إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

منشورات تبشر بعودة انصار جرذ العوجة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منشورات تبشر بعودة انصار جرذ العوجة

    انتشرت يوم امس في مناطق عدة من بغداد كتابات حائطية تطالب بعودة البعثيين، وقال شاهد عيان من منطقة أبي نؤاس إنه رأى شعار: رجوع البعث أمر دستوري، فيما قال شاهد عيان آخر في منطقة الكرادة الداخل وفي منطقة الصالحية إنه رأى شعار: رجوع البعث نصرة لكم أيها العراقيون، وقد جوبهت هذه الكتبات باستحقار من قبل المارة الذين سارع بعضهم لرمي الأزبال عليها.

    وهذا من جملة البركات العملية لعودة البعثيين في الأجهزة الأمنية ودوائر الدولة واقتدارهم بعد تمسكنهم، وهو رسالة بليغة ممن أعادوا البعثيين وقبلوا بعودتهم لأبناء المقابر الجماعية وضحايا البعث المجرم عن سوء تقديراتهم للأمور، وكانت مصادر رسمية قد صرحت عن عودة 32 ألف بعثي لهذه الدوائر خلال هذه الفترة

  • #2
    لاتقفوا مكتوفي الايدي امام رجوع البعثيين

    تعليق


    • #3
      اللهم افعل بنا كما تريد ولا تجعلنا كما نريد

      تعليق


      • #4
        البركة بالمالكي وحزب الدعوة فرع بريطانيا العميل

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نصير الغائب
          لاتقفوا مكتوفي الايدي امام رجوع البعثيين
          كيف لايرجعون وسيد المقاومه مكاتبه بل العراق متروسه فدائين وامن خاص

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة يا امام المتقين
            كيف لايرجعون وسيد المقاومه مكاتبه بل العراق متروسه فدائين وامن خاص

            الموضوع ليس للتهريج

            واتعلم تكتب صحيح

            اعرف واحد من الذين ذكرتهم هو صرخيكم

            تعليق


            • #7
              المؤسف أن الاستهانة بخطر عودة البعث، صارت ظاهرة تفشت في مختلف أوساط المثقفين، يبدو أنهم نسوا تاريخ حزب البعث ووسائله الخبيثة في اغتصاب السلطة. إذ كتب لي صديق ناصحاً: (لا تيأس يا عزيزي، فالبعث لن يعود ولا تعتقد أن وجود فرد أو أفراد معينين على رأس السلطة وحدهم سيبقون البعث بعيدا، فالشعب العراقي بمعظمه ضدهم، ومتى عادوا (البعثيون) فإنهم لن يعودوا بأفكارهم، فهم مثل الشيوعيين في الاتحاد السوفيتي، سيذوبون في بوتقة الديمقراطية الجديدة.)!!!

              تعليق


              • #8
                صحيح أن الشعب العراقي بمعظمه هو ضد حزب البعث، ولكن متى أهتم البعث بموقف الشعب منه؟ وهل كان البعث في أي فترة من تاريخه تمتع بشعبية لدى العراقيين؟ وهل الشعب العراقي هو الذي انتخب البعث في 8 شباط 1963، أم اغتصب السلطة عن طريق مجزرة بشعة. وكذلك في عودتهم الثانية عن طريق ما أسموه بالانقلاب "الأبيض" في 17-30 تموز 1968؟ فكلنا نعلم أن البعث مكروه من قبل الشعب، والبعثيون يعرفون هذه الحقيقة قبل غيرهم، لذلك يقترفون كل هذه الجرائم البشعة بحق الشعب انتقاماً منه.

                كذلك من الخطأ تشبيه البعثيين بالشيوعيين في الإتحاد السوفيتي سابقاً، لأن قادة الشيوعيين السوفيت هم الذين قادوا الإصلاح، فغورباتشوف بدأ الغلاسنوت والبرسترويكا، ويلتسن كان عضو المكتب السياسي للحزب، ورئيساً لجمهورية روسيا، وكذلك فلاديمير بوتين كان رئيساً للإستخبارات السوفيتية (KGB). فهل قام البعثيون بهذه الإصلاحات في العراق، أم مازالوا يحرقون العراق ويناهضون العملية السياسية الديمقراطية؟. لذلك فتشبيه البعثيين العراقيين بشيوعيي روسيا وغيرها من جمهوريات الإتحاد السوفيتي غير وارد وإهانة بحق الشيوعيين.

                تعليق


                • #9
                  كذلك أتفق مع الأصدقاء أن البعث لن يعود إلى السلطة، ولكن التقليل من مخاطره وصفة لكارثة مستقبلية. فالبعث مازال يمتلك مخالب من متفجرات ومفخخات وقنابل بشرية من حلفائه أتباع القاعدة لإلحاق أشد الدمار بالشعب، وإفشال العملية السياسية. لذلك فمن واجب القوى الخيرة وبالأخص المثقفين تنبيه شعبنا بمخاطر البعث الفاشي باستمرار ودون تراخ أو تساهل.

                  أما إذا كانت هناك جهات سياسية مشاركة في العملية السياسية وفي الحكم، وعليهم سمعة التعاطف مع البعثيين أو هم يضمون بعثيين أو من أشباه البعثيين في تحالفاتهم، وتعتقد أنها هي المستهدفة بتشديد الحملة ضد البعث، وأن هذه الحملة هي مجرد "خروعة أو خراعة خضرة"، فعلى هذه الجهات أن تنأى بنفسها عن البعثيين وتنتقد جرائمهم، وتتوقف عن الطعن بعراقية 60% من الشعب العراقي، والكف عن وصفهم بـ"الصفوية" و"الشروكية"، "وهذولة الراح يحكمونا!!" وغيرها من الأساليب التسقيطية.

                  ((إن بعض الشخصيات البعثية السابقة والمتعصبين طائفيا يخططون لاستلام الحكم تحت مختلف الشعارات (الغير حقيقية) كمحاربة الاحتلال والفساد وسيطرة الشيعة. وحقيقة مخططاتهم في العودة للسيطرة القديمة بحجة محاربة الإيرانيين وتحت غطاء التكنوقرط ... هناك فخ ينصب للشيعة من خلال دفع واجهات لشخصيات شيعية مهزوزة وأنانية وطموحة بحجة المصالحة الوطنية ومحاربة الطائفية والمحاصصة، ولكن في حقيقتهم هم رب الطائفية والتعصب الطائفي، ومع الأسف الشديد إن القادة الشيعة بين مغرور وعديم الوفاء لاهله الى متعصب .. وسيقعون في الفخ ثانية والمصيبة ستقع على طائفتهم المظلومة.. ولات ساعة مندم ...ما العمل للتحذير من الفخ المنصوب لهم... الرجاء اكتبوا للمسؤلين ونبهوهم قبل أن تقع الفاس بالراس .. لأن الانتخابات القادمة ستكون محور مفصلي.. عسى ان يقرؤوها ويستفيدوا منها.

                  تعليق


                  • #10
                    خلاصة القول، نعتقد أنه من السذاجة الاستهانة بمخاطر البعث، فالبعث شر مستطير، وتاريخه الدموي معروف، ويتمتع بقدرة التلون بمختلف الألوان وحسب الظروف، بل وحتى يلجأ إلى رفع شعارات الديمقراطية، ولكن في حقيقته لن يتوانى أن يهلك الحرث والنسل في سبيل عودته المشؤومة للحكم. فقد ألدغ الشعب من جحر البعث عدة مرات، ومن الكارثة والجنون أن يلدغ مرة أخرى.

                    مع كل تقديري لجميع من شارك في الرد على الموضوع بشكل علمي

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X