اذا وافق الامام الحسين عليه السلام بيعة يزيد (بيعة حقيقية او من باب التقية) ليقي عنه واهل بيته من القتل ماذا سوف يحدث الى امة الاسلامية؟
X
-
اللهم صل على محمد وآل محمد والعن أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين
بني أمية أصلهم من الروم من بني الأصفر وهم الشجرة الملعونة من مفسدين بني إسرائيل وهم مندسين في قلب الأمة العربية والإسلامية منذُ أمدا بعيد لهدف تحقيق العلو الكبير لبني إسرائيل مع باقي شركائهم من المنافقين والملحدين والعقبة الوحيدة التي تواجههم لتحقيق هذا الهدف اصبحت محاربة وتصفية أهل بيت رسول الله صلوات الله عليهم أجمعــــين مـــــــن الــــــوجــــــــود ..
من أسس أساس الظلم والجور على آل بيت رسول الله صلوات الله عليهم أجمعين وسفك دمائهم هم بني إسرائيل
وذلك في إفسادهم الثاني والذي بدأ بعد وفاة النبي محمد صل الله عليه واله وسلم ..
لذا من اغتصب الخلافة الإسلامية من أصحابها الشرعيين هم من بني إسرائيل وكانوا
يخططون لذلك منذ وقتاً طويل والجاهلية الأولى هم من صنعوها وجعلوا العرب تحت إمرتهم إلى يومنا هذا إلا من رحم ربي ..
وأبو بكر بن ابي قحافة وعمر بن صهاك من منافقي بني إسرائيل وكانت عبادتهم للأصنام
في الجاهلية الأولى هدفها إفساد وإضلال للناس وكان ذلك في الإفساد الأول وفي إفسادهم
الثاني اغتصبوا الخلافة الإسلامية واختلقوا دين محرف أسموه (الكتاب والسنة) وهو متوافق مع أهوائهم
ليخدم مصالحهم ويحافظ على استمرار ملكهم .
وعلى هذا الأساس تم صناعة وتأسيس الحركة الوهابية فيما بعد كبديل عن مسجد ضرار
ليكتمل لهم مشروعهم الافسادي ولك ان تقارن بين الاثنين في الفكرة والغاية من إنشائهم ومن ورائها ..؟!
الإفساد الأول لبني إسرائيل أنتها بعد فتح مكة المكرمة على يد الرسول الأعظم نبينا محمد صل الله عليه واله وسلم ..
والإفساد الثاني بدأ بعد وفاته مباشرتا ونهاية الإفساد الثاني لبني إسرائيل في الأرض سوف يكون ان شاء الله على يد الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف ..
هذه هي الحقيقة المرة وهي من يحكم العالم ألان سواء الدول الغربية أو الدول العربية هم من مفسدين بني إسرائيل ومن شدة عداوتهم وبغضهم لنا نحن العرب والمسلمين جعلونا نعيش في جاهلية متخلفة ولكنها أفضل بقليل من الجاهلية الأولى . ضع ما قرأته ألان في زاوية من ذاكرتك علا وعسى يأتي اليوم والذي قد يكون ما كتبته هذا حقيقة ..؟!
- اقتباس
- تعليق
-
لنسأل الامام الحسين ع هذا السؤال
أنظر لاقواله ع
أيها الأمير إنا أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة، وبنا فتح الله وبنا ختم الله ويزيد رجلٌ فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحرمة معلن بالفسق ليس له هذه المنزلة ، ومثلي لا يبايع مثله ، ولكن نصبح وتصبحون وننظر وتنظرون أينا أحق بالخلافة والبيعة».
ثم يقول
فقال الحسين عليه السلام: «إنا لله وإنا إليه راجعون، وعلى الإسلام السلام، إذ قد بليت الأمة براع مثل يزيد، ولقد سمعت جدي رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: الخلافة محرمة على آل أبي سفيان».
خلاصة ما سيحدث هو في قوله ع
وعلى الإسلام السلام.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1- تهتك كل حرمة
2- تفتض كل بكر
3- يطبع على جباه ورقاب الرجال (عبد امية) او (عبد يزيد)
4- يعود هبل واللات والعزى ليعبدوا دون الله
5-لا يبقى محمدي ولا هاشمي ولا علوى حياً ابدا
6- تموت كل الاخلاق والقيم ويحل دين استباحة كل شيء
7-تموت السنة والاسلام يصبح تراث والصلاة تصبح مسرحية للضحك فقط
8- تهدم اثار كل الانبياء والاولياء وتنبش قبورهم بمن فيهم قبر الرسول محمد ص
9-يحل غضب الله الاعظم ليأخذ الجميع
10-نصبح امة اكل عليها الدهر وشرب والقرآن يصبح تحت النيران
يكفي لو بعد؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
لو بايع الحسين يزيداً ...لما كان هناك ليوم مسلم موحد ...
إن ثورة الحسينتمثل صرخة الحق والعدل في مواجهة صيحات ظالم أراد أن يحول ملة النبي
إلى عزبة يتوارثها وعائلته بكل ما يحمله هو من قيم فاسدة ...
إن الحسين لم يخسر المعركة ...فهو كما قدم في نصف نهار كل مالديه لله عز وجل ..فقد أخذ في باقي النهار من الله أهم وأعظم مما فقد ...لقد كسب رضا الله ...وكما خسرت الأمة هذا الإمام العظيم الذي لم ولن يعوض....فقد كسبت إسلامها ودينها ..
بفضل هذا السبط الشهيد.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق