الضجة التي تثار حول غلاء المهور بين الوقت والاخر دليل على افلاس فكري ......
منقووووووول.....
الضجة التي تثار حول غلاء المهور بين الوقت والاخر دليل على افلاس فكري ......
اتعجب عندما اقرا او اسمع من يتحدث عن هذا الموضوع على اقل تقدير في حيز مجتمعي ......
ولتكون الصورة اوضح
في مجتمعنا المهر المتعارف عليه هو العشرون الف مع بعض الفروق التي لا تستحق الذكر بان يزيد العشرين قليلا او يقل .....وغالبا لا يحدد المهر من قبل اهل الفتاة لان هذا هو المتعارف
وما اريد قوله ان المهر او الصداق هو كرامة من الله للمراة لا ثمن لها ولا قيمة .....لذلك في الرؤية الشرعية افضل الصداق التعليم فسابقا كان صداق المراة تعليمها القران الكريم او القراءة والكتابة .....على كل حال نحن من انحصر في حيز القيمة المادية وهذا هو الدليل على الافلاس الفكري
ففلسفة المهر ان يقدم الرجل افضل مايملك للمراة ضمن امكانياته بقبولها
وضمن هذه الفلسفة يكون العشرين الف كالمئة الف مادام كل شخص يقدم افضل ما يمكن
المشكلة اننا الزمنا انفسنا بصيغة والان نتنكر لها وكان احدا فرضها علينا
والادهى عندما تعامل المراة كانها من خلق المشكلة في حين قلما امراة تحدد مهرها او تشارك بتحديده او المفاصلة فيه.......وهذا دليل ايضا على افلاسها الفكري
فمن القبح ان يكرمها الله بشئ لا تحسن صياغته او استثماره
لان المراة في مجتمعنا غالبا تتلف هذا المبلغ في امور الزينة وبذخ ومظاهر اغلبها يضيع في ليلة الزفاف
في حين من الواجب عليها ان تعيد النظر في مصارف هذا المهر الذي هو كرامة وهبة من الله
ونعود للرجل لاقول ياليت الرجال في مجتمعاتنا يملكون ما هو اعلى قيمة من المادة ليقدموهفمن العيب ان يكون فضل مايملك الرجل عشرون الف او اكثر او اقل بقليل ويتمنى ان يتملص من دفعها في حين انه يجب ان يستوعب ان المراة تستطيع ان تستغني عنه بالمرة فهل يرضيه ويرضي رجال الدين اعتبار المهر عادة نتمنى لو نتخلص منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمشكلة الادهى ان بعض الرجال مهما كان مرتاح ومقتنع بزوجته يضل يتذكر هالمهر الذي اعطاها اياه حتى بعد الف سنة والاقبح كلما تازم موقف بينهما ووصلنت الامور لاقصاها قال بكل جراة بل بكل .......جيبي مهري
اوليس هذا دليل على السطحية في الفكر والاخلاق للمراة والرجل ورجال الدين ؟؟؟؟؟؟؟
لاتفهمونا غلط
تحياتي
منقووووووووووول
منقووووووول.....
الضجة التي تثار حول غلاء المهور بين الوقت والاخر دليل على افلاس فكري ......
اتعجب عندما اقرا او اسمع من يتحدث عن هذا الموضوع على اقل تقدير في حيز مجتمعي ......
ولتكون الصورة اوضح
في مجتمعنا المهر المتعارف عليه هو العشرون الف مع بعض الفروق التي لا تستحق الذكر بان يزيد العشرين قليلا او يقل .....وغالبا لا يحدد المهر من قبل اهل الفتاة لان هذا هو المتعارف
وما اريد قوله ان المهر او الصداق هو كرامة من الله للمراة لا ثمن لها ولا قيمة .....لذلك في الرؤية الشرعية افضل الصداق التعليم فسابقا كان صداق المراة تعليمها القران الكريم او القراءة والكتابة .....على كل حال نحن من انحصر في حيز القيمة المادية وهذا هو الدليل على الافلاس الفكري
ففلسفة المهر ان يقدم الرجل افضل مايملك للمراة ضمن امكانياته بقبولها
وضمن هذه الفلسفة يكون العشرين الف كالمئة الف مادام كل شخص يقدم افضل ما يمكن
المشكلة اننا الزمنا انفسنا بصيغة والان نتنكر لها وكان احدا فرضها علينا
والادهى عندما تعامل المراة كانها من خلق المشكلة في حين قلما امراة تحدد مهرها او تشارك بتحديده او المفاصلة فيه.......وهذا دليل ايضا على افلاسها الفكري
فمن القبح ان يكرمها الله بشئ لا تحسن صياغته او استثماره
لان المراة في مجتمعنا غالبا تتلف هذا المبلغ في امور الزينة وبذخ ومظاهر اغلبها يضيع في ليلة الزفاف
في حين من الواجب عليها ان تعيد النظر في مصارف هذا المهر الذي هو كرامة وهبة من الله
ونعود للرجل لاقول ياليت الرجال في مجتمعاتنا يملكون ما هو اعلى قيمة من المادة ليقدموهفمن العيب ان يكون فضل مايملك الرجل عشرون الف او اكثر او اقل بقليل ويتمنى ان يتملص من دفعها في حين انه يجب ان يستوعب ان المراة تستطيع ان تستغني عنه بالمرة فهل يرضيه ويرضي رجال الدين اعتبار المهر عادة نتمنى لو نتخلص منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمشكلة الادهى ان بعض الرجال مهما كان مرتاح ومقتنع بزوجته يضل يتذكر هالمهر الذي اعطاها اياه حتى بعد الف سنة والاقبح كلما تازم موقف بينهما ووصلنت الامور لاقصاها قال بكل جراة بل بكل .......جيبي مهري
اوليس هذا دليل على السطحية في الفكر والاخلاق للمراة والرجل ورجال الدين ؟؟؟؟؟؟؟
لاتفهمونا غلط
تحياتي
منقووووووووووول
تعليق