بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وأصحاب محمد أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وقد جرت عادة الله -تعالى- بمثل معاداة هذا الرافضي صاحب الأخلاق الواطية وأضرابه لأهل الحق، ولذلك أنزل الله -تعالى- في تسلية رسوله -صلى الله عليه وسلم- قوله -عز اسمه-: ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾.».اهـ «غاية الأماني»
مقتطفات من اخلاق الغبي اميري حسين
اقول :
لم أجد بداً من الرد على سخافتك وسخافة اقوالك ايها الرافضي المتباكي على دولة المجوس وإلجامك فـ«جردت أسنة العزائم والرد، واستعنت على رد أباطيلك بالواحد الفرد، وليت هذا الرافضي المتكلم بهذا الكلام القبيح تنكب عن ميدان الفرسان، ليسلم من أسنة ألسنتهم عرضه، وينطوي من بساط المشاجرة طوله وعرضه، ولم يسمع ما يضيق به صدره، ولم ينتهك بين أفاضل الأمة ستره، وإذا أبى إلا المهارشة والمناقشة، والمواحشة والمفاحشة، فليصبر على حزّ الحلاقم، ونكز الأراقم، ونهش الضراغم، والبلاء المتراكم المتلاطم، ومتون الصوارم. فوالذي نفسي بيده، ما بارز أهل الحق قط قرن إلا كسروا قرنه، فقرع من ندم سنه، ولا ناحرهم خصم إلا بشّروه بسوء منقلبه، وسدّوا عليه طريق مذهبه لمهربه، ولا فاصحهم أحد –ولو كان مثل خطباء إياد– إلا فصحوه وفضحوه، ولا كافحهم مقاتل –ولو كان من بقية قوم عاد– إلا كبّوه على وجهه وبطحوه، هذا فعلهم مع الكماة الذين وردوا المنايا تبرعاً، وشربوا كؤوسها تطوعاً، وسعوا إلى الموت الزؤام سعياً، وحسبوا طعم الحمام أرياً، والكفاة الذين استحقروا الأقران فلم يهلهم أمر مخوف، وجالوا في ميادين المناضلة واخترقوا الصفوف، وتجالدوا لدى المجادلة بقواطع السيوف». «غاية الأماني»
إليك يا صاحب الخلق البذيء ويا صاحب الفطرة الخبيثة هذه الصفعة من حفيد عمر بن الخطاب الذي ازال دولة اجدادك الذين تتباكى عليهم وعلى اطلال دولتهم المقبورة !!

الحديث السابع والتسعون وثلاثماءة : صحيح






اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وأصحاب محمد أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه في تفسير قوله تعالى: ﴿قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ﴾. أن المراد (بفوقكم): أي الأمراء السوء، وبقوله: (أو من تحت أرجلكم) أي من قبل سفلتكم.
فتطاول السفلة والسفهاء على أخيار الأمة بعد الرسل والأنبياء هو من علامات غضب الله على عباده، فلهذا كان من الغبي الرافضي اميري حسين ما كان، مع ما هو عليه من الغرور والجهل، وظنه أنه قد خلا له الجو.
وإذا ما خلا الجبان بأرض *** طلب الطعن وحده والنزالا
فتطاول السفلة والسفهاء على أخيار الأمة بعد الرسل والأنبياء هو من علامات غضب الله على عباده، فلهذا كان من الغبي الرافضي اميري حسين ما كان، مع ما هو عليه من الغرور والجهل، وظنه أنه قد خلا له الجو.
وإذا ما خلا الجبان بأرض *** طلب الطعن وحده والنزالا
وقد جرت عادة الله -تعالى- بمثل معاداة هذا الرافضي صاحب الأخلاق الواطية وأضرابه لأهل الحق، ولذلك أنزل الله -تعالى- في تسلية رسوله -صلى الله عليه وسلم- قوله -عز اسمه-: ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾.».اهـ «غاية الأماني»
مقتطفات من اخلاق الغبي اميري حسين
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
اقول :
لم أجد بداً من الرد على سخافتك وسخافة اقوالك ايها الرافضي المتباكي على دولة المجوس وإلجامك فـ«جردت أسنة العزائم والرد، واستعنت على رد أباطيلك بالواحد الفرد، وليت هذا الرافضي المتكلم بهذا الكلام القبيح تنكب عن ميدان الفرسان، ليسلم من أسنة ألسنتهم عرضه، وينطوي من بساط المشاجرة طوله وعرضه، ولم يسمع ما يضيق به صدره، ولم ينتهك بين أفاضل الأمة ستره، وإذا أبى إلا المهارشة والمناقشة، والمواحشة والمفاحشة، فليصبر على حزّ الحلاقم، ونكز الأراقم، ونهش الضراغم، والبلاء المتراكم المتلاطم، ومتون الصوارم. فوالذي نفسي بيده، ما بارز أهل الحق قط قرن إلا كسروا قرنه، فقرع من ندم سنه، ولا ناحرهم خصم إلا بشّروه بسوء منقلبه، وسدّوا عليه طريق مذهبه لمهربه، ولا فاصحهم أحد –ولو كان مثل خطباء إياد– إلا فصحوه وفضحوه، ولا كافحهم مقاتل –ولو كان من بقية قوم عاد– إلا كبّوه على وجهه وبطحوه، هذا فعلهم مع الكماة الذين وردوا المنايا تبرعاً، وشربوا كؤوسها تطوعاً، وسعوا إلى الموت الزؤام سعياً، وحسبوا طعم الحمام أرياً، والكفاة الذين استحقروا الأقران فلم يهلهم أمر مخوف، وجالوا في ميادين المناضلة واخترقوا الصفوف، وتجالدوا لدى المجادلة بقواطع السيوف». «غاية الأماني»
إليك يا صاحب الخلق البذيء ويا صاحب الفطرة الخبيثة هذه الصفعة من حفيد عمر بن الخطاب الذي ازال دولة اجدادك الذين تتباكى عليهم وعلى اطلال دولتهم المقبورة !!

الحديث السابع والتسعون وثلاثماءة : صحيح






تعليق