إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسماعيل بن جعفر × موسى بن جعفر = ايهما الإمام يا ترى ؟؟ تفضل يا شيخ الطائفة هنا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16

    الطريق التاسع والثلاثون :

    كمال الدين - ص 258ح3 :
    "
    حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال : حدثنا موسي بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد ، عن الحسن ابن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حدثني جبرئيل عن رب العزة جل جلاله أنه قال : من علم أن لا إله إلا أنا وحدي ، وأن محمدا عبدي ورسولي ، وأن علي بن أبي طالب خليفتي ، وأن الأئمة من ولده حججي أدخله الجنة برحمتي ، ونجيته من النار بعفوي ، وأبحث له جواري ، وأوجبت له كرامتي ، وأتممت عليه نعمتي ، وجعلته من خاصتي وخالصتي ، إن ناداني لبيته ، وإن دعاني أجبته ، وإن سألني أعطيته ، وإن سكت ابتدأته ، وإن أساء رحمته ، وإن فر مني دعوته ، وإن رجع إلى قبلته وإن قرع بابي فتحته . ومن لم يشهد أن لا إله إلا أنا وحدي أو شهد بذلك ولم يشهد أن محمدا عبدي ورسولي ، أو شهد بذلك ولم يشهد أن علي بن أبي طالب خليفتي ، أو شهد بذلك ولم يشهد أن الأئمة من ولده حججي فقد جحد نعمتي ، وصغر عظمتي ، و كفر بآياتي وكتبي ، إن قصدني حجبته ، وإن سألني حرمته ، وإن ناداني لم أسمع نداءه ، وإن دعاني لم أستجب دعاءه ، وإن رجاني خيبته ، وذلك جزاؤه مني و ما أنا بظلام للعبيد . فقام جابر بن عبد الله الأنصاري فقال : يا رسول الله ومن الأئمة من ولد علي ابن أبي طالب ؟ قال : الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، ثم سيد العابدين في زمانه علي بن الحسين ، ثم الباقر محمد بن علي وستدركه يا جابر ، فإذا أدركته فأقرئه مني السلام ، ثم الصادق جعفر بن محمد ، ثم الكاظم موسى بن جعفر ، ثم الرضا علي بن موسى ، ثم التقي محمد بن علي ، ثم النقي علي بن محمد ، ثم الزكي الحسن بن علي ، ثم ابنه القائم بالحق مهدي أمتي الذي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا وظلما ، هؤلاء يا جابر خلفائي وأوصيائي وأولادي وعترتي ،من أطاعهم فقد أطاعني ، ومن عصاهم فقد عصاني ، ومن أنكرهم أو أنكر واحدا منهم فقد أنكرني ، بهم يمسك الله عز وجل السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ، وبهم يحفظ الله الأرض أن تميد بأهلها ."



    الطريق الأربعون :

    الامامة والتبصرة ص 106ح93 :
    "
    سعد بن عبد الله ، وعبد الله بن جعفر الحميري ، ومحمد بن يحيى العطار ، وأحمد بن إدريس ، جميعا قالوا : حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، قال : حدثنا أبو هاشم داود بن القاسم الجعفري ، عن أبي جعفر الثاني محمد بن علي عليهما السلام قال : أقبل أمير المؤمنين عليه السلام ذات يوم ومعه الحسن بن علي وسلمان الفارسي رضي الله عنه ، وأمير المؤمنين متكئ على يد سلمان ، فدخل المسجد الحرام فجلس ، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس ، فسلم على أمير المؤمنين عليه السلام فرد عليه السلام فجلس ، ثم قال : يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم ركبوا من أمرك ما أقضي عليهم أنهم ليسوا بمأمونين في دنياهم ولا في آخرتهم ، وإن تكن الأخرى علمت أنك وهم شرع سواء . فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : سلني عما بدا لك ؟ فقال : أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه ؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى ؟ وعن الرجل كيف يشبه ولده الأعمام والأخوال ؟ فالتفت أمير المؤمنين إلى أبي محمد الحسن فقال : يا با محمد أجبه . فقال : أما ما سألت عنه من أمر الإنسان إذا نام أين تذهب روحه ، فإن روحه متعلقة بالريح والريح متعلقة بالهواء إلى وقت ما يتحرك صاحبها لليقظة ، فإن أذن الله عز وجل برد تلك الروح إلى صاحبها جذبت تلك الروح الريح ، وجذبت تلك الريح الهواء ، فرجعت الروح فأسكنت في بدن صاحبها ، وإن لم يأذن الله عز وجل برد تلك الروح إلى صاحبها جذب الهواء الريح ، وجذبت الريح الروح ، فلم ترد إلى صاحبها إلى وقت ما يبعث ، وأما ما ذكرت من أمر الذكر والنسيان : فإن قلب الرجل في حق ، على الحق طبق فإن صلى الرجل عند ذلك على محمد وآل محمد صلاة تامة انكشف ذلك الطبق عن ذلك الحق فأضاء القلب وذكر الرجل ما كان نسيه ، وإن هو لم يصل على محمد وآل محمد أو نقص من الصلاة عليهم انطبق ذلك الطبق على ذلك الحق فأظلم القلب ونسي الرجل ما كان ذكر . وأما ما ذكرت من أمر المولود الذي يشبه أعمامه وأخواله ، فإن الرجل إذا أتى أهله فجامعها بقلب ساكن وعروق هادئة وبدن غير مضطرب فأسكنت تلك النطفة في جوف الرحم خرج الولد يشبه أباه وأمه ، وإن هو أتاها بقلب غير ساكن وعروق غير هادئة وبدن مضطرب ، اضطربت تلك النطفة فوقعت في حال اضطرابها على بعض العروق فإن وقعت على عرق من عروق الأخوال أشبه الرجل أخواله ، فقال الرجل : أشهد أن لا إله إلا الله ، ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أن محمدا رسول الله ، ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته بعده - وأشار بيده إلى أمير المؤمنين عليه السلام - ولم أزل أشهد بها ، وأشهد أنك وصيه والقائم بحجته - وأشار إلى الحسن عليه السلام - وأشهد أن الحسين بن علي وصي أبيك والقائم بحجته بعدك ، وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين ، وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد بن علي ، وأشهد على موسى بن جعفر أنه القائم بأمر جعفر بن محمد ، وأشهد على علي ابن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر ، وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى ، وأشهد على علي بن محمد أنه القائم بأمر محمد بن علي ، وأشهد على الحسن بن علي أنه القائم بأمر علي بن محمد ، وأشهد على رجل من ولد الحسن ابن علي لا يكنى ولا يسمى حتى يظهر أمره فيملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا ن والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، ثم قام فمضى فقال أمير المؤمنين عليه السلام : يا أبا محمد اتبعه فأنظر أين يقصد ؟ فخرج الحسن عليه السلام في أثره ، قال : فما كان إلا أن وضع رجله خارج المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله ، فرجعت إلى أمير المؤمنين عليه السلام ، فأعلمته . فقال : يا أبا محمد أتعرفه ؟ : فقلت : الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم ، فقال : هو الخضر عليه السلام "


    ورواه الكليني في الكافي ج 1 - ص 525ح1 :
    "
    عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري ، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام قال أقبل أمير المؤمنين عليه السلام ومعه الحسن بن علي عليه السلام...الخ"

    ورواه الصدوق في كمال الدين ص 313ح1 :
    "
    حدثنا أبي ، ومحمد بن الحسن رضي الله عنهما قالا : حدثنا سعد بن عبد الله وعبد الله بن جعفر الحميري ، ومحمد بن يحيى العطار ، وأحمد بن إدريس جميعا قالوا : حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي قال : حدثنا أبو هاشم داود بن القاسم الجعفري ، عن أبي جعفر الثاني محمد بن علي عليهما السلام قال : أقبل أمير المؤمنين عليه السلام ذات يوم ومعه الحسن بن علي وسلمان الفارسي رضي الله عنه ، .....الخ"

    ورواه النعماني في الغيبة ص 66ح2 :
    "
    أخبرنا عبد الواحد بن عبد الله بن يونس الموصلي ، قال : حدثنا محمد بن جعفر ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد ، قال : حدثنا أبو هاشم داود بن القاسم الجعفري ، عن أبي جعفر محمد بن علي ( عليه السلام ) ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، قال : ".....الخ".

    ورواه البرقي في المحاسن مختصرا ج 2 - ص 332 ح99 :
    "
    عنه ، عن أبيه ، عن أبي هاشم الجعفري رفع الحديث قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ..."

    والظاهر ان كلمة (أبيه) زيادة من النساخ بملاحظة الاسانيد المتقدمة

    تعليق


    • #17
      ننقل من بحث الشيخ الماحوزي دامت بركاته .



      الطريق الواحد والاربعون :

      كفاية الاثر ص85 :
      "
      الخزاز القمي : محمد بن عبدالله الشيباني والقاضي أبو الفرج المعافا بن زكريا البغدادي والحسن بن محمد بن سعيد والحسن بن علي بن الحسن الرازي جميعاً ، عن محمد بن همام بن سهل الكاتب ، عن الحسن بن محمد بن جمهور العمي ، عن أبيه ، عن عثمان بن عمر ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبدالرحمن الاعرج ، عن أبي هريرة قال : كنت عند النبي (صلى الله عليه وآله)وأبو بكر وعمر والفضل بن العباس وزيد بن حارثة وعبدالله بن مسعود ، اذ دخل الحسين بن علي ـ عليهما السلام ـ فأخذه النبي (صلى الله عليه وآله) وقبّله ثم قال : حبقه حبقة ، ترق عين بقه ، ووضع فمه على فمه ، ثم قال : اللهم إني أحبه فأحبه وأحب من يحبه ، ياحسين ! أنت ا لامام ابن الامام أبو الائمة التسعة ، من ولدك أئمة أبرار .
      فقال له عبدالله بن مسعود : ما هؤلاء الائمة الذين ذكرتهم يا رسول الله في صلب الحسين ؟ فأطرق ملياً ثم رفع رأسه وقال : يا عبدالله سألت عظيماً ولكني أخبرك ، إن ابني هذا ـ ووضع يده على كتف الحسين (عليه السلام) ـ يخرج من صلبه ولد مبارك سمي جده علي (عليه السلام) يسمى العابد ونور الزهاد ، ويخرج من صلب علي ولد أسمه اسمي وأشبه الناس بي ، يبقر العلم بقرأ وينطق بالحق ويأمر بالصواب ، ويخرج الله من صلبه كلمة الحق ولسان الصدق .
      فقال له ابن مسعود : فما أسمه يا نبي الله ؟ قال : فقال له : جعفر صادق في قوله و فعاله ، الطاعن عليه كالطاعن عليّ والراد عليه كالراد عليّ .
      ثم دخل حسان بن ثابت وأنشد في رسول الله (صلى الله عليه وآله) شعراً وانقطع الحديث ، فلما كان من الغد صلى بنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم دخل بيت عائشة ودخلنا معه أنا وعلي بن أبي طالب وعبدالله بن العباس ، وكان من دأبه (صلى الله عليه وآله)إذا لم يسأل ابتدأ ، فقلت له : بأمي أنت وأبي يارسول الله ألا تخبرني بباقي الخلفاء من صلب الحسين (عليه السلام) ، قال : نعم ، يا أبا هريرة ، ويخرج الله من صلبه مولود طاهر أسمر رابعة سسمي موسى بن عمران ، ثم قال له ابن عباس : ثم من يارسول الله ؟ قال : يخرج من صلب موسى علي ابنه يدعى الرضا موضع العلم ومعدن الحلم ، ثم قال : بأبي المقتول في أرض الغربة ، ويخرج من صلب علي ابنه محمد المحمود أطهر الناس خلقاً وأحسنهم خلقا ، ويخرج من صلب محمد ابنه علي طاهر الجيب صادق اللهجة ، ويخرج من صلب علي الحسن الميمون الطاهر الناطق عن الله وأبو حجة الله ، ويخرج من صلب الحسن قائمنا أهل البيت ويملأها قسطاً وعداً كما ملئت جوراً وظلماً ، له غيبة موسى وحكم داود وبهاء عيسى ، ثم تلا (صلى الله عليه وآله)( ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم ) .
      فقال له علي بن ابي طالب ـ عليهما السلام ـ : بأبي أنت وأمي يا رسول الله من هؤلاء الذين ذكرتهم ؟ قال : يا علي أسامي الاوصياء من بعدك والعترة الطاهرة والذرية المباركة ، ثم قال : والذي نفس محمد بيده لو أن رجلا عبد الله ألف عام ثم ألف عام ما بين الركن والمقام ، ثم أتاني جاحداً بولايتهم ، لأكبه الله في النار كائناً ما كان .
      قال أبو علي بن همام : العجب كل العجب من أبي هريرة أنه يروي مثل هذه الاخبار ثم ينكر فضائل أهل البيت علهيم السلام ".



      الطريق الثاني والاربعون :

      كمال الدين : 282 باب 24 :
      "
      الصدوق : حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه ، قال : حدثني عمي محمد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، قال : حدثني محمد بن علي القرشي ، قال : حدثني أبو الربيع الزهراني ، قال : حدثنا جرير ، عن ليث بن أبي سليم ، عن مجاهد قال : قال ابن عباس سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله)يقول .... ـ إلى أن قال ـ والائمة بعدي الهادي علي ، والمهتدي الحسن ، والناصر الحسين ، والمنصور علي بن الحسين ، والشافع محمد بن علي ، والنفّاع جعفر بن محمد ، والأمين موسى بن جعفر ، والرضا علي بن موسى ، والفعّال محمد بن علي ، والمؤتمن علي بن محمد ، والعلاّم الحسن بن علي ، ومن يصلي خلفه عيسى بن مريم (عليه السلام) القائم (عليه السلام"



      الطريق الثالث والاربعون :

      دلائل الامامة : 475 حديث 466 :
      "
      أخبرني أبوالحسين محمد بن هارون ، قال : حدثنا أبي هارون بن موسى رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن أحمد بن عبيد الله بن أحمد الهاشمي المنصوري ، بسر من رآى من لفظه ، عن عيسى بن أحمد بن عيسى بن المنصور الهاشمي ، عن أبي الحسن علي بن محمد بن علي بن موسى ، عن علي بن موسى بن جعفر ، علي بن موسى ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه جفر بن محمد ، قال : حدثني محمد بن علي ، قال : حدثني أبي علي بن الحسين ، قال : حدثني أبي الحسين بن علي ، قال : قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه : قال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
      رأيت ليلة اُسري بي إلى السماء قصوراً من ياقوت أحمر ، وزبرجد أخضر ، ودر ومرجان وعقيان ، بلاطها المسك الاذفر ، وترابها الزعفران ، وفيها فاكهة ونخل ورمان ، وحور وخيرات حسان ، وأنهار من لبن ، وأنهار من عسل ، تجري على الدّر والجوهر ، و قباب على حافتي تلك الانهار ، وغرف وخيام ، وخدم وولدان ، وفرشها الاستبرق والسندس والحرير ، وفيها أطيار ، فقلت : يا حبيبي جبرئيل ، لمن هذه القصور ؟ وما شأنها ؟
      فقال لي جبرئيل : هذه القصور وما فيها ، خلقها الله عز وجل كذا ، وأعد فيها ما ترى ، ومثلها أضاف مضاعفة ، لشيعة أخيك علي ، وخليفتك من بعدك على أمتك ، وهم يدعون في آخر الزمان باسم يراد به غيرهم ، يُسمون «الرافضة» وإنما هو زين لهم ، لأنهم رفضوا الباطل ، وتمسكوا بالحق ، وهو السواد الأعظم ، ولشيعة أبنه الحسن من بعده ، ولشيعة أخيه الحسين من بعده ، ولشيعة ابنه علي بن الحسين من بعده ، ولشيعة ابنه محمد بن علي من بعده ، ولشيعة ابنه جعفر بن محمد من بعده ، ولشيعة ابنه موسى بن جعفر من بعده ، ولشيعة علي بن موسى من بعده ، ولشيعة محمد بن علي من بعده ، ولشيعة علي بن محمد من بعده ، ولشيعة الحسن بن علي من بعده ، ولشيعة ابنه محمد المهدي من بعده ."
      يا محمد ! فهؤلاء الائمة من بعدك ، أعلام الهدى ، ومصابيح الدجى ، شيعتهم وشيعة جميع ولدك ومحبيهم شيعة الحق ، وموالي الله ، وموالي رسوله ، الذي رفضوا الباطل واجتنبوه ، وقصدوا الحق واتبعوه ، يتولونهم في حياتهم ، ويزورونهم من بعد وفاتهم ، متناصرين لهم ، قاصدين على محبتهم رحمة الله عليهم ، إنه غفور رحيم"



      الطريق الرابع والاربعون :

      الغيبة : 100 للطوسي /
      "
      أخبرني جماعة ، عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري ، عن محمد بن أحمد بن عبد الله الهاشمي ، قال : حدثني أبو موسى عيسى بن أحمد بن عيسى بن المنصور ، قال : حدثني أبو الحسن علي بن محمد العسكري ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي صلوات الله عليهم قال : قال علي صلوات الله عليه : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : من سره أن يلقى الله عز وجل آمناً مطهراً لا يحزنه الفزع الاكبر فليتولك ، وليتول بنيك الحسن والحسين ، وعلي بن الحسين ، ومحمد بن علي ، وجعفر بن محمد ، وموسى بن جعفر ، وعلي بن موسى ، ومحمداً ، وعلياً والحسن ، ثم المهدي ، وهو خاتمهم ، وليكونن في آخر الزمان قوم يتولونك يا علي يشنأهم الناس ، ولو أحبهم كان خيراً لهم لو كانوا يعلمون ، يؤثرونك وولدك على الاباء و الامهات ، والاخواة والاخوات ، وعلى عشائرهم والقرابات صلوات الله عليهم أفضل الصلوات ، أولئك يحشرون تحت لواء الحمد يتجاوز عن سيئاتهم ويرفع درجاتهم جزاء بما كانوا يعلمون".



      الطريق الخامس والاربعون :

      كفاية الاثر : 166 /
      "
      حدثنا علي بن الحسن بن محمد ، قال : حدثنا أبو محمد هارون بن موسى ، قال : حدثنا محمد بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن عيسى بن المنصور الهاشمي ، قال : حدثنا أبو موسى عيسى بن أحمد ، قال : حدثنا عمار بن محمد الثوري ، قال : حدثنا سفيان ، عن أبي الجحاف داود بن أبيى عوف ، عن الحسن بن علي عليهما السلام ، قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول لعلي (عليه السلام) : أنت وارث علمي ومعدن حكمي والامام بعدي ، فإذا استشهدت فابنك الحسن ، فإذا استشهد ا لحسن فابنك الحسين ، فإذا استشهد الحسين فعلي ابنه ، يتلوه تسعة من صلب الحسين أئمة أطهار ، فقلت : يا رسول الله فما أساميهم ؟ قال : علي ومحمد وجعفر وموسى وعلي ومحمد وعلي والحسن والمهدي من صلى الحسين ، يملأ الله تعالى به الارض قسطاً وعدلاً كما مئلت جوراً وظلما".



      الطريق السادس والاربعون :

      كفاية الاثر : 255 :
      "
      حدثنا علي بن الحسين ، حدثنا أبو محمد هارون بن موسى ، قال : حدثني محمد بن همام ، قال : حدثني عبد الله بن جعفر الحميري ، قال : حدثني عمر بن علي العبدي ، عن داود بن كثير ، عن يونس بن ظبيان قال : دخلت على الصادق (عليه السلام) ... ثم قال (عليه السلام) : يا يونس إذا أردت العلم الصحيح فعندنا أهل البيت ، فإنا ورثنا وأوتينا شرع الحكمة وفصل الخطاب ، فقلت : يا بن رسول الله وكل من كان من أهل البيت ورث كما ورثتم من كان من ولد علي وفاطمة عليهما السلام .
      فقال : ما ورثه إلا الائمة الاثنا عشر .
      قلت : سمهم لي يا بن رسول الله ؟
      فقال : أولهم علي بن أبي طالب ، وبعده الحسن والحسين ، وبعده علي بن الحسين ، وبعده محمد بن علي ، ثم أنا ، وبعدي موسى ولدي ، وبعد موسى علي ابنه ، وبعد علي محمد ، وبعد محمد علي ، وبعد علي الحسن ، وبعد الحسن الحجة ، اصفطانا الله وطهرنا وأوتينا ما لم يؤت أحداً من العالمين .
      قال أبو محمد : وحدثني ابو العباس بن عقدة ، قال : حدثني الحميري ، قال : حدثنا محمد بن أحمد بن يحيى ، عن إبراهيم بن اسحاق ، عن عبد الله بن أحمد ، عن الحسين ابن أخت شعيب العقرقوفي ، عن خاله شعيب ، قال : كنت عند الصادق (عليه السلام) إذ دخل عليه يونس ، فسأله ... وذكر الحديث".



      تعليق


      • #18


        الطريق السابع والاربعون :

        كفاية الاثر 248:
        "
        حدثنا أبو المفضل ، قال : حدثنا جعفر بن محمد بن القاسم العلوي ،قال : حدثنا عبيد الله بن أحمد بن نهيك ، قال : حدثني محمد بن أبي عمير ، عن الحسن بن عطية ، عن عمر بن يزيد ، عن الورد بن الكميت ، عن أبيه الكميت بن أبي المستهل قال : دخلت على سيدي أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام ... ثم قال (عليه السلام) : يا أبا المستهل إن قائمنا هو التاسع من ولد الحسين ، لان الأئمة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) إثنا عشر ، وهو القائم .
        قلت : يا سيدي فمن هؤلاء الاثنا عشر ؟
        قال : أولهم علي بن أبي طالب ، وبعده الحسن والحسين ، وبعد الحسين علي بن الحسين ، وأنا ، ثم بعدي هذا ، ووضع يده على كتف جعفر .
        قلت : فمن بعد هذا ؟
        قال : ابنه موسى ، وبعد موسى ابنه علي ، و بعد علي ابنه محمد ، وعبد محمد ابنه علي ، وبعد علي ابنه الحسن ، وهو أبو القائم ، الذي يخرج فيملأ الدنيا قسطاً وعدلاً ويشفي صدور شيعتنا .
        قلت : فمتى يخرج يا بن رسول الله ؟
        قال : لقد سئل رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن ذلك ، فقال : إنما مثله كمثل الساعة لا تأتيكم إلا بغتة"



        الطريق الثامن والاربعون :

        كفاية الاثر 259:
        "
        حدثنا الحسين بن علي ، قال : حدثنا هارون بن موسى ، قال : أخبرنا محمد بن الحسن ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن يقوب بن يزيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن هشام ، قال : كنت عند الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام ، إذ دخل عليه معاوية بن وهب وعبد الملك بن أعين ، فقال له معاوية بن وهب : يا بن رسول الله ! ما تقول في الخبر ...
        ثم قال (عليه السلام) : إن أفضل الفرائض وأوجبها على الانسان معرفة الرب والاقرار له بالعبودية ، وحد المعرفة أنه لا إله غيره ، ولا شبيه له ولا نظير له ، وتعرف أنه قديم مثبت موجود ، غير فقيد ، موصوف من غير شبيه ، ولا مبطل ، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، وبعده معرفة الرسول والشاهدة له بالنبوة ، وأدنى معرفة الرسول الاقرار بنوبته ، وأن ما أتى به من كتاب أو أمر أو نهي ، فذلك عن الله عز وجل ، وبعده معرفة الامام الذي به يأتم بنعته وصفته واسمه في حال العسر واليسر ، وأدنى معرفة الامام أنه عدل النبي إلا درجة النبوة ، ووارثه ، وأن طاعته طاعة الله وطاعة الرسول ، والتسليم له في كل أمر والرد إليه ، والاخذ بقوله ، وتعلم أن الامام بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) علي بن أبي طالب ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي ، ثم أنا ، ثم من بعدي موسى ابني ، ثم من بعده ولده علي ، وبعد علي محمد ابنه ، وبعد محمد علي ابنه ، وبعد علي الحسن ابنه ، والحجة من ولد الحسين".



        الطريق التاسع والاربعون :

        كفاية الاثر 260:
        "
        حدثنا أحمد بن اسماعيل ، قال : حدثنا محمد بن همام ، عن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن موسى بن مسلم ، عن مسعدة ، قال : كنت عند الصادق (عليه السلام) إذ أتاه شيخ كبير قد انحتحى متكئاً على عصا ، فسلم ، فرد أبو عبد الله (عليه السلام) الجواب.
        ثم قال : يا بن رسول الله ناولني يدك أقبلها . فأعطاه يده فقبلها ثم بكى
        .
        فقال أبو عبد الله (عليه السلام) : ما يبكيك يا شيخ ؟
        قال : جعلت فداك أقمت على قائمكم منذ مائة سنة ، أقول هذا الشهر ، وهذه السنة ، وقد كبر سني ، ودق عظمي ، واقترب أجلي ، ولا أرى ما أحب أراكم ، مقتولين مشردين ، وأرى عدوكم يطيرون بالاجنحة ، فكيف لا أبكي ! فدمت عينا أبي عبد الله (عليه السلام) ، ثم قال : يا شيخ إن أبقاك الله حتى تر قائمنا كنت معنا في السنام الاعلى ، وإن حلت بك المنية جئت يوم القيامة مع ثقل محمد (صلى الله عليه وآله) ، ونحن ثقله ، فقال (عليه السلام) : إني مخلف فيكم الثقلين فتمسكوا بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي .
        فقال الشيخ : لا أبالي بعد ما سمعت هذا الخبر .
        قال : يا شيخ إن قائمنا يخرج من صلب الحسن ، والحسن يخرج من صلب علي ، وعلي يخرج من صلب محمد ، ومحمد يخرح من صلب علي ، وعلي يخرج من صلب ابني هذا ـ وأشار إلى موسى (عليه السلام) ـ وهذا خرج من صلبي ، نحن اثنا عشر كلنا معصومون مطهرون"



        الطريق الخمسون :

        كفاية الاثر 234:
        "
        حدثنا أبو عبد الله محمد بن وهبان البصري الهنائي ، قال : حدثنا أبو حامد أحمد بن محمد الشرقي ، قال : حدثني أبو الأزهر أحمد بن الأزهر بن منيع ، قال : حدثنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، قال : كنت عند الحسين بن علي عليهما فدخل علي بن الحسين الأصغر ، فدعاه الحسين (عليه السلام) وضمه إليه ضماً وقبل ما بين عينه ، ثم قال : بأبي أنت ما أطيب ريحك وأحسن خلقك ، فيداخلني من ذلك ، فقلت : بأبي وأمي يا بن رسول الله إن كان ما نعوذ بالله أن نراه فيك فالى من ؟ قال : إلى علي إبني هذا ، هو الامام وأبو الائمة ، قلت : يا مولاي هو صغير السن ؟ قال : نعم إن ابنه محمد يؤتم به وهو ابن تسع سنين ، ثم يطرق ، قال : ثم يبقر العلم بقراً . قال : وقبض صلوات الله عليه وقد تم عمره ستة وخمسين سنة و خمسة أشهر ودفن بكربلا".



        الطريق الواحد والخمسون :

        كفاية الاثر ص271 :
        "
        الخزاز القمي : حدثنا محمد بن عبد الله بن حمزة ، قال : حدثنا عمي الحسن بن حمزة ، قال : حدثنا علي بن ابراهيم عن أبيه ، عن عبد السلام بن صالح الهروي قال : سمعت دعبل بن علي الخزاعي رحمة الله عليه ، يقول : أنشدي مولاي علي بن موسى عليهما السلام ، قصيدتي التي أولها :
        مدارس آيات خلت من تلاوة *** ومهبط وحي مقفر العرصات
        فما انتهيت الى قولي :
        خروج امام لا محال خارج *** يقوم على اسم الله والبركات
        يميز فينا كل حق وباطل *** ويجزي على النعماه والنقمات
        بكى الرضا (عليه السلام) بكاءً شديداً ، ثم رفع رأيه الشريف إليّ وقال : يا خزاعي ! نطق روح القدس على لسانك بهذين البيتين ، فهل تدريى من هو الامام ؟ ومتى يقوم ؟
        قلت : لا يا مولاي ، إلا أني سمعت بخروج إمام منكم ، ويطهر الارض من الفساء ويملأها عدلا .
        فقال : يا دعبل ! الامام بعدي محمد ابني ، وبعد محمد ابنه علي ، وبعد علي ابنه الحسن ، وبعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته المطاع في ظهوره ، لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله له ذلك اليوم حتى يخرج فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً ، وأما متى فاخبار عن الوقت ، وقد حدثني أبي عن أبيه عن آبائه عليهم السلام ان النبي (صلى الله عليه وآله) قيل له : يا رسول الله متى يخرج القائم من ذريتك ؟ قال : مثله مثل الساعة ، لا يجليها لوقتها إلا هو ـ الله عز وجل ـ ثقلت في السماوات والارض ، لا تأتيكم إلا بغتة".



        ورواه مثله الشيخ الصدوق في عيون اخبار الرضا عليه السلام ج1ص296:
        "
        حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه ، حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أبي الصلت الهروي .".

        تعليق


        • #19


          الطريق الثاني والخمسون :

          مصباح المتهجد : 325 :
          "
          روى عاصم بن حميد ، قال : قال أبو عبد الله (عليه السلام) : إذا حضرت أحدكم الحاجة فليصم يوم الأربعاء ويوم الخميس ويوم الجمعة ، فإذا كان يوم الجمعة ، اغتسل ولبس ثوباً نظيفاً ، ثم يعصد إلى أعلى موضع داره ، فيصلي ركعتين ، ثم يمدَّ يده إلى السماء ويقول :
          «
          اللهم إني أحللت بساحتك ، لمعرفتي بوحدانيتك وصمدانيتك ، وأنه لا قادر على قضاء حاجتي غيرك ، وقد علمت يا رب أنه كل ما شاهدت نعمتك عليّ اشتدت فاقتي إليك ، وقد طرقني يا رب من مهم أمري ما قد عرفته قبل معرفتي لانك عالم غير معلم ، فأسألك بالاسم الذي وضعته على السماوات فانشقت ، وعلى الارضين فانبسطت ، وعلى النجوم فانتثرت ، وعلى الجبال فاستقرت ، وأسألك بالاسم الذي جعلته عند محمد وعند علي وعند الحسن والحسين وعند الائمة كلهم صلوات الله عليهم أجمعين ، أن تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تقضي لي يا رب حاجتي ، وتيسر لي عسيرها ، وتكفينيى مهمها وتفتح لي قفلها ، فإن فعلت فلك الحمد ، وإن لم تفعل فلك الحمد ، غير جائر في حكمك ولا متهم في قضائك ولا حائف عن عدلك ... اللهم وأتقرب إليك بوليك ، وخيرتك من خلقك ، ووصي نبيك مولاي ومولى المؤمنين والمؤمنات ، قسيم النار ، وقائد الابرار ، وقاتل ... .
          اللهم وأتقرب إليك بالولي البار التقي ، الطيب الزكي ، الامام بن الامام ، السيد بن السيد الحسن بن علي .
          وأتقرب إليك بالقتيل المسلوب ، قتيل كربلاء الحسين بن علي .
          واتقرب إليك بسيد العابدين ، وقرة عين الصالحين علي بن الحسين .
          وأتقرب إليك بباقر العلم ، صاحب الحكة والبيان ، ووارث من كان قبله ، محمد بن علي .
          وأتقرب إليك بالصادق الحبر ، جعفر بن محمد .
          وأتقرب إليك بالكريم الشهيد ، المولى الهادي موسى بن جعفر .
          وأتقرب إليك بالشهيد الغريب ، الحبيب المدفون بطوس علي بن موسى .
          وأتقرب إليك بالزكي التقي محمد بن علي .
          وأتقرب إليك بالطهر الطاهر النقي علي بن محمد .
          وأتقرب إليك بوليك الحسن بن علي .
          وأتقرب إليك بالبقية الباقي ، المقيم بين أوليائه الذي رضيته لنفسك"


          قال الشيخ الماحوزي : "فالشيخ الطوسي له عدة أسانيد إلى عاصم بن حميد ، من هذه الاسانيد :
          ما ذكره في الفهرست قال : عاصم بن حميد له كتاب ، أخبرنا به أبو عبد الله المفيد رحمه الله ، عن محمد بن علي ـ الصدوق ـ عن ابن الوليد ، عن الصفار وسعد ، عن محمد بن عبد المجيد والسندي ، عنه .
          قال : وأخبرنا بهذا الاسناد ، عن سعد والحميري ، عن أحمد بن محمد ، عن عبد الرحمان بن أبي نجران عن عاصم بن حميد .
          ورواه الصدوق : عن أبيه ومحمد بن الحسن ، عن سعد بن عبد الله ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن عبد الرحمان بن أبي نجران عن عاصم . والشيخ الطوسي يروي جميع كتب وروايات الشيخ الصدوق ، بما فيها هذا السند .
          ورواه النجاشي : عن محمد بن جعفر ، عن أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن فضال ، قال : حدثنا محمد بن عبد الحميد ، عن عاصم بكتابه . وهذا السند أيضا من مرويات الشيخ الطوسي إذ أن الشيخ الطوسي يروي جميع كتب وروايات ابن عقدة ، ومن رواياته رواية كتاب عاصم "


          وروى مثله في مصباح المتهجد : 337 ، رقم 444 :
          "
          روى أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : إذا كانت لك حاجة فصم الأربعاء والخميس والجمعة ، وصل ركعتين عند زوال الشمس تحت السماء ، وقل :
          «
          الله إني حللت بساحتك لمعرفتي بوحدانيتك ، وأنه لا قادر على خلقه غيرك ، وقد علمت أن كلما تظاهرت نعمك عليّ اشتدت فاقتي إليك ، وطرقني من هَمّ كذا وكذا ، ما أنت أعلم به مني ، وأنت تكشفه لانك عالم غير معلم واسع غير متكلف ، فأسألك باسمك الذي وضعته على الجبال فنسفت ، وعلى السماء فانشقت ، وعلى النجوم فانتشرت ، وعلى الأرض فسطحت ، وبالاسم الذي جعلته عند محمد صلواتك ورحمتك عليه وعلى آله ، وعند علي والحسن والحسين وعلي ومحمد وجعفر وموسى وعلي ومحمد وعلي والحسن والحجة عليهم السلام ، أن تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تقضي لي حاجتي وتيسر لي عسيرها ، وتفتح لي قفلها ، وتكفيني همها ، فإن فعلت فلك الحمد ، وإن لم تفعل فعلك الحمد غير جائر في حكمك ولا متهم في قضائك ، ولا حائف في عدلك".



          الطريق الثالث والخمسون :

          مصباح المتهجد : 423 :
          "
          روى الصادق (عليه السلام) أنه قال : من دهمه أمر من سلطان أو من عدو حاسد ، فليصم يوم الأربعاء والخميس والجمعة ، ليدع عشية الجمعة ليلة السبت ، وليقل في دعائه : اي رباه ! أي سيداه ! ، أي سنداه ! أي أملاه ! أي رجاياه ! أي عماداه ! أي كهفاه ! أي حصناه ، أي حرزاه ! أي فخراه ! بك آمنت ، ولك أسلمت ، وعليك توكلت ، وبابك قرعت ، وبفنائك نزلت ، وبحبلك اعتصمت ، وبك استغثت ، وبك أعوذ ، وبك ألوذ ، وعليك أتوكل ، وإليك ألجأ وأعتصم ، وبك أستجير في جميع أموري ، وأنت غياثي وعمادي وأنت عصمتي ورجائي ، وأنت الله ربي لا إله إلا أنت ، سبحانك وبحمدك عملت سوءً وظلمت نفسي ، فصل على محمد وآل محمد ، واغفر لي وارحمني وخذ بيدي وأنقذني وقني واكفني وكلأني وارعني في ليلي ونهاري وإمسائي وإصباحي ومقامي وسفري ، يا أجود الأجودين ! ويا أكرم الاكرمين ! ويا أعدل الفاصلين ! ويا إله الأولين والاخرين ، ويا مالك يوم الدين ! ويا أرحم الراحمين ! يا حي ! يا قيوم ! يا حي لا يموت ! يا حي لا إله إلا أنت ! بمحمد يا الله ! بعلي يا الله ! بفاطمة يا الله ! بالحسن يا الله ! بالحسين يا الله ! بعلي يا الله ! صلوات الله عليهم أجمعين .
          قال الحسن بن محبوب : فعرضته على أبي الحسن الرضا (عليه السلام) فزادني فيه : بجعفر يا الله ! بموسى يا الله ! بعلي يا الله ! بمحمد يا الله ! بعلي يا الله ! بالحسن يا الله ! بحجتك ثم خليفتك في بلادك يا الله ! صل على محمد وآل محمد ، وخذ بناصيته ( وتسميه باسمه ) وذلل لي صعبه وسهل لي قياده ، ورد عني نافرة قلبه وارزقني خيره واصرف عني شره ، فإني بك اللهم أعوذ وألوذ وبك أثق وعليك أعتمد وأتوكل ، فصل على محمد وآل محمد ، واصرفه عني فإنك غياث المستغيثين ، وجار المستجيرين ، ولجأ اللاجئين ، وأرحم الراحمين"


          وأسانيد الشيخ للحسن بن محبوب هي ما ذكره في الفهرست :
          "
          أخبرنا بجميع كتبه ورواياته عدة من أصحابنا عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ، عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن الهيثم بن أبي مسروق ومعاية بن حكيم وأحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب . وهذا السند من أرقى أسانيد الخاصة .
          قال : وأخبرنا ابن ابي جيد عن ابن الوليد عن الصفار عن أحمد بن محمد ومعاوية والهيثم كلهم عن الحسن بن محبوب
          وقال : وأخبرنا أحمد بن محمد بن موسى بن الصلت ، عن أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة ، عن جعفر بن عبيد الله ، عن الحسن"الفهرست : رقم 162 .



          الطريق الرابع والخمسون :

          عيون أخبار الرضا : 1/129 :
          "
          حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس النيسابوري العطار بنيسابور في سنة 352 ، قال : حدثني علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري ، عن الفضل بن شاذان .
          وحدثنا حمزة بن محمد العلوي ، قال : حدثنا قنبر بن علي بن شاذان ، عن أبيه ، عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا (عليه السلام) ـ في حديث كتابه إلى المأمون ـ : إن محض الاسلام شهادة أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ... وأن محمداً عبده ورسوله ، وأمينه وصفيه ، وصفوته من خلقه ، وسيد المرسلين ، وخاتم المرسلين ، وأفضل العالمين ... وأن الدليل بعده والحجة على المؤمنين والقائم بأمر المسلمين ، والناطق على القرآن ، والعالم بأحكامه أخوه وخليفته ووصيه ووليه الذي كان منه بمنزلة هارون من موسى علي بن أبي طالب ، أمير المؤمنين ،وإمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين ، وأفضل المؤمنين ، ووارث علم النبيين والمرسلين ، وبعده ا لحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، ثم علي بن الحسين زين العابدين ، ثم محمد بن علي باقر علم النبيين ، ثم جعفر بن محمد الصادق وارث علم الوصيين ، ثم موسى بن جعفر الكاظن ، ثم علي بن موسى الرضا ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم الحجة القائم المنتظر ولده ، صلوات الله عليهم ، أشهد لهم بالوصية والامامة ، وأن الارض لا تتخلو من الامام حجة الله على خلقه في كل عصر وأوان ، وأنهم العروة الوثقى ، وأئمة الهدى ، والحجة على أهل الدنيا ، إلى أن يرث الله الارض ومن عليها ، وأن من خالفهم ضال مضل باطل ، تارك للحق والهدى .
          وقال الصدوق : حدثني بذلك حمزة بن محمد بن أحمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام ، عن أبي نصر قنبر بن شاذان ، عن أبيه عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا (عليه السلام).
          قال : وحديث عبد الواحد بن محمد بن عبدوس رضي الله عنه عندي أصح ولا قوة إلا بالله .
          قال : وحدثنا الحاكم أبو محمد جعفر بن نعيم بن شاذان رضي الله عنه ، عن عمّه أبي عبد الله محمد بن شاذان ، عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا ، مثل حديث عبدا لواحد بن محمد"



          الطريق الخامس والخمسون :

          مقتضب الاثر : 6 ،ورواه الشيخ الجليل حسن بن سليمان الحلي في المحتضر : 153 :
          "
          حدثنا أبو علي أحمد بن محمد بن جعفر الصولي البصري ، حدثنا عبد الرحمان بن صالح بن رعيدة ، قال : حدثني الحسين بن حميد بن الربيع ، قال : حدثنا الاعمش ، عن محمد بن خلف الطاطري ، عن زاذان ، عن سلمان قال : دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوماً فلما نظر إليّ قال : يا سلمان إن الله عز وجل لم يبعث نبياً ولا رسلاً إلا جعل له اثني عشر نقيباً ، قال : قلت له : يا رسول الله ! لقد عرفت هذا من أهل الكتابين ، قال : يا سلمان ، فهل عرفت من نقبائي الاثنا عشر ، الذين اختارهم الله للامامة من بعدي ؟ فقلت : الله ورسوله أعلم ! قال : يا سلمان ، خلقني الله من صفوة نوره ، ودعاني فاطعته ، وخلق من نوري نور علي (عليه السلام) فدعاه إلى طاعته فأطاعه ، وخلق من نوري ونور علي فاطمة ، فدعاها فأطاعته ، وخلق مني ومن علي ومن فاطمة الحسن والحسين ، فدعاهما فأطاعاه ، فسمانا الله عز وجل بخمسة أمساء من أسمائه ، فالله محمود وأنا محمد ، والله العلي وهذا علي ، والله فاطر وهذه فاطمة ، والله ذو الاحسان وهذا الحسن والله ، والله المحسن وهذا الحسين .
          ثم خلق منّا ومن نور الحسين تسعة أئمة فدعاهم فأطاعوا قبل أن يخلق الله عز وجل سماءً مبنية ، أو أرضاً مدحية ، أو هواءً وماءً وملكاً أو بشرا ، وكنا بعلمه أنوار نسبحه ونسمع له ونطيع .
          فقال سلمان : يا رسول الله ! بأبي أنت وأمي ، ما لمن عرف هؤلاء ؟
          فقال (صلى الله عليه وآله) : يا سلمان ! من عرفهم حق معرفتهم واقتدى بهم ، فوالى وليهم ، وتبرء من عدوهم فهو والله منّا يرد حيث نرد ويسكن حيث نسكن .
          قال : قلت : يا رسول الله فهل يكون إيمان بهم بغير معرفة بأسمائهم وأنسابهم ؟
          فقال : لا يا سلمان .
          فقلت : يا رسول الله ! فأنى لي لجنابهم ؟
          قال : قد عرفت إلى الحسين ، قال : ثم سيد العابدين : علي بن الحسين ، ثم ولده : محمد بن علي باقر علم الاولين والاخرين من النبيين والمرسلين ، ثم جعفر بن محمد لسان الله الصادق ، ثم موسى بن جعفر ، الكاظم غيظه صبراً في الله ، ثم علي بن موسى الرضا لامر الله ، ثم ابنه محمد الجواد المختار لله ، ثم ابنه علي الهادي إلى الله ، ثم ابنه الحسن الصامت الأمين على دين الله العسكري ، ثم ابنه حجة الله ثم انبه حجة الله فلان ـ سماه باسمه ـ ابن الحسن المهدي ، والناطق القائم بحق الله "

          تعليق


          • #20

            الطريق السادس والخمسون :

            كمال الدين : 252 باب 23 حديث 2 :
            "
            حدثنا محمد بن إبراهيم بن اسحاق الطالقاني رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن همام ، قال : حدثنا أحمد بن مابنداذ ، قال : حدثنا أحمد بن هلال ، عن محمد بن أبي عمير ، عن المفضل بن عمر ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه أمير المؤمنين عليهم السلام ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : لما أسري بي إلى السماء أوحى إليّ ربي جل جلاله ، فقال : يا محمد إني اطلعت على الارض اطلاعة فاخترتك منها وجعلتك نبياً ، وشققت لك من اسمي أسماً ، فأنا المحمود وأنت محمد ، ثم اطعلت ثانية فاخترت منها علياً ، وجعلته وصيك وخليفتك وزوج ابنتك وأبا ذريتك ، وشققت له اسماً من أسمائي ، فأنا العلي الاعالى وهو علي ، وجعلت فاطمة والحسن والحسين من نوركما ، ثم عرضت ولا يتهم على الملائكة ، فمن قبلها كان عندي من المقربين ، يا محمد لو أن عبداً عبدني حتى ينقطع ويصير كالشن بالبالي ثم أتاني جاحداً لولايتهم ما أسكنته جنتي ولا أظللته تحت عرشي ، يا محمد أتحب أن تراهم ؟ قلت : نعم يا رب ، فقال عز وجل : ارفع رأسك ؟ فرفعت رأسي ، فإذا أنا بأنورا علي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ، ومحمد بن علي ، وجعفر بن محمد ، وموسى بن جعفر ، وعلي بن موسى ، ومحمد بن علي ، وعلي بن محمد ، والحسن بن علي ، ومحمد بن الحسن القائم في وسطهم ، كأنه كوكب دري ، فقلت : يا رب من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء الائمة ، وهذا القائم الذي يحل حلالي ويحرم حرامي ، وبه أنتقم من أعدائي ، وهو راحة لأوليائي ، وهو الذي يشفي قلوب شيعتك من الظالمين والجاحدين والكافرين".

            ومثله في كفاية الاثر : 152 :
            "
            الخزاز القمي : حدثنا محمد بن علي بن الحسين رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن إبراهيم بن اسحاق الطالقاني رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن همام ، قال ...".



            الطريق السابع والخمسون :

            كفاية الاثر كفاية الاثر : 155 :
            "
            حدثنا علي بن الحسن بن محمد ، قال : حدثنا هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثنا عيسى بن موسى الهاشمي بسر من رأى ، قال : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن الحسين بن علي ، عن أبيه علي (عليه السلام) ، قال : دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) في بيت أم سلمة وقد نزلت هذه الاية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا علي هذه الأية نزلت فيك وفي سبطي والأئمة من ولدك .
            فقلت : يا رسول الله وكم الأئمة بعدك ؟
            قال : أنت يا علي ، ثم أبناك الحسن والحسين ، وبعد الحسين علي ابنه ، وبعد علي محمد ابنه ، وبعد محمد جعفر ابنه ، وبعد جعفر موسى ابنه ، وبعد موسى علي ابنه ، وبعد علي محمد ابنه ، وبعد محمد علي ابنه ، وبعد علي الحسن ابنه ، والحجة من ولد الحسن ، هكذا وجدت أساميهم مكتوبة على ساق العرش ، فسألت الله تعالى عن ذلك فقال : يا محمد ! هم الائمة بعدك مطهرون معصومون ، وأعداؤهم ملعونون"



            الطريق الثامن والخمسون :

            كفاية الاثر : 213 :
            "
            حدثني علي بن الحسن بن مندة ، قال : حدثني محمد بن الحسين الكوفي المعروف بأبي «بابن» الحكم ، قال : حدثنا اسماعيل بن موسى بن إبراهيم ، قال : حدثني محمد بن سليمان بن حبيب ، قال : حدثني شريك ، عن حكيم بن جبير ، عن ابراهيم النخعي ، عن علقمة بن قيس قال : خطبنا أمير المؤمين (عليه السلام) على منبر الكوفة خطبته اللؤلؤة فقال فيما قال في آخرها : ألا وإني ظاعن عن قريب ... فقام إليه رجل يقال له عامر بن كثير ، فقال : يا أمير المؤمنين لقد أخبرتنا عن أئمة الكفر وخلفاء الباطل ، فأخبرنا عن أئمة الحق وألسنة الصدق بعدك ؟
            قال : نعم ، إنه لعهد عهده إلي رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن هذا الأمر يملكه اثنا عشر اماماً ، تسعة من صلب الحسين ، ولقد قال النبي (صلى الله عليه وآله) : لما عرج بي إلى السماء نظرت إلى ساق العرش فإذا فيه مكتوب : « لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، أيدته بعلي ، ونصرته بعلي » ورأيت اثني عشر نوراً ، فقلت : يا رب أنوار من هذه ؟ فنوديت : يا محمد هذه أنوار الأئمة من ذريتك ، قلت : يا رسول الله أفلا تسميهم لي ؟ قال : نعم ، أنت الامام والخليفة بعدي تقضي ديني وتنجز عداتي ، وبعدك الحسن والحسين ، بعد الحسين ابنه علي زين العابدين ، وبعده ابنه محمد يدعى بالباقر ، وبعد محمد ابنه جعفر يدعى بالصادق ، وبعد جفر ابنه موسى يدعى بالكاظم ، وبعد موسى ابنه علي يدعى بالرضا ، وبعد علي ابنه محمد يدعى بالزكي ، وبعد محمد ابنه علي يدعى بانلقي ، وبعد علي ابنه الحسن يدعى بالأمين ، والقائم من ولد الحسن ، سميي وأشبه الناس بي ، يملأها قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً".



            الطريق التاسع والخمسون :

            كمال الدين : 254 باب 24 حديث 4 * علل الشرائع : 15 ، باب 7 :
            "
            حدثنا الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي ، قال : حدثنا فرات بن إبراهيم بن فرات الكوفي ، قال : حدثنا محمد بن علي بن أحمد الهمداني ، قال : حدثني أبو الفضل العباس بن عبد الله البخاري ، قال : حدثنا محمد بن القاسم بن إبراهيم بن عبد الله بن القاسم بن محمد بن أبي بكر ، قال : حدثنا عبد السلام بن صالح الهروي ، عن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه علي بن أبي طالب قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ما خلق الله خلقاً أفضل مني ولا أكرم عليه مني ... وإنه لما عرج بي إلى السماء أذن جبرئيل مثنى مثنى ، وأقام مثنى مثنى ، ثم قال : تقدم يا محمد ، فقلت : يا جبرئيل أتقدم عليك ؟ فقال : نعم ، لان الله تبارك وتعالى اسمه فضّل أنبياءه على ملائكته أجمعين وفضلك خاصة ، فتقدمت وصليت بهم ولا فخر ، فلما انتهينا إلى حجب النور قال لي جبرئيل (عليه السلام) : تقدم يا محمد ، وتخلف عني ، فقلت : يا جبرئيل في مثل هذا الموضع تفارقني ؟ فقال : يا محمد إن هذا انتهاء حدي الذي وضعه الله عز وجل لي في هذا المكان فإن تجاوزته احترقت أجنحتي ، لتعدي حدود ربي جل جلاله ، فزخّ بي زخّة في النور حتى انتهيت إلى حيث ما شاء الله عز وجل من ملكوته ، فنوديت يا محمد ! فقلت : لبيك ربي وسعديك تباركت وتعاليت ، فنوديت : يا محمد أنت عبدي وأنا ربك ، فإياي فاعبد ، وعلي فتوكل ، فإنك نوري في عبادي ورسولي إلى خلقي وحجتي في بريتي ، لمن تبعك خلقت جنتي ، ولمن خالفك خلقت ناري ، ولأوصيائك أوجبت كرامتي ، ولشيعتك أوجبت ثوابي ، فقلت : يا رب ومن أوصيائي ؟ فنوديت يا محمد إن أوصياءك المكتوبون على ساق العرش ، فنظرت ـ وأنا بين يدي ربي ـ إلى ساق العرش فرأيت اثني عشر نوراً ، في كل نور سطر أخضر مكتوب عليه اسم كل وصي من أوصيائي ، أولهم علي بن أبي طالب ، وآخرهم مهدي أمتي ، فقلت : يا رب أهؤلاء أوصيائي من بعدي ؟ فنوديت يا محمد هؤلاء أوليائي وأحبائي وأصفيائي وحججي بعدك على بريتي وهم أوصياؤك وخلفاؤك وخير خلقي بعدك ، وعزتي وجلالي لاظهرن بهم ديني ، ولأعلين بهم كلمتي ، ولاطهرن الارض بآخرهم من أعدائي ، ولأملكنه مشارق الأرض ومغاربها ، ولأسخرن له الرياح ، ولأذللن له الرقاب الصعاب ، ولأرقينَّه الاسباب ، ولأنصرنه بجندي ، ولأمدنه بملائكتي ، حتى يعلن دعوتي ويجمع الخلق على توحيدي ، ثم لأديمن ملكه ولأدوالن الايام بين أوليائي إلى يوم القيامة".



            الطريق الستون :

            الخزاز في كفاية الاثر : 74 :
            "
            حدثنا محمد بن عبد الله الشيباني رحمه الله ، قال : حدثنا رجاء بن يحيى العبرتائي الكاتب ، قال : حدثنا يعقوب بن اسحاق ، عن محمد بن بشار ، عن شعبة ، عن هشام بن يزيد ، عن انس بن مالك قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : لما عرج بي إلى السماء رأيت على ساق العرض مكتوباً : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، أيدته بعلي ونصرته به ، ورأيت اثني عشر اسماً مكتوباً بالنور ، فيهم : علي بن أبي طالب وسبطي ، وبعدهما تسعة أسماء : علياً علياً علياً ثلاث مرات ، ومحمد ومحمد مرتين ، وجفعر وموسى والحسن ، والحجة يتلألأ من بينهم ، فقلت : يا رب أسامي من هؤلاء ؟ فناداني ربي جل جلاله : هم الأوصياء من ذريتك ، بهم أثيب وأعاقب".



            الطريق الواحد والستون :

            كفاية الاثر كفاية الاثر : 72 :
            "
            حدثنا أبو الحسن علي بن الحسن بن محمد ، قال : حدثنا أبو محمد هارون بن موسى رضي الله عنه قال : حدثني أبو علي محمد بن همام ، قال : حدثني عامر بن كثير البصري ، قال : حدثني الحسن بن أحمد بن أبي شعيب الحراني ، قال : حدثنا مسكين بن بكير ، عن أبي بسطام شعبة بن الحجاج ، عن هشام بن زيد ، عن أنس بن مالك .
            قال هارون : وحدثني حيدر بن محمد بن نعيم السمرقندي ، قال : حدثني أبو النصر محمد بن مسعود العياشي ، عن يوسف بن السخت البصري ، قال : حدثنا إسحاق بن الحارث ، قال : حدثنا محمد بن بشار ، عن محمد بن جعفر ، عن شعبة ، عن هشام بن يزيد ، عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : لما عرج بي إلى السماء وبلغت سدرة المنتهى ، ودعني جبرئيل (عليه السلام) ، فقلت : حبيبي جبرئيل ! أفي هذا المقام تفارقني ، فقال : يا محمد إني لا أجوز هذا الموضع فتحترق أجنحتي .
            قال (صلى الله عليه وآله) : ثم زج بي في النور ما شاء الله ، فأوحى الله إليّ : يا محمد إني اطلعت إلى الارض اطلاعة فاخترتك منها فجعلتك نبياً ، ثم اطلعت ثانياً فاخترت منها علياً فجعلته وصيك ، ووارث علمك والامام بعدك ، وأخرج من أصلابكما الذرية الطاهرة والائمة المعصومين خزان علمي ، فلولاكم ما خلقت الدنيا والاخرة ، ولا الجنة والنار ، يا محمد أتحب أن تراهم ؟ قلت : نعم يا رب ، فنوديت : يا محمد أرفع رأسك ؟ فرفعت رأسي ، فإذاً أنا بأنوار : علي والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد ، وموسى بن جعفر ، وعلي بن موسى ، ومحمد بن علي ، وعلي بن محمد ، والحسن بن علي ، والحجة يتلألأ من بينهم كأنه كوكب دري ، فقلت : يا رب من هؤلاء ومن هذا ؟ قال : يا محمد هم الائمة بعدك والمطهرون من صلبك ، وهو الحجة التي يملاء الارض قسطاً وعدلاً ، ويشفي صدور قوم مؤمنين".

            تعليق


            • #21

              الى هنا نكون قد انهينا النقل من بحث الشيخ الماحوزي دام ظله

              ويكفى به رداً على أي شبهة تتعلق بأي واحد من الأئمة المعصومين - عليهم الصلاة و السلام -
              كما أنه يكفى به رداً على من يقول أين النص على الأثناعشر أمام من طرقكم

              منقول من الأخ جابر المحمدي المهاجر

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                الى هنا نكون قد انهينا النقل من بحث الشيخ الماحوزي دام ظله

                ويكفى به رداً على أي شبهة تتعلق بأي واحد من الأئمة المعصومين - عليهم الصلاة و السلام -
                كما أنه يكفى به رداً على من يقول أين النص على الأثناعشر أمام من طرقكم

                منقول من الأخ جابر المحمدي المهاجر
                و هل تظن أن هذه الجريدة التي نسختها دليل قويّ على صحة مذهبكم و عدم صحة الإسماعلية ..؟؟!!!

                سبق لي و سألت الإسماعلية عن دليلهم أن الإمامة بعد جعفر الصادق انتقلت لابنه الأكبر إسماعيل ثم لمحمد بن اسماعيل ، فردوا علي بأحاديث كثيرة من طرقهم و كتبهم ...

                فمن أصدق ؟؟


                كلّ يغني على ليلاه يا شيخ الطائفة ، فكما أنت فرح بهذه الأحاديث التي نقلتها غيرك لديه ما ينسف كلّ كل هذه الروايات ، و لكن لا أظن أنه من المجدي أن أنسخ و ألصق روايات الإسماعلية التي تثبت إمامة أئمتهم من ولد إسماعيل من جعفر الصادق ، لأني بكل بساطة لا أرى صحة لا إمامة موسى و لا أخيه إسماعيل ...

                لكن كان الأحرى بك أن تناقش الموضوع بعقلك بعيدا عن النسخ و اللصق و تسأل من أين أتيتم بعقيدة البداء و متى ظهرت هذه العقيدة ، و لماذا تحولت الإمامة من إسماعيل إلى موسى حسب مذهبكم ...

                تعليق


                • #23

                  لنفس السبب الذى ستقوله لأي شخص سألك أذا أريد أصير سني فمذهب من أتعب الحنفي أو الشافعي أو الحنبلي أو المالكي أو السلفي أو الوهابي أو الأخواني أو .... ألخ
                  وكلٌ منهم لديه الدليل على صحته أو كما تقول يغنى على ليلاه
                  فالحق لا يدرك إلا من الباب الذى أمر الله منه
                  (لو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم)

                  أما قصة البداء بأختيار الأئمة فهات الروايات
                  مع العلم أنى رديت عليها بهذا الموضوع لوجود أحاديث يصل سندها إلى رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - تنص على أمامة المعصوم موسي الكاظم - عليه الصلاة و السلام -

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                    لنفس السبب الذى ستقوله لأي شخص سألك أذا أريد أصير سني فمذهب من أتعب الحنفي أو الشافعي أو الحنبلي أو المالكي أو السلفي أو الوهابي أو الأخواني أو .... ألخ
                    وكلٌ منهم لديه الدليل على صحته أو كما تقول يغنى على ليلاه
                    فالحق لا يدرك إلا من الباب الذى أمر الله منه
                    (لو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم)

                    أما قصة البداء بأختيار الأئمة فهات الروايات
                    مع العلم أنى رديت عليها بهذا الموضوع لوجود أحاديث يصل سندها إلى رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - تنص على أمامة المعصوم موسي الكاظم - عليه الصلاة و السلام -
                    ليتكم تقرأون قليلا بدل النسخ و اللصق ...

                    لو سألتك أذكر ثلاثة فروقات بين المذهب الشافعي و المذهب الحنفي و المذهب المالكي و المذهب الحنبلي لعجزت عن ذلك ، أنتم إلى الآن لا تعرفون أن هذه المذاهب عبارة عن مذاهب فقهية أو بالأصح مدارس فقهية و ليس مذهب عقائدي مختلف عن الآخر كلهم نفس العقيدة وهناك كتب كثيرة عن العقيدة في المذاهب الأربعة و كل هذه المذاهب متفقة في الأصول ، أما الاختلاف فهي في أمور فقهية يجوز الاختلاف فيها ، مثلا : ما هو الأفضل للحاج النية للحج فقط أم النية للحج و العمرة أم العمرة أولا ثم الحج ؟ أيهما الأفضل للإمام في الصلاة الجهر بالبسلمة أم إخفاؤها و مثيلاتها من المسائل الفقهية في فروع العبادات .. و شتان بين هذا الاختلاف و بين اختلاف الإسماعلية و الزيدية و الاثني عشرية و الدروز و النصيرية و العلوية و الكاملية و الواقفية و الأصولية و غيرهم من المذاهب الشيعية المتبقية منها أو المندثرة كالسبئية .. شتان شتان


                    أنت مشكلتك في مواضيع الحوار ، لا تعرف الحوار فقط همّك النسخ و اللصق ، و كأن قوقل عاجز عن الاتيان بما تنسخه و لكن عند طرح موضوع للحوار يتم الحوار في نقاطه و فحواه و تحريك القوى العقلية ولو مرة في حياة الإنسان ...


                    أما إن أردت إثبات إمامة جعفر و قوة حجة الإسماعلية في هذا ، فسأتابع الموضوع لاحقا لآتيك برواياتهم ..

                    لكن حاليا أكتفى ببعض الروايات على عجالة ..

                    روى الكليني والمفيد والطوسي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري قال : كنت عند أبي الحسن العسكري وقت وفاة ابنه أبي جعفر وقد كان أشار إليه ودل عليه ، واني لأفكر في نفسي وأقول هذه قصة أبي إبراهيم وقصة إسماعيل ، فاقبل إلي أبو الحسن وقال : نعم يا أبا هاشم بدا لله في أبي جعفر وصير مكانه أبا محمد كما بدا له في إسماعيل بعدما دل عليه أبو عبدالله ونصبه ، وهو كما حدثتك نفسك وأنكره المبطلون .. أبو محمد ابني الخلف من بعدي عنده ما تحتاجون إليه ، ومعه آلة الإمامة والحمد لله !!

                    عن مسمع كردين قال : دخلت على أبي عبدالله وعنده إسماعيل، قال : ونحن إذ ذاك نأتم به بعد أبيه ،،،،،،،، الرواية !! انظر الاختصاص (290) والبصائر (97) والبحار (47/82) وإثبات الهداة : (3/165) .


                    ذكر الوليد بن صبيح أن أباه قد أوصى إليه وقال : كان بيني وبين رجل يقال له : عبد الجليل صداقة في قدم، فقال لي : إن أبا عبدالله أوصى إلى إسماعيل في حياته قبل موته بثلاث سنين !! انظر البحار : (48 / 22 ) .


                    تعليق


                    • #25
                      روى الكليني والمفيد والطوسي عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري قال : كنت عند أبي الحسن العسكري وقت وفاة ابنه أبي جعفر وقد كان أشار إليه ودل عليه ، واني لأفكر في نفسي وأقول هذه قصة أبي إبراهيم وقصة إسماعيل ، فاقبل إلي أبو الحسن وقال : نعم يا أبا هاشم بدا لله في أبي جعفر وصير مكانه أبا محمد كما بدا له في إسماعيل بعدما دل عليه أبو عبدالله ونصبه ، وهو كما حدثتك نفسك وأنكره المبطلون .. أبو محمد ابني الخلف من بعدي عنده ما تحتاجون إليه ، ومعه آلة الإمامة والحمد لله !!


                      أين روى الكليني هذا الحديث ؟

                      عن مسمع كردين قال : دخلت على أبي عبدالله وعنده إسماعيل، قال : ونحن إذ ذاك نأتم به بعد أبيه ،،،،،،،، الرواية !! انظر الاختصاص (290) والبصائر (97) والبحار (47/82) وإثبات الهداة : (3/165) .


                      أذا ذاك نأتم به .... الرواية !!!!!
                      بالله عليك أي عاقل يحتج بهذا الحديث
                      هاته كاملاً

                      ذكر الوليد بن صبيح أن أباه قد أوصى إليه وقال : كان بيني وبين رجل يقال له : عبد الجليل صداقة في قدم، فقال لي : إن أبا عبدالله أوصى إلى إسماعيل في حياته قبل موته بثلاث سنين !! انظر البحار : (48 / 22 ) .


                      هههههههه
                      رجل يقال له عبد الجليل !!!!
                      لا إله إلا الله
                      رجل أسمه عبد الجليل
                      لاحول و لا قوة إلا بالله
                      أنتظر لأبحث بالتاريخ و علم الرجال عن عبد الجليل هل هو ثقة أم كذاب ثم أرد عليك !!!!

                      من لا عقل له .... لا دين له





                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                        أين روى الكليني هذا الحديث ؟



                        أذا ذاك نأتم به .... الرواية !!!!!
                        بالله عليك أي عاقل يحتج بهذا الحديث
                        هاته كاملاً



                        هههههههه
                        رجل يقال له عبد الجليل !!!!
                        لا إله إلا الله
                        رجل أسمه عبد الجليل
                        لاحول و لا قوة إلا بالله
                        أنتظر لأبحث بالتاريخ و علم الرجال عن عبد الجليل هل هو ثقة أم كذاب ثم أرد عليك !!!!

                        من لا عقل له .... لا دين له





                        قلت لك سآتيك برويات الإسماعلية لاحقا ، و هم ليسوا ملزمين بأن تكون رواياتهم من كتبكم ، فكل حزب بما لديهم فرحون ، طبعا ستكون رواياتهم من كتبهم ...

                        ثم لا تخدع نفسك بأنك ستبحث و تتحقق منذ متى تبحثون ، فقط تنسخ و تلصق ..

                        أما ما وضعته في عجالتي فهي موجودة و افتح بحار الأنوار الجزء 47 صفحة 82 و انظر إلى الرواية كاملا ..

                        لو كنت فعلا تبحث و تقرأ لما طلبت الرواية كاملة ، بل تكفيك الصفحة لترجع إلى المصدر إن كان لديك كتاب واحد من تلك الكتب ...

                        و أنا أساسا لا أرى أهمية في طرح روايات الإسماعيلة ، يفترض الزميل الهميسع أن يرد عليك و يدافع عن معتقداته و عن إمامه كونه أحد الإسماعيلة في المنتدى ، أما أنا فلست أصدق روايتكم و لا أصدق رواياتهم و كلها في نظري موضوعة و منكرة من الأساس ...

                        تعليق


                        • #27
                          الزميل النفيس هل تعرف ان الانسان المؤدب لا يستفزز الاخرين وخصوصا بدون سبب وانت حاولت استفزاز الاخ شيخ الطائفة بدون سبب

                          الاخ شيخ الطائفة نقل احاديث فقط فهل تريده ان يكتبها بيده ؟

                          يجب عليك يا نفيس ان تنقل الرواية كاملة الاسناد والمتن عندما تريد ان تحتج بها

                          الان انقل الروايات كاملة السند والمتن
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد الوائلي; الساعة 28-11-2009, 09:57 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                            الزميل النفيس هل تعرف ان الانسان المؤدب لا يستفزز الاخرين وخصوصا بدون سبب وانت حاولت استفزاز الاخ شيخ الطائفة بدون سبب

                            الاخ شيخ الطائفة نقل احاديث فقط فهل تريده ان يكتبها بيده ؟

                            يجب عليك يا نفيس ان تنقل الرواية كاملة الاسناد والمتن عندما تريد ان تحتج بها

                            الان انقل الروايات كاملة السند والمتن

                            تعليق


                            • #29

                              بارك الله فيك أخى الوائلي

                              تعليق


                              • #30
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                                اقول
                                اسماعيل بن جعفر الصادق هو الإمام المنصب وقد نصّ عليه ابيه جعفر الصادق
                                فمن يرد عليّ ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X