لاحظو وركزو اقول اثبتو انه عقد عقد عقد متعه
رغم انه كثيرا حرم هذا الزواج ليس من ناحية فساد العقد بل النيه ومن اجازه فهو اجازه لصحة العقد لا لفساد النيه لان جوابه ان نيته بينه وبين ربه لا احد يطلع عليها ونحن لنا بالظاهر وهو العقد وما فيه .
الزواج بنية الطلاق: هل فيه زواج مؤقت بمعنى ان هذا الشخص لو تخلي عن نيته ولم يرد تركها هل له ان يبقيها زوجه له او لا لابد ان يتركها
الجواب: لا له ان يبقيها لان العقد هو زواج دائم وليس له علاقه بينته التى قد تاتى بدون ان يكون مضمر لها مسبقا فقد يطلق الرجل زوجته دون ان يكون محتاج نيه مسبقه فياتى عليه فتره فينوى تطليقها وتزداد نيته واصرارره يوما بعد يوم لأى سبب كان او ربما بدون سبب ايضا تاتى الرغب بالطلاق فتحدث ولكن هنا النقطه والفرق هل اذا اراد ان يبقيه وترك رغبته السابقه او التى جأت متاخره ان اراد ان يترجع عن هذه الرغبه والنيه هل له ان يبقيه الجواب: نعم لان العقد هو زواج دائم لحياة مستمره ولا علاقة لها بتغير هذه الرغبات من الى و الى الى الخ
ولذلك من يزعم ان الزواج بينة الطلاق هو نفسه زواج المتعه فهو مكابر معاند
فان زواج المتعه فساده ليس فى النيه فقط بل فى العقد لانه لو اراد ان يستمر فى زواجه ويرجع عن فساد نيته او يصلح نيته فانه يمنعه العقد الذى حدد فيه الوقت عقد المتعه بخلاف العقد الاخر الذى هو عقد دائم لا ينفك بوقت بل بالفظ الطلاق
فهنا نتحدث عن صلاحية العقد لا فساد النيه لان من حلاله حلاله لصحة العقد ونيته بينه وبين ربه هو المطلع على فسادها او صلاحها ونحن لنا بالظاهر
وهنا حتى لا يكون التهريج
نريد منكم ان تثبتو ان عقد الزواج هذا فيه وقت او نيه مذكروه فيه تفسده وتجعله مؤقت ولو اراد الرجل الاستمرار
فان لم يكن اذا فالنيات لا تفسد هذا العقد وتحدده بخلاف المتعه التى تحدد الوقت ولا يجوز له ان يبقى معها ولو ثانيه بعد انتهاء العقد فيكون فى المتعه فساد نيه + فساد عقد لا يصلح لزواج مستمر بخلاف من ينوى فى قلبه ولا علاقة لعقد الزواج نيته لانها بينه وبين ربه فهو ليس اصلا محتاج لهذه النيه ليطلقها فالنيه السيئه قد تاتى بدون ان يضمرها ومن قد يضمر نيه سيئه قديرقب الله فيبدلها ويعمل خيرا فبتالى يستمر فى زواجه لان العقد لا يوجد فيه نيته هذه او توقيت الخ انتهى

رغم انه كثيرا حرم هذا الزواج ليس من ناحية فساد العقد بل النيه ومن اجازه فهو اجازه لصحة العقد لا لفساد النيه لان جوابه ان نيته بينه وبين ربه لا احد يطلع عليها ونحن لنا بالظاهر وهو العقد وما فيه .
الزواج بنية الطلاق: هل فيه زواج مؤقت بمعنى ان هذا الشخص لو تخلي عن نيته ولم يرد تركها هل له ان يبقيها زوجه له او لا لابد ان يتركها
الجواب: لا له ان يبقيها لان العقد هو زواج دائم وليس له علاقه بينته التى قد تاتى بدون ان يكون مضمر لها مسبقا فقد يطلق الرجل زوجته دون ان يكون محتاج نيه مسبقه فياتى عليه فتره فينوى تطليقها وتزداد نيته واصرارره يوما بعد يوم لأى سبب كان او ربما بدون سبب ايضا تاتى الرغب بالطلاق فتحدث ولكن هنا النقطه والفرق هل اذا اراد ان يبقيه وترك رغبته السابقه او التى جأت متاخره ان اراد ان يترجع عن هذه الرغبه والنيه هل له ان يبقيه الجواب: نعم لان العقد هو زواج دائم لحياة مستمره ولا علاقة لها بتغير هذه الرغبات من الى و الى الى الخ

ولذلك من يزعم ان الزواج بينة الطلاق هو نفسه زواج المتعه فهو مكابر معاند
فان زواج المتعه فساده ليس فى النيه فقط بل فى العقد لانه لو اراد ان يستمر فى زواجه ويرجع عن فساد نيته او يصلح نيته فانه يمنعه العقد الذى حدد فيه الوقت عقد المتعه بخلاف العقد الاخر الذى هو عقد دائم لا ينفك بوقت بل بالفظ الطلاق
فهنا نتحدث عن صلاحية العقد لا فساد النيه لان من حلاله حلاله لصحة العقد ونيته بينه وبين ربه هو المطلع على فسادها او صلاحها ونحن لنا بالظاهر
وهنا حتى لا يكون التهريج
نريد منكم ان تثبتو ان عقد الزواج هذا فيه وقت او نيه مذكروه فيه تفسده وتجعله مؤقت ولو اراد الرجل الاستمرار
فان لم يكن اذا فالنيات لا تفسد هذا العقد وتحدده بخلاف المتعه التى تحدد الوقت ولا يجوز له ان يبقى معها ولو ثانيه بعد انتهاء العقد فيكون فى المتعه فساد نيه + فساد عقد لا يصلح لزواج مستمر بخلاف من ينوى فى قلبه ولا علاقة لعقد الزواج نيته لانها بينه وبين ربه فهو ليس اصلا محتاج لهذه النيه ليطلقها فالنيه السيئه قد تاتى بدون ان يضمرها ومن قد يضمر نيه سيئه قديرقب الله فيبدلها ويعمل خيرا فبتالى يستمر فى زواجه لان العقد لا يوجد فيه نيته هذه او توقيت الخ انتهى

تعليق