمكين من القطع واليقين في احكام الله تعالى لا يجوز الاعتماد على ما ليس كذلك، وانهم لم يقّصروا في ذلك، واستمر هذا المعنى إلى زمن المحمدين الثلاث، فعلم ان الاحاديث كلها صحيحة باصطلاح القدماء)

              3__________
              محمد بن علي بن
              الحسين بن بابويه
              المصدر
              نقلاً عن:
              وسائل الشيعة (آل البيت)|الحر العاملي|30|1104|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه|محمد رضا الجلالي|الثانية|1414|مهر - قم|مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث بقم المشرفة
              ج 30 - ص 193
              (قال الشيخ الصدوق ، رئيس المحدثين ، محمد بن علي بن
              الحسين بن بابويه ، رضي الله عنه - في أول ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) - :
              وسألني - أي : الشريف ، أبو عبد الله المعروف بنعمة - أن أصنف له
              كتابا ، في الفقه والحلال والحرام موفيا على جميع ما صنفت في معناه ، ليكون إليه مرجعه ، وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر
              فيه وينسخه ويعمل بمودعه .
              إلى أن قال :
              فأجبته إلى ذلك لأني وجدته له أهلا ، وصنفت له هذا الكتاب
              بحذف الأسانيد لئلا تكثر طرقه وإن كثرت فوائده .
              ولم أقصد فيه قصد المصنفين إلى إيراد جميع ما رووه ، بل قصدت
              إلى إيراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد أنه حجة بيني وبين ربي جل .
              ذكره .)
              كذب وتدليس حتى تقلب الحق باطل والباطل حق اذا شيوخك تدلس وتحرف فشي اكيد ستكون اعوام السنة محرفون فانتم ليس الا تروجون تحريفات مشايخكم
              وهذا موضوع في المنتدى لتبين نحريفكم لاقوال علمانا ولتبيين كيف تاخدون احاديثكم
              http://yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=120482&page=2
              او من هنا تاخد احاديثكم من كان بيته بزجاج فلا يرميه بحجر؟؟
              http://www.islamlight.net/index.php?option=content&task=view&id=10536
              اقول الذي ذكرته ليس الا مدلس من سطور مقطوعه ليست كاملة ولا تتضح المعنى والمقصد الا باحضار الاقوال لعلمانا باكملها ؟؟؟
              لاكن التدليس ومايفعل بفضل التدليس يقلبون الممعنى ليخدم مصالحهم باسلوب البتر ليمررون تحاريفهم
              اقول انتم الحوار معاكم ليس الا تدليسات وتحريفات وحتى لو بينا تدليساتكم بعد تصرون عنزة وان طارة
              للرد للاختصار تدليسات هذا هنا موجودة بشرح
              لمن يريد يتعرف على تدليسات هذا وتقطيعه للنصوص من اقوال علمانا فاليراجع

              لمعرفة تدليسات هذا فالوهابية حتى لو نحضر تدليساتهم لايخجلون ولايستحون يراوغون ويضعون اعذار بالف ودوران
              فهذا المتسمى محب الحسنيين
              المفروض يتغير اسمه من محب الحسنيين الى محب التدليس وتحريف ؟؟؟؟؟؟
              لماذا نضيع وقتنا تدليسات هذا باختصار تكون
              تحت عنوان
              شبهات يثيرها المخالفون حول الحديث عند الشيعة

              وموضوع
              فهرس المواضيع / الحديث / رد شبهات حول علم الحديث عند الشيعة
              http://www.aqaed.com/faq/index.html
              واقوال الاخرى من تدليساته هذا محب التدليس
              http://www.rafed.net/books/rejal/kollyyat-fi-elm-alrejal/26.html
              وتحريف طبعا في كل المنتديات هذا يروج هنا تحريفات مواقعهم واخرون في منتديات اخرى كمثل هلنتدى وتحاريف القوم
              لاقوال علمانا
              http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=10177
              وملاحظة اخيرا ياموالين هذا فاقد كل الامانة والمصداقية ياتي دائما بتحريفات مواقعهم التي تنقل من قبل مشايخهم لمنتديات الشيعة فهذا اشبعنا تدليسات فهذهي تدليساته الاخرى اكثر من خمسة مواضيع تناقلها من منتدياتهم من تحريفات
              الاول
              http://yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=113293
              الثاني
              http://yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=113250
              الثالث
              http://yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=113253
              وهلموضوع الرابع
              والاخرى في المنتدى استوقفة تدليساته بشكل سريع والاخرى موجودة فقط تحتاج وقت
              فهلمواضيع من هلتدليسات من عشرات التدليسات تكفي لتعريف هذا وحججه التي يتناقلها من شيوخه التي هم يروجون لتدليساتهم
              وسلاما فاحضر الان تدليسات اخرى لتخادع

              اراد يفسد الموضوع بهلتشتت بنقل تحاريف من تدليسات مواقعهم والمفروض اي موضوع يكون فيه التعمد لتشتت يندرون مباشرة فاكثر المواضيع تكون بهلطريقة ليحرفون المواضيع بهلتعمد في التشتت

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                هل للسند قيمة عند الشيعة؟
                الجواب كالتالي:

                1_____
                المصدر
                وسائل الشيعة (آل البيت)|الحر العاملي|30|1104|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه|محمد رضا الجلالي|الثانية|1414|مهر - قم|مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث بقم المشرفة
                قال
                " ودعوى بعض المتأخرين: أن (الثقة) بمعنى (العدل، الضابط) ممنوعة، وهو مطالب بدليلها. وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه، وكفره وفساد مذهبه ؟ ! "
                وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين والمتأخرين . ومن معلوم - الذي لا ريب فيه عند منصف - : أن الثقة تجامع الفسق بل الكفر .!!!
                ج 30 - ص 260
                وقال أيضاً
                (30 / 260)
                هل هذا يعني أن جميع أحاديث الشيعة غير صحيحة ؟!

                قال العلامة المدقق الحر العاملي :

                " فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا
                وقال
                (30 / 244)
                " ومن المعلوم - قطعا - أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بها كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل وكثير منها مراسيل "

                2_________

                المصدر
                الفوائد المدنية والشواهد المكية تأليف محمد أحمد الأمين الأسترآبادي ت_1033هـ
                تحقيق مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم
                قال صـ371
                (انا نعلم انّه كانت عند قدمائنا اصول من زمن امير المؤمنين (ع) إلى زمن الائمة الثلاثة كانوا يعتمدون عليها في عقائدهم واعمالهم، ونعلم علماً عادياً انهم كانوا عالمين بانه مع التمكين من القطع واليقين في احكام الله تعالى لا يجوز الاعتماد على ما ليس كذلك، وانهم لم يقّصروا في ذلك، واستمر هذا المعنى إلى زمن المحمدين الثلاث، فعلم ان الاحاديث كلها صحيحة باصطلاح القدماء)

                3__________
                محمد بن علي بن
                الحسين بن بابويه
                المصدر
                نقلاً عن:
                وسائل الشيعة (آل البيت)|الحر العاملي|30|1104|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه|محمد رضا الجلالي|الثانية|1414|مهر - قم|مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث بقم المشرفة
                ج 30 - ص 193
                (قال الشيخ الصدوق ، رئيس المحدثين ، محمد بن علي بن
                الحسين بن بابويه ، رضي الله عنه - في أول ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) - :
                وسألني - أي : الشريف ، أبو عبد الله المعروف بنعمة - أن أصنف له
                كتابا ، في الفقه والحلال والحرام موفيا على جميع ما صنفت في معناه ، ليكون إليه مرجعه ، وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر
                فيه وينسخه ويعمل بمودعه .
                إلى أن قال :
                فأجبته إلى ذلك لأني وجدته له أهلا ، وصنفت له هذا الكتاب
                بحذف الأسانيد لئلا تكثر طرقه وإن كثرت فوائده .
                ولم أقصد فيه قصد المصنفين إلى إيراد جميع ما رووه ، بل قصدت
                إلى إيراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد أنه حجة بيني وبين ربي جل .
                ذكره .)



                الوهابية صحيح مذهب متهالك مبني على الكذب

                الرد على الكذوب :




                وسائل الشيعة - ج30 - ص 251

                الفائدة التاسعة
                في ذكر الأدلة على صحة أحاديث الكتب المعتمدة ،
                تفصيلا

                في ذكر الاستدلال على صحة أحاديث الكتب التي نقلنا منها هذا الكتاب وأمثالها ، تفصيلا ، ووجُوب العمل بها فقد عرفت الدليل على ذلك إجمالا (1) .
                ويظهر من ذلك ضعف الاصطلاح الجديد على تقسيم الحديث إلى صحيح ، وحسن ، وموثق ، وضعيف ، الذي تجدد في زمن العلامة ، وشيخه أحمد ابن طاووس .
                والذي يدل على ذلك وجوه :
                الأول :
                أنا قد علمنا ـ علما قطعيا ، بالتواتر ،...ألى ان قال
                الثاني :
                أنا قد علمنا بوجود أصول ، صحيحة ، ثابتة ، كانت مرجع الطائفة المحقة ، يعملون بها ، بأمر الأئمّة .
                وأن أصحاب الكتب الأربعة ، وأمثالها ، كانو متمكنين من تمييز الصحيح من غيره ، غاية التمكن . ..الى ان قال

                الثالث :
                أن مقتضى الحكمة الربانية ، وشفقة الرسول والأئمة عليهم السلام بالشيعة أن لا يضيع من في أصلاب الرجال منهم ، وأن تمهد لهم أصول معتمدة يعملون بها زمن الغيبة .
                ومصداق ذلك هو ثبوت الكتب المشار إليها ، وجواز العمل بها .
                الرابع :
                الأحاديث ، الكثيرة ، الدالة على أنهم أمروا أصحابهم بكتابة ما يسمعونه منهم ، وتأليفه ، والعمل به ، في زمان الحضور والغيبة .
                وأنه : « سيأتي زمان لايأنسون فيه إلا بكتبهم » .
                ....الى ان قال


                الخامس :
                الأحاديثُ ، الكثيرة ، الدالة على صحة تلك الكتب ، والأمر بالعمل بها .
                وما تضمن من أنها عرضت على الأئمة عليهم السلام ، وسألوا عن حالها ، عموما ، وخصوصا .
                وقد تقدم بعضها .
                ...الى ان قال
                والحاصل : الأحاديثُ المتواترة دالة على وجوب العمل بأحاديث الكتب ، المعتمدة ، ووجوب العمل بأحاديث الثقات .

                السادس :
                إن أكثر أحاديثنا كان موجودا في كتب الجماعة ، الذين أجمعوا على تصحيح ما يصح عنهم ، وتصديقهم ، وأمر الأئمة عليهم السلام بالرجوع إليهم ، والعمل بحديثهم ، ونصوا على توثيقهم ، كما مر .
                والقرائن على ذلك كثيرة ، ظاهرة ، يعرفها المحدث ، الماهر .
                السابع :
                أنه لو لم تكن أحاديث كتبنا مأخوذة من الأصول ، المجمع على صحتها ، والكتب التي أمر الأئمة عليهم السلام بالعمل بها ، لزم أن يكون أكثر أحاديثنا غير صالح للاعتماد عليها .
                والعادة قاضية ببطلانه ، وأن الأئمة عليهم السلام ، وعلماء الفرقة الناجية لم يتسامحوا ، ولم يتساهلوا في الدين إلى هذه الغاية ، ولم يرضوا بضلال الشيعة إلى يوم القيامة .
                الثامن :
                أن رئيس الطائفة في كتابي الأخبار ، وغيره من علمائنا ، إلى وقت حدوث الاصطلاح الجديد ، بل بعده ، كثيرا ما يطرحون الأحاديث الصحيحة عند المتأخرين ، ويعملون بأحاديث ضعيفة على اصطلاحهم .
                فلولا ما ذكرناه ، لما صدر ذلك منهم ، عادة . ....الى ان قال

                الثالث عشر :
                أن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحقّة ، في زمن الأئمة ، وفي زمن الغيبة ، كما ذكره المحقق ، في أصوله ، حيث قال :
                أفرط قوم في العمل بخبر الواحد .
                إلى أن قال : واقتصر بعض عن هذا الإفراط ، فقالوا : كل سليم السند يعمل به(( انا كتاب بلا عنوان قلت : ونحن الشيعة الأصوليين يجب الاطلاع على المتن و حتى ان صح السند فنعرضه على القرآن ))ش .
                وما علم أن الكاذب قد يصدق ، ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة ، وقدح في المذهب ، إذ لا مصنّف إلا وهو يعمل بخبر المجروح ، كما يعمل بخبر العدل .
                انتهى (2) .
                ونحوه كلام الشيخ وغيره في عدة مواضع .
                الرابع عشر :
                أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
                المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
                ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
                واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
                بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ (( اي الاصطلاح الجديد المخترع المنبزذ)) : «
                ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
                ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
                ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
                ممنوعة
                ، وهو مطالب بدليلها.
                وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
                وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
                ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
                وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
                ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
                وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع
                مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .
                ومن هنا يظهر فساد خيال من ظن أن آية ( إن جائكم فاسق بنبأ ) [ الآية ( 6 ) من سورة الحجرات ( 49 ) ] تشعر بصحة الاصطلاح الجديد .
                مضافا إلى كون دلالتها بالمفهوم الضعيف ، المختلف في حجيته .
                ويبقى خبر مجهول الفسق :
                فان أجابوا : بأصالة العدالة .
                أجبنا : بأنه خلاف مذهبهم ، ولم يذهب إليه منهم إلا القليل
                .
                ومع ذلك : يلزمهم الحكم بعدالة المجهولين ، والمهملين ، وهم لا يقولون به .
                ويبقى اشتراط العدالة بغير فائدة .



                هنا العاملي رحمه الله يعاتب من يوثق العدل فقط من دون التأكد من التوثيق

                و زعم الوهابية ان هذا النص يؤمن به العاملي رحمه الله

                أرأيتم الوهابية اخبث بشر في هذه الدنيا مدلسين بدرجة اولى




















                و اما النص الاخر :
                في ذكر شهادة جمع كثير ـ من علمائنا ـ بصحة الكتب المذكورة ، وأمثالها ، وتواترها ، وثبوتها عن مؤلفيها ، وثبوت أحاديثها عن أهل العصمة عليهم السلام
                .
                قال الشيخ ؛ الصدوق ؛ رئيس المحدثين ؛ محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، رضي الله عنه ـ في أول ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) ـ :
                وسألني ـ أي : الشريف ؛ ابو عبدالله ؛ المعروف بنعمة ـ أن أصنف له كتابا ، في الفقه والحلال والحرام ، موفيا على جميع ماصنفت في معناه ، ليكون إليه مرجعه ، وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر فيه ، وينسخه ، ويعمل بمودعه .
                إلى أن قال :
                فأجبته إلى ذلك ، لأني وجدته له أهلا ، وصنفت له هذا الكتاب ، بحذف الأسانيد ؛ لئلا تكثر طرقه ، وإن كثرت فوائده .
                ولم أقصد فيه قصد المصنفين إلى إيراد جميع مارووه ، بل قصدت إلى إيراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد أنه حجة بيني وبين ربي جل ذكره .


                وجميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة ، عليها المعول ، وإليها المرجع ، مثل : كتاب حريز بن عبدالله ، السجستاني ، وكتاب عبيد الله بن علي ؛ الحلبي ، وكتب علي بن مهزيار ، الأهوازي ، وكتب الحسين بن سعيد ، ونوادر أحمد بن محمد بن عيسى ، وكتاب الرحمة ، لسعد بن عبدالله ، وجامع شيخنا محمد بن الحسن بن الوليد ، ونوادر محمد بن أبي عمير ، وكتاب المحاسن ، لأحمد بن أبي عبدالله ؛ البرقي ، ورسالةُ أبي ـ رضي الله عنه ـ إليّ
                .
                وغيرها ، من الأصول ، والمصنفات ، التي طرقي إليها معروفة في فهرست الكتب التي رويتها عن مشايخي وأسلافي.
                وبالغت في ذلك جهدي ، مستعينا بالله ، ومتوكلا عليه ، ومستغفرا من التقصير .
                انتهى (1) .





                اي ان الشيخ الصدوق رحمه الله يقصد انه اختصر الاسانيد لان لا حاجة له بذكر الاسانيد كاملة بسبب عنده كتب مثل الفهرست و هي توضح طريق كل سند مختصر
                يعني يا وهابي يا مدلس هو قصد ان ترجع الى كتاب الفهرست لتعرف الاسانيد كاملة

                سحقاً لهذا الدين الوهابية الغبي المدلس


                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة كتاب بلا عنوان



                  الوهابية صحيح مذهب متهالك مبني على الكذب

                  الرد على الكذوب :




                  وسائل الشيعة - ج30 - ص 251

                  الفائدة التاسعة
                  في ذكر الأدلة على صحة أحاديث الكتب المعتمدة ،
                  تفصيلا

                  في ذكر الاستدلال على صحة أحاديث الكتب التي نقلنا منها هذا الكتاب وأمثالها ، تفصيلا ، ووجُوب العمل بها فقد عرفت الدليل على ذلك إجمالا (1) .
                  ويظهر من ذلك ضعف الاصطلاح الجديد على تقسيم الحديث إلى صحيح ، وحسن ، وموثق ، وضعيف ، الذي تجدد في زمن العلامة ، وشيخه أحمد ابن طاووس .
                  والذي يدل على ذلك وجوه :
                  الأول :
                  أنا قد علمنا ـ علما قطعيا ، بالتواتر ،...ألى ان قال
                  الثاني :
                  أنا قد علمنا بوجود أصول ، صحيحة ، ثابتة ، كانت مرجع الطائفة المحقة ، يعملون بها ، بأمر الأئمّة .
                  وأن أصحاب الكتب الأربعة ، وأمثالها ، كانو متمكنين من تمييز الصحيح من غيره ، غاية التمكن . ..الى ان قال

                  الثالث :
                  أن مقتضى الحكمة الربانية ، وشفقة الرسول والأئمة عليهم السلام بالشيعة أن لا يضيع من في أصلاب الرجال منهم ، وأن تمهد لهم أصول معتمدة يعملون بها زمن الغيبة .
                  ومصداق ذلك هو ثبوت الكتب المشار إليها ، وجواز العمل بها .
                  الرابع :
                  الأحاديث ، الكثيرة ، الدالة على أنهم أمروا أصحابهم بكتابة ما يسمعونه منهم ، وتأليفه ، والعمل به ، في زمان الحضور والغيبة .
                  وأنه : « سيأتي زمان لايأنسون فيه إلا بكتبهم » .
                  ....الى ان قال


                  الخامس :
                  الأحاديثُ ، الكثيرة ، الدالة على صحة تلك الكتب ، والأمر بالعمل بها .
                  وما تضمن من أنها عرضت على الأئمة عليهم السلام ، وسألوا عن حالها ، عموما ، وخصوصا .
                  وقد تقدم بعضها .
                  ...الى ان قال
                  والحاصل : الأحاديثُ المتواترة دالة على وجوب العمل بأحاديث الكتب ، المعتمدة ، ووجوب العمل بأحاديث الثقات .

                  السادس :
                  إن أكثر أحاديثنا كان موجودا في كتب الجماعة ، الذين أجمعوا على تصحيح ما يصح عنهم ، وتصديقهم ، وأمر الأئمة عليهم السلام بالرجوع إليهم ، والعمل بحديثهم ، ونصوا على توثيقهم ، كما مر .
                  والقرائن على ذلك كثيرة ، ظاهرة ، يعرفها المحدث ، الماهر .
                  السابع :
                  أنه لو لم تكن أحاديث كتبنا مأخوذة من الأصول ، المجمع على صحتها ، والكتب التي أمر الأئمة عليهم السلام بالعمل بها ، لزم أن يكون أكثر أحاديثنا غير صالح للاعتماد عليها .
                  والعادة قاضية ببطلانه ، وأن الأئمة عليهم السلام ، وعلماء الفرقة الناجية لم يتسامحوا ، ولم يتساهلوا في الدين إلى هذه الغاية ، ولم يرضوا بضلال الشيعة إلى يوم القيامة .
                  الثامن :
                  أن رئيس الطائفة في كتابي الأخبار ، وغيره من علمائنا ، إلى وقت حدوث الاصطلاح الجديد ، بل بعده ، كثيرا ما يطرحون الأحاديث الصحيحة عند المتأخرين ، ويعملون بأحاديث ضعيفة على اصطلاحهم .
                  فلولا ما ذكرناه ، لما صدر ذلك منهم ، عادة . ....الى ان قال

                  الثالث عشر :
                  أن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحقّة ، في زمن الأئمة ، وفي زمن الغيبة ، كما ذكره المحقق ، في أصوله ، حيث قال :
                  أفرط قوم في العمل بخبر الواحد .
                  إلى أن قال : واقتصر بعض عن هذا الإفراط ، فقالوا : كل سليم السند يعمل به(( انا كتاب بلا عنوان قلت : ونحن الشيعة الأصوليين يجب الاطلاع على المتن و حتى ان صح السند فنعرضه على القرآن ))ش .
                  وما علم أن الكاذب قد يصدق ، ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة ، وقدح في المذهب ، إذ لا مصنّف إلا وهو يعمل بخبر المجروح ، كما يعمل بخبر العدل .
                  انتهى (2) .
                  ونحوه كلام الشيخ وغيره في عدة مواضع .
                  الرابع عشر :
                  أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
                  المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
                  ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
                  واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
                  بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ (( اي الاصطلاح الجديد المخترع المنبزذ)) : «
                  ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
                  ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
                  ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
                  ممنوعة
                  ، وهو مطالب بدليلها.
                  وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
                  وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
                  ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
                  وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
                  ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
                  وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع
                  مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .
                  ومن هنا يظهر فساد خيال من ظن أن آية ( إن جائكم فاسق بنبأ ) [ الآية ( 6 ) من سورة الحجرات ( 49 ) ] تشعر بصحة الاصطلاح الجديد .
                  مضافا إلى كون دلالتها بالمفهوم الضعيف ، المختلف في حجيته .
                  ويبقى خبر مجهول الفسق :
                  فان أجابوا : بأصالة العدالة .
                  أجبنا : بأنه خلاف مذهبهم ، ولم يذهب إليه منهم إلا القليل
                  .
                  ومع ذلك : يلزمهم الحكم بعدالة المجهولين ، والمهملين ، وهم لا يقولون به .
                  ويبقى اشتراط العدالة بغير فائدة .



                  هنا العاملي رحمه الله يعاتب من يوثق العدل فقط من دون التأكد من التوثيق

                  و زعم الوهابية ان هذا النص يؤمن به العاملي رحمه الله

                  أرأيتم الوهابية اخبث بشر في هذه الدنيا مدلسين بدرجة اولى




















                  و اما النص الاخر :
                  في ذكر شهادة جمع كثير ـ من علمائنا ـ بصحة الكتب المذكورة ، وأمثالها ، وتواترها ، وثبوتها عن مؤلفيها ، وثبوت أحاديثها عن أهل العصمة عليهم السلام
                  .
                  قال الشيخ ؛ الصدوق ؛ رئيس المحدثين ؛ محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، رضي الله عنه ـ في أول ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) ـ :
                  وسألني ـ أي : الشريف ؛ ابو عبدالله ؛ المعروف بنعمة ـ أن أصنف له كتابا ، في الفقه والحلال والحرام ، موفيا على جميع ماصنفت في معناه ، ليكون إليه مرجعه ، وعليه معتمده ، وبه أخذه ، ويشترك في أجره من ينظر فيه ، وينسخه ، ويعمل بمودعه .
                  إلى أن قال :
                  فأجبته إلى ذلك ، لأني وجدته له أهلا ، وصنفت له هذا الكتاب ، بحذف الأسانيد ؛ لئلا تكثر طرقه ، وإن كثرت فوائده .
                  ولم أقصد فيه قصد المصنفين إلى إيراد جميع مارووه ، بل قصدت إلى إيراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد أنه حجة بيني وبين ربي جل ذكره .


                  وجميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة ، عليها المعول ، وإليها المرجع ، مثل : كتاب حريز بن عبدالله ، السجستاني ، وكتاب عبيد الله بن علي ؛ الحلبي ، وكتب علي بن مهزيار ، الأهوازي ، وكتب الحسين بن سعيد ، ونوادر أحمد بن محمد بن عيسى ، وكتاب الرحمة ، لسعد بن عبدالله ، وجامع شيخنا محمد بن الحسن بن الوليد ، ونوادر محمد بن أبي عمير ، وكتاب المحاسن ، لأحمد بن أبي عبدالله ؛ البرقي ، ورسالةُ أبي ـ رضي الله عنه ـ إليّ
                  .
                  وغيرها ، من الأصول ، والمصنفات ، التي طرقي إليها معروفة في فهرست الكتب التي رويتها عن مشايخي وأسلافي.
                  وبالغت في ذلك جهدي ، مستعينا بالله ، ومتوكلا عليه ، ومستغفرا من التقصير .
                  انتهى (1) .





                  اي ان الشيخ الصدوق رحمه الله يقصد انه اختصر الاسانيد لان لا حاجة له بذكر الاسانيد كاملة بسبب عنده كتب مثل الفهرست و هي توضح طريق كل سند مختصر
                  يعني يا وهابي يا مدلس هو قصد ان ترجع الى كتاب الفهرست لتعرف الاسانيد كاملة

                  سحقاً لهذا الدين الوهابية الغبي المدلس


                  لن أرد عليك
                  حتى تعتذر لي من كل ما سببتني فيه وشتمت

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  10 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X