شكرا يا اخي الكريم ابن مسلم وما عليك زود .............هذول فالحين بس في السب والشتم في اصحاب رسول الله(ص) اما عقائدهم فلا يجرؤون على مناقشتها انظر الى مواظيعهم الاكثر مشاركة هي فقط في السب والشتم والشبهات حول الدين .................

الله المستعان

يرفع

والله حاله

تهامه عسير وبن مسلم
والله انكم مسخرة وقسم بالله
********************************

اللهم ارزقنا شفاعه ابي عبد الله الحسين عليه السلام
وانتقم من الوهابيه واحشرهم مع الظالمين والكافرين




عمكم وتاج راسكم ...
فقير الحظ

بسمه تعالى

الأخ تهامة عسير السلام عليكم ... أما بعد

لقد ذكرت عن كتاب البحار :

وعن إسحاق بن عمار عن فضل مولى محمد بن راشد ! عن أبي عبد الله (ع) قال : قلت إني تزوجت امرأة متعة فوقع في نفسي أن لها زوجا ففتشت عن ذلك فوجدت لها زوجا قال : ولم فتشت!!!)))))) اذا الجهل هنا مطلوب بل وعكسه مذموم

هناك شرط في تهمة الزنا الحضور بأربعة شهود اليس كذلك ؟؟؟
ألم يشترط الله تعالى هذا ؟؟؟

لماذا ؟؟ لكي لا يرمي أحدنا الأخر بمثل هذه التهمة ويسود الفساد والنزاع المجتمع الإسلامي ؟؟؟
فهل إن أتاك أحداً لا سمح الله وقال لك رأيت فلان يزني تصدقه ؟؟ أم تذهب للبحث في حقيقة هذه القضية ؟؟؟أم أن شهادتك وحدك لا تكفي .. أم ماذا تفعل ؟؟؟

إن كلام سيد الشهداء عليه السلام بعدم البحث يقع هنا في خانة أن ليس كل ما يسمعه المرء يجب تصديقه ، من ناحية ومن ناحية أخرى لكل امرء ذمة والتزام ولا ينبغي أن أعلم أو أتحرى في موضوع يجلب الشك إلى رأسي ، وإذا كان صحيحاً أن هذه المرأة متزوجة وحصل أنني اكتشفت ذلك متأخراً فلا جناح علي شخصياً ولا أريد أن أتيقن من موضوع يجلب لي حرجاً كي لا أقع في كمين ينصبه جاهل كما قال رب العالمين في محكم أيته الكريمة ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ..... ) وفي النهاية الندم فليس كل من ينقل الخبر هو صادق وأبي عبد الله (ع) يريد أن يقول لنا أنه ليس لي أن أقوم بدور المحقق في هذه المسألة لأن كل شخص في الإسلام مسؤول عن تصرفه .
ولكن لا أدري أخي الكريم لماذا كان التشديد على أن هذا ممكن أن يحصل في زواج المتعة ؟؟؟ وهل أنت متأكد أنه لا يحصل في الزواج الدائم ؟؟؟ فلماذا التركيز على أن هذه المسائل يجب زجها فقط في إطار زواج المتعة !!! لن نبطل ما أحله الله تعالى ، ولن نشرع ما حرمه الله تعالى وإذا كان ذلك من باب الصدفة أن السنة وجدوا في هذا الباب المشرع من الإله الواحد في كتابه الكريم مسألة يقيمون الحجج فيها على الشيعة فلا أوافقك الرأي في طرح هذه الأسئلة التي لا تعبر إلا عن واقع قديم يعيش السنة في كواليس تحريمه وفي عقدة قامت بعد وفاة سيد الرسالة النبي الأكرم محمد (ص) وآله .. وإذا كان هذا من باب السؤال فالأجدر أن تسأل الله تعالى في موقف احتجاج على تشريعه لهذا الزواج الذي شرعه في كتابه الكريم والذي قال ابن عباس وذكر في صحيح البخاري ( كنا نستمتع على عهد رسول الله (ص) وعلى عهد أبي بكر إلى أن جاء عمر فأبطلها ) فالمسألة اخي السائل ليست بمسألة تشريعية أو حلية هذا الزواج أو تحريمه إنما المسألة هي في موقع الدفاع عما اقترفته ايدي الخليفة ولو كنا دعاة حق فعلاً لناقشنا كيف جمع الخليفة الأول والثاني السنة وحرقوها وقالوا سيعاقب من يتحدث بها ( وهذا من صحيح البخاري وليس من عندي وهو اصح كتاب بعد القرآن الكريم عند أهل السنة ) أليس كذلك ؟؟؟ وإذا كنت أخي الكريم تريد البحث في أنه يجب أو لا يجب البحث إذا كانت المرأة المتمتعة متزوجة أم لا فعليك أولاً بالبحث في الأمور التي جعلت الخليفة الثاني إبطال ما حلل الله تعالى وهذا ما لم يفعله حتى باب مدينة علم الرسول (ص) وآله عنيت بذلك أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) .... والسلام

انت جاي تعلمنا احكان وحالات المتعه يا جاهل

هذا الموضوع تخاريف مجمعه

ماذا نقول اذا حدثنا الجهلاء

سلاما سلاما

[quote=تهامة عسير][/quote
تهامة عسير
من هو الذي قال بانة زني

في هذة الحالة منذ علمة بأنها متزوجة ترحم علية (( منذ علومة))

هل فهمت ؟؟؟؟؟؟

الاخ تهامة:

أنت قلت:
وأنا أقول:
والله مصيبة ما بعدها مصيبة أن يتزوج الرجل وهو يقدم شاهدي زور على زواجه.

وأنت قلت
وأنا أقول:
هذا يسخر او يستهزء لكن اليكم الدليل على اني جاد


‏- حدثنا‏ ‏مسلم بن إبراهيم‏ ‏حدثنا‏ ‏هشام‏ ‏حدثنا‏ ‏يحيى بن أبي كثير‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة‏ ‏عن ‏أبي هريرة ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم قال‏ ‏لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الثيب حتى تستأمر فقيل يا رسول الله كيف إذنها قال إذا سكتت‏.

‏-وقال بعض الناس إن لم تستأذن البكر ولم تزوج"فاحتال رجل فأقام شاهدي زور أنه تزوجها برضاها فأثبت القاضي نكاحها والزوج يعلم أن الشهادة باطلة فلا بأس أن يطأها وهو تزويج صحيح".



"وقال بعض الناس يقصد بها"أباحنيفة"وفقا لشراح البخاري"‏
- حدثنا‏أبو نعيم ‏حدثنا‏ ‏شيبان‏ ‏عن‏ ‏يحيى‏ ‏عن‏ ‏أبي سلمة‏ ‏عن‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال‏ قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏لا تنكح الأيم حتى تستأمر ولا تنكح البكر حتى تستأذن قالوا كيف إذنها قال أن تسكت ‏.

‏- وقال بعض الناس"إن احتال إنسان بشاهدي زور على تزويج امرأة ثيب بأمرها فأثبت القاضي نكاحها إياه والزوج يعلم أنه لم يتزوجها قط فإنه يسعه هذا النكاح ولا بأس بالمقام له معها".



" وقال بعض الناس يقصد بها " أباحنيفة "وفقا لشراح البخاري "‏
- حدثنا ‏أبو عاصم‏ ‏عن ‏ابن جريج ‏عن ‏‏ابن أبي مليكة‏ ‏عن‏ ‏ذكوان‏ ‏عن ‏‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها‏ ‏قالت قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏البكر تستأذن قلت إن البكر تستحيي قال إذنها صماتها‏.

- وقال بعض الناس"إن هوي رجل جارية يتيمة أو بكرا فأبت فاحتال فجاء بشاهدي زور على أنه تزوجها فأدركت فرضيت اليتيمة فقبل القاضي شهادة الزور والزوج يعلم ببطلان ذلك حل له الوطء ".


وأنت قلت
وأنا أقول:


- وأخرج ابن عساكر عن جابر بن عبدالله قال"كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل علي فقال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏"‏والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة، ونزلت ‏"‏إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية‏"فكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا أقبل علي قالوا‏:‏جاء خير البرية"‏.‏

- وأخرج ابن عدي عن ابن عباس قال‏:"لما نزلت‏"‏إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية‏"‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي‏:‏ هوأنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين"‏‏.‏

- وأخرج ابن مردويه عن علي قال‏:‏"قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏ألم تسمع قول الله‏:‏‏"إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية‏"‏أنت وشيعتك وموعدي وموعدكم الحوض إذا جئت الأمم للحساب تدعون غرا محجلين‏"‏‏ .‏


(2) ما إحتججت به من مصادر حول زواج المتعة من أخرى متزوجة جاء عن طريق الشك وليس اليقين من السائل بأنه من يريد الإستمتاع بها أنها متزوجة.

(3) إعلم أن زواج المتعة او المنقطع يجري فيه مايجري على الزواج الدائم من شروط.

(4) إين يمكننا أن نصنف زواج المسيار والفرند والمصياف،فهل كل ذلك عندكم تنطبق عليه شروط الزواج الدائم.

(5) إعلم أنه من شروط صحة زواج المتعة أن تكون المرأة غير مزوّجة وغير معتدّة

(6) فالمذهب الشيعي لا يزيده قوة ولن يضعف إن تركه أحد أو دخل إليه.

(7) أن كتب الحديث عندنا ليست كالصحاح عندكم فهي تحتوي على الحديث الصحيح و الضعيف و المرسل ، و ليست جوامع الحديث عند الشيعة صحاحاً يستدل بكل حديث ورد فيها ، بل الاستدلال يتوقف على اجتماع شرائط الصحة التي ذكرها علماء الدراية و الحديث .


الأخ :من هنا ومن هناك

ومالك تركت الأحاديث الأخرى

‏
-حدثنا‏ ‏حامد بن عمر البكراوي ‏حدثنا ‏عبدالواحد يعني ابن زياد ‏عن ‏عاصم‏ ‏عن‏ ‏أبي نضرة ‏قال:‏"كنت عند‏ ‏جابر بن عبدالله ‏فأتاه آت فقال‏ ‏ابن عباس ‏وابن الزبير‏ ‏اختلفا في ‏المتعتين ‏‏فقال ‏جابر ‏فعلناهما مع رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏ثم نهانا عنهما ‏عمر ‏فلم نعد لهما"‏.


‏
-وحدثنا‏الحسن الحلواني‏ ‏حدثنا ‏عبدالرزاق ‏أخبرنا‏ ‏ابن جريج ‏قال:"قال ‏عطاء قدم ‏جابر بن عبدالله ‏معتمرا فجئناه في منزله فسأله القوم عن أشياء ثم ذكروا‏ ‏المتعة‏ ‏فقال ‏نعم‏ ‏استمتعنا‏ ‏على عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏وأبي بكر ‏وعمر".



-وحدثنا‏ ‏محمد بن المثنى ‏وابن بشار‏ ‏قال‏ ‏ابن المثنى ‏حدثنا‏ ‏محمد بن جعفر‏ ‏عن‏ ‏شعبة‏ ‏عن‏ ‏قتادة‏ ‏عن‏ ‏مطرف ‏ ‏قال ‏بعث إلي ‏عمران بن حصين‏ ‏في مرضه الذي توفي فيه فقال إني كنت محدثك بأحاديث لعل الله أن ينفعك بها بعدي فإن عشت فاكتم عني وإن مت فحدث بها إن شئت إنه قد سلم علي" واعلم أن نبي الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏قد ‏جمع بين حج وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب الله ولم ينه عنها نبي الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏قال رجل فيها برأيه ما شاء".



‏-وحدثنا ‏سعيد بن منصور‏ ‏وأبو بكر بن أبي شيبة‏ ‏وأبو كريب‏ ‏قالوا حدثنا ‏‏أبو معاوية‏ ‏عن‏ ‏الأعمش‏ ‏عن‏ ‏إبراهيم التيمي ‏‏عن ‏أبيه ‏عن ‏‏أبي ذر‏ ‏رضي الله عنه‏ ‏قال"‏كانت‏ ‏المتعة‏ ‏في الحج لأصحاب‏ ‏محمد‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏خاصة". ‏

‏- قوله:"عن أبي ذر قال:كانت المتعة في الحج لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم خاصة ".
‏وفي الرواية الأخرى:"كانت لنا رخصة",يعني المتعة في الحج.وفي الرواية الأخرى قال أبو ذر:لا تصلح المتعتان إلا لنا خاصة يعني متعة النساء ومتعة الحج.وفي الرواية الأخرى إنما كانت لنا خاصة دونكم. قال العلماء معنى هذه الروايات كلها أن فسخ الحج إلى العمرة كان للصحابة في تلك السنة,وهي حجة الوداع,ولا يجوز بعد ذلك.وليس مراد أبي ذر إبطال التمتع مطلقا,بل مراده فسخ الحج كما ذكرنا,وحكمته إبطال ما كانت عليه الجاهلية من منع العمرة في أشهر الحج,وقد سبق بيان هذا كله في الباب السابق.والله أعلم.



‏-‏وحدثنا‏ ‏محمد بن المثنى ‏ومحمد بن بشار‏ ‏قالا حدثنا‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا‏ ‏شعبة ‏عن‏ ‏عمرو بن مرة‏ ‏عن ‏سعيد بن المسيب ‏قال:‏"اجتمع ‏علي ‏ ‏وعثمان ‏رضي الله عنهما‏ ‏بعسفان ‏فكان‏ ‏عثمان‏ ‏ينهى عن‏ ‏المتعة‏ ‏أوالعمرة ‏ ‏فقال‏ ‏علي‏ ‏ما تريد إلى أمر فعله رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏تنهى عنه فقال‏ ‏عثمان‏ ‏دعنا منك فقال إني لا أستطيع أن أدعك فلماأن رأى ‏علي ‏ ‏ذلك‏ ‏أهل‏ ‏بهما جميعا". ‏

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،


بغض النظر عن صحة الاسناد نقول مالاشكال في الروايات ؟

دعك من المتعه التي حرمها سيدك عمر بن الخطاب ، ولناتي الى الزواج الدائم الذي لم يحرمه سيدك عمر فنقول:

لو صادفت في زيارة لك لاحدى البلدان فتاة واعجبت بها واردت الزواج بها، وذكرت لك بانها غير متزوجه - مع احتمالية ان تكون كاذبه في قرارة نفسها- ، فمالمانع ان تتزوجها؟


هنا يقع الاثم عليهاان كانت ذات بعل لا على من تزوجها وهو جاهل بكونها ذات بعل...،،،