إعـــــــلان

**عبد العباس الجياشي** · 27-12-2009, 12:02 PM

رَوى في مستدرك الصحيحين بسنده عن شداد ابن عبد الله عن ام الفضل بنت الحارث ، إنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم فقالت : يا رسول الله إني رأيت حلماً منكراً الليلة .
قال : " و ما هو " ؟
قالت : إنه شديد .
قال : " و ما هو " ؟
قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت و وضعت في حجري .
فقال رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم : " رأيت خيراً ، تلد فاطمة ان شاء الله غلاماً فيكون في حجرك " .
فولدت فاطمة سلام الله عليها الحسين عليه السلام فكان في حجري كما قال رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم .
فدخلت يوماً على رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم فوضعته في حجره ثم حانت مني التفاتة فاذا عينا رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم تهريقان من الدموع .
قالت : فقلت : يا نبي الله بأبي انت و امي ـ ما لك ؟
قال : " أتاني جبريل فاخبرني إن امتي ستقتل ابني هذا " .
فقلت : هذا ؟
فقال : " نعم ، و أتاني تبربة من تربته حمراء . مستدرك الصحيحين : 3 / 176 ، قال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين .

**البريكي** · 27-12-2009, 02:37 PM

لكن الاامة صاموا هذا اليوم , وقالوا ان في صيامه تكفير سنة

فهل تتبع الاامة وتصومه اتباعا لهم

واما البكاء, فلا اعرف احدا قال ان البكاء على الميت حرام.

واما اذا تقصد النياحه على الميت , فهذا امر اخر.

**كرار أحمد** · 27-12-2009, 02:48 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
لا يوجد قول في حرمة البكاء على الميت
النبي نفسه بكى على اولاده إبراهيم والقاسم وعبد الله
أما ما هو حرام فهو النياحة واللطم وشق الجيوب ووضع التراب على الرؤوس ...وغير ذلك من الأعمال التي تمثل إعتراضاً على حكم الله ومشيئته .

**صوت الهـداية** · 27-12-2009, 03:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
لا يوجد قول في حرمة البكاء على الميت
النبي نفسه بكى على اولاده إبراهيم والقاسم وعبد الله
أما ما هو حرام فهو النياحة واللطم وشق الجيوب ووضع التراب على الرؤوس ...وغير ذلك من الأعمال التي تمثل إعتراضاً على حكم الله ومشيئته .

شق الجيوب هذه غير موجودة
اما باقي الافعال فهي جائزة ولم يثبت نص بحرمتها

قال تعالى ::

((فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم))
( فصكت وجهها ) قال ابن عباس : لطمت وجهها . وقال الآخرون : جمعت أصابعها فضربت جبينها تعجبا ، كعادة النساء إذا أنكرن شيئا ، وأصل الصك : ضرب الشيء بالشيء العريض .
http://english.islamweb.net/newlibra..._no=51&ID=1802

لطمت وجهها بحضور خليل الرحمن ابراهيم وبحضور ملائكة الله وقد ذكر القصة القران الكريم فلم يستنكرها ولم ينتقدها ابراهيم ولا ملائكة الله المقربين رغم ان الداعي الى ضرب الوجه هو الاستغراب وهو امر بسيط فكيف الحال بلطم الشيعة والداعي اليه امر خطير وعظيم فهم يلطمون حزنا على سيد الشهداء وسيد شباب اهل الجنة وريحانة رسول الله ومصباح الهدى الذي قتل مظلوما عطشانا غريبا

اما مسئلة الاعتراض على امر الله فهو ليس في الفعل وانما بحسب نية فاعله فحتى البكاء الذي تقول انه جائز لو كان قصد فاعله الاعتراض على الله يصبح حرام

**عبد العباس الجياشي** · 09-12-2010, 11:13 PM

يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

**... شباب ...** · 10-12-2010, 01:41 AM

أنت تريد الدليل فأليك الدليل من المصطفى صلى الله عليه وسلم .
أولآ لاتوجد حرمة البكاء عن الميت فالمصطفى دمعت عيناه بموت ابنه أبراهيم وأما النهى فكان عن الندب والنياح عن الميت وهو الذى يعذب الميت به .
عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم عاد سعد بن عبادة ومعه عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وعبد اللَّه بن مسعود رَضِيَ اللَّهُ عَنهُم فبكى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم، فلما رأى القوم بكاء رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم بكوا. فقال: <ألا تسمعون؟ إن اللَّه لا يعذب بدمع العين، ولا بحزن القلب، ولكن يعذب بهذا أو يرحم> وأشار إلى لسانه. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.

أخرج البخاري عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: لما جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - قتل بن حارثة و جعفر و بن رواحة جلس يعرف فيه الحزن، وأنا أنظر من شق الباب، فأتاه رجل فقال: إن نساء جعفر وذكر بكاءهن، فأمره أن ينهاهن، فذهب ثم أتاه الثانية، لم يطعنه، فقال: انههن، فأتاه الثالثة، قال: والله غلبننا يا رسول الله، فقال - عليه الصلاة والسلام -: (فاحث في أفواههن التراب).

**عبد العباس الجياشي** · 10-12-2010, 03:28 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة

أنت تريد الدليل فأليك الدليل من المصطفى صلى الله عليه وسلم .
أولآ لاتوجد حرمة البكاء عن الميت فالمصطفى دمعت عيناه بموت ابنه أبراهيم وأما النهى فكان عن الندب والنياح عن الميت وهو الذى يعذب الميت به .
عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم عاد سعد بن عبادة ومعه عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وعبد اللَّه بن مسعود رَضِيَ اللَّهُ عَنهُم فبكى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم، فلما رأى القوم بكاء رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم بكوا. فقال: <ألا تسمعون؟ إن اللَّه لا يعذب بدمع العين، ولا بحزن القلب، ولكن يعذب بهذا أو يرحم> وأشار إلى لسانه. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.

أخرج البخاري عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: لما جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - قتل بن حارثة و جعفر و بن رواحة جلس يعرف فيه الحزن، وأنا أنظر من شق الباب، فأتاه رجل فقال: إن نساء جعفر وذكر بكاءهن، فأمره أن ينهاهن، فذهب ثم أتاه الثانية، لم يطعنه، فقال: انههن، فأتاه الثالثة، قال: والله غلبننا يا رسول الله، فقال - عليه الصلاة والسلام -: (فاحث في أفواههن التراب).

فعلاً أنت أغبى وهابي عرفناه في المنتدى
ياغبي البخاري ليس حجة علينا
البخاري نحن نحتج به عليكم يا نواصب

**... شباب ...** · 11-12-2010, 02:50 AM

والله ياأذكى أذكياء الروافض البخارى ومسلم لاتحتجوا بهما علينا ولاشىء فأنتم أحاديث البخارى ومسلم تفرحون ببعض منها وتكتمونه وتظّاهرون بانكم تحاجّونا بهما تعرفون الحق واكثركم للحق كارهون .
وعندما نحشركم فى زواية لأسقاط أى شبهة ونأتى لكم بأحاديث البخارى ومسلم تقولون هذه النغمة نحن لانعتد بالبخارى ومسلم نحن نحاجّوكم بهم فقط .

**من شك به فقد كفر** · 11-12-2010, 05:04 AM

هههههههه فعلاً غبي الذي يحتج بكتبه علينا
أفهم ياعلامة زمانه بأن كتبكم هي تلزمكم ولاتلزمنا
نحن من يحتج بها عليكم ونخرج الباطل منها ونخرج الحقيقة منها ونضعها أمامكم
عسى ولعل تتفتح عقولكم للحقيقة الغائبة أو المغيبة عنكم
وليس كما يفعل علمائكم المدلسين عندما يبترون الروايات والأحاديث من كتبنا
ويحرفون الكلم الذي فيه عن موضعه ويزيدون فيه لكي يقولوا شاهدوا ماعند الرافضة من أكاذيب
خسئتم ياأعداء الله ورسوله وآل بيته الاطهار

وبوركت أخي الموالي
وعظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب آل محمد
اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمد

**... شباب ...** · 12-12-2010, 02:01 AM

الضحكة التى ضحكتها انا عارفها نتيجة صدمة لسان حالك يقول كيف عرف أننا نفكر هكذا .
واما أعداء الله ورسوله و آل البيت فهذه مردودة عليك وحاشا الله ورسوله و آل البيت من أقوالك ورواياتك و تفكيرك و تدليسك .