إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

للـشــيــعـــــة : صـــيـــــام يــــوم الـنـــيـــروز مـستحـب و عـاشـــوراء مـــكروه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    مذهب ابن تيمية مذهب باطل
    والمذهب الباطل تتوقع منه اي شيء يجعل الحق باطلا والباطل جقا

    فهل انت تريد ان تقول ان مذهبكم وعلمائكم مشابهين بتفكريهم ((للضال )) ابن تيمية
    والشيعة مشركين في نظركم

    والمذهب الذي يشرك بالله نتوقع منه اي شي يجعل الحق باطلا والباطل حقا وليس جقا
    فهل انت تريد ان تقول ان مذهبكم الوهابي وعلماؤكم متشابهين ((للمشركين)) الشيعة !!!!!!!!!!!!!

    تعليق


    • #62
      الاخ صوت الهداية انت تحاول ان تبتعد عن اصل الحرج في الموضوع
      السؤال هو
      لماذا تقللون من اهمية سنة الله ورسوله والمعصومين وتعظمون سنة المجوس
      ماهو الرابط بينكم وبين المجوس حتى تعظموا اعيادهم وخصوصا انكم تعترفون ان عيد النيروز هو عيد مجوسي لاعلاقة له بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد وهذا القول هو قول ولي امر المسلمين الشبعة محمد محمد صادق الصدر

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
        انا اقول على فرض يعني اقصى مايمكن ان تخرج به من هذا الموضوع لاينسف عقيدة الشيعة

        تدري ليش ؟؟؟؟

        لان اقصى مايمكنك اثباته هو ان الشيعة يتركون المستحبات من اجل مخالفة النواصب

        وهذا امر لاينسف العقيدة

        فلو كان ناسفا للعقيدة لنسفت عقيدة الوهابية لانها تقول بنفس الامر تماما

        نرد عليكم القول من ثلاثة اوجه:

        اولا : كلام ابن تيمية مخالف لما قلت له , فانت اخذت ظاهر كلامه, وهو ليس بذلك, في ترك جميع المستحبات اذا شابهت المخالفين المبتدعه, بل لو تفحصت قوله كاملا واقواله في اكثر من مكان اخر لوجدته قد يخالف ذلك. لانه ذكر حالة خاصة في جواز المخالفة, وليس الامر مفتوح.

        فقد قال " فإنه اذا كان في فعل مستحب مفسدة راجحة لم يصر مستحبا ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم فلا يتميز السنى من الرافضي ومصلحة التميز عنهم لأجل هجراتهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب وهذا الذي ذهب إليه يحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحة على مصلحة فعل ذلك المستحب لكن هذا أمر عارض لا يقتضي أن يجعل المشروع ليس بمشروع دائما بل هذا مثل لباس شعار الكفار وإن كان مباحا إذا لم يكن شعارا لهم كلبس العمامة الصفراء فإنه جائز إذا لم يكن شعارا لليهود فإذا صار شعارا لهم نهى عن ذلك"


        وانك اذا نظرت الى هذه الحالة بذاتها لوجدت كلام ابن تيمية لا ينطبق عليها , لان الرسول قد يوافق عمله عمل الكفار في شيء ولا يتركه الرسول من اجلهم, وعلى هذا لا يجوز تركه بحجة المشابهة, اذا كان الرسول قد نص على استحباب ذلك العمل ونص على الاجر العظيم فيه.

        فكلام ابن تيمية في ترك بعض المباحات , وهذا موجود ايضا عندكم مثل لبس (ربطة العنق) فهي في اصلها مباح, ولكن اذا التشابه مع الكفار يجعلها عندكم غير ذلك كأن تكون مكروهة او ماشابه ذلك او ربما محرما.

        فالامر ليس على اطلاقه, فالفعل الذي فيه نص صريح كصيام عاشوراء ليس فيه ترك, لانه معروف ان اليهود كانت تصومه , والرسول صامه, فان كانت هناك مشابهه , فلان الرسول صامه فلايجوز لنا القول بعدم صيامه بعده, سواء شابههم او خالفهم, لان الاجر فيه عظيم وفعل الرسول مقدم على الترك لانه اتى متاخرا.

        وقد ذكر ذلك ابن تيميه في منهاجه وقال: " ومن فرط جهلهم وتعصبهم أنهم يعمدون إلى يوم أحب الله صيامه فيرون فطره كيوم عاشوراء وقد ثبت في الصحيح عن أبي موسى قال دخل النبي المدينة وإذا ناس من اليهود يعظمون عاشوراء ويصومونه فقال النبي نحن أحق بصومه وأمر بصومه"

        وقال ايضا " فنقول الذي عليه أئمة الإسلام أن ما كان مشروعا لم يترك لمجرد فعل أهل البدع لا الرافضة ولا غيرهم وأصول الأئمة كلهم توافق هذا منها مسألة التسطيح الذي ذكرها فإن مذهب أبي حنيفة واحمد بن تسنيم القبور أفضل كما ثبت في الصحيح أن قبر النبي كان مسنما ولأن ذلك أبعد عن مشابهة أبنية الدنيا وأمنع عن القعود على القبور والشافعي يستحب التسطيح لما روى من الأمر بتسوية القبور فرأى أن التسوية هي التسطيح ثم إن بعض أصحابه قال إن هذا اشعار الرافضة فيكره ذلك فخالفه جمهور الأصحاب وقالوا بل هو المستحب وإن فعلته الرافضة"

        ثـانيا : وفوق ذلك , قواعد ابن تيمية لا تعني لكم شيئا في ذلك. بل لو اتبعتموها, للزمكم استحباب صوم عاشوراء كما وضحناه سابقا بانه ليس داخلا في الترك لمخالفة المبتدعه كما وضحناه سابقا.

        ثـالثا (الاهـم): فالمخالفه اذا كانت راجحه لقال بها الاامه (المعصومين) قبلكم لانهم عاصروا دوله بني اميه, والرواي الذي رواها هو الامام الصادق رحمه الله, وهو ممن عاصر خلافة الامويين والعباسيين ايضا, فهو ذكر الاستحباب في صيام عاشوراء برواية صحيحة وذكر فضل ذلك الصيام وليس لكم ان تخالفوه.


        والحمدلله رب العالمين

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
          الاخ صوت الهداية انت تحاول ان تبتعد عن اصل الحرج في الموضوع
          السؤال هو
          لماذا تقللون من اهمية سنة الله ورسوله والمعصومين وتعظمون سنة المجوس
          ماهو الرابط بينكم وبين المجوس حتى تعظموا اعيادهم وخصوصا انكم تعترفون ان عيد النيروز هو عيد مجوسي لاعلاقة له بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد وهذا القول هو قول ولي امر المسلمين الشبعة محمد محمد صادق الصدر
          جواب سؤالك هو نفس جواب سؤالي

          لماذا يترك ابن تيمة المستحبات الثابته عن رسول الله لمخالفة الروافض ؟؟؟

          اما النورورز فهو ليس عيد للمجوس فقط بل لمعلوماتك ان الاكراد وهم من اهل السنة في العراق وفي سوريا وفي تركيا يعظمون هذا اليوم ويحتفلون به ايضا

          اما الشيعة فالنورورز ليس من اعيادنا والحمد لله

          تعليق


          • #65
            [QUOTE] [اولا : كلام ابن تيمية مخالف لما قلت له , فانت اخذت ظاهر كلامه, وهو ليس بذلك, في ترك جميع المستحبات اذا شابهت المخالفين المبتدعه, بل لو تفحصت قوله كاملا واقواله في اكثر من مكان اخر لوجدته قد يخالف ذلك. لانه ذكر حالة خاصة في جواز المخالفة, وليس الامر مفتوح.

            /QUOTE]

            اخي انا افهم ان ابن تيمية لايقول بترك كل المستحبات لمخالفة الشيعة بل اذا كان في ترك المستحبات مصلحة تفوق المفسدة المترتبة على فعل المستحبات والشيعة ايضا لا يتركون كل المستحبات الثابتة لمخالفة النواصب بل انهم يتركون بعضها ولكن السؤال هو ::

            هل ان ابن تيمية قال بترك المستحبات الثابتة ام لا ؟؟؟

            -- نعم

            -- لا

            تعليق


            • #66
              وانك اذا نظرت الى هذه الحالة بذاتها لوجدت كلام ابن تيمية لا ينطبق عليها , لان الرسول قد يوافق عمله عمل الكفار في شيء ولا يتركه الرسول من اجلهم, وعلى هذا لا يجوز تركه بحجة المشابهة, اذا كان الرسول قد نص على استحباب ذلك العمل ونص على الاجر العظيم فيه.

              فكلام ابن تيمية في ترك بعض المباحات , وهذا موجود ايضا عندكم مثل لبس (ربطة العنق) فهي في اصلها مباح, ولكن اذا التشابه مع الكفار يجعلها عندكم غير ذلك كأن تكون مكروهة او ماشابه ذلك او ربما محرما.


              عفوا كلام ابن تيمية واضح وصريح في ترك المستحبات وليس المباحات

              فلا تحرف في الكلام وتحذف كلمة مستحبات وتضع محلها مباحات

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

                اخي انا افهم ان ابن تيمية لايقول بترك كل المستحبات لمخالفة الشيعة بل اذا كان في ترك المستحبات مصلحة تفوق المفسدة المترتبة على فعل المستحبات والشيعة ايضا لا يتركون كل المستحبات الثابتة لمخالفة النواصب بل انهم يتركون بعضها ولكن السؤال هو ::

                هل ان ابن تيمية قال بترك المستحبات الثابتة ام لا ؟؟؟

                -- نعم

                -- لا


                قد وضحنا لك كلام ابن تيمية بانه مخصوص بامر ليس فيه ترك استحباب ثابت بعد المخالفة , لان الاصل في عدم ترك المستحبات كما قال رحمه الله في منهاجه:

                وقال ايضا " فنقول الذي عليه أئمة الإسلام أن ما كان مشروعا لم يترك لمجرد فعل أهل البدع لا الرافضة ولا غيرهم وأصول الأئمة كلهم توافق هذا منها مسألة التسطيح الذي ذكرها فإن مذهب أبي حنيفة واحمد بن تسنيم القبور أفضل كما ثبت في الصحيح أن قبر النبي كان مسنما ولأن ذلك أبعد عن مشابهة أبنية الدنيا وأمنع عن القعود على القبور والشافعي يستحب التسطيح لما روى من الأمر بتسوية القبور فرأى أن التسوية هي التسطيح ثم إن بعض أصحابه قال إن هذا اشعار الرافضة فيكره ذلك فخالفه جمهور الأصحاب وقالوا بل هو المستحب وإن فعلته الرافضة"

                فصوم عاشوراء قد صامه الرسول بعد ثبوت صوم اليهود له, ولم يخالفهم من اجله, فلزم عدم ترك الاستحباب في هذه الحالة. وهذا مايقوله ابن تيميه.


                هل ان ابن تيمية قال بترك المستحبات الثابتة ام لا ؟؟؟

                -- نعم

                -- لا
                الجواب : في الاصل لا تترك.







                ملاحـــظــــة

                بل يجب ان يكون سؤالك : هل ترك الاامة المعصومين صيام عاشوراء لمخالفة النواصب؟

                فيكون الجواب : لا, لثبوت الحديث الصحيح من قول الامام الصادق رحمه الله.


                وهذه هي الحقيقة المرة التي تتهربون منها, فالحق يجب ان يتابع. لانها مسألة اتباع فيها لان الاامة عاشروا عصر الامويين, فلا يكون الاولي ترك الفعل اذا كان الامام عاصرهم ولم يتركه.

                الا في حالة واحدة ... ولا اعتقد انكم تقبلونها, لانها ستسقط نظرية العصمة, فان تنازلتم عن نظرية العصمة, فيكون كلامكم مقدم على كلام الامام في هذه المسألة وترك الاستحباب للمخالفة, وعلى هذا نقبل منكم ذلك القول في ترك الاستحباب وحتى لو جعلها الامام الصادق مستحبه.

                لان الامام الصادق عندكم معصوم في قوله وفعله, وابن تيمية يؤخذ من قوله ويرد.

                تعليق


                • #68


                  عناد لايوجد الا في عقول الوهابيين

                  عندما سئلت الزميل بريكي عن موقف ابن تيمية من ترك المستحبات لمخالفة الروافض اجاب ::
                  الجواب : في الاصل لا تترك.



                  وهنا نضع امام اعينكم اعزائي القراء نص كلام ابن تيمية ::

                  ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم، فإنه وإن لم يكن الترك واجبا لذلك ، لكن في إظهار ذلك مشابهة لهم ، فلا يتميز السني من الرافضي ، ومصلحة التميز عنهم لأجل هجرانهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب . وهذا الذي ذهب إليه يحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحة على مصلحة فعل ذلك المستحب)) المصدر منهاج السنة 2/147


                  بريكي يقول لاتترك وابن تيمية يقول تترك ويحتاج الى الترك في مواضع ؟؟؟ لمن نصدق ؟؟؟

                  //////////

                  وقال ايضا " فنقول الذي عليه أئمة الإسلام أن ما كان مشروعا لم يترك لمجرد فعل أهل البدع لا الرافضة ولا غيرهم وأصول الأئمة كلهم توافق هذا منها مسألة التسطيح الذي ذكرها فإن مذهب أبي حنيفة واحمد بن تسنيم القبور أفضل كما ثبت في الصحيح أن قبر النبي
                  كان مسنما ولأن ذلك أبعد عن مشابهة أبنية الدنيا وأمنع عن القعود على القبور والشافعي يستحب التسطيح لما روى من الأمر بتسوية القبور فرأى أن التسوية هي التسطيح ثم إن بعض أصحابه قال إن هذا اشعار الرافضة فيكره ذلك فخالفه جمهور الأصحاب وقالوا بل هو المستحب وإن فعلته الرافضة"


                  هذا الكلام يناقض كلامه اعلاه

                  ///////////

                  تعليق


                  • #69
                    فصوم عاشوراء قد صامه الرسول بعد ثبوت صوم اليهود له, ولم يخالفهم من اجله, فلزم عدم ترك الاستحباب في هذه الحالة. وهذا مايقوله ابن تيميه.


                    ياحبيبي القاعدة التي تكلم عنها ابن تيمية هي عن مخالفة اهل البدع والمصلحة منها عدم مخالطتهم والتشبه بهم اما اليهود فلايصح ان تسميهم اهل بدع لانهم ابناء ديانه اخرى ولايحتاج الامر الى مزيد من العناء لمعرفتهم وعزلهم وعدم مخالطتهم

                    ///////////

                    ملاحـــظــــة
                    بل يجب ان يكون سؤالك : هل ترك الاامة المعصومين صيام عاشوراء لمخالفة النواصب؟

                    فيكون الجواب : لا, لثبوت الحديث الصحيح من قول الامام الصادق رحمه الله.


                    وهذه هي الحقيقة المرة التي تتهربون منها, فالحق يجب ان يتابع. لانها مسألة اتباع فيها لان الاامة عاشروا عصر الامويين, فلا يكون الاولي ترك الفعل اذا كان الامام عاصرهم ولم يتركه




                    انت تجيب بغير علم او برهان

                    بل ان الثابت عن الائمة عليهم السلام هو ترك صيام عاشوراء رغم الروايات في استحبابه لعدم التشبه بالنواصب

                    وهذا ليس من عندي بل هو كلام السيد ابو القاسم الخوئي قدس الله سره في كتابه اجود التقريرات التي شرح فيها بحوث استاذه الشيخ النائيني قدس الله سره حيث يقول الشيخ النائيني عن صيام عاشوراء كمثال ::

                    لان ما تعلق به النهى فيه كصوم يوم عاشوراء هو بعينه متعلق الامر والمفروض انه لا بدل له فلم يتعلق الامر بصرف وجود الطبيعة الجامعة بين الفرد المنهى عنه وغيره ليكون النهى التنزيهى متعلقا بتطبيق المأمور به على خصوص فرد من أفراده وغير مناف لاطلاق المأمور به ولاجل ذلك ذهب جماعة تبعا للعلامة المحقق الأنصاري (قده) في هذا القسم إلى عدم كراهة المنهى عنه بل حملوا النهى عن الفعل فيه على الارشاد إلى وجود مصلحة في الترك ارجح من مصلحة الفعل لاجل كون الترك سببا توليديا لعنوان راجح في نفسه كمخالفة بنى امية لعنهم الله تعالى فيرجع الامر إلى أن كلا من الفعل والترك مستحب في نفسه لكن مصلحة الترك ارجح من مصلحة الفعل فليس معنى الكراهة هنا هو كون الفعل مرجوحا لمفسدة فيه لينافى ذلك استحبابه وتعلق الامر به بل معناها هو رجحان الترك لاجل كونه سببا توليديا لعنوان راجح وهو لا ينافى اشتمال الفعل على مصلحة موجبة لرجحانه ايضا (ولكنه لا يخفى (1)


                    فيعلق السيد الخوئي قائلا ::

                    فالكراهة في هذه الموارد لم تنشأ من حزازة ومنقصة في الفعل لتنافى كونه عبادة بل انما نشأت من كون الترك ارجح من الفعل كما يظهر ذلك من مداومة الائمة سلام الله عليها على الترك وامرهم اصحابهم به وهذا لا ينافى صحة الفعل إذا اتى به عبادة وهذا الوجه هو الذي افاده العلامة الأنصاري قدس سره في تصوير الكراهة في العبادة في هذا القسم ))
                    http://www.alhawzaonline.com/almaktaba-almakroaa/book/207-osul-feqh/207-%20osul%20al-sheaa/0011-ajwad-taqreerat/01/10.htm

                    ////////////

                    اذن الائمة عليهم السلام كانوا يتركون صوم عاشوراء لعدم التشبه بالناصبة لعنهم الله

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

                      عناد لايوجد الا في عقول الوهابيين

                      عندما سئلت الزميل بريكي عن موقف ابن تيمية من ترك المستحبات لمخالفة الروافض اجاب ::



                      وهنا نضع امام اعينكم اعزائي القراء نص كلام ابن تيمية ::

                      ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم، فإنه وإن لم يكن الترك واجبا لذلك ، لكن في إظهار ذلك مشابهة لهم ، فلا يتميز السني من الرافضي ، ومصلحة التميز عنهم لأجل هجرانهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب . وهذا الذي ذهب إليه يحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحة على مصلحة فعل ذلك المستحب)) المصدر منهاج السنة 2/147



                      ابن تيمية " فنقول الذي عليه أئمة الإسلام أن ما كان مشروعا لم يترك لمجرد فعل أهل البدع لا الرافضة ولا غيرهم وأصول الأئمة كلهم توافق هذا منها مسألة التسطيح الذي ذكرها فإن مذهب أبي حنيفة واحمد بن تسنيم القبور أفضل كما ثبت في الصحيح أن قبر النبي
                      كان مسنما ولأن ذلك أبعد عن مشابهة أبنية الدنيا وأمنع عن القعود على القبور والشافعي يستحب التسطيح لما روى من الأمر بتسوية القبور فرأى أن التسوية هي التسطيح ثم إن بعض أصحابه قال إن هذا اشعار الرافضة فيكره ذلك فخالفه جمهور الأصحاب وقالوا بل هو المستحب وإن فعلته الرافضة"




                      بريكي يقول لاتترك وابن تيمية يقول تترك ويحتاج الى الترك في مواضع ؟؟؟ لمن نصدق ؟؟؟

                      //////////



                      هذا الكلام يناقض كلامه اعلاه

                      ///////////



                      بل موافق له و لكنك لاتفقه قوله. فالاصل اصل,

                      فقد شرحته سابقا , وهو مشروح من قول ابن تيمية نفسه, فالاصل عدم الترك.
                      فليس لك الحق بان تضع كل النصوص والمستحباب وتخرجها من الاصل

                      ونعود لنقطة الموضوع وهو صيام يوم عاشوراء:

                      لان صيام عاشوراء قد صامه الرسول مع وجود مشابهة مع اليهود في نفس اليوم, فليس هناك الحق في القول بالمخالفة لانه النصوص تعارضه قطعا.

                      لانه وببساطة فعل الرسول متاخر على فعل اليهود.

                      وكذلك الرواية من الامام الصادق متاخره في نهاية العصر الاموي ان لم تكن في بداية العصر العباسي

                      وهنا ينتفي اي وجه في القول بترك العمل للمخالفة.

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

                        ياحبيبي القاعدة التي تكلم عنها ابن تيمية هي عن مخالفة اهل البدع

                        والمصلحة منها عدم مخالطتهم والتشبه بهم اما اليهود فلايصح ان تسميهم اهل بدع لانهم ابناء ديانه اخرى ولايحتاج الامر الى مزيد من العناء لمعرفتهم وعزلهم وعدم مخالطتهم


                        ///////////
                        هل قرأت كلامه ... ام تفسره على هواك؟؟؟


                        قال ابن تيميه رحمه الله " فإنه اذا كان في فعل مستحب مفسدة راجحة لم يصر مستحبا ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم فلا يتميز السنى من الرافضي ومصلحة التميز عنهم لأجل هجراتهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب وهذا الذي ذهب إليه يحتاج إليه في بعض المواضع إذا كان في الاختلاط والاشتباه مفسدة راجحة على مصلحة فعل ذلك المستحب لكن هذا أمر عارض لا يقتضي أن يجعل المشروع ليس بمشروع دائما بل هذا مثل لباس شعار الكفار وإن كان مباحا إذا لم يكن شعارا لهم كلبس العمامة الصفراء فإنه جائز إذا لم يكن شعارا لليهود فإذا صار شعارا لهم نهى عن ذلك"




                        سبحان الله ... قد ذكر اليهود في مثاله
                        فانت تفسر كلامه على هواك

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية



                          انت تجيب بغير علم او برهان

                          بل ان الثابت عن الائمة عليهم السلام هو ترك صيام عاشوراء رغم الروايات في استحبابه لعدم التشبه بالنواصب

                          وهذا ليس من عندي بل هو كلام السيد ابو القاسم الخوئي قدس الله سره في كتابه اجود التقريرات التي شرح فيها بحوث استاذه الشيخ النائيني قدس الله سره حيث يقول الشيخ النائيني عن صيام عاشوراء كمثال ::

                          لان ما تعلق به النهى فيه كصوم يوم عاشوراء هو بعينه متعلق الامر والمفروض انه لا بدل له فلم يتعلق الامر بصرف وجود الطبيعة الجامعة بين الفرد المنهى عنه وغيره ليكون النهى التنزيهى متعلقا بتطبيق المأمور به على خصوص فرد من أفراده وغير مناف لاطلاق المأمور به ولاجل ذلك ذهب جماعة تبعا للعلامة المحقق الأنصاري (قده) في هذا القسم إلى عدم كراهة المنهى عنه بل حملوا النهى عن الفعل فيه على الارشاد إلى وجود مصلحة في الترك ارجح من مصلحة الفعل لاجل كون الترك سببا توليديا لعنوان راجح في نفسه كمخالفة بنى امية لعنهم الله تعالى فيرجع الامر إلى أن كلا من الفعل والترك مستحب في نفسه لكن مصلحة الترك ارجح من مصلحة الفعل فليس معنى الكراهة هنا هو كون الفعل مرجوحا لمفسدة فيه لينافى ذلك استحبابه وتعلق الامر به بل معناها هو رجحان الترك لاجل كونه سببا توليديا لعنوان راجح وهو لا ينافى اشتمال الفعل على مصلحة موجبة لرجحانه ايضا (ولكنه لا يخفى (1)


                          فيعلق السيد الخوئي قائلا ::

                          فالكراهة في هذه الموارد لم تنشأ من حزازة ومنقصة في الفعل لتنافى كونه عبادة بل انما نشأت من كون الترك ارجح من الفعل كما يظهر ذلك من مداومة الائمة سلام الله عليها على الترك وامرهم اصحابهم به وهذا لا ينافى صحة الفعل إذا اتى به عبادة وهذا الوجه هو الذي افاده العلامة الأنصاري قدس سره في تصوير الكراهة في العبادة في هذا القسم ))
                          http://www.alhawzaonline.com/almaktaba-almakroaa/book/207-osul-feqh/207-%20osul%20al-sheaa/0011-ajwad-taqreerat/01/10.htm

                          ////////////

                          اذن الائمة عليهم السلام كانوا يتركون صوم عاشوراء لعدم التشبه بالناصبة لعنهم الله
                          نفهم من هذا :
                          1 - يقول الامام باستحباب صيام عاشوراء للشيعة ويذكر فضله (تكفير سنه), وهذا ثابت بحديث صحيح.
                          2 - والامام لا يصوم عاشوراء , ولكن يحبب الصيام لغيره من الشيعة فقط.



                          سبحان الله , كما يقال عذر اقبح من ذنب, ولكن نناقش هذه النقطة التي ذكرها الخوئي


                          هناك مسألتين في قول الخوئي:
                          اولا : - فان كان ترك الصيام مستحب للشيعة, كان على الامام المعصوم ان يقول لهم اتركوه للمخالفة. لان الامام قال باستحبابه وذكر فضله رغم وجود صيام المخالفين.
                          ثانيا : - واما ان كان الترك مخصص للامام, فليس لاي شخص الحق بالترك, لان الامر فيه بغير الترك, فالترك مخصص للمعصوم.

                          فالخلاصة : الترك من قبل المعصوم للصيام مخصص له, لانه حبب الصيام للشيعة وذكر فضله, (تكفير سنة) فليس لاي شخص ان يقول ان الامام المعصوم مخطئ في استحباب الصيام للشيعة , لان تركه هو مخصص له.


                          المعصـــوم يقول : الصيام مستحب للشيعة.
                          وبعض علمائكم يقول : الصيام مكروه للشيعة.



                          --------------------------------------------------
                          ملاحظة: اذا طبقنا هذه النظرية في ان الامام اذا رغب بعمل ولم يقل بانه يقوم بذلك
                          العمل دل هذا على ان المعصوم لايقـوم بهذا العمل, بل هو مخصـص للشـيعة,
                          والمعصوم غير معني بهذا العمل, لانه لايوجد دليل على ان المعـصوم لايصـوم,
                          فالاصل هو الصيام لانه نص باستحبابه, والنص شامل له.

                          تعليق


                          • #73
                            التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 31-12-2009, 10:22 PM.

                            تعليق


                            • #74

                              نعم اخي "السيد مومن"


                              - فلن تجد احدا منهم يحارب عيد النيروز , وتجدهم كلهم يدا واحدة في محاربة صيام عاشوراء, حتى مع ورود دليل صحيح من قول المعصومين عندهم في صيام عاشوراء.

                              - بل ويعتذر احدهم بمخالفة النواصب, مع ان المعصوم قد عاصر الامويين عند قوله في صيام عاشوراء.
                              - ومن جهة اخرى ... لاتسمع لهم صوت في مخالة المجوس في استحباب الاغتسال والتطيب او الصوم في النيروز.

                              وهنا يُطرح سؤال .... مَا هُو السِّر؟؟؟

                              تعليق


                              • #75
                                انظرواالى ماجعلوه لتعظيم يوم النيروز ((عيد المجوس))
                                عوالي اللاليء ج3 ص12

                                - و حدث المولى السيد المرتضى العلامة بهاء الدين علي بن عوالي اللآلي عبد الحميد النسابة بإسناده إلى المعلى بن خنيس عن الصادق ع أن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ فيه النبي ص لأمير المؤمنين ع العهد بغدير خم فأقروا فيه بالولاية فطوبى لمن ثبت عليها و الويل لمن نكثها و هو اليوم الذي فيه وجه رسول الله ص عليا إلى وادي الجن فأخذ عليهم العهود و المواثيق و هو اليوم الذي ظفر فيه بأهل النهروان و قتل ذي الثدية و هو اليوم الذي يظهر فيه قائمنا أهل البيت و ولاة الأمر و يظفره الله بالدجال فيصلبه على كناسة الكوفة و ما من يوم نيروز إلا و نحن نتوقع فيه الفرج لأنه من أيامنا حفظه الفرس و ضيعتموه ثم إن نبيا من أنبياء بني إسرائيل سأل ربه أن يحيي القوم الذين خرجوا من ديارهم و هم ألوف حذر الموت فأماتهم الله فأوحى إليه أن صب الماء عليهم في مضاجعهم فصب عليهم الماء في هذا اليوم فعاشوا و هم ثلاثون ألفا فصار صب الماء في يوم النيروز سنة ماضية لا يعرف سببها إلا الراسخون في العلم و هو أول يوم من سنة الفرس
                                - و روي عن المعلى أيضا قال دخلت على أبي عبد الله ع في صبيحة يوم النيروز فقال يا معلى أ تعرف هذا اليوم قلت لا و لكنه يوم يعظمه العجم و تتبارك فيه قال كلا و البيت العتيق الذي ببطن مكة ما هذا اليوم إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تعلمه فقلت لعلمي هذا من عندك أحب إلي من أن أعيش أبدا و يهلك الله أعداءكم قال يا معلى يوم النيروز و هو اليوم الذي أخذ الله فيه ميثاق العباد أن يعبدوه و لا يشركوا به شيئا و أن يدينوا فيه عوالي اللآلي ج : 3 ص : 42برسله و حججه و أوليائه و هو أول يوم طلعت فيه الشمس و هبت فيه الرياح اللواقح و خلقت فيه زهرة الأرض و هو اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح على الجودي و هو اليوم الذي أحيا الله فيه القوم الذين خرجوا من ديارهم و هم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم و هو اليوم الذي هبط فيه جبرئيل على النبي ص و هو اليوم الذي كسر فيه إبراهيم أصنام قومه و هو اليوم الذي حمل فيه رسول الله ص أمير المؤمنين ع على منكبيه حتى رمى أصنام قريش من فوق بيت الحرام فهشمها

                                ما اعظمك عند القوم ايها النيروز
                                والاخ صوت الهداية يقول لانعظمه
                                فقد جعلوا له غسل كباقي الايام والاعياد العظيمة عندهم
                                كتاب احكام الشريعة لعبدالرسول الاحقاقي الحائري ج2ص170

                                مسألة الأغسال المندوبة بعضها زماني وبعضها مكاني وبعضها فعلي . والفعلي على قسمين غسل لفعل مضى وغسل لفعل مستقبل فهذه أقسام أربعة . القسم الأول : كغسل الجمعة . والغسل لأول ليلة من شهر رمضان وأول يوم منه يجلس في الماء البارد ، وفي الجاري أفضل ويصب على رأسه ثلاثين غرفة ماء . والليلة الخامس عشر منه . والسابع عشر والتاسع عشر وواحد وعشرين وثلاث وعشرين . وفي الثالث والعشرين يستحب غسلان غسل في أوله وغسل في آخره . وفي كل ليلة من الليالي العشرة الأخيرة ويوم عيد الفطر ويوم عيد الأضحى ، ووقت الغسل في هذين اليومين من طلوع الفجر إلى الزوال ، ويستحب أن يسمي ويقول إن أراد الغسل فيها : ( اللهم إيمانا بك وتصديقا بكتابك واتباع سنة نبيك صلى الله عليه وآله ) ، ويقول إذا فرغ : ( اللهم اجعله كفارة لذنوبي وطهر ديني اللهم أذهب عني الدنس ) . والغسل في أول ليلة من شهر رجب ووسطه وآخره ونهارها . وفي ليلة النصف من شعبان . ويوم المبعث وهو السابع والعشرون من رجب . وغسل يوم التروية الثامن من ذي الحجة وغسل عرفة التاسع منه . ومنها يوم الغدير وهو الثامن عشر من ذي الحجة . ويوم المباهلة وهو الرابع والعشرون منه . ويوم التصدق بالخاتم وهو ذلك اليوم أو اليوم الخامس والعشرون منه . وغسل يوم النيروز وهو يوم حلول الشمس في برج الحمل ، ويوم جلوس علي عليه السلام على سرير الخلافة ظاهرا . ويوم دحو الأرض وهو الخامس والعشرون من ذي القعدة . وغسل كل ليلة جمعة .

                                وجعلوا له صلاة كباقي الاعياد
                                نفس المصدر ج3ص144

                                صلاة يوم عاشوراء
                                وهي أربع ركعات بسلامين تقرأ في الركعة الأولى الفاتحة مرة وقل يا أيها الكافرون مرة ، وفي الركعة الثانية الفاتحة مرة والتوحيد عشر مرات ، وفي الثالثة الفاتحة مرة وسورة الأحزاب مرة ، وفي الرابعة الفاتحة مرة وسورة المنافقين مرة .
                                صلاة يوم النيروز


                                وهي أربع ركعات بسلامين تقرأ في الركعة الأولى الفاتحة مرة والقدر عشر مرات ، وفي الركعة الثانية بعد الفاتحة قل يا أيها الكافرون عشر مرات ، وفي الثالثة بعد الفاتحة التوحيد عشر مرات ، وفي الرابعة بعد الفاتحة تقرأ إحدى المعوذتين عشر مرات ، وإذا فرغت فاسجد واقرأ في سجودك هذا الدعاء : ( اللهم صل على محمد وآل محمد الأوصياء المرضيين وعلى أنبيائك ورسلك بأفضل صلواتك ، وبارك لنا في يومنا هذا الذي فضلته وكرمته وشرفته وعظمت خطره . اللهم بارك لي فيما أنعمت به علي حتى لا أشكر أحدا غيرك ووسع علي في رزقي يا ذا الجلال والإكرام ) .

                                وجعلوا له صوم كصيام الايام العظيمة والاعياد

                                نفس الكتاب ج3ص177
                                الصوم المستحب
                                مسألة إن الصوم مستحب في كل وقت لأنه جنة من النار إلا ما استثني قال تعالى في الحديث القدسي : ( الصوم لي وأنا أجزي به ) . وهنا نبين صيام الأيام المخصوصة ، والمؤكد منها في مواضع :
                                الأول : صوم ثلاثة أيام من كل شهر . أول خميس من العشرة الأولى وآخر خميس من العشرة الأخيرة ، وأول أربعاء من العشرة الوسطى . ففي الخبر أن من صامها كمن صام الدهر .
                                مسألة من تركها يستحب له قضاؤها إلا إذا كان لمرض أو لسفر فلا يقضيها .
                                مسألة من عجز عن صومها يتصدق عن كل يوم بدرهم أو بمد من الطعام .

                                الثاني : صوم أيام البيض . وهي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر
                                الثالث : صوم يوم الغدير . وهو عيد الله الأكبر كما في الخبر . وعن الصادق عليه السلام : ( صيام يوم غدير خم يعدل صيام الدنيا … إلى أن قال : وصيامه يعدل عند الله عز وجل في كل عام مئة حجة ومئة عمرة مبرورات متقبلات وهو عيد الله الأكبر ) .
                                مسألة الإطعام في ذلك اليوم من أفضل القربات وأحسن الطاعات .
                                الرابع : صوم يوم السابع عشر من الربيع الأول . وهو يوم مولد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وفي رواية صحيحة في اليوم الثاني عشر من هذا الشهر .
                                مسألة الأحسن الصيام في كلا اليومين .
                                الخامس : صوم يوم الخامس والعشرين من شهر ذي القعدة . وهو يوم دحى الله الأرض من تحت الكعبة فلذا يسمى بيوم دحو الأرض ، وفي ليلة هذا اليوم ولادة نبي الله إبراهيم الخليل ونبي الله عيسى بن مريم عليهما السلام .
                                السادس : صوم أول ذي الحجة ويوم التروية وهو يوم الثامن منه .
                                السابع : صوم يوم عرفة . وهو يوم التاسع من شهر ذي الحجة بشرط أن لا يضعف صومه عن إتيان أدعيته الكثيرة العظيمة .
                                الثامن : صوم يوم المباهلة . وهو يوم الرابع والعشرين من ذي الحجة وقيل هو يوم تصديق مولانا أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام بخاتمه . وقيل إن المباهلة في يوم الخامس والعشرين من الشهر .
                                التاسع : صوم يوم النيروز .
                                العاشر : الإمساك في اليوم العاشر من المحرم حزنا على الشهيد وأولاده وأصحابه عليهم السلام فيفطر بعد العصر على شربة من الماء .
                                الحادي عشر : صوم شهر رجب من أوله إلى آخره أو ما يتمكن أو ما يحب ويختار منه .
                                الثاني عشر : صوم يوم النصف من شهر رجب .
                                الثالث عشر : صوم شهر شعبان كلا أو بعضا ، والأخبار في فضل صوم هذين الشهرين المعظمين رجب وشعبان كثيرة متظافرة مذكورة في كتب الأدعية .
                                الرابع عشر : صوم كل خميس وجمعة فإنهما يومان شريفان يتضاعف فيهما الحسنات .
                                مسألة يجوز الإفطار في الصوم المستحب متى شاء ، ولكن يكره الإفطار بعد الزوال ......انتهى
                                فهل سيبقى صوت الهداية مصرا على ان النيروز ليس من اعيادهم ولا يعظمونه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X