بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصتي مع الشعر و الشعراء
هذه قصتي مع الشعر و الشعراء
كنت أكره الشعر و الشعراء ولكن الشعر بمحمد و ىل محمد أحلى من الشهد المقطر
فحاولت مرة أن أكتب شيء من الشعر فقلت:
الحسين نور تجلى في العلا
فقط هذا الشطر من القصيدة التي لا أستطيع أن أكمل شطرها الثاني لا أعلم لماذا توقف الشعر عند هذا الحد ( الحسين نور تجلى في العلا).
أتمنى ممن لديه كتابات شعرية أن يكمل هذا الشطر و يبين لي لماذا لا استطيع أن أكمل البيت
في هذه البداية لي في الشعر.
اللهم صل على محمد و آل محمد
1 ـ ما روي عن عبيد بن زرارة عن أبيه قال : دخل الكميت بن زيد على أبي جعفر (عليه السلام) وأنا عنده ، فأنشده : « من لقلب مُتيّم مستهام » ، فلما فرغ قال (عليه السلام) للكميت : لا تزال مؤيداً بروح القُدُس ما دمت تقول فينا (1).



لقد شهدت ملائكة الله المقرّبون قولك فيالحسين (عليه السلام) وإنهم بكوا كما بكينا ولقد أوجب الله لك الجنة ثم قال (عليه السلام) : من قال في الحسين شعراً فبكى وأبكى غفر الله له ووجبت له الجنة (4).
____________




تعليق