تويت
قصيدة (( نقيُّ التقاة ))
بسم الله الرحمن الرحيم
أفلحَ من صلى على محمدٍ وآل ِمحمد
أفلحَ من صلى على محمدٍ وآل ِمحمد
نقيّ ُالتقاة
عـلـيّ ُالــنــقـيّ ُوهـادي الـتـقاة * نجيبٌ فـقـيـه ٌسـليلُ النقاة
أبــوهُ جـوادُ الأئــمــه الــتــقـيِّ * محمد زكـيّ ٌتــقـيّ ُالـهـداة
وشمسُ الشموس ِعليّ ُالرضيِّ * سناهُ تشعـشع بدُوراً ثـُقاة
بـحــبِّ الــنـــقـــيِّ نـُــلامُ نـُـدان * ضحـيـنا بحبِّ الفقيه ِجُناة
وإن نـفـني عـمـراً بــكـاءً فـداه * فـعـزّ ٌوفخرٌ جـنـيـنا الأنـَاة
زهـا الـكـونَ نــوراً قـدومُ عـليّ * عليّ ُالشفيعُ نـَقاءُ الصفات
تسـامى يضيءُ دروبَ الأنام * قضاءُ الحوائج ِأسدى الدعاة
دعــاة ٌلــديـــن ٍلـربٍّ رحـــيــم * لذكر ِالتـقـاة ِفصلّوا الصلاة
هَـدانا الـرؤوفُ بـهُـدى الكرام * بنور ِخُطاهُم يَهونُ الممات
بــآل ِالــبـــيـــت ِتـُـقــامُ تُــتَــم * نـبـيـنا نهـانا وبـتـر ِالصلاة
نـوالـي بـروح ٍغـُداة َالجـنــان * بفاضل ِطـيـن ٍخُـلـقـنــا اُبـاة
إلهي فـإرحم خـطـايـا المُسيء * بآل ِالـنـبـيِّ حِمانـا الـرُعَـاة
وإغـفـر لذنبِ الجهـول ِوقـلـب * دعـاكَ بـحـقِّ الـنـقـيِّ تقات
إعِـنـّا بـصـبـر ٍلـحـمـل ِالـزمان * فـنحنُ ياربّي بـدار ِالقـُساة
فـيـَقـسُـوا ونـَصْبُوا ليوم ٍأمان * يناموا بظلم ٍوندعوا صُحَاة
فمن لـدجـانـا يـَنـيــرُ ســــنـاء * ومن للدعـاءِ لغـيـث ِالفـَلاَة
ومَن لشِـقـَانـا كـَبَـد السنين * ومن يأتي يثأر ويمحي الطغاة
ومن يسقي يروي ظِمَاءَ الفؤاد * ويُطفحُ لدجلة ِماءُ الفرات
ألاَ بــالـصــلاة ِقـــدومُ الإمـــام ِ* نحـيـيِّ بجمع ِالإمور غـداة
وندعـو لإبـن ِالحسـن أين كان * بحـفـظ ٍو نصر ِولـيّ ُالولاة
أمورُ الحـيـاة ِيـراهـا الإمـامُ * فتُعرض عليه فيُشقى العُصاة
سـلامٌ وشـوقٌ ودمـعٌ إلــيــك * ســيــبـقـى ولاءً لآل ٍحُـمـاة
ونهدي سـلاماً لـمـولىً عـليّ * نـبـارك لـزهــراءِ أمّ ُالـتـقـاة
بـيـوم ٍيُضيءُ بــنـور ِالـنـقـيّ * تسامى وطـيـبة َشَذو النجاة
حـيـاءً بــدار ِالـغـرور ِنـُقـيـم * وما نـبكي ما أصابَ الـهُـداة
تهـاني لـيـوم ِمـيـلاد ِالـنـقـيِّ * وندعو ظهوراً لـعـيـن ِالحياة
فقمْ بـالسـلام ِوجُـد بـالـوقـار * إداءُ الـتحـيـه بعـطر ِالصلاة
الحاج ناده علي
عـلـيّ ُالــنــقـيّ ُوهـادي الـتـقاة * نجيبٌ فـقـيـه ٌسـليلُ النقاة
أبــوهُ جـوادُ الأئــمــه الــتــقـيِّ * محمد زكـيّ ٌتــقـيّ ُالـهـداة
وشمسُ الشموس ِعليّ ُالرضيِّ * سناهُ تشعـشع بدُوراً ثـُقاة
بـحــبِّ الــنـــقـــيِّ نـُــلامُ نـُـدان * ضحـيـنا بحبِّ الفقيه ِجُناة
وإن نـفـني عـمـراً بــكـاءً فـداه * فـعـزّ ٌوفخرٌ جـنـيـنا الأنـَاة
زهـا الـكـونَ نــوراً قـدومُ عـليّ * عليّ ُالشفيعُ نـَقاءُ الصفات
تسـامى يضيءُ دروبَ الأنام * قضاءُ الحوائج ِأسدى الدعاة
دعــاة ٌلــديـــن ٍلـربٍّ رحـــيــم * لذكر ِالتـقـاة ِفصلّوا الصلاة
هَـدانا الـرؤوفُ بـهُـدى الكرام * بنور ِخُطاهُم يَهونُ الممات
بــآل ِالــبـــيـــت ِتـُـقــامُ تُــتَــم * نـبـيـنا نهـانا وبـتـر ِالصلاة
نـوالـي بـروح ٍغـُداة َالجـنــان * بفاضل ِطـيـن ٍخُـلـقـنــا اُبـاة
إلهي فـإرحم خـطـايـا المُسيء * بآل ِالـنـبـيِّ حِمانـا الـرُعَـاة
وإغـفـر لذنبِ الجهـول ِوقـلـب * دعـاكَ بـحـقِّ الـنـقـيِّ تقات
إعِـنـّا بـصـبـر ٍلـحـمـل ِالـزمان * فـنحنُ ياربّي بـدار ِالقـُساة
فـيـَقـسُـوا ونـَصْبُوا ليوم ٍأمان * يناموا بظلم ٍوندعوا صُحَاة
فمن لـدجـانـا يـَنـيــرُ ســــنـاء * ومن للدعـاءِ لغـيـث ِالفـَلاَة
ومَن لشِـقـَانـا كـَبَـد السنين * ومن يأتي يثأر ويمحي الطغاة
ومن يسقي يروي ظِمَاءَ الفؤاد * ويُطفحُ لدجلة ِماءُ الفرات
ألاَ بــالـصــلاة ِقـــدومُ الإمـــام ِ* نحـيـيِّ بجمع ِالإمور غـداة
وندعـو لإبـن ِالحسـن أين كان * بحـفـظ ٍو نصر ِولـيّ ُالولاة
أمورُ الحـيـاة ِيـراهـا الإمـامُ * فتُعرض عليه فيُشقى العُصاة
سـلامٌ وشـوقٌ ودمـعٌ إلــيــك * ســيــبـقـى ولاءً لآل ٍحُـمـاة
ونهدي سـلاماً لـمـولىً عـليّ * نـبـارك لـزهــراءِ أمّ ُالـتـقـاة
بـيـوم ٍيُضيءُ بــنـور ِالـنـقـيّ * تسامى وطـيـبة َشَذو النجاة
حـيـاءً بــدار ِالـغـرور ِنـُقـيـم * وما نـبكي ما أصابَ الـهُـداة
تهـاني لـيـوم ِمـيـلاد ِالـنـقـيِّ * وندعو ظهوراً لـعـيـن ِالحياة
فقمْ بـالسـلام ِوجُـد بـالـوقـار * إداءُ الـتحـيـه بعـطر ِالصلاة
الحاج ناده علي
تعليق