الههم العن ابو سفيان ومعاوية ويزيد الكلب ابن معاوية لعن بعدد حبات الرمال والعن شمرا والعن بني امية قاطبا واخزيهم في الاخر
X
-
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
السلام على الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى انصار الحسين
اللذين بذلوا مهجهم دون الحسين
اللهم العن اول ظالم ظلم محمد وال محمد واخر تابع له على ذلك ..
اللهم العن الاول والثاني والثالث
اللهم العن معاوية بن ابي سفيان .
اللهم العن اباسفيان .
اللهم العن يزيد و زياد وهند وشمرا
وعبيدالله بن زياد
واذقهم حر نارك كما وعدتهم واجعلها
لهم دار الخلود ابد الابدين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
اللهم العن اول ظالم ظلم محمد وال محمد واخر تابع له على ذلك ..
اللهم العن الجبت والطاغوت واللات والعزه
اللهم العن كل من يحمل ذرة حقد ضد اهل بيت رسول الله صل الله عليه واله سلم ..
اللهم العن معاوية .
اللهم العن اباسفيان . ومعاويه ابن ابا سفيان
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زينب الجزائرلمادا كل هدا العن لهؤولاء الناس ارجو الاجابة لاني سنية ولا اعرف هده المواضيع ارجو ان تنيروني لاننا نحن في الجزائر لا نحتفل هكدا بعاشوراء
لماذا نلعن يالاخت اللعن يجوز على الظالمون
اقراي لتعرفي الجواب لماذا نلعن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تريدي جواب كما قلتي اقراي لتعرفي لماذا هلعن ؟؟؟؟؟؟؟
منقول مختصر من كتاب ادريس الحسيني من كتاب شيعني الحسين
كان معسكر الحسين (ع) مكتضا بالأطفال والنساء. اشتد عليهم العطش، ولا يزال الحسين (ع) وآل بيته يستسقون القوم، فلم يجيبوهم. كان (العباس) حاضرا ذلك المشهد، وضاق صدره وطلب من الحسين (ع) أن يخرج إلى القوم الظالمين. فنادى في القوم.
الصفحة 308 يا عمر بن سعد: هذا الحسين ابن بنت رسول الله قد قتلتم أصحابه وأهل بيته وهؤلاء عياله وأولاده عطاشى، فاسقوهم من الماء، قد أحرق الظمأ قلوبهم.
فصاح شمر: يا ابن أبي تراب - يقصد الإمام علي (ع) - لو كان وجه الأرض كله ماء وهو تحت أيدينا لا سقيناكم منه قطرة، إلا أن تدخلوا في بيعة يزيد.
لقد جعلوها شرطا لحياتهم وحياة عيالهم. والحسين (ع) ليس مجنون حرب حتى يضحي بأهله وعياله في سبيل موت هو عنه في خيار. إلا أن المسألة تخضع لمعايير الإسلام. والإسلام مهدد فيما لو بايع الحسين (ع) رجع العباس، والأطفال يبكون من شدة الظمأ. فرق قلب العباس، واستنفر عزيمته، وانطلق في القوم، يقاوم يمينا وشمالا حتى أتى الفرات واغترف منه ماء، ورجع يقاوم جيش النفاق، فنصبوا له كمينا، وضربه بعضهم فقطع يمينه. واستمر في مسيره قاصدا الحسين، يريد إيصال قربة الماء، لسقي عطاشى آل البيت وهو يقول:
والله إن قطعتم يميني * إني أحامي أبدا عن ديني
وعن إمام صادق اليقين * نجل النبي الطاهر الأمين
وانطلق بعيدا حتى باغته حكيم بن الطفيل من وراء نخلة فضربه على شماله، وقطع يده الأخرى.
وانهالت عليه السهام من كل جانب، وأصابت صدره وضرب رأسه فانفلق، وسقط صريعا وهو يقول: عليك مني السلام أبا عبد الله.
رآه الإمام الحسين (ع) فأي عبره تعكس حقيقة المأساة، وأي كلمة تعكس حقيقة الحزن الذي اعترى سيد الشهداء. لقد رؤي وهو يكفكف الدمع ويقول:
أما من مغيث يغيثنا؟ أما من مجير يجيرنا؟ أما من طالب حق ينصرنا، أما من خائف من النار فيذب عنا.
واعتل الصياح في الخيام، واشتد النواح، واختلطت أصوات النساء بأصوات الأطفال في مشهد تراجيدي تخرس عن وصفه ألسن الشعراء.
</SPAN>الصفحة 309 لقد استنفذ معسكر الحسين (ع) كل عناصره. ولم يبق إلى جانب الحسين، سوى عياله. وكان ذلك الطفل الرضيع ولده فتح عينيه في معترك المأساة. فرفعه أمام القوم يريد استعطافهم، ليسمحوا بإعطاءه ماء. غير أن الروح الدموية التي ما رآها التاريخ ولا شهدتها ملاحم البشر، كانت توجد في هذا المعسكر المشؤوم، فرفع (حرملة بن كاهل الأسدي) سهمه ورمى بها الطفل فسال دم البراءة على كف الحسين، وأخذ يرمي به نحو السماء وهو يقول: اللهم تقبل منا قربان آل محمد. وقال: هون ما نزل بي إنه بعين الله تعالى، اللهم لا يكون أهون عليك من فصيل ناقة صالح، إلهي إن كنت حبست عنا النصر فاجعله لما هو خير منه وانتقم لنا من الظالمين، واجعل ما حل بنا في العاجل ذخيرة لنا في الآجل، اللهم أنت الشاهد على قوم قتلوا أشبه الناس برسولك ثم نزل عليه السلام عن فرسه ودفن طفله الرضيع وصلى عليه.
فكان الإمام هو آخر من يتقدم للميدان، انطلق إلى القوم مصلتا سيفه، فقاتلهم قتالا شديدا وهو يقول:
الموت أولى من ركوب العار * والعار أولى من دخول النار
هنالك صاح عمر بن سعد: هذا ابن الأنزع البطين (يقصدون الإمام علي (ع)) هذا ابن قتال العرب احملوا عليه من كل جانب.
فصاح فيهم الحسين (ع) يردهم بكلامه النافذ في أعماق الضمير، غير أن القوم لا ضير لهم، فقال شمر بن ذي الجوشن: ما تقول يا ابن فاطمة؟.
قال: أنا الذي أقاتلكم والنساء ليس عليهن جناح فامنعوا عتاتكم عن التعرض لحرمي ما دمت حيا.
واستمر القتال بين جيش عمر بن سعد، والإمام الحسين (ع)، وقد بدأت الدماء تغطي جسده وهو يقول: هكذا أكون حتى ألقى الله وجدي رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا مخضب بدمي وأقول: يا جدي قتلني فلان وفلان.
لقد أصابته السهام في جسده ورأسه فسقط، ولم يبقى قادرا على الحراك، يقول </SPAN>الصفحة 310 صاحب أسد الغابة، أمر عمر بن سعد نفرا فركبوا خيولهم وأوطأوها الحسين.
لا تزال الحياة تدب في جسده الشريف، ولا يزال به رمق. فلا بد أن يتقدم إليه القوم ليحتزوا رأسه.
فبادر زرعة بن شريك بضرب كتفه الأيسر، ثم رماه الحصين في حلقه وطعنه سنان بن أنس في ترقوته، ورماه بسهم في نحره وطعنه آخرون على عاتقه وجنبه.
وارتفعت الأصوات، ونادت أم كلثوم وأخته زينب:
وامحمداه وا أبتاه واعلياه واجعفراه واحمزتاه هذا الحسين بالعراء صريع بكربلاء ثم نادت زينب:
ليت السماء أطبقت على الأرض وليت الجبال تدكدكت على السهل!.
ولا يزال الصياح يهز الميدان، والنوح تولول على الحسين (ع) والدنيا قد اظلمت، فالحسين صريع! ويقف عمر بن سعد، انزلوا إليه وأريحوه.
فانطلق شمر، فضربه برجله وأمسكه من لحيته وما زال يضربه بالسيف ثم احتز رأسه.
يقول اليعقوبي: (وانتهبوا مضاربه، وابتزوا حرمه، وحملوهن إلى الكوفة).
لقد أطمعهم في الحسين (ع) سيفه وملابسه. فراح كل واحد يلتمس له قطعة من لباسه ينهبها، فأخذ الأسود بن حنظلة سيفه، والأسود بن خالد، نعليه وإسحاق ابن حوية قميصه.
وقطعوا إصبعه الذي به الخاتم لما رأوا الدم قد تجمد والتصق به.
يقول صاحب أسد الغابة: إن سنان بن أنس لما قتله قال له الناس، قتلت الحسين بن علي، وهو ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله أعظم العرب خطرا، أراد أن يزيل ملك هؤلاء، فلو أعطوك بيوت أموالهم لكان قليلا، فأقبل على فرسه، وكان شجاعا به لوثة، فوقف على باب فسطاط عمر بن سعد، وأنشده الأبيات:
</SPAN>الصفحة 311 أوقر ركابي فضة وذهبا * فقد قتلت السيد المحجبا
قتلت خير الناس أما وأبا * وخيرهم إذ ينسبون نسبا
قال اليعقوبي: (وأخرج عيال الحسين وولده إلى الشام، ونصب رأسه على رمح، وكان مقتله لعشر ليال خلون من المحرم سنة 61.
ثم جاءوا بالرأس ووضعوه بين يدي يزيد (لعنه الله)، فأخذ ينكثه بقضيب وهو ينشد:
ليت أشياخي (ببدر) شهدوا * جزع (الخزرج) من وقع الأسل
لأهلوا، واستهلوا فرحا * ثم قالوا: يا (يزيد) لا تشل (240)
____________
(240) - القصة مذكورة بصيغ مختلفة في كتب التاريخ الشهيرة: تاريخ الطبري، ابن الأثير، مروج الذهب الإمامة والسياسة، مقاتل الطالبيين، أسد الغابة، البداية والنهاية، الأغاني، أنظر (عقيلة بني هاشم لبنت الشاطئ، علي وبنوه) طه حسين وغيرهم. الصفحة 312 </SPAN>الصفحة 313 لقد شيعني الحسين
هذه مجرد عموميات مختصرة حول المشهد الدراماتيكي لملحمة كربلاء كما اتفقت عليها تواريخ المسلمين. ولعمري، إنه المشهد الذي لا يزال صداه يتحرك في أقدس قداساتي، يمنيني بالأحزان في كل حركة أتحركها.
http://www.yazeinab.org/arabic/aqaed..._hosin-12.html
</SPAN>
خطبة السيدة زينب (ع) في الشامومن ذلك: خطبتها في مجلس يزيد بن معاوية في الشام(52) رواها جماعة من العلماء في مصنفاتهم، وهي من ابلغ الخطب وأفصحها، عليها أنوار الخطب العلوية وأسرار الخطبة الفاطمية (عليهم السلام).
قال: روى الصدوق من مشايخ بني هاشم وغيره: انه لما دخل علي بن الحسين (عليه السلام) وحرمه على يزيد جيء برأس الحسين(عليه السلام) ووضع بين يديه في طشت، وجعل يضرب ثناياه بمخصرة كانت في يده وهو يقول:
ليـــت أشيـــــاخي ببدر شهدوا *** جزع الخزرج من وقع الاسلفقامت زينب بنت علي بن أبي طالب، وأمها فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقالت:
لأهلــــوا واستهــــلوا فــرحــاً *** ثم قــــالوا يــــا يـزيد لا تشــل
قد قتــــلنا القــرم من ساداتهم *** وعــــدلناه بــــبدر فـــاعتـــدل
لعــــبت هــــاشم بالمـــلك فــلا *** خــــبر جــــاء ولا وحي نــزل
لســــت من خـندف ان لم انتقم *** من بنــــي احمد ما كان فعـل
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على رسوله وآله أجمعين، صدق الله سبحانه حيث يقول: (ثم كان عاقبة الذين أساؤا السوء ان كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزؤن)(53).
أظننت يا يزيد ـ حيث أخذت علينا أقطار الارض وآفاق السماء، فاصبحنا نساق كما تساق الأسراء ـ ان بنا هواناً على الله وبك عليه كرامة، وان ذلك لعظم خطرك عنده، فشمخت بأنفك، ونظرت في عطفك، تضرب أصدريك فرحاً، وتنفض مذوريك مرحاً، جذلان مسروراً، حين رأيت الدنيا لك مستوسقة، والأمور متسقة، وحين صفا لك ملكنا وسلطاننا، وفمهلاً مهلاً، أنسيت قول الله تعالى: (ولا تسحبن الذين كفروا انما نملي لهم خير لأنفسهم، انما نملي لهم ليزدادوا اثماً ولهم عذاب مهين)(54).
أمن العدل يا ابن الطلقاء، تخديرك حرائرك واماءك، وسوقك بنات رسول الله سبايا، قد هتكت ستورهن، وأبديت وجوههن، تحدو بهن الأعداء من بلد الى بلد، ويستشرفهن أهل المناهل والمعاقل، ويتصفح وجوههن القريب والبعيد، والدني والشريف، ليس معهن من حماتهن حمي ولا من رجالهن ولي، وكيف يرتجى مراقبة من لفظ فوه اكباد الازكياء، ونبت لحمه من دماء الشهداء، وكيف يستبطأ في بغضنا أهل البيت من نظر الينا بالشنف والشنأن، والاحن والأضغان ثم تقول غير متأثم ولا مستعظم:
لأهلوا واستهلوا فرحاً *** ثم قالوا يا يزيد لا تشلمنحنياً على ثنايا أبي عبد الله سيد شباب أهل الجنة تنكتها بمخصرتك وكيف لا تقول ذلك، وقد نكأت القرحة، واستأصلت الشأقة، بإراقتك دماء ذرية محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ونجوم الأرض من آل عبد المطلب وتهتف بأشياخك زعمت انك تناديهم فلتردن وشيكاً موردهم ولتودن انك شللت وبكمت ولم تكن قلت ما قلت وفعلت ما فعلت.
اللهم خذ لنا بحقنا، وانتقم ممن ظلمنا، واحلل غضبك بمن سفك دماءنا، وقتل حماتنا.
فوالله ما فريت الا جلدك، ولا حززت الا لحمك، ولتردن على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بما تحملت من سفك دماء ذريته وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته، حيث يجمع الله شملهم، ويلم شعثهم، يأخذ بحقهم (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون)(55).
وحسبك بالله حاكماً، وبمحمد صلى الله عليه وآله خصيماً، وبجبرئيل ظهيراً، وسيعلم من سول لك ومكنك من رقاب المسلمين بئس للظالمين بدلاً وأيكم شر مكاناً، واضعف جنداً.
ولئن جرت علي الدواهي مخاطبتك، اني لاستصغر قدرك واستعظم تقريعك، واستكثر توبيخك، لكن العيون عبرى، والصدور حرى.
الا فالعجب كل العجب، لقتل حزب الله النجباء، بحزب الشيطان الطلقاء، فهذه الأيدي تنطف من دمائنا، والأفواه تتحلب من لحومنا وتلك الجثث الطواهر الزواكي تنتابها العواسل، وتعفرها أمهات الفراعل ولئن اتخذتنا مغنما، لنجدنا وشيكاً مغرماً، حين لا تجد الا ما قدمت يداك وما ربك بظلام للعبيد، والى الله المشتكى وعليه المعول.
فكد كيدك، واسع سعيك، وناصب جهدك، فوالله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا يرحض عنك عارها، وهل رأيك الا فند وايامك الا عدد، وجمعك الا بدد، يوم ينادي المنادي الا لعنة الله على الظالمين.
والحمد لله رب العالمين، الذي ختم لأولنا بالسعادة والمغفرة ولآخرنا بالشهادة والرحمة، ونسأل الله ان يكمل لهم الثواب، ويوجب لهم المزيد ويحسن علينا الخلافة، انه رحيم ودود، وحسبنا الله ونعم الوكيل)(56).
واعلم: ان بلاغة زينب(عليها السلام) وشجاعتها الادبية ليس من الأمور الخفية، وقد اعترف بها كل من كتب في وقعة كربلاء ونوه بجلالتها اكثر أرباب التاريخ
من الاحاديث السنيه
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
- وعن الليث يعنى إبن سعد قال ابى الحسين بن علي ان يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه واصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له الطف وانطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :
نفلق هاما من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين ما أصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ان ذلك على الله يسير فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عزوجل فقال يزيد بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير فقال على أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لاحب أن يخلينا من الغل فقال صدقت فخلوهم من الغل فقال ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لاحب أن يقربنا قال صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتزيا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ، رواه الطبراني ورجاله ثقات
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 209 )[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : فضرب يزيد في صدر يحيى بن الحكم وقال له : اسكت ، وقال محمد بن حميد الرازي - وهو شيعي - : ثنا محمد بن يحيى الاحمري ثنا ليث عن مجاهد قال ، لما جئ برأس الحسين فوضع بين يدي يزيد تمثل بهذه الابيات :
ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل
فأهلوا واستهلوا فرحا * ثم قالوا لي هنيا لا تسل
حين حكت بفناء بركها * واستحر القتل في عبد الاسل
قد قتلنا الضعف من أشرافكم * وعدلنا ميل بدر فاعتدل
قال مجاهد : نافق فيها ، والله ثم والله ما بقي في جيشه أحد إلا تركه أي ذمه وعابه .
- وقد إختلف العلماء بعدها في رأس الحسين هل سيره إبن زياد إلى الشام إلى يزيد أم لا ، على قولين ، الاظهر منهما أنه سيره إليه ، وقد ورد في ذلك آثار كثيرة فالله أعلم .
- وقال أبو مخنف عن أبي حمزة الثمالي عن عبد الله اليماني عن القاسم بن بخيت ، قال : لما وضع رأس الحسين بين يدي يزيد بن معاوية جعل ينكت بقضيب كان في يده في ثغره ، ثم قال : إن هذا وإيانا كما قال الحصين بن الحمام المري :
يفلقن هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما
http://www.al-7q.com/ElSahabah/14Yzeed/4Ynkot.htm
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم العن قتلة ابي عبد الله الحسين
كم هم قتلة الامام الحسين
1: قتله الشمر لعنه الله لان هو الحز راسه
2:قتله عمر بن سعد لان هو قائد الجيش
3:قتله قتله عبيد الله ابن زياد علية اللعنة
4قتله يزيد قبحه الله لانه السلطان الرئيسي الامر بقتل الامام
5:قتله كل راض بقتله
6:قتله سرجون لانه عميل الدولة البيزنطينية في الشام وكان مستشار ليزيدوهو الذي اشار ليزيد بقتل الامام
7:قتله الاستعمار المسيحي الغربي
من فكر السيد الشهيد الصدر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق