الى الاخوه الشرفاء ارجو الاصغاء الى هذه القصه القصيره
اني احد المواطنين من محافظه بابل قد فصلت من الخدمه بسبب الاحداث الاخير التي وقعت بين الاجهزه الامنيه ومليشيات جيش مقتدى وبعد رفضي ان انفذ الواجب قاموا بفصلي وبعد قرار العفو للجهزه الامنيه قد قدمت طلب الى السيد جواد البولاني للعوده اسوه بباقي المنتسبين وبعد تقديم الطلب لم احصل على جواب وبعد ذالك عرفني احد الاخوه على امين الحزب الدستوي المدعو ( الجشعمي ) في بابل كان الاتفاق على انه سوف يفعل هذا الطلب مقابل 500 دولار ولكن بعد الاتفاق على اسبوع اصبح اسبوعين واصبح شهرين من ثم اصبح ثمان اشهر وبعد هذه المده الطويله من المماطله قلت له اعطيني المبلغ وكفا الله المؤمنين شر القتال ولكن هددني ان لم اكف سوف يقوم بعتقالي انا واسرتي . بعد هذا الموقف توجهت الى مكتب السيد الشهيد في بابل وقد قلت لهم الذي جرى وكان الاتفاق على ان اقدم الشكوى الى مدير المكتب سعد الموسوي وبعد ان التقيت بل السيد سعد الموسوي وقد عرفني عليه شخص يدعى مؤنس وقد طلب مني نصف دفتر مقابل تقديم الطلب الى النائب احمد المسعودي النائب عن الكتله الصدريه وبعد هذه المده ايظن قد نكرور علي المبلغ وهددوني بل المليشيات ان تحدثت هذا حال التيار الصدري في بابل لاحول ولا قوه الا بالله
اني احد المواطنين من محافظه بابل قد فصلت من الخدمه بسبب الاحداث الاخير التي وقعت بين الاجهزه الامنيه ومليشيات جيش مقتدى وبعد رفضي ان انفذ الواجب قاموا بفصلي وبعد قرار العفو للجهزه الامنيه قد قدمت طلب الى السيد جواد البولاني للعوده اسوه بباقي المنتسبين وبعد تقديم الطلب لم احصل على جواب وبعد ذالك عرفني احد الاخوه على امين الحزب الدستوي المدعو ( الجشعمي ) في بابل كان الاتفاق على انه سوف يفعل هذا الطلب مقابل 500 دولار ولكن بعد الاتفاق على اسبوع اصبح اسبوعين واصبح شهرين من ثم اصبح ثمان اشهر وبعد هذه المده الطويله من المماطله قلت له اعطيني المبلغ وكفا الله المؤمنين شر القتال ولكن هددني ان لم اكف سوف يقوم بعتقالي انا واسرتي . بعد هذا الموقف توجهت الى مكتب السيد الشهيد في بابل وقد قلت لهم الذي جرى وكان الاتفاق على ان اقدم الشكوى الى مدير المكتب سعد الموسوي وبعد ان التقيت بل السيد سعد الموسوي وقد عرفني عليه شخص يدعى مؤنس وقد طلب مني نصف دفتر مقابل تقديم الطلب الى النائب احمد المسعودي النائب عن الكتله الصدريه وبعد هذه المده ايظن قد نكرور علي المبلغ وهددوني بل المليشيات ان تحدثت هذا حال التيار الصدري في بابل لاحول ولا قوه الا بالله
تعليق