مقتبس من مواقع السنة
لماذا كل هذا التناقض يا اهل السنة
من أمر بقتل الحسين رضي الله عنه هو يزيد بن معاوية وهذا ما قاله محمد العوضي في قناة الكويت قبل سنة تقريبا
لا شك أن من باشر قتل الحسين رضي الله عنه و أرضاه لم يكونوا من شيعة العراق، وقصة مقتله معروفة في التواريخ والتراجم ....
ولا شك أيضا أن كثيرا من شيعة العراق خذلوه بعد أن كتبوا إليه أن يخرج إليهم
و وعدوه أن ينصروه فلم يفعلوا .. فهم بذلك قد أعانوا على دمه رضي الله عنه و أرضاه.
ولا شك عند أهل السنة أنه قَتل شهيدا مظلوما ، ولا شك أنه سبط نبينا و أنه سيد شباب الجنة مع أخيه الحسن رضي الله عنهما .
ويزيد بن معاوية ظالم فاسق عند أهل السنة وقد قتل خيار أبناء المهاجرين والأنصار في وقعة الحرة ولم يمهله الله بعدها، فمات في شبابه ...
ولا شك أن مما يعاب على كثير من شيعة العراق في ذلك الزمان خذلانهم للحسين وقد أخرجوه من المدينة وابن عمر رضي الله عنه وغيره قد كرهوا خروجه وتألموا لذلك وقصة ابن عمر معه في نهيه عن الخروج إلى العراق وبكائه صحيحة معروفة
ولا شك أيضا أن قتله قد آلم المسلمين جميعا إلا فاسق خبيث المعتقد.
ولا شك أيضا أن كثيرا من شيعة العراق خذلوه بعد أن كتبوا إليه أن يخرج إليهم
و وعدوه أن ينصروه فلم يفعلوا .. فهم بذلك قد أعانوا على دمه رضي الله عنه و أرضاه.
ولا شك عند أهل السنة أنه قَتل شهيدا مظلوما ، ولا شك أنه سبط نبينا و أنه سيد شباب الجنة مع أخيه الحسن رضي الله عنهما .
ويزيد بن معاوية ظالم فاسق عند أهل السنة وقد قتل خيار أبناء المهاجرين والأنصار في وقعة الحرة ولم يمهله الله بعدها، فمات في شبابه ...
ولا شك أن مما يعاب على كثير من شيعة العراق في ذلك الزمان خذلانهم للحسين وقد أخرجوه من المدينة وابن عمر رضي الله عنه وغيره قد كرهوا خروجه وتألموا لذلك وقصة ابن عمر معه في نهيه عن الخروج إلى العراق وبكائه صحيحة معروفة
ولا شك أيضا أن قتله قد آلم المسلمين جميعا إلا فاسق خبيث المعتقد.
لا يخفى أحد من السنة والشيعة ولا يجوز ان نناقض نفسنا فمن قتل الحسين هو شمر بن ذي الجوشن بأمر من يزيد بن معاوية الذي كان يشرب الخمر ويترنح به ويربي القردة
رضي الله عن الحسين وعن أبيه وعن جميع صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم
ومن قتله فهو من المجرمين .
ولم يأمر يزيد بقتله وهو من ملوك المسلمين ( لانسبه ولانحبه ) وهذا هو مذهب السلف .
ومن قتله فهو من المجرمين .
ولم يأمر يزيد بقتله وهو من ملوك المسلمين ( لانسبه ولانحبه ) وهذا هو مذهب السلف .
إن الحقيقة المفاجئة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين
واما قتلة الحسين رضي الله عنه هم الروافضاو الشيعه قاتلهم الله قتلت الناس اهل الفساد لاياتون الا بشر
تعليق