إعـــــــلان

**منتضر الفرج المبين** · 15-12-2009, 04:13 PM

سنوات والبرلمان لعبة بيد المالكي .....

يا أخي بدات أعتقد أنك من سكان المريخ .....لأن حتى الضاري والمشعان ما تكلمو ا بهذا ألي أنته تكوله ....راح نعتبره تسرع واستعجال في الأنتقاد ...يمعود أنته أكبر من هكذا كلام ....شوفنه شغله بيهه حظ نكدر نتناكر بيهه وياك... لأن هكذا كلام ....لا نجد في جميع القواميس الكلمات المناسبه له ...

اي ديمقراطية هذي اللي بيهه الجانب التشريعي والتنفيذي واحد ..؟؟؟

أذا حصلت كتله على أغلبيه مريحه في البرلمان ...تستطيع تشكيل الحكومه بدون الجوء ألى الكتل الصغيره وتشكيل الأتلافات ...وبذلك نستطيع محاسبتها على أي خلل أما والحاله الأن ألتي تمت بها تشكيل الحكومه فهي ماساة مفجعه ..

لعل البعض لم يفهم هذه الاشارات التي تدل بوضوخ على انتماء وخلفية صاحبها!!
المطلب المالكي بتحجيم البرلمان وتقوية رئيس الوزراء من خلال تغيير الدستور وتحويل النظام الى رئاسي بدلا من البرلماني!!!
وهو مطلب اسياد المالكي للعودة الى الديكتاتورية !!

أي أخي أريد أصير دكتاتور على الحراميه عندك مانع ..؟؟؟
بالمناسبه اسلوب تهديد الناس بعودة الدكتاتوريه يدل على أستخفاف بهم ...فأنتبه ...

بس ماادري منو اللي يحصل اغلبية (مريحة)وشلون ..؟؟؟

صحيح لغز صعب يرادلنه واحد يحله....

**منتضر الفرج المبين** · 15-12-2009, 07:56 PM

انتخابات مجالس المحافظات
بغداد/واشنطن/النور:
يعترف عادل عبد المهدي أن المجلس الأعلى الإسلامي في العراق، له علاقات "حميمة" بطهران، لكنه يرفض ما يقال من أنه يتلقى الأوامر منها. ومن جانب آخر ينظر محللون سياسيون أميركان الى أن المالكي الذي أفشل المجلس الأعلى في 14 محافظة خلال الانتخابات المحلية، مازال "خصمه الأول" في انتخابات آذار التي يحاول المجلس من خلالها استعادة سيطرته.
ويقول جارلس ليفنسون وجينا بتشون، مراسلا صحيفة ذي وول ستريت جورنال إن الانتباه يتركز الآن في الأوساط السياسية العراقية على حملة انتخابات آذار. ويجد المراسلان أن المجلس الأعلى الإسلامي الذي كان أحد أقوى الأحزاب السياسية في عراق ما بعد نظام الرئيس السابق صدام حسين، تعرّض لانتكاسات عديدة كان آخرها تراجعه في الانتخابات المحلية التي جرت في كانون الثاني. وحسب مسؤولين حزبيين في المجلس فإنّه سيفعل كل شيء من أجل أن يستعيد "شعبيته السابقة".
ويؤكد عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية وأحد كبار مسؤولي المجلس: "كان هناك تراجع بكل الاتجاهات". وأعطى مسؤولو المجلس وعوداً بالتخلي –في حملتهم الجديدة- عن الرمزية الدينية، والتعكز على التعيينات، وتوفير الفرص في القوات الأمنية والسلطة. كما أن المجلس يتمتع الآن بقيادة شابة، عمار الحكيم 38 سنة، والذي خلف أباه في الصيف الماضي.
ويعتقد المراقبون أن مصير المجلس في الانتخابات الجديدة، سيكون له انعكاسات أبعد من مقراته. وأن التصويت سيفرز حالة مهمة، وهي تقرير ما إذا كانت الهوية الطائفية والإثنية التي مثلت عراق ما بعد صدام حسين هي التي ستستمر في قيادة دفة الحياة السياسية في العراق أم لا؟. وهل ستكون عنصراً مساعداً في استكمال انسحاب القوات الأميركية من العراق؟. وهل سينمو التدخل الإيراني أم سينحسر تدريجياً؟.
ويقول المراسلان إن المجلس يقود تحالفاً تشارك فيه مجموعة من الأحزاب السياسية التي تشجعها طهران، ويتنافس مع تحالفات شيعية مثل التي يقودها رئيس الوزراء نوري المالكي، أو تحالفات علمانية-شيعية "تضم السُنّة" مثل تحالف علاوي-المطلك.
ويفسر عادل عبد المهدي العلاقة بإيران قائلاً: "لدينا علاقة حميمة مع طهران، لكننا لن نتلقى الأوامر منها، هذه ليست حقيقة".
وتزعم الصحيفة الأميركية أن الكثيرين من العراقيين ينظرون الى المجلس على أنه "فاسد وغير مؤثر". وكان انعكاسات سلبية كبيرة قد واجهها المجلس في الانتخابات المحلية مطلع السنة الحالية، فقد فيها حضوره حتى معاقله الرئيسة. وكان بعض سياسي المجلس يرون أن ما جرى لهم سببه تحركات وسياسات اتبعها المالكي وحزبه "الدعوة".
وفي آب الماضي ارتبطت سرقة مصرف الزوية بأحد كبار المسؤولين في المجلس، ثم مات زعيم الحزب، فيما كان التخوف شديداً من أن خليفته عمار الحكيم، ليست له المهارات الكافية لإدارة دفة السفينة بحسب تعبير مراسلي الصحيفة.
وحتى الآن يعد المالكي أحد أكبر منافسي المجلس، فعلى الرغم من تراجع شعبيته إثر الهجمات الإرهابية التي هزت البلاد فإنه يستطيع الزعم حتى الآن أنه عمل على تغييب التوترات الطائفية، وتخفيض مستويات العنف وتحقيق المزيد من التحسن في الوضع الأمني.

http://almalafpress.net/?d=143&id=97189

**منتضر الفرج المبين** · 15-12-2009, 08:05 PM

انتخابات مجالس المحافظات
بغداد/واشنطن/النور:
يعترف عادل عبد المهدي أن المجلس الأعلى الإسلامي في العراق، له علاقات "حميمة" بطهران، لكنه يرفض ما يقال من أنه يتلقى الأوامر منها. ومن جانب آخر ينظر محللون سياسيون أميركان الى أن المالكي الذي أفشل المجلس الأعلى في 14 محافظة خلال الانتخابات المحلية، مازال "خصمه الأول" في انتخابات آذار التي يحاول المجلس من خلالها استعادة سيطرته.
ويقول جارلس ليفنسون وجينا بتشون، مراسلا صحيفة ذي وول ستريت جورنال إن الانتباه يتركز الآن في الأوساط السياسية العراقية على حملة انتخابات آذار. ويجد المراسلان أن المجلس الأعلى الإسلامي الذي كان أحد أقوى الأحزاب السياسية في عراق ما بعد نظام الرئيس السابق صدام حسين، تعرّض لانتكاسات عديدة كان آخرها تراجعه في الانتخابات المحلية التي جرت في كانون الثاني. وحسب مسؤولين حزبيين في المجلس فإنّه سيفعل كل شيء من أجل أن يستعيد "شعبيته السابقة".
ويؤكد عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية وأحد كبار مسؤولي المجلس: "كان هناك تراجع بكل الاتجاهات". وأعطى مسؤولو المجلس وعوداً بالتخلي –في حملتهم الجديدة- عن الرمزية الدينية، والتعكز على التعيينات، وتوفير الفرص في القوات الأمنية والسلطة. كما أن المجلس يتمتع الآن بقيادة شابة، عمار الحكيم 38 سنة، والذي خلف أباه في الصيف الماضي.
ويعتقد المراقبون أن مصير المجلس في الانتخابات الجديدة، سيكون له انعكاسات أبعد من مقراته. وأن التصويت سيفرز حالة مهمة، وهي تقرير ما إذا كانت الهوية الطائفية والإثنية التي مثلت عراق ما بعد صدام حسين هي التي ستستمر في قيادة دفة الحياة السياسية في العراق أم لا؟. وهل ستكون عنصراً مساعداً في استكمال انسحاب القوات الأميركية من العراق؟. وهل سينمو التدخل الإيراني أم سينحسر تدريجياً؟.
ويقول المراسلان إن المجلس يقود تحالفاً تشارك فيه مجموعة من الأحزاب السياسية التي تشجعها طهران، ويتنافس مع تحالفات شيعية مثل التي يقودها رئيس الوزراء نوري المالكي، أو تحالفات علمانية-شيعية "تضم السُنّة" مثل تحالف علاوي-المطلك.
ويفسر عادل عبد المهدي العلاقة بإيران قائلاً: "لدينا علاقة حميمة مع طهران، لكننا لن نتلقى الأوامر منها، هذه ليست حقيقة".
وتزعم الصحيفة الأميركية أن الكثيرين من العراقيين ينظرون الى المجلس على أنه "فاسد وغير مؤثر". وكان انعكاسات سلبية كبيرة قد واجهها المجلس في الانتخابات المحلية مطلع السنة الحالية، فقد فيها حضوره حتى معاقله الرئيسة. وكان بعض سياسي المجلس يرون أن ما جرى لهم سببه تحركات وسياسات اتبعها المالكي وحزبه "الدعوة".
وفي آب الماضي ارتبطت سرقة مصرف الزوية بأحد كبار المسؤولين في المجلس، ثم مات زعيم الحزب، فيما كان التخوف شديداً من أن خليفته عمار الحكيم، ليست له المهارات الكافية لإدارة دفة السفينة بحسب تعبير مراسلي الصحيفة.
وحتى الآن يعد المالكي أحد أكبر منافسي المجلس، فعلى الرغم من تراجع شعبيته إثر الهجمات الإرهابية التي هزت البلاد فإنه يستطيع الزعم حتى الآن أنه عمل على تغييب التوترات الطائفية، وتخفيض مستويات العنف وتحقيق المزيد من التحسن في الوضع الأمني.

http://almalafpress.net/?d=143&id=97189

**husaini4ever** · 15-12-2009, 08:33 PM

[SIZE="4"]

المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين

أذا حصلت كتله على أغلبيه مريحه في البرلمان ...تستطيع تشكيل الحكومه بدون الجوء ألى الكتل الصغيره وتشكيل الأتلافات ...وبذلك نستطيع محاسبتها على أي خلل أما والحاله الأن ألتي تمت بها تشكيل الحكومه فهي ماساة مفجعه ..

ابسط واحد يعرف 1+1 شنو

بس هاي الاغلبية المريحة شلون تجي ..؟؟؟

الائتلاف بكل قوته ووحدته ماحصل على 51% !!!!

والاغلبية المريحة اللي تخلي جهة ماتحتاج ائتلافات يعني لازم تحصل على ثلثني +1 !!!

يعني بحدود 185 عضو !!!

وهذا بس الطنطل ممكن يدبرهه ومملوكك لحد الان مجرد صعلوك اذا جاب 50مقعد بالانتخابات الجاية اني كلشي ماافتهم !!!

ولو كان الائتلاف الان بنفس الكتل السابقة ايضا ماممكن يحصل ثليلن + 1 !!

يعني كلامك مثل تقسيم رقم على صفر !!!!

هذا غير انه اذا اكو كتلة تحصل اغلبية مامكن تحكم لوحدهه لان شنو تسوي اذا طلعوا الاكراد من البرلمان او السنة مثلا !!!

او ينسحبون من الحكومة مثل ماسوو التوافق !!!

او مثل ماسوو وزراء حزب الله وعجزت الحكومة رغم كونهه صاحبة اغلبية برلمانية !!!

فهذا الخرط صفر على الشمال !!

**منتضر الفرج المبين** · 15-12-2009, 08:49 PM

ننتظر ونرا .....ليش مستعجل ؟؟؟؟؟ثم ..أذا وضع الجميع مصلحة العراق فوق مصالحه ....فلا داعي لأغلبيه صغيره أوكبيره.....لا تكول هم هاي صعبه...؟؟؟؟مو الجميع وطنيين كلش كلش ...يعني الموضوع سهل ....

**husaini4ever** · 15-12-2009, 09:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين

ننتظر ونرا .....ليش مستعجل ؟؟؟؟؟ثم ..أذا وضع الجميع مصلحة العراق فوق مصالحه ....فلا داعي لأغلبيه صغيره أوكبيره.....لا تكول هم هاي صعبه...؟؟؟؟مو الجميع وطنيين كلش كلش ...يعني الموضوع سهل ....

نرى هيج تنكتب

مو نرا

واذا مثل لو ....زرعوهه طلعت سامي العسكري !!

ومنو يكول الجميع وطنيين..؟؟؟

بحسب مانهولة سامي العسكري...

الائتلاف طائفي

والاكراد عنصريين

والتوافق طائفيين

والبقية انتهازيين

وماكو وطني بس دولة الغانون وعبد الخراب السوداني !!!

**منتضر الفرج المبين** · 15-12-2009, 11:34 PM

وبعدين ......؟؟؟؟؟ دكمل الجزء الثاني من مشاركتك التحفه ...يمعود منتظرتك وكالات الأنباء .....وعوفنه من سوالف ملاحظات الكتابه ...هاي صارت قديمه ...وبشكل ما يكولون ...خلي يولن .....صارن عتج....يله كمل ..

**علي ابو محمد** · 16-12-2009, 12:17 AM

الى الاخوة hussein4ever وكل من يشاركه الرأي لقد اطلتم الكلام ولم تخبرونا ماهو الحل وكيف الخروج من هذا الوضع المعقد... كثيرا ما سمعنا عبارة اذا كان المالكي (مو كده ليش ميطلع)...يا اخوان اذا عندكم رجل (حلال مشاكل ) ليش ضامي علينه كلونه عليه حتى ننتخبه.
قالوا له لو شئت اعلمتنا الى من الغاية والمفزع

**husaini4ever** · 16-12-2009, 09:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي ابو محمد

الى الاخوة hussein4ever وكل من يشاركه الرأي لقد اطلتم الكلام ولم تخبرونا ماهو الحل وكيف الخروج من هذا الوضع المعقد... كثيرا ما سمعنا عبارة اذا كان المالكي (مو كده ليش ميطلع)...يا اخوان اذا عندكم رجل (حلال مشاكل ) ليش ضامي علينه كلونه عليه حتى ننتخبه.
قالوا له لو شئت اعلمتنا الى من الغاية والمفزع

الى الاخ ...ابو محمد

لاادري كيف اطلت الكلام على حضرتك ....

وانت لم تبلغ العشرين....

ليس من العمر...بل من المشاركات

**كوت موس** · 17-12-2009, 06:26 PM

اسلوبك مزري وغير متحضر----- تنتقص من المعارضين لك في الراي بالاستهزاء وبالشتيمة
الجميع يطمح الى بلد يخلو من المشاكل وحمامات الدم------ولكن هل يتحقق الحلم بوجود احزاب اوتكتلات او تيارات لايهمها الا الكرسي
انا متاكد انك سوف تستهزا بكل الاراء التي تعارضك بالراي ولكن اعلم ان المعارضة تجاه ما تطرحه من مواضيع ما هي الا فرع من الديقراطية التي تفتقر اليها اغلبية الدول العربية
لك بالغ احترامي

**عاشق الكفيل** · 17-12-2009, 11:46 PM

اعتقد ان الدول العربية التي تفتقر للديمقراطية فيها وزراء يقدمون استقالاتهم عن طيب خاطر ومن باب الحفاظ على ماء الوجه.وهاهو الثلاثاء يعود مرة اخرى بتفجيرات يعني الجماعة غيروا الخطة كاموا يشتغلون دبل .والحكومة امغلسة.

**husaini4ever** · 19-12-2009, 11:52 AM

المشاركة الأصلية بواسطة كوت موس

اسلوبك مزري وغير متحضر----- تنتقص من المعارضين لك في الراي بالاستهزاء وبالشتيمة
الجميع يطمح الى بلد يخلو من المشاكل وحمامات الدم------ولكن هل يتحقق الحلم بوجود احزاب اوتكتلات او تيارات لايهمها الا الكرسي
انا متاكد انك سوف تستهزا بكل الاراء التي تعارضك بالراي ولكن اعلم ان المعارضة تجاه ما تطرحه من مواضيع ما هي الا فرع من الديقراطية التي تفتقر اليها اغلبية الدول العربية
لك بالغ احترامي

لم اقل لحد الان لاحد ان اسلوبك مزري....

فقلت لي ان اسلوبك مزري !!!

فماذا يقال لك وانت تفوهت بهذا في اول ردك ...؟؟؟؟

وهل ان المعارضة تعني التهريج والسباب والشتائم..؟؟