إعـــــــلان

**احمد55** · 19-12-2009, 11:51 PM

وعليكم اسلام الاخت انتظري يالاخت المشرف ليجيب او لمن عنده معرفة في هلموضوع
والله يوفقكم يالاخت

**ابو محمد العاملي** · 20-12-2009, 12:17 AM

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا يوجد لدينا دليل شرعي على الاخذ بهذه الامور، بل أن الادلة الشرعية وضعت عناوين وقواعد لا تنسجم مع ما يطرح في هذه الامور..
فمثلا النص الشريف فيه: إن جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه.. فالمقياس هو مدى الانسجام والتقييم المتبادل..
وليس ثمة من شيئ آخر أمرنا بملاحظته..
ومع غمض النظر عن هذه القواعد فلو أردنا مناقشة مدلول ما ورد ذكره في السؤال فإننا نجد ان فيه عبارات موهمة.. فمثلا كلمة : الزواج سينقطع.. هذا العبارة مطاطة.. فليس معناها منحصر بالقول بأن الزواج سيصل الى الفشل والفراق ، بل ينطبق على مورد الانقطاع العملي من خلال وفاة احد الزوجين، وبالتالي فإن كل زواج سينقطع.

**مـوالية_93** · 20-12-2009, 01:03 AM

نعم .. عندي معلومات بسيطة عن ذلك العلم ولكن احذري اثناء استخدامه فانني سمعت انه قد يسبب الشرك بالله ان تعلمتيه بشكل خاطىء

وسافيدك بما لدي فقد يكون ردي مفيدا بالنسبة لك ..

هناك ايام معينه وتواريخ يجب اتباعها اي ليش في اي وقت تستطيعين الاستفادة من ذلك الكتاب

**نور الفواطم** · 20-12-2009, 11:12 PM

السلام عليكم إذ أشكر أولا ردودكم الطيبة أخوتي..
أرجوا أجابتي على التالي أو نصحي بمن يجب ان اتجه له فأجد عنده الجواب الشافي:
1 . مدى صحة هذه الكتب؟
2. مدى صحة نسبها الى أمير الؤمنين عليه السلام؟
3. هل يجوز العمل بها واتخاذ قرارات مصيرية كالزواج او غيره طبقا لها؟
ولكم جزيل الشكر ووفقكم الله لكل خير

**اليونس 1** · 21-12-2009, 03:22 AM

اعتقد جواب الشيخ العاملي كان واضح وكافي

وما الدليل على ان هذه الكتب اليوم بنفس العنوان هي الكتب الحقيقية عند اهل البيت ؟

**زائر (غير مسجل)** · 15-12-2013, 08:17 PM

المشاركة الأصلية بواسطة نور الفواطم

السلام عليكم أخوتي الأفاضل ورحمة الله وبركاته
عظم الله أجوركم بذكرى أستشهاد الامام الحسين روحي وارواح العالمين له الفداء..

جئتكم أحبتي بمسألة شغلت فكري وحيرتني..وأرجوا الاجابة لمسألتي بالدليل الفقهي والشرعي حتى اتخلص من حيرتي..
تقدم لي شاب من اتباع اهل البيت عليهم السلام وذو مواصفات طيبة ولله الحمد
ولكن لي كتاب يعنى بعلم الجفر واسمه (السر المستتر في العلوم الغريبة والجفر) للشيخ البهائي..
وفيه وصفة لمطابقة اسم الزوجين واستمرار حياتهما معا.. وعند اتباعي لها وتطبيقها تبين ان اسمي مع اسم هذا الشاب فأن زواجنا ينقطع او يصل الى الطلاق لا سمح الله..
قد يكون أول ما تبادر لأذهانكم أخوتي ان هذه بنت من أولئك اللائي يؤمن بالخزبعلات لا والله
ولكن الشئ الذي جعل الحيرة تتسرب الى دواخل نفسي هو أن علم الجفر منسوب الى أمير المؤمنين عليه السلام، وما زاد في حيرتي ان تطبيقي هذه الوصفة على اسماء اخرى من باب الأختبار على اناس قد انفصلوا قد أعطت النتائج الصحيحة..
أفتوني وأنصحوني وفقكم الله.. بانتظار أجابتكم

**ابو كحلاء البغدادي** · 19-12-2013, 02:42 PM

المشاركة الأصلية بواسطة نور الفواطم

السلام عليكم إذ أشكر أولا ردودكم الطيبة أخوتي..
أرجوا أجابتي على التالي أو نصحي بمن يجب ان اتجه له فأجد عنده الجواب الشافي:
1 . مدى صحة هذه الكتب؟
2. مدى صحة نسبها الى أمير الؤمنين عليه السلام؟
3. هل يجوز العمل بها واتخاذ قرارات مصيرية كالزواج او غيره طبقا لها؟
ولكم جزيل الشكر ووفقكم الله لكل خير

الجفر ضرب من الدجل والكذب والشعوذة والتقول على انه علم من عند اهل البيت .. وهو ما يناقض تماما كتاب الله واحاديث النبي والائمة عليهم السلام .. المسالة التي يجب ان نفهمها ان الائمة وهبهم الله علم الاحكام الشرعية على ضوء القران واحاديث النبي فهم صلوات الله عليهم استوعبوا الدين بما تعني الكلمة من معنى .. اما التقول وتنسيب لهم بما لا انزل الله من سلطان فهو دجل واستخفاف بمنزلة الائمة ..
الغيب لا يعلمه الا الله اما الائمة فعندهم بعض الاستقراءات وهو ليس بمنزلة الغيب ( عندنا الان ما يسمى علم البارا سيكلوجي ) واستقراءاتهم من عند الله ولا توجد طريقة لاستنباط ذلك .. لكن المشعوذون الفوا وتقولوا على ائمة الهدى فوصلنا جفر قيل انه للامام علي بن ابي طالب وانه فقد وبقي قسم منه .. كلام مضحك لا يتقبله الا الساذجون ...
دعنا الان نتامل ايات الكتاب المبين
)وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً) (لنجم:28) )أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى) (لنجم:35) )وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ) (الأنعام:59)