إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حوار شات مباشر لقوله تعالى : { وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ }

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار شات مباشر لقوله تعالى : { وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ }

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلي على محمد وآل محمد


    السلام عليكم جميعاً
    نرحب من جديد بالأخوة أعضاء منتدى الحوار المتحضر الإسماعيلي بحوار مباشر على طريقة الشات ضمن


    قسم المواضيع الشعبية و المميزة



    في سهرة يوم الجمعة الواقع في 20 \ 11 \ 2009 \ في الساعة العاشرة مساءً بتوقيت دمشق .

    والهدف والغاية والمرام من هذا التواصل هو زيادة أواصر الأخوة والمحبة كأبناء دين واحد وهو الإسلام .

    مصداقاً لقوله تعالى :

    { وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَمِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ } آل عمران85

    وهذا التفرق والتمزق والتشرذم والتمذهب الذي حصل في دين الله الإسلام بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .

    عائد في الدرجة الأولى إلى أنفسنا وقصر نظرنا ومحدودية علمنا مهما بلغنا من العلم وتحصلنا على الشهادات في مختلف الميادين العلمية أو الفقهية وعلوم الحديث والقرآن واللغة وقواعدها وأسرارها نبقى قليلي علم .

    مصداقاً لقوله تعالى :

    { وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً } الإسراء85

    حيث سيتم طرح آية من كتاب للبحث والتدبر المشترك للوصول معاً من خلال التعاون والتعاضد ولشد من أزر بعضنا البعض إلى فهم مشترك حول الحق الذي أراده الله عز وجل من هذه الآية والجوهر الذي ضمنه كلماتها .

    مصداقاً لقوله تعالى :

    {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَـذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً }الإسراء89

    وللعلم أن الحوار بالآية الشريفة موضوع البحث ليس مقتصراً على حوار الشات فقط .

    بل سيبقى الموضوع مفتوحاً للجميع ... لإضافة المزيد من البيان فيما لو حصل له ذالك لاحقاً .

    فغايتنا التقارب والتكامل للوصول إلى فهم مشترك ... وليس إلى غالب ومغلوب ...!!!

    حيث يمنع منعاً نهائياً في منتدانا الإساءة لأي دين كان أو للرموز والمقدسات عند الآخرين .

    ونذكركم برابط وعنوان السهرة السابقة :
    حوار الشات المباشر حول قوله تعالى { هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ }





    http://readz.yoo7.com/montada-f26/topic-t2032.htm



    والآن معاً إلى موضوع هذه السهرة الأخوية ولنتابع قوله عز وجل وجل :



    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ} التوبة34 - 35

    نفصل معاً الآية الكريمة ونترك البيان لكم

    أولاً :

    قال الله تعالى :

    { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ }

    أذاً الخطاب موجه من الله سبحانه وتعالى إلى الذين آمنوا فقط وليس لجميع الناس .

    مثال قوله عز وجل :

    {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ } النساء1

    فمعرفة الجهة المخاطبة لها أهمية كبيرة في فهم الآية الكريمة

    ثانياً :



    قوله تعالى : { إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ }

    أي أن القليل فقط من هؤلاء الأحبار والرهبان يستثنيهم الله عز وجل من هذا الاتهام ... بأكل أموال الناس بالباطل .

    وكما نرى معاً أن الخطاب لم يوجهه سبحانه وتعالى إلى علماء ومرجعيات وآيات وشيوخ والباحثين الإسلاميين والباحثين المستشرقين ونواب الإمام الغائب و ولاة الفقه والمفتين والموقعين عن رب العالمين .... و .... و الخ بمختلف مسمياتهم ... عند جميع فرق ومذاهب وأطياف المسلمين .

    كون هذه التسميات لم تكن موجودة في زمن نزول الآية الكريمة بسبب أن المرجعية الرئيسية والوحيدة التي ألتف حولها جميع المسلمين لسماع حكم الله عز وجل هو رسوله المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم .

    مصداقاُ لقوله تعالى :

    {إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيماً }النساء105

    {{{{{{{ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ }}}}}}}

    فعندما نجد التفاوت الكبير في أحكام علماء الدين بمختلف مسمياتهم عند جميع فرق المسلمين وتمزقاتهم بفتاوى متعددة ومتناقضة يخالفون بعضهم البعض ... ويصلون لدرجة أنهم يكفرون بعضهم البعض حتى ضمن المذهب الواحد.... !!!

    فهنا نحن عامة الشعب نفقد الحق الذي نزل به كتا بالله عز وجل

    لقوله سبحانه وتعالى : { إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ }

    فهل برأيكم يجب أضافه هذه المسميات السابقة الذكر لعلماء المسلمين إلى لفظتي { الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ } ... أم لا ...؟؟

    كون الظروف تشابهت تماماً .

    فظاهرة الأحبار ظهرت بعد وفاة رسول الله موسى عليه السلام ولم تكن موجودة أثناء وجوده حياً يرزق يحكم بين الناس بما أراه الله عز وجل .

    وكذلك ظاهرة الرهبان لم تكن موجودة أثناء وجود رسول الله عيسى عليه السلام حياً وظهرت بعد وفاته .

    ثالثاُ :

    لندقق بقوله تعالى :

    { إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ }

    {{{{{{{ لَيَأْكُلُونَ }}}}}}}



    هل الأكل هنا للأموال هو كأكل الطعام حيث يتناولون أموال الناس عن طريق الفم لتصل إلى المعدة ..!!

    طبعاً لا ...!!

    فنحتاج هنا إلى تدبر وقاعدة نتبناها للتفسير ...!!!

    كي نحكم على ألفاظ متشابهة في كتاب الله على ذات القاعدة .

    ولن اذكر أمثلة مشابهة كي لا نشتت ..؟؟

    طبعاً لو فسرنا هنا أكل الأموال بالباطل ... أي الاستحواذ عليها بدون وجه حق رغماً عن مالكيها وهم الناس ...!!

    فهذه تعتبر سرقة ونصب واحتيال ... وقوانين كل دولة ونظامها الحاكم والمتحكم بأمن الناس من خلال مؤسسات الدولة وقوانينها ... كفيل بالنيل من السارق أياً كانت صفته ... وهذه التهمة لا تحتاج إلى خطاب ألهي في محكم تنزيله يتطرق إلى التنفيذ عن طريق الأيمان والانقياد الطوعي وليس إلى الجبر وقوات أمن للتنفيذ ...؟؟؟؟

    وإذا كان أكل أموال الناس بالباطل من قبل الأحبار والرهبان وهم علماء دين اليهود والمسيحيين ...هو نتيجة جهل الناس الواقع عليهم الاعتداء كما يتبادر للبعض للوهلة الأولى ...؟؟؟

    فما علاقة أكلهم لهذا المال نتيجة قلة وعي هؤلاء الناس بالصد عن سبيل الله ..؟؟؟

    حيث يتابع الله سبحانه وتعالى بقوله :

    رابعاً:

    { لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ }

    أذاً هناك علاقة وثيقة الربط ما بين أكل رجال الدين الأحبار والرهبان لأموال الناس بالباطل وهي أمور مادية حصراً .

    وما بين الصد عن سبيل الله وهي أمور روحانية حصراً أيضاً .



    نستنتج كما هو واضح للجميع أن هناك القليل من رجال الدين الأحبار والرهبان يأكلون أموال الناس بالحق و لا يصدون عن سبيل الله .

    فهل بطل العمل بهذه الآية الكريمة بعد وفاة رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وتغير المسميات والألقاب لرجال الدين إلى ما سبق ذكره .

    وأن هناك الكثير منهم يصدون عن سبيل الله ...!!!

    وهناك القليل الذين لا يصدون عن سبيل الله ....!!!

    مجرد أستفسار نتركه لكم ...؟؟؟

    خامساً :

    وهنا يجب أن نقف طويلاً ونتأمل بعمق و وعي وتفكر بقلوب منفتحة وعقول واعية وآذان صاغية وبصيرة متفتحة نيره

    لقوله تعالى :

    {وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ } الأعراف179



    فلنتابع معاً تتمة الآية الشريفة

    حيث يكمل الله سبحانه وتعالى بقوله :

    { وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }

    فهنا خطاب ألهي واضح وصريح موجه لمن ...؟؟؟

    لقوله تعالى :

    { وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ }

    أي خطاب ألهي موجه للذين يستحوذون كامل الاستحواذ وليس جزئياً على المعدنين الثمينين الذهب والفضة حصرياً ... وتقع تحت تصرفهم شخصياً ... !!!

    ماذا عليهم هؤلاء أن يفعلوا بها ... ؟؟؟

    فلنتابع الآمر الإلهي الأكثر من واضح ...!!

    حيث يتابع عز وجل يأمر بقوله :



    {{{{{{{ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ }}}}}}}



    عندما الله عز وجل يقول { وَلاَ يُنفِقُونَهَا } أي يجب أنفاقها كلها

    وليس أنفاق بعضاً منها ...؟؟؟؟

    بل يجب أنفاقها كلها تماماً و قبل الوفاة حتماً { وَلاَ يُنفِقُونَهَا }

    يعني بصريح العبارة يجب أن لا تحتفظ ولا بخاتم صغير أو حتى مجرد قطعة صغيرة من ذهب أو فضة ولا تنفقها جميعها قبل وفاتك ... وحصرياً في سبيل الله ....!!!

    وإلا جاء التهديد والوعيد الإلهي بقوله سبحانه وتعالى :

    { فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }

    وهذا التبشير بالعذاب الأليم ليس فيه مزح يا شباب ..؟؟

    و لا واسطات ولا يا أمي رحميني ... ولا أنا أبن مسئول أو بعرف الهميسع شخصياً .... يعني ورطة ما بعدها ورطة لمن يكنز أي شيء أسمه ذهب أو فضة ولا ينفقها كلها كلها كلها في سبيل الله مصداقاً لقوله تعالى : { وَلاَ يُنفِقُونَهَا } ...؟؟؟

    فلنتابع تفاصل عذاب هؤلاء الكانزين المبشرين به .

    فلا حدا يقول ما سمعت أو ما انتبهت أو ما فهمت أو كان ضيوف وما كملت سهرة معكم أو دوامي بالمحل للساعة العاشرة فقط وما عندي نت في البيت ... الخ ...!!

    يتابع الله عز وجل بقوله :

    { فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ }

    و الآن السؤال :

    من هو منا الذي ينفذ الآمر الإلهي بحذافيره وينفق جميع الذهب والفضة التي تقع تحت استحواذه ...؟؟



    والأهم من كل هذا ... وهو جوهر البحث الذي تناولته في هذه السهرة ...!!

    أن الذين يكنزون مئات الأطنان من الحديد كتجارة أو الأخشاب أو النحاس أو الأقمشة أو أرصدة الدولار واليورو و العقارات والأراضي ومعارض السيارات .... الخ

    والقائمة تطول .

    أليس المطلوب منهم إنفاقها في سبيل الله ... !!!

    أم المطلوب عليها الذكاة فقط ... وهي معفاة من الأنفاق كالذهب والفضة ...؟؟

    طيب لندقق معاً ... الذين مهنتهم هي صياغة الذهب والفضة ويحتفظون بالكثير منها في محلاتهم ومستودعاتهم ومنازلهم كيف سنعفيهم من الأنفاق وتنفيذ الآمر الإلهي ...؟؟

    قائمة الأسئلة و الاستفسارات تطول هنا وسوف اتركها لكم .



    ولكن ليكن بعلمكم جميعاً أن أي تفسير يخرج الاستحواذ على الذهب والفضة من وجوب الأنفاق قبل الوفاة .

    يدعنا جميعاً نشحط فريم قوي ونقف ستوب في مكاننا ونعود معاً إلى بداية الآية الكريمة للنظر بها من جديد بناء على ما استجد من أمور .

    ننتظر مشاركاتكم

    مع تحيات الهميسع ... والى اللقاء

    رياض علي زهرة – الجمهورية العربية السورية – منطقة السلمية .

    جوال \ 00963999854552 \

    على هذا الرابط
    حوار شات مباشر لقوله تعالى : { وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ }



    http://readz.yoo7.com/montada-f26/topic-t2105.htm#14180

    ...............

    +++++++++++++++++++++

  • #2
    اخي علي زهرة
    ممكن تعطينا نبذة عن المذهب الاسماعيلي و ماهي اسس كتبهم و عقائدهم
    فقط للاطلاع

    تعليق


    • #3
      اللهم صلي على محمد وآل محمد

      السلام عليكم جميعاً

      الزميل كتاب بلا عنوان عضو منتدى يا حسين كتب :

      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=127833



      +++++++++++++++++++++++

      اخي علي زهرةممكن تعطينا نبذة عن المذهب الاسماعيلي و ماهي اسس كتبهم وعقائدهمفقط للاطلاع

      +++++++++++++++++++++++++

      أخي الكريم كتاب بلا عنوان الفاضل

      المذهب الإسماعيلي هو أحذ مذاهب الشيعة التي توالي الأئمة الأطهار من عقب الإمام علي عليه السلام

      وجوهر معتقدها يعتمد على وجوب وجود إمام هادي معصوم منذ بدأ الخلق إلى يوم الحساب مشكلين لحبل من ناس مرافق لحبل الله عز وجل الواجب الاعتصام بهم معاً ذرية بعضها من بعض من عقب الإمام عمران عليه السلام الذي هو الإمام إلا طالب عليه السلام ويوجد حوار حول ذلك أتمنى المشاركة به

      على هذا الرابط

      حوار القرن الواحد والعشرين { هذا هو الاسمالصريح للإمامة في القرآن الكريم }


      http://readz.yoo7.com/montada-f4/topic-t1779.htm








      واليك رابط المكتبة ضمن منتدانا للتحميل والإطلاع


      المكتبة الإسماعيلية





      http://readz.yoo7.com/montada-f11/?sid=e39a532a20ac85c7a97d929c177f09f9



      ننتظر تفاعل الجميع مع الموضوع المطروح ونستقبل جميع الاستفسارات في مواضيع منفصلة أن شاء الله

      الهميسع





      +++++++++++++++++++++
      التعديل الأخير تم بواسطة رياض علي زهرة; الساعة 20-11-2009, 11:40 PM.

      تعليق


      • #4
        مشكور أخي الكريم في منتداك وبين أهلك وأحبابك


        فمنتدانا يشارك في أدارته والأشراف عليه مجموعة من الأخوة من عدة مذاهب


        فقيادة المنتدى جماعية





        والرأي دميقراطي





        وكما تفضلت المفترض تشغيل العقل وعدم إغلاقه للوصول إلى الحق


        فعندما نختلف على فهم آية من كتاب الله هذا يعني أننا أضعنا هذه الآية





        وآية بعد آية حصل التمزق والتشرذم بين المسلمين بخلاف ما كانوا زمن وجود رسول الله وكل رسول حي بين عباد الله .


        والاختلاف والتفرق كان يحصل بعد وفاة هذا الرسول .


        لذلك نبحث عن العدل الإلهي وعدم الظلم الذي وعدنا به بإيقاع جميع عباده تحت ذات الظروف .





        ننتظر مشاركة الجميع




        الهميسع



        ++++++++++++++++

        تعليق


        • #5
          هلا بالجميع

          علينا جميعاً الانتباه عند التفكر بهذه الآية الكريمة


          أنه ليس هناك عبثية في صياغة الألفاظ وترتيب الكلمات

          فالله عز وجل وضع أعجاز ما بعده أعجاز بها وبغيرها من آيات الله سبحانه وتعالى .

          فليس هناك كلمة ليس لها معنى ودلالة

          فهنا ذكر سبحانه معدنين أحدهما أرقى وأذكى وأرفع وأثمن من الثاني من حيث المقارنة بينهم تحديداً .

          فعلينا جميعاً أنفاقهما معاً .

          مع انه بشكل عام جميع الممتلكات ممكن تحويلها الى مال و دفع ذكاة عنها وليس أنفاقها .

          وإلا لم يحتفظ أياً منا بهما في منزله

          هي أعطيت نصف الحل وربعه بعد قليل

          الهميسع

          +++++++++++++++++=


          تعليق


          • #6
            عظيم راح أعطي ربع الحل فيصبح بين أبديكم ثلاث أرباع الحل

            ما علاقة أكل أموال الناس بالباطل بالصد عن سبيل الله .

            ويعني بالعربي الفصيح

            وين الربط ما بين سرقة أموال من جاهل أو غافل أو بسيط وما بين الصد عن سبيل الله ومعرفة الحق

            لا حدا يقووووووول مو واضحة

            صارت مقشرة



            ++++++++++++++++

            تعليق


            • #7
              الأستاذ أحمد شعبان كتب مشكوراً

              ++++++++++++++++++

              إخواني الأعزاء
              تحية مباركة طيبة وبعد
              بداية أدعوا الله تعالى أن يشفي أخينا الفاضل الهميسع
              ثانيا أشكر عضو منتدى يا حسين على ما قدمه من وجوب وجود منهجية متفق عليها لفهم آيات الله تعالى
              ثالثا بالنسبة للموضوع المطروح : أقترح تقديم الآية المراد بحثها قبل وقت كافي من مناقشتها حتى تكون لدينا فرصة كافية للتقكير فيها
              .
              ثالثا : بالنسبة للذهب والفضة / أعتقد بعدم وجود خلاف بيننا على أن هذين المعدنين منذ التعرف عليهما وهما بمثابة السقف لكل أنواع الأموال والممتلكات ، وعليهما يتم تقدير أيا من هذه الممتلكات
              .
              ومن هنا يمكن أن نعتبر كامل الأموال هى نفسها الذهب والفضة
              .
              وبالنسبة للأكل نجد هذا اللفظ ورد في حوالى 112 موضع
              .
              والأكل أنواع / قربان تأكله النار ، أكل الربا ، أكل التراث ، أكل الأموال ، النميمة أكل لحم الأخ ميتا
              .
              لذا وجب أن نعقل بمعنى تجميع كل هذه الأنواع حتى نصل لمعنى الأكل بما يتوافق معها جميعا بدقة ، لهذا طالبت العرض قبل المناقشة
              .
              ومن هنا وجوب عدم التأويل كما قال أخي هادي
              .
              وبصفة مبدئية يمكنني أن أقول أن الأكل بمعنى " الاستحواذ التحويلي " ومن الممكن أن يعدل هذا المعنى ليكون أكثر دقة
              .
              والسلام



              +++++++++++++++++++++++



              شكراً لدعواك بالشفاء أخي الكريم أبو محمد الغالي

              بالنسبة للآية المذكورة ممكن الحوار بها على الطويل كي نفسح الأسبوع القادم لموضوع جديد .

              والحقيقة كان المفترض وضعها قبل عدة أيام ولكن ظروفي الصحية لم تسمح لي للكتابة .

              أما بنسبة لثالثاً ... فليس هناك خلاف على وصف المعدنين أو قيمتهما

              وإنما جوهر الموضوع هو حول تنفيذ الأمر الإلهي بأنفاقهما معاً وكلياً قبل الوفاة .

              وهذا الآمر الإلهي يستحيل تطبيقه والالتزام به



              كما انه ممكن الالتفاف عليه بالاحتفاظ بالماس والمجوهرات والأموال غير الذهب والفضة .

              إما باعتبارك أن الأموال هي الذهب و الفضة فهو خاص بكم وليس بالآية الكريمة

              فالله وضح أنفاق معدنيين ثمينين وليس بحاجة لنفسر له مقاصده ( والعياذ بالله ) فلو أراد القول مال لقال .

              فأنت تحاول التأويل مع رفضك التام للتأويل

              أما بالنسبة للأكل فعلينا حصر تفكيرنا في الجوهر وهو ما علاقة أكل الأموال بالصد عن سبيل الله .

              عندما تصل إلى فهم العلاقة وحلحلة الربط بينهما تصل إلى حل معرفتك لحقيقة أنفاق كامل الذهب والفضة .



              وأختم بالتوضيح أكثر لأننا في حالة تكامل وليس تعجزيز و وضع المستحيلات



              أقول أن غنى العاقل الحقيقي هو فكره وثقافته وليس امواله وكرشه

              والاحترام يكون لما تحمل من ثقافة وليس لما تحتفظ به في البنوك



              اعتقد أني أعطيت فكرة أكثر من واضحة



              وننتظر التكملة منكم

              وأختم بقول الشاعر :

              ليس الجمال بأثواب تزيننا ***** ولكن الجمال جمال العلم والأدب

              أبو علي الهميسع



              +++++++++++++++++

              تعليق


              • #8
                جديد الأستاذ احمد

                +++++++++++++++

                ألا يعتبر أكل أموال الناس بالباطل يعتبر تكريس للظلم ، وهذا هو صد عن سبيل الله ، الذي هو العدل
                .
                وبالنسبة لما قاله أخي أمجد : ألا يعتبر ما ورد أعلاه كلفيا ليشمل كافة المعادن والممتلكات

                +++++++++++++++++++++++

                هكذا تفسير أستاذ أحمد وكأنك توحي أنه عدم أكل أموال الناس بالباطل وصلنا إلى معرفة سبيل الله .

                هكذا ربط وبهذا الوضوح يجعل جميع المسلمين فرقة واحدة وليست ثلاث وسبعين فرقة .

                فالجميع يبحث عن سبيل الله والأكثرية يتبعون الظن .

                بعيدن علينا التمسك بظاهر النص كما هو

                فأي تأويل وخروج عن الظاهر يجعلنا نقف ونعود لنفكر في تأويل كامل كتاب الله والبحث عن صاحب التأويل .

                فنحن نتدبر و لا نؤول .

                أو نتابع في سهرات يوم الجمعة للمزيد من الآيات للبحث

                أبو علي

                ++++++++++++++++++

                تعليق


                • #9
                  الأخ الكريم أبو عامر الديري كتب :

                  +++++++++++++++++++++

                  الأحبار والرهبان عندما يدعون إلى انتهاج سبيل الله الصحيح وعبادة الله الحقةبالتأكيد لن يكون عملهم هذا مصدر ثراء وغنى لأن الدعوة لدين الله لا
                  تجلب اموالا وإذا ما جلبت بعض الأموال فهم مأمورون بإنفاقها في سبيلالله وإنما مصدر الثراء والغنى عندما يستغل الدين من قبل العلماء لتحصيلالأموال بإسم الدعوة إلى الله وبهذا يتقاطر الأتباع من الجهلاءوالبسطاء بتقديم اموالهم لهؤلاء العلماء ظنا منهم أن في ذلك طاعة الله فتتراكمالثروةعند العلماء من ذهب وفضة وهي القيمة الحقيقية لكل الممتلكات وبذلكيكون هؤلاء العلماء بالصد عن سبيل الله بتحوير تعليمات الدين بما يحققمصلحتهم من جهة ويكتنزون الأموال التي يحصلونها بإسم الدعوة إلى اللهمن جهة اخرى

                  +++++++++++++++++++++

                  يبقى السؤال الرئيسي على جميع الاحتمالات أخ أبو عامر



                  هو المطلوب أنفاقها كلها في سبيل الله .

                  فماذا عليك أن تصرف أنت مثلاً في الذهب الذي في منزلك .

                  هل توزعه كله في سبيل الله هكذا

                  لفلان أسواره ولجارك خاتم ولجارته طوق ....!!!

                  لأن أي تحويل الذهب والفضة إلى أموال قبل التوزيع يخرجنا خارج الآية .

                  وبعدين هذا التوزيع هو للفقراء ولا علاقة له بعدم الصد عن سبيل الله .

                  يعني سبيل الله وعدم الصد عنه لا ينصره توزيع ذهب العالم كله ...؟؟؟

                  علينا التفكر جيداً لنصل إلى حل .

                  من يوزع ذهبه أو سمع أن أحداً وزع ذهبه كله فليتفضل ويقول لنا .

                  أذا أردنا معرفة جوهر الآية علينا الإجابة على هذا السؤال أولاً

                  الهميسع



                  ++++++++++++++++

                  تعليق


                  • #10
                    نشكر الأمير الفقير على مشاركته

                    حيث نقل عنا مقتطفات من التفاسير

                    ++++++++++++++++

                    قَالَ لَهُ أَعْرَابِيّ : أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْل اللَّه تَعَالَى : " وَاَلَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَب وَالْفِضَّة " قَالَ اِبْن عُمَر : مَنْ كَنَزَهَا فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتهَا فَوَيْل لَهُ , إِنَّمَا كَانَ هَذَا قَبْل أَنْ تَنْزِل الزَّكَاة , فَلَمَّا أُنْزِلَتْ جَعَلَهَا اللَّه طُهْرًا لِلْأَمْوَالِ . وَقِيلَ : الْكَنْز مَا فَضَلَ عَنْ الْحَاجَة . رُوِيَ عَنْ أَبِي ذَرّ , وَهُوَ مِمَّا نُقِلَ مِنْ مَذْهَبه , وَهُوَ مِنْ شَدَائِده وَمِمَّا اِنْفَرَدَ بِهِ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ .

                    +++++++++++++++++

                    والتي أوضحت أن التخبط في التفسير ما زال قائماً .

                    فالله عز وجل لم يتحدث في الآية الكريمة عن الكنز ولا عن الزكاة على ما هو مدخر

                    وإنما تكلم عن معدنين أحدهما أرقى وأثمن من الثاني علينا أنفاقهما في سبيل الله



                    علينا التقيد بحرفية النص

                    وننتظر منكم المزيد



                    الهميسع



                    +++++++++++++++++++++++

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيك
                      و سوف اطلع على منتداكم اكثر
                      و لا ننسى ان الاسماعيلية فرق موالية لاهل البيت عليهم السلام
                      انا فقط مجرد زائر هنا و حبيت اطلاع على مذهبكم
                      و اشكر كل من ساهم في الرد علي
                      و بلغهم سلامي لهم

                      اخوكم : علي المهاجر

                      مع الف سلامة

                      تعليق


                      • #12
                        الأستاذ أحمد شعبان كتب

                        +++++++++++++++++++

                        معنى ذلك إنفاق الذهب والفضة في سبيل الله بتحويلها إلى مصادر للقوة حتى نرهب عدو الله وعدونا ، وهذا ما يفعله المؤمنون حقيقة
                        .
                        وأليس من القوة هو عدم وصولنا لحد الكفاف إلا للضرورة ، وذلك بجعل ما لدينا منهما رصيد لحين الحاجة " عند الضرورة
                        " .
                        والله أعلم بالصرائر
                        .
                        وهل أصبح المسلمون أمة واحدة حتى أضمن عدم دخولها في أيدي البعض منا المختلفين ، وكيف أعرف المؤمن من غيره
                        .
                        ألم تكن هذه الآية الكريمة مقيدة بحالة الجهاد بالنفس والمال ، وهل في كل الأوقات هذا النوع من الجهاد ، وإن كان الأمر كذلك لم شرعت الزكاة بحد ، وأيضا بم أتصدق على الفقراء والمساكين
                        .
                        هذا تفكير بصوت مسموع



                        ++++++++++++++++++

                        أستاذ أحمد علينا التعمق أكثر بفهم الآية الكريمة

                        أنت الآن تسيطر على ذهب العالم بكامله وعلى قوات العالم بكاملها

                        ذهب وجيوش أمريكا وروسيا وألمانيا وفرنسا والبقية



                        جميعهم تحت تصرفك لنصرة دين الله

                        فكييف سوف تصرف بهذه القوة الذهبية والعسكرية .

                        أخي الكريم دين الله ينصر بالفكر وليس بالذهب .

                        والله عز وجل أرسل الرسل لنشر فكر وحوار ودعوة الى الله بالحجة والموعظة والحكمة

                        لقوله تعالى :

                        {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } النحل125



                        تحياتي

                        ++++++++++++++++

                        تعليق


                        • #13
                          جديد الأستاذ احمد شعبان المحترم

                          +++++++++++++++++

                          أخي الكريم الهميسع
                          أليس بالذهب والفضة يمكن شراء أو انتاج العتاد للدفاع عن دين الله
                          .
                          ألم نكن أمرنا بإعداد ما استطعنا من قوة ، ألم نأمر بالجهاد بالنفس والمال
                          .
                          لك أطيب تحياتي



                          +++++++++++++++++++

                          مشاركتك هذه قيمة والمفترض ان تصل بنا الى فهم متقارب لما أراده الله عز وجل

                          أخي الكريم الآمر الإلهي لكل فرد منا بأنفاق ما لديه من ذهب وفضة .

                          وليس تحويلهم إلى أموال لشراء عتاد للدفاع عن سبيل الله .

                          فهذه مسؤولية الدولة وليس الأفراد .

                          فمن منا يأخذ ذهبه وفضته ليشتري بهم سلاح .

                          ومن ستحارب بهم .

                          أنت في مصر سنة وشيعة وقرآنيين ومسيحيين وأقباط وليس كلكم على حق ... وإلا كنتم فرقة واحدة .

                          فهل تأخذ ذهب لتشتري مسدس لتقتل به سني أو شيعي يخلفك .

                          أم تملك من الجواهر في عقلك ما يجعلك تدافع عن دين الله بالحجة وتنفق جميع ما تملك بدون أن ينقص من علمك شيء

                          فهل أيمانك يكبر بكبر أموالك في البنوك أو بكبر ثقافتك وتمسكك بالفهم الحقيقي لكتاب الله



                          ننتظر جواب تتمثله أنت شخصياً في تطبيق الآية الكريمة



                          أبو علي الهميسع



                          ++++++++++++++++++++

                          تعليق


                          • #14
                            أبو عامر الديري كتب

                            ++++++++++++++++++++


                            مقالة:
                            لا يوجد آية من آيات القرآن الشريف تحضنا علىاستظهارالقرآن الشريف وكل آياته تشير إلى التأويل و التدبر و للنخبة لأنه قال : { َمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُإِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَفِي الْعِلْمِ }آلعمران7





                            ولكن الله قال ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ )

                            وقال أيضا


                            (
                            قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )


                            وقال أيضا


                            (
                            كِتَابٌ فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ )



                            ++++++++++++++++++++++++++



                            كلامك جميل أخ أو عامر وننحن الآن في هذا المنتدى للبحث عن ما تفضلت به .

                            فعندما نجد أن آية واحدة في كتاب الله نختلف على تفسريها ويختلف عليها علماء كل مذهب من مذاهب المسلمين



                            أصبح القرآن الذي بين أيدينا ذي عوج ولم تفصل آياته وليس هو ميسر لذكر .

                            وهذا يضع الله عز وجل بعدم المصداقية والعياذ بالله .

                            والله عز وجل يقول :

                            {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ }القيامة19

                            فالبيان يقع على الله عز وجل وليس على عبيد الله



                            فان كنت تملك شيئاً من هذا البيان فأنت تملك ذهباً ثميناً عليك أنفاقه في سبيل الله .

                            وهذا البيان هو الذهب الذي ينصر دين الله وليس الطائرات الأمريكية وصورايخها الذكية .

                            ننتظر منك أبو عامر أعطائنا أسم لمفسر يفسر كتاب الله كما أراد الله وكما كان رسول الله عليه وآله أفضل الصلاة والسلام يفسر كتاب الله كما أراد الله عز وجل



                            فنكون وصلنا إلى الحق ونصرة دين الله

                            وأنفقت فعلاً كل ذهبك في سبيل الله بدون أن ينقص منك شيء

                            والسلام

                            الهميسع

                            +++++++++++++++

                            تعليق


                            • #15
                              الأخت منى عطا الفاضلة كتبت

                              ++++++++++++++++++++

                              مساء الخير جميعا
                              !!!
                              هناك بعض النقاط التي احب ان اذكرها
                              !!!
                              المسألة الاولى
                              البعض كالامير الفقير (وغير الامير الفقير) يلمح الى ان الذهب والفضة يرمز الى الثروة من اموال وعقارات ومنقولات
                              هل معقول ان يكون واحد مؤمن غني واحواله عال العال نقول له انفق (كل) ما عندك و اقعد شحاذ ؟؟
                              لا اكيد مو معقولة ، انتم لا تقبلونها فكيف سيأمر بها القران ؟؟؟
                              نستنتج ان ما سيتم انفاقه هنا هو شيئ لا ينقص عندك اذا اعطيت جزء منه او حتى اعطيته كله لغيرك
                              .

                              المسألة الثانية: هناك الذهب و الفضة . معدنين ثمينين و متوفرين بين الناس، لكن هناك تفاضل بينهما . اي ان احدهما اثمن من الاخر
                              ..

                              ساتواصل معكم بالمزيد من التفاصيل !!



                              +++++++++++++++++++

                              نورت منتدانا وكلامك قيم جداً ويصب في جوهر البحث فعلاً

                              والشيء المهم أن يتفضل كل داخل إلى الموضع ويضع لنا تجربته الشخصية في الامتثال للآمر الإلهي

                              ويخبرنا متى وكيف أنفق ما يملكه من ذهب وفضة



                              ننتظر تواصلكم

                              الهميسع



                              ++++++++++++++++++++++

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,094 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X