تويت
اتعبت نفسك وتعبتنا معاك نقرى نظن عندك شي جديد واخرته كله كلام فاضي زائد تلبيس و مغالطات و كذب تفرح به نفس مع المغفلين اللي معك
-
-
نستنتج من الموضوع أن جيش الجمل على رأسهم عائشة وجيش معاوية كلهم نواصب لمخالفتهم أمر الرسولتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
قول الرسول
من كنت مولاه فهذا علي مولاه
هل يثبت ان علي
اصبح مولى كل المسلمين ؟
وهل ينفى أن باقى الصحابة ليس لهم نصيب من المولوية ؟
وهل اصبح الإمام مولاهم وهم ليسوا مولى له؟
أجب بانتظارك
قول الرسول من كنت مولاه فهذا علي مولاه
نفهم منه انه قبل ان ينطق الرسول مقولته فى علي
كان هو الوحيد بعد الله ولى المسلمين ومولاهم
وبعد ان قال ما قال فى علي فى الغدير
اصبح الإمام علي هو مولى المسلمين بعد الرسول
وعلم ايضا انه ليس من حق احد من الصحابة أن يقول انه مولى المسلمين
إلا الإمام علي فهو مولى المسلمين قاطبة .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمنقول الرسول من كنت مولاه فهذا علي مولاه
نفهم منه انه قبل ان ينطق الرسول مقولته فى علي
كان هو الوحيد بعد الله ولى المسلمين ومولاهم
وبعد ان قال ما قال فى علي فى الغدير
اصبح الإمام علي هو مولى المسلمين بعد الرسول
وعلم ايضا انه ليس من حق احد من الصحابة أن يقول انه مولى المسلمين
إلا الإمام علي فهو مولى المسلمين قاطبة .
يقول أهل السنة أن كلام الرسول من كنت مولاه فهذا علي مولاه
المقصود من كلامه المحب والناصر
أى من كنت محبه وناصره فهذا محبه وناصره
لماذا ؟
لان تكملة الكلام هو
اللهم وال من والاه وعادى من عاداه
وهذه تعنى المحبة والنصرة
ونرد عليهم قائلين:
لوقيل فى الرسول
إن الرسول مولاكم
اللهم وال من والى الرسول وعادى من عادى الرسول
فهل نقول هنا ان الرسول فقط حبيبنا وناصرنا نحبه وننصره ؟
وهل يخرج الرسول من نطاق المتصرف فى الأمر ؟
بحيث نقول بما أن الكلام فيه اللهم والى من والى الرسول وعادى من عاداه
فالرسول هنا فقط نحبه وننصره
وليس له علاقة فى كونه ولى الأمر والمتصرف بالأمر
فهل لو قال الرسول من كنت مولاه وسكت
فهل نفهم من ذلك انه ولى الامر والمتصرف بالأمر؟
لانه لم يكمل قائلا اللهم وال من والاه وعادى من عاداهتعليق
-
الأخ الكريم شافعي فلسطيني
أما تستحي أن تكتب (أو تنقل) جريدة مطولة عن حديث الغدير وتناقش فيها ما هب ودب من الآراء في حين أنك بترت حديث الغدير نفسه ؟؟
تفسر لنا معنى كلمة المولى وتجاهد وتستميت لتحرف لنا قول الرسول بتأويلات ما أنزل الله بها من سلطان، ألا ترى أن الله أعمى بصيرتك فصرت تبحث عن معانٍ لكلمة المولى، ولو كنت قرأت حديث الغدير بعين المنصف لعرفت أن الرسول اختار كلمة "مولى" بعد أن وضح للناس معناها بقوله (ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟)
وإليك بعض المصادر:
1- النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 45 )
6918 - أخبرنا أبو داود سليمان بن سيف قال ثنا أبو نعيم قال أنا عبد الملك بن أبي غنية قال ثنا الحكم عن سعيد بن جبير عن بن عباس عن بريدة قال خرجت مع علي إلى اليمن فرأيت منه جفوة فقدمت على النبي (ص) فذكرت عليا فتنقصته فجعل رسول الله (ص) يتغير وجهه قال يا بريدة ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قلت بلى يا رسول الله قال من كنت مولاه فعلي مولاه .
2- مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) - رقم الحديث : ( 915 )
- حدثنا عبد الله حدثني عبيد الله بن عمر القواريري حدثنا يونس بن أرقم حدثنا يزيد بن أبي زياد عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال شهدت عليا ( ر ) في الرحبة ينشد الناس أنشد الله من سمع رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم من كنت مولاه فعلي مولاه لما قام فشهد قال عبد الرحمن فقام اثنا عشر بدريا كأني أنظر إلى أحدهم فقالوا نشهد أنا سمعنا رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجي أمهاتهم فقلنا بلى يا رسول الله قال فمن كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه .
3- مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ومن مناقب أمير المؤمنين علي ( ع ) - حديث رقم : ( 4578 )
4557 - حدثنا محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا أحمد بن نصر ، وأخبرنا محمد بن علي الشيباني ، بالكوفة ، ثنا أحمد بن حازم الغفاري ، وأنبأ محمد بن عبد الله العمري ، ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا محمد بن يحيى ، وأحمد بن يوسف ، قالوا : ثنا أبو نعيم ، ثنا إبن أبي غنية ، عن الحكم ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، عن بريدة الأسلمي ( ر ) ، قال : غزوت مع علي إلى اليمن فرأيت منه جفوة ، فقدمت على رسول الله (ص) فذكرت عليا فتنقصته ، فرأيت وجه رسول الله (ص) يتغير ، فقال : يا بريدة ، ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قلت : بلى يا رسول الله ، فقال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه وذكر الحديث ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه.
أسأل الله الهداية لنا ولكم
تعليق
-
هدية للشافعي قبس من كلام الامام علي ‘ ع ‘ تلخص الموضوع المطروح والحر تكفيه إشارة :
ولعمر الله لقد أردت أن تذم فمدحت ، وأن تفضح فافتضحت ! وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوماً ما لم يكن شاكّاً في دينه ، ولا مرتاباً بيقينه ! وهذه حجتّي إلى غيرك قصدها ، ولكنّي أطلقت لك منها بقدر ما سنح من ذكرها »تعليق
تعليق