هنالب المشكلة.
ولب المشكلة يتمثل بالنظرة السنية لنبي الله(ص).
فلونظرأهل السنة لنبي الله، كماينظرالشيعة، لأنمحت كل الفروقات السنية/الشيعية. ولأختفت المذهبية من حياة المسلمين بشكل كامل.
الإخوة أهل السنة يركزون على بشرية الرسول(ص).لذلك يجيزون عليه كل شئ. بمعنى يجوزون عليه مايجوزونه على بقية البشر.
إقرأوا صحيح البخاري. وسوف تقرأون بإن الرسول(ص) يغضب ويسب ويلعن، ويبول واقفا ويحاول الإنتحار، ومهوس بالجنس..........الخ من بلاوي تصيب البشر.
يعني آية (وإنك لعلى خلق عظيم)أصبحت في خبركان!!!!!!!!!
لكن بنفس الوقت يلوكون بإلسنتهم هومعصوم!!! طيب كيف معصوم؟؟ وتصدرمنه كل تلك البلاوي!!!!!!!!!!!!!
وسيأتيك الجواب. معصوم في التبليغ فقط!!!!!!!!
حسنا، وهل عين نبي الله لكم ماهوتبليغ؟؟؟؟وماهوغيرتبليغ؟؟؟
وسيأتيك الجواب: نحن من يعين له ذلك!!!!!
يعني نحن من يقول: هذاتبليغ والرسول معصوم به!!! وهذا غيرتبليغ والرسول(ص) غير معصوم به!!!!
حسنا، وماذا نعمل بالآية الكريمة(وماعلى الرسول إلا البلاغ المبين)؟؟؟؟؟ وكلمة إلا تحصر عمل الرسول(ص)بالتبليغ والتبلغ فقط.
أجابني أحدهم في ساحة(أنصارالحسين)،أنت حمار، لاتفهم حتى أحاورك وأغلق النقاش!!!!!!!
ههههههههههههههههه
ماعلينا.
هكذا ينظرالشيعة للمسألة.
خطاب الله ونظرته لرسوله(ص). غيرخطاب البشرللرسول(ص).
نعم. الله سبحانه عزوجل ينظرلنبيه كبشر. لأنه فعلابشر،و ليس ملاكا.
لكن صفته كنبي يوحى له. ومبلغ عن الله. ترفعه فوق مستوى البشر، من ناحية الخلق العظيم،ومايجوز له ولايجوز لغيره. ومن ناحية أمره ونهيه.
لذلك قرن طاعته، بطاعةالله.
وأجازله مالم يجزه لبقية البشر. أجازله الزواج من تسعة، ولم يجزلبقيةالبشرذلك. وخاطب نساؤه بقوله: سورة الأحزاب - سورة 33 - آية 32
(يا نساء النبي لستن كاحد من النساء ان اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا)
سورة الأحزاب - سورة 33 - آية 30
(يا نساء النبي من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لهاالعذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا)
وكثيرمن الأمورالأخرى التي هي من مختصات الرسول(ص) والرسول(ص) فقط دون بقية الناس، ليس هنامحل بحثها.
لذلك أصبحت العلاقة بين الله ونبيه، غيرالعلاقة بين النبي وسائرالبشر.
فعلاقة الله بالرسول(ص) : علاقة مجردآمر(مجرد عن كل صفة بشرية وحدية، لأنه فوق كل شئ،وبلاحدود) بمحددمأمور(محددبصفاته البشرية، ومعين بنبوته المحمدية).
وأماعلاقة النبي الكريم(ص) بسائرالبشر.
فهي علاقة نبي يوحى إليه. ببشرمؤمن برسالة رب العالمين.
وبالنتيجة لايجوز لناأن نتصورالنبي بشر، كسائرالبشر، وإن خاطبه الحق كبشر.
ولب المشكلة يتمثل بالنظرة السنية لنبي الله(ص).
فلونظرأهل السنة لنبي الله، كماينظرالشيعة، لأنمحت كل الفروقات السنية/الشيعية. ولأختفت المذهبية من حياة المسلمين بشكل كامل.
الإخوة أهل السنة يركزون على بشرية الرسول(ص).لذلك يجيزون عليه كل شئ. بمعنى يجوزون عليه مايجوزونه على بقية البشر.
إقرأوا صحيح البخاري. وسوف تقرأون بإن الرسول(ص) يغضب ويسب ويلعن، ويبول واقفا ويحاول الإنتحار، ومهوس بالجنس..........الخ من بلاوي تصيب البشر.
يعني آية (وإنك لعلى خلق عظيم)أصبحت في خبركان!!!!!!!!!
لكن بنفس الوقت يلوكون بإلسنتهم هومعصوم!!! طيب كيف معصوم؟؟ وتصدرمنه كل تلك البلاوي!!!!!!!!!!!!!
وسيأتيك الجواب. معصوم في التبليغ فقط!!!!!!!!
حسنا، وهل عين نبي الله لكم ماهوتبليغ؟؟؟؟وماهوغيرتبليغ؟؟؟
وسيأتيك الجواب: نحن من يعين له ذلك!!!!!
يعني نحن من يقول: هذاتبليغ والرسول معصوم به!!! وهذا غيرتبليغ والرسول(ص) غير معصوم به!!!!
حسنا، وماذا نعمل بالآية الكريمة(وماعلى الرسول إلا البلاغ المبين)؟؟؟؟؟ وكلمة إلا تحصر عمل الرسول(ص)بالتبليغ والتبلغ فقط.
أجابني أحدهم في ساحة(أنصارالحسين)،أنت حمار، لاتفهم حتى أحاورك وأغلق النقاش!!!!!!!
ههههههههههههههههه
ماعلينا.
هكذا ينظرالشيعة للمسألة.
خطاب الله ونظرته لرسوله(ص). غيرخطاب البشرللرسول(ص).
نعم. الله سبحانه عزوجل ينظرلنبيه كبشر. لأنه فعلابشر،و ليس ملاكا.
لكن صفته كنبي يوحى له. ومبلغ عن الله. ترفعه فوق مستوى البشر، من ناحية الخلق العظيم،ومايجوز له ولايجوز لغيره. ومن ناحية أمره ونهيه.
لذلك قرن طاعته، بطاعةالله.
وأجازله مالم يجزه لبقية البشر. أجازله الزواج من تسعة، ولم يجزلبقيةالبشرذلك. وخاطب نساؤه بقوله: سورة الأحزاب - سورة 33 - آية 32
(يا نساء النبي لستن كاحد من النساء ان اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا)
سورة الأحزاب - سورة 33 - آية 30
(يا نساء النبي من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لهاالعذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا)
وكثيرمن الأمورالأخرى التي هي من مختصات الرسول(ص) والرسول(ص) فقط دون بقية الناس، ليس هنامحل بحثها.
لذلك أصبحت العلاقة بين الله ونبيه، غيرالعلاقة بين النبي وسائرالبشر.
فعلاقة الله بالرسول(ص) : علاقة مجردآمر(مجرد عن كل صفة بشرية وحدية، لأنه فوق كل شئ،وبلاحدود) بمحددمأمور(محددبصفاته البشرية، ومعين بنبوته المحمدية).
وأماعلاقة النبي الكريم(ص) بسائرالبشر.
فهي علاقة نبي يوحى إليه. ببشرمؤمن برسالة رب العالمين.
وبالنتيجة لايجوز لناأن نتصورالنبي بشر، كسائرالبشر، وإن خاطبه الحق كبشر.
وآخردعواناأن الحمد لله رب العالمين.