إن هذا العالم الجليل سخر حياته في العراق وإيران في الجهاد الثقافي والسياسي لإعلاء كلمة الإسلام
أن المؤلفات العديدة للمغفور له في العلوم الإسلامية ومكافحة الصهيونية والاستكبار تضم مجموعة كبيرة في المعارف الدينية والسياسية
بمناسبة رحيل المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي (قدس سره)، أصدر سماحة مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، الاثنين 2 شوال 1422 هـ الموافق 17 كانون الأول (ديسمبر) 2001م، بياناً نعى فيه الإمام الشيرازي (رحمه الله تعالى).
ومما جاء في بيان التعزية القول:
(أقدم التعازي برحيل العالم المجاهد آية الله الحاج السيد محمد الشيرازي (رحمة الله عليه) إلى بيت آل الشيرازي الكريم، لاسيما أسرته وأنجاله المكرمين، وكذلك إلى كل محبي المغفور له، خاصة الكربلائيين المقيمين في إيران).
وتابع مرشد الثورة الإسلامية: (إن هذا العالم الجليل سخر سني حياته في العراق وإيران في طريق الجهاد الثقافي والسياسي لإعلاء كلمة الإسلام وترويج مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) وبذل جهوداً حثيثة، إذ أن المؤلفات العديدة للمغفور له في العلوم الإسلامية ومكافحة الصهيونية والاستكبار تضم مجموعة كبيرة في المعارف الدينية والسياسية وتحظى بسعي مشكور وجهاد مقبول لدى الباري تعالى عز وجل إن شاء الله).
وفي ختام بيان التعزية قال السيد الخامنئي: (أسأل الله سبحانه وتعالى علو الدرجات لهذا العالم الكريم وأن يحشره مع أجداده الطاهرين).
أن المؤلفات العديدة للمغفور له في العلوم الإسلامية ومكافحة الصهيونية والاستكبار تضم مجموعة كبيرة في المعارف الدينية والسياسية
بمناسبة رحيل المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي (قدس سره)، أصدر سماحة مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، الاثنين 2 شوال 1422 هـ الموافق 17 كانون الأول (ديسمبر) 2001م، بياناً نعى فيه الإمام الشيرازي (رحمه الله تعالى).
ومما جاء في بيان التعزية القول:
(أقدم التعازي برحيل العالم المجاهد آية الله الحاج السيد محمد الشيرازي (رحمة الله عليه) إلى بيت آل الشيرازي الكريم، لاسيما أسرته وأنجاله المكرمين، وكذلك إلى كل محبي المغفور له، خاصة الكربلائيين المقيمين في إيران).
وتابع مرشد الثورة الإسلامية: (إن هذا العالم الجليل سخر سني حياته في العراق وإيران في طريق الجهاد الثقافي والسياسي لإعلاء كلمة الإسلام وترويج مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) وبذل جهوداً حثيثة، إذ أن المؤلفات العديدة للمغفور له في العلوم الإسلامية ومكافحة الصهيونية والاستكبار تضم مجموعة كبيرة في المعارف الدينية والسياسية وتحظى بسعي مشكور وجهاد مقبول لدى الباري تعالى عز وجل إن شاء الله).
وفي ختام بيان التعزية قال السيد الخامنئي: (أسأل الله سبحانه وتعالى علو الدرجات لهذا العالم الكريم وأن يحشره مع أجداده الطاهرين).
تعليق