
مره اخرى يطل علينا احد البعثيين الذين عاثوا في الارض فسادا ومن خلال فضائيتهم البعثيه ( البغداديه) وهذه القناة الخبيثه لاتمت الى بغدادنا الحبيبه باى صله يديرها شرذمه من البعثيين الذين تلطخت ايديهم بدماء العراقيين الابرياء وعلى مدى اربعة عقود سوداء احرقوا فيها الحرث والنسل وهو احد اقزامها ببرنامجه سى الصيت..........
انه المفسد البعثي اللعين( داود الفرحان) وهذا الكاركتر غني عن التعريف يعرفه القاصي والداني اذ يحمل كل الخسه والدنائه ويتباكى على الديمقراطيه وحقوق الانسان وانتهاكات الحكومه العراقيه ووووووو؟؟؟؟ اليس هذا من سخرية القدر ايها الساده؟؟؟ لاازيد على مااقول الا هذا الشعر:::
لو كل كلب عوى القمته حجرا
لاصبح مثقال الحجر بدينار
يكفي هذه السخافات يابغداديه فالعراقيين لايلدغون من جحر مرتين........ الخزي والعار لكم ... يابعثيين..............تبا لكم

تعليق