بين الفكة... والوردة !!!............ أين الضمير
ان العراق وأراضيه من الشمال الى الجنوب هي( أغلى ..وأغلى.. وأغلى ) من الفرس .. ومن الترك ... ومن الروم ... ومن اليهود ... وأغلى من كل من يدعي انه ذو حسب ونسب ... لكن... طامع... ظالم ...فاسق... خائن ... كائد .. يريد النيل من العراق أرضا وشعبا وخيرات فليخسأ أعداء العراق أين ماكانوا
أخوتي الاعزاء الشرفاء أصحاب الضمير أقص عليكم هذه الحادثة التي حدثت بين شخصين (أيراني... وزائر... عراقي... في أيران )
والتحكيم عند أصحاب الشهامة والنخوة والضمير ... أحاكيهم وأناشدهم لان الكلام مع الاموات لايجدي نفعا .......... وان أصحاب الكراسي وساسة اليوم هم كالأموات بل أموات قبحهم الله ....... كما تعلمون اخوتي الاعزاء ان حصانة كل بلد واجب مقدس ينبغي لكل عاقل ان يعي هذا الشئ وهو من البديهيات التي انفطر الانسان عليها ولاتحتاج الى معرفة ودراية ، وان حفاظ الانسان على ارضه هو الحفاظ على شرفه أيضا هذا من البديهيات .........؟؟؟
أخوتي حتى لاأطيل عليكم ادخل في الحادثة التي اسلفت الكلام عليها وهي ( يقول زائر في أحدى زياراتي الى الامام الرضا (عليه السلام ) فكنت أتنقل في أحد الحدائق للنزهة ..... وقطفت لي وردة من احد الشجيرات بصورة غير إرادية وقربتها لاشتم رائحتها .... وأذا برجل عجوز أيراني يتكلم معي وأخذ يريد ان يضربني فأخذ يسير معي مسافة ولن ينقطع عن الكلام ( والدردمة ) لانه لم اعرف مايريد فبعد فترة وهو يتابعني وايضا يتكلم ذهبت الى أصدقائي وهم قريبين من المكان فقصيت عليهم ماجرى ثم جاءوا معي واحدهم يتكلم بعض الشئ من الفارسية فتكلم مع العجوز عن ماحدث فقال له العجوز......... هذا الغبي.............. يقصد على الزائر العراقي قطف وردة من الشجيرة ولايعلم نحن كم حرصنا على هذه الاشجار والحدائق والورود هذه؟؟ في حدائقنا .. إنها تعطي المنظر اللائق للطبيعة في هذه المدينة وهذا عراقي يتعدى على هذه الحدائق العامة ...
انتهت الحادثة
أنظر أيها الغيور وردة لايقبل عليها فكيف نقبل بمصادرة الارواح تقتل يوميا والثروات تسرق يوميا والاراضي يعتدى عليها والمياه تقطع عنوة ........ و و و ... الى غير ذلك..؟؟؟ الكثير الكثير من خيرات العراق تسلب عينك عينك وهذه حقول النفط التي يتعدى عليها من قبل هؤلاء الذين أضروا بالعراق من جميع النواحي الامنية والاقتصادية وخلخلت الوضع العراقي بحيث جعلوه ساحة للصراعات وتصفية حسابات عنوة وامام الانظار ولامن مغيث
إنا لله وإنا اليه راجعون
وسيعلم الذين ظلموا في أي منقلب ينقلبون
ان العراق وأراضيه من الشمال الى الجنوب هي( أغلى ..وأغلى.. وأغلى ) من الفرس .. ومن الترك ... ومن الروم ... ومن اليهود ... وأغلى من كل من يدعي انه ذو حسب ونسب ... لكن... طامع... ظالم ...فاسق... خائن ... كائد .. يريد النيل من العراق أرضا وشعبا وخيرات فليخسأ أعداء العراق أين ماكانوا
أخوتي الاعزاء الشرفاء أصحاب الضمير أقص عليكم هذه الحادثة التي حدثت بين شخصين (أيراني... وزائر... عراقي... في أيران )
والتحكيم عند أصحاب الشهامة والنخوة والضمير ... أحاكيهم وأناشدهم لان الكلام مع الاموات لايجدي نفعا .......... وان أصحاب الكراسي وساسة اليوم هم كالأموات بل أموات قبحهم الله ....... كما تعلمون اخوتي الاعزاء ان حصانة كل بلد واجب مقدس ينبغي لكل عاقل ان يعي هذا الشئ وهو من البديهيات التي انفطر الانسان عليها ولاتحتاج الى معرفة ودراية ، وان حفاظ الانسان على ارضه هو الحفاظ على شرفه أيضا هذا من البديهيات .........؟؟؟
أخوتي حتى لاأطيل عليكم ادخل في الحادثة التي اسلفت الكلام عليها وهي ( يقول زائر في أحدى زياراتي الى الامام الرضا (عليه السلام ) فكنت أتنقل في أحد الحدائق للنزهة ..... وقطفت لي وردة من احد الشجيرات بصورة غير إرادية وقربتها لاشتم رائحتها .... وأذا برجل عجوز أيراني يتكلم معي وأخذ يريد ان يضربني فأخذ يسير معي مسافة ولن ينقطع عن الكلام ( والدردمة ) لانه لم اعرف مايريد فبعد فترة وهو يتابعني وايضا يتكلم ذهبت الى أصدقائي وهم قريبين من المكان فقصيت عليهم ماجرى ثم جاءوا معي واحدهم يتكلم بعض الشئ من الفارسية فتكلم مع العجوز عن ماحدث فقال له العجوز......... هذا الغبي.............. يقصد على الزائر العراقي قطف وردة من الشجيرة ولايعلم نحن كم حرصنا على هذه الاشجار والحدائق والورود هذه؟؟ في حدائقنا .. إنها تعطي المنظر اللائق للطبيعة في هذه المدينة وهذا عراقي يتعدى على هذه الحدائق العامة ...
انتهت الحادثة
أنظر أيها الغيور وردة لايقبل عليها فكيف نقبل بمصادرة الارواح تقتل يوميا والثروات تسرق يوميا والاراضي يعتدى عليها والمياه تقطع عنوة ........ و و و ... الى غير ذلك..؟؟؟ الكثير الكثير من خيرات العراق تسلب عينك عينك وهذه حقول النفط التي يتعدى عليها من قبل هؤلاء الذين أضروا بالعراق من جميع النواحي الامنية والاقتصادية وخلخلت الوضع العراقي بحيث جعلوه ساحة للصراعات وتصفية حسابات عنوة وامام الانظار ولامن مغيث
إنا لله وإنا اليه راجعون
وسيعلم الذين ظلموا في أي منقلب ينقلبون
تعليق