إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا أسيادي .. يا آلهتي .. اتوسلكم ان تؤجلوا احتلال الابار الان !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا أسيادي .. يا آلهتي .. اتوسلكم ان تؤجلوا احتلال الابار الان !!

    يا أسيادي .. يا آلهتي .. اتوسلكم ان تؤجلوا احتلال الابار الان !!

    بقلم : محمد مهدي الديواني

    بعد انكشاف العملية العسكرية الايرانية باحتلال احد ابار حقل الفكة النفطي والتي شهدت تصريحات متضاربة ومتنافية من عدة جهات من العراق وايران ، فانه لا يمكن ان نختلف على الدور السلبي الذي لعبته الحكومة العراقية لمعالجة الامور واستخدام صلاحياتها السيادية داخل اراضيها وعلى ثرواتتها النفطية ، وكانت التصريحات التي صدرت من المسؤولين العراقيين تدل على مدى الانكسار الكبير الذي يعيشه هؤلاء الساسة وعدم قدرتهم على رفع اصواتهم امام السياسة الايرانية من اجل الدفاع عن ثروات بلدهم وحقوق ابناءهم ، وخصوصا ما صدر من كلام على لسان الامين العام لحزب الدعوة الاسلامية ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي قال " انه ليس الوقت المناسب لمثل هذا الفعل " وهنا فان المالكي يعتقد ان هناك وقت مناسب لهذا الفعل ولكنه ليس الان ، فهو ينظر الى الانتخابات ومدى تاثير هذا العمل الايراني على سمعة المالكي وحزبه وائتلافه ، فالرجل لا يمكن نكران ولاؤه وعمالته لايران والتي لا تقل عن عمالته للامريكان فكلاهما اسياده ،بل الهته التي يعبدها ولا يمكن ان يرفض لها طلبا ، وهذا نستطيع ان نلمسه بوضوح من خلال سيرة المالكي في الحكومة العراقية وفي حزب الدعوة حيث لم نسمع او نشاهد أي تصريح لا من قبل المالكي ولا من قبل اعضاء حزب الدعوة يدين ايران والتدخلات الايرانية التي ازكمت رائحتها الانوف وصار يعلم بها القاصي والداني حتى راح الكثير الى ان يتهم جميع الاحزاب الدينية الشيعية بولاءها المطلق لايران لا للعراق ، وبغض النظر عن مدى عدم دقة تلك الاتهامات وذلك لوجود الكثير من القوى والجهات السياسية والدينية الشيعية التي ترفض وتدين التخلات الايرانية في الشؤون العراقية وتعتبر ان مصالح ومطامع ايران لا تقل عن مصالح ومطامع الامريكان وحلفاؤهم في العراق ومقدرات العراق ، فانه لا بد من ان نؤمن بان الايادي الايرانية والدين الذي هو في رقبة الكثير من الساسة الحاليين المتسلطين امثال المالكي وغيره هو الذي حدى بالبعض الى اطلاق تلك التهم .
    وعلى اية حال فان المالكي بقوله هذا يؤكد لنا مدى عمالته واتباعه الذليل لايران وسياسة ايران وانه ليس بمقدوره عمل أي شيء سوى المجاملات والمجاملات على حساب العراق وثروات العراق فبكلامه السابق يعطي مؤشرا ان الوقت المناسب لاحتلال وسرقة نفط العراق هو بعد الانتخابات ، او ربما كان قبل هذا الوقت بفترة لا تؤثر على دعايته الانتخابية التي يريد ان يبين للسذج والمغفلين على انه الرجل الوطني الحريص على العراق وشعب العراق وثروات العراق ، لكن اسياده الايرانيين ابوا الا ان يقدموا على عملهم هذا سواء رضي عميلهم المالكي ام لم يرض ، فلديهم مخططات واجندات لابد من تمريرها وخصوصا ان هذه الايام تشهد توقيع العقود مع الشركات التي فازت بما اسموه بجولة التراخيص الثانية ، وان حقول الفكة من ضمن تلك الحقول المشمولة بتلك العقود ، وبذلك تبين ايران للجميع مدى استهزائها وعدم اكتراثها حتى باقرب عملائها وهذه هي نفس السياسية الامريكية مع هؤلاء العملاء .
    ولابد ان نلتفت الى ان كل التصريحات الخجولة التي صدرت وتصدر من اقطاب حكومة المالكي مثل الدباغ والبولاني فانها تدل بوضوح على الذل والانكسار امام السياسة الايرانية وعدم قدرتهم على مواجهات التحديات الخارجية التي تصيب البلاد ، كما انها تعكس في الوقت ذاته مدى فقدانهم لابسط مقومات قيادة البلاد واتخاذ القرارات المناسبة والحاسمة للوقوف بوجه من يريد المساس بسيادة البلاد وسرقة ونهب ثرواته ، وما تلك الفعلة الايرانية الا نتيجة سياسة الذل والانكسار والعمالة التي انتهجها وينتهجها المالكي وحكومته امام السياسة الايرانية

    http://aklamkom.com/vb/showthread.php?t=6573

  • #2
    الحكومة العراقية قسمان أو طرفان
    الاول شيعي وفيه العلماني والاسلامي
    وكذلك السني يضاف له الكردي وبنفس التقسيم
    السني العروبي يرتمي بثقله بالحظن العروبي متمثلا بالسعودية والخليج والاردن ومصر وحتى بقايا الاسلام في نفوس بقايا العثمانيين في تركيا !!
    ولم تبقى جهة اسلامية في مشارق الارض ومغاربها الا وارتمى الاخوة الاعداء من سنة العراق فيه وحتى الحظن القاعدي النجس والسلفي التكفيري الوهابي ليعود العراق الى احضان اهل السنة كما يتباشرون فيما بينهم في احلامهم ورؤاهم الليلية قبل ان يذهبوا ليتخلوا فجرا !

    ويغازلوا امريكا بين الحين والاخر ويذكروها بماضيهم التليد من الخدمات والتضحيات الكثيرة التي قدموها لها ( فهل هذا جزاؤهم ) فقد نحروا على أعتاب الخدمات الامريكية العزة والشرف والاباء العروبيين .
    وأمريكا لم تنسى لهم هذا بل عليهم ان يتفهموا ان المخطط الجديد لا يعتمد عليهم وحدهم وعليهم ان يكتفوا حاليا بما في ايديهم فمن يدري فربما غدا تتغير الاولويات والبوصلة وتعود الامور لمجاريها لينعم الاعراب بمن وفضل امريكا من جديد عليهم .

    بقي الشيعة

    العلمانيون منهم
    امريكان 100 بالمئة

    الاسلاميون
    قسم اسلامي بالشعارات وهو امريكي الهوى والعقيدة والعمل
    وهؤلاء من تبوء اهم المناصب في العراق الجديد وكانوا يعدون لهذا الغرض منذ امد بعيد

    اما الاسلاميون واعني الاسلاميون منهم
    فلاناصر ولامعين لهم بعد الله الا ايران
    ولا ثقل لهم الا بايران وفطنتهم واستعدادهم في بحر الاعداء والمنافقين هذا

    فهل تريدون منهم ان يلغوا عقولهم ويتبعون المعسول من كلماتكم المريضة ليجدوا انفسهم بين ذئاب لن ترحمهم ولو للحظة

    تعليق


    • #3
      لا امريكا نفعت العراق ولاايران ولا السعودية .....الخ لكل منهما مصالح يريد تحقيقها على حساب الشعب المظلوم
      فطوبى لمن تمسك بالعراق من العراق ودافع عن العراق بالعراق

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوصادق الاوسي
        فطوبى لمن تمسك بالعراق من العراق ودافع عن العراق بالعراق
        يبقى هذا الكلام مع احترامي لقائله مجرد أماني وشعارات

        لن تجد لها موضع قدم في العراق

        حتى حين

        تعليق


        • #5
          يقول الكاتب بعد انكشاف العملية العسكرية الايرانية!!

          عملية عسكرية!!

          برافوا عليك!

          حبيبي يبدو انك نسيت ان تذكر للمتابعين ايضا التقارير الموثوقة التي تحدثت عن القطعات العسكرية الايرانية البرية الضخمة التي تحركت لاحتلال الموقع النفطي فضلا عن الطائرات الحربية التي شاركت فعليا في هذه المهمة التي لولا جهود الاخ الاكبر الامين العام للامم المتحدة وجهود الاخ الاصغر امين عام الجامعة العربية لانتهت العملية العسكرية الى حرب لا تبقي ولا تذر!

          سلاما سلاما

          تعليق


          • #6
            الديرة فنطزه ياهو اليجي يتفنطز بيها


            هذا مثل معروف في العراق فنحن في غابه فان كانت ايران او امريكا او حكومة الاحتلال
            فنحن محتلين ولا فرق بين الاحتلال هذا او ذاك
            فمادامت الكويت تطمع باحتلال العراق فما بال ايران


            سيبقى العراق ساحة معركة والجميع يصفي حساباته فيها مقابل هدر دماء العراقيين
            والجميع موافق عليها من امم متحده من حكومة احتلال من المحتلين جميعا من شعب
            اي نعم شعب لان الشعب سكت وخنع وذل نفسه امام هذه العصابات الاجراميه وهو يصفق
            لك من اتى اليه ان كان محتل او عميل


            لا نقول الا لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

            وسننتظر قائم ال محمد (عج) لينقذنا من هذا المستنقع وهذا الانتظار يدل على
            ضعفنا لاغير

            تعليق


            • #7
              اين محمد باقر الصدر ليرى ماذا فعلت ايران فينا اين محمد باقر الصدر ويرى حزبه الذي اسسه كيف وصل الى قمه التسافل والامبالاه

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
              استجابة 1
              11 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
              ردود 2
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X