لايام خلون من ذي النكبة خرج اللاهجون باسم الحاكم بامر الحزب الحاكم يلعنون من لعن الحاكم ويترضون على من ترضى عليه الحاكم !
خرجوا يندبون ميتا قتلوه بالايدي والالسن مع سبق الاصرار والترصد !
خرجوا يندبون رجولتهم وشرف مهنتهم وسمعة اقلامهم !!
كما داسوا بالامس مضارب (المتنبي) عنوة .... ينعقون مع كل ناعق ويميلون مع كل ريح !
وان التمسنا العذر لشيوخ بعض العشائر الذين باعوا ذممهم عبر التاريخ فلا نلتمس لكم عذرا ولانحملكم على أي محمل فقد اسفر الصبح لذي عينين !
ولقد ذهبتم بعارها وشنارها ونقضتم غزلكم من بعد قوة انكاثا ........
ولقد استبدلتم الذنابى بالقوادم والعجز بالكاهل وبئس للظالمين بدلا الذينضل سعيهم وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا... الا انهم هم المفسدون !
اتدرون أي جريرة ارتكبتم ؟ وعن أي شرف وحرمة عرض سكتم؟ واي ظالم اطعتم ؟ واي باطل نصرتم ؟
ام انكم لم تسمعوا بالامس صوتا (لزهراء) يستصرخكم ؟ واستغاثة تصك اسماعكم ؟
فسحقا لكم يا عبيد الأمة ! وشذاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ومحرفي الكلم ، وعصبة الأثم ، ويحكم ! أهؤلاء تعضدون ، وعنا تتخاذلون أجل والله غدر فيكم قديم ، وشجت عليه أصولكم ، وتأزرت فروعكم ، فكنتم أخبث ثمر ، شجى للناظر وأكلة للغاصب !
افتنصرون اذناب الشيطان وبقايا الطغيان ؟ فأصبحتم ألبا لأعدائكم على أوليائكم، بغير عدل أفشوه فيكم ، ولا أمل أصبح لكم فيهم ؟ !
الا هلم فاسمع وماعشت اراك الدهر العجب اما لعمري لقد لقحت فنظرة ريثما تنتج فاحتلبوا من ضرعها دما عبيطا الا فطيبوا به نفسا ووطنوا للفتنة نفسا وابشروا بسيف صارم وسطوة معتد غاشم فياحسرتي لكم وانى بكم وقد عميت عليكم ؟ انلزمكموها وانتم لها كارهون؟
وكيفما تكونوا يولى عليكم وان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم !!
وستدعون ولايستجاب لكم فلقد من الله عليكم بنعمته وكنتم على شفا حفرة من النار فانقذكم منها واخرجكم من الظلمات الى النور فاذا بكم وقد سللتم علينا سيفا لنا في أيمانكم ، وحششتم علينا نارا اقتدحناها على عدونا وعدوكم ..
تبنون للظالم منزلا وترفعون له معولا يهدم به صرحكم ويفرق به جمعكم فيقرعكم بسوطكم ويضرب بعضكم ببعضكم !
اين نصرتكم وانتم تدعون الخير والصلاح وتدعون شحذ اقلامكم للكفاح ؟ وانتم ذوو العدد والعدة والاداة والقوة توافيكم الدعوة فلاتجيبون وتاتيكم الصرخة فلاتغيثون .. اما والله لقد بح صوتي من الصياح ولقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي !
ولقد كنتم تزعمون ان نَارِ الْحَرْبِ أَنْتُمْ! تُكَادُونَ وَلاَ تَكِيدُونَ، وَتُنْتَقَصُ أَطْرَافُكُمْ فَلاَ تَمْتَعِضُونَ! لاَ يُنَامُ عَنْكُمْ وَأَنْتُمْ في غَفْلَة سَاهُونَ، غُلِبَ وَاللهِ الْمُتَخَاذِلُونَ!
افمن هذا الحديث تعجبون ؟وتضحكون ولاتبكون؟ ومقالتي تنكرون ؟
والله لقد غمني تفرقكم عن حقكم واجتماعكم معهم على باطلهم......ليتني اصرفكم بهم صرف الدينار بالدرهم !
ابدلني الله خيرا منكم ..... وابدلكم شرا مني !!!
=========================
تعقيبا على تظاهر اشباه رجال الاعلام في شارع المتنبي بحضور بعض السياسيين نصرة لبطانيات احمد عبد الحسين ثم سكوتهم المريب عن الاعتداء المخزي على الاعلامية زهراء الموسوي اضافة الى صمت الحكومة وشبكة الاعلام العراقي وقناة العراقية التي تنتمي لها الاعلامية الموسوي اضافة الى صمت المنظمات النسوية والشخصيات النسوية ومنظمات مايسمى بالدفاع عن المراة والمطالبين بمساواتها التامة مع الرجل فاذا بهم يخذلون المراة في مواجهة اعتداء (الرجل المتخلف)..ثم تكرار الزوبعة لاجل ماحدث لعماد العبادي الذي نرى انه تصفية حسابات بين ذيول النظام والعبادي منهم كما لايخفى وكما حدث لرفيقه مؤسس قناة الشعبية عبد الرحيم النصرالله...فنلاحظ اليوم تسابق الجميع للتنديد بما حدث لعماد العبادي وزيارته بمستوى وزراء حتى !
ومن باب اضعف الايمان كتبت مقالتي هذه عن لسان حال الاعلامية المنسية.....زهرءا الموسوي!
خرجوا يندبون ميتا قتلوه بالايدي والالسن مع سبق الاصرار والترصد !
خرجوا يندبون رجولتهم وشرف مهنتهم وسمعة اقلامهم !!
كما داسوا بالامس مضارب (المتنبي) عنوة .... ينعقون مع كل ناعق ويميلون مع كل ريح !
وان التمسنا العذر لشيوخ بعض العشائر الذين باعوا ذممهم عبر التاريخ فلا نلتمس لكم عذرا ولانحملكم على أي محمل فقد اسفر الصبح لذي عينين !
ولقد ذهبتم بعارها وشنارها ونقضتم غزلكم من بعد قوة انكاثا ........
ولقد استبدلتم الذنابى بالقوادم والعجز بالكاهل وبئس للظالمين بدلا الذينضل سعيهم وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا... الا انهم هم المفسدون !
اتدرون أي جريرة ارتكبتم ؟ وعن أي شرف وحرمة عرض سكتم؟ واي ظالم اطعتم ؟ واي باطل نصرتم ؟
ام انكم لم تسمعوا بالامس صوتا (لزهراء) يستصرخكم ؟ واستغاثة تصك اسماعكم ؟
فسحقا لكم يا عبيد الأمة ! وشذاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ومحرفي الكلم ، وعصبة الأثم ، ويحكم ! أهؤلاء تعضدون ، وعنا تتخاذلون أجل والله غدر فيكم قديم ، وشجت عليه أصولكم ، وتأزرت فروعكم ، فكنتم أخبث ثمر ، شجى للناظر وأكلة للغاصب !
افتنصرون اذناب الشيطان وبقايا الطغيان ؟ فأصبحتم ألبا لأعدائكم على أوليائكم، بغير عدل أفشوه فيكم ، ولا أمل أصبح لكم فيهم ؟ !
الا هلم فاسمع وماعشت اراك الدهر العجب اما لعمري لقد لقحت فنظرة ريثما تنتج فاحتلبوا من ضرعها دما عبيطا الا فطيبوا به نفسا ووطنوا للفتنة نفسا وابشروا بسيف صارم وسطوة معتد غاشم فياحسرتي لكم وانى بكم وقد عميت عليكم ؟ انلزمكموها وانتم لها كارهون؟
وكيفما تكونوا يولى عليكم وان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم !!
وستدعون ولايستجاب لكم فلقد من الله عليكم بنعمته وكنتم على شفا حفرة من النار فانقذكم منها واخرجكم من الظلمات الى النور فاذا بكم وقد سللتم علينا سيفا لنا في أيمانكم ، وحششتم علينا نارا اقتدحناها على عدونا وعدوكم ..
تبنون للظالم منزلا وترفعون له معولا يهدم به صرحكم ويفرق به جمعكم فيقرعكم بسوطكم ويضرب بعضكم ببعضكم !
اين نصرتكم وانتم تدعون الخير والصلاح وتدعون شحذ اقلامكم للكفاح ؟ وانتم ذوو العدد والعدة والاداة والقوة توافيكم الدعوة فلاتجيبون وتاتيكم الصرخة فلاتغيثون .. اما والله لقد بح صوتي من الصياح ولقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي !
ولقد كنتم تزعمون ان نَارِ الْحَرْبِ أَنْتُمْ! تُكَادُونَ وَلاَ تَكِيدُونَ، وَتُنْتَقَصُ أَطْرَافُكُمْ فَلاَ تَمْتَعِضُونَ! لاَ يُنَامُ عَنْكُمْ وَأَنْتُمْ في غَفْلَة سَاهُونَ، غُلِبَ وَاللهِ الْمُتَخَاذِلُونَ!
افمن هذا الحديث تعجبون ؟وتضحكون ولاتبكون؟ ومقالتي تنكرون ؟
والله لقد غمني تفرقكم عن حقكم واجتماعكم معهم على باطلهم......ليتني اصرفكم بهم صرف الدينار بالدرهم !
ابدلني الله خيرا منكم ..... وابدلكم شرا مني !!!
=========================
تعقيبا على تظاهر اشباه رجال الاعلام في شارع المتنبي بحضور بعض السياسيين نصرة لبطانيات احمد عبد الحسين ثم سكوتهم المريب عن الاعتداء المخزي على الاعلامية زهراء الموسوي اضافة الى صمت الحكومة وشبكة الاعلام العراقي وقناة العراقية التي تنتمي لها الاعلامية الموسوي اضافة الى صمت المنظمات النسوية والشخصيات النسوية ومنظمات مايسمى بالدفاع عن المراة والمطالبين بمساواتها التامة مع الرجل فاذا بهم يخذلون المراة في مواجهة اعتداء (الرجل المتخلف)..ثم تكرار الزوبعة لاجل ماحدث لعماد العبادي الذي نرى انه تصفية حسابات بين ذيول النظام والعبادي منهم كما لايخفى وكما حدث لرفيقه مؤسس قناة الشعبية عبد الرحيم النصرالله...فنلاحظ اليوم تسابق الجميع للتنديد بما حدث لعماد العبادي وزيارته بمستوى وزراء حتى !
ومن باب اضعف الايمان كتبت مقالتي هذه عن لسان حال الاعلامية المنسية.....زهرءا الموسوي!
تعليق