تستفسر لتجادل ليس لتحصل جواب وهلعاده تكون لكم جميعا تحاورون لتجادلون لا للحصول على جواب
مهما نجيب ماتاخدون باي جواب
وبعد الاعضا تجيبكم على هلعناد
ولنجيب اكثر؟؟؟؟؟؟؟
يقولون لماذا نحيي ذكرى الحسين اكثر من غيره
اقول كما قال الامام السجاد
لا يوم كيومك يا أبا عبدالله
وردت هذه الجملة على لسان الإمام السجاد
حين وقع بصره يوما على ولد العباس
فبكى ، وذكر يوم أُحُد يوم قتل حمزة، وذكر معركة مؤتة يوم قتل جعفر بن أبى طالب ثم قال:
لا يوم كيوم الحسين إذ لف إليه ثلاثون ألف رجل يزعمون أنهم من هذه الأمة كلّ يتقرب إلى الله عزّ وجلّ بدمه وهو بالله يذكّرهم فلا يتّعظون حتى قتلوه بغياً وظلماً وعدواناً ناسخ التواريخ 73:4، بحار الانوار274:22). رحم الله العباس الذي بذل مهجته دون الحسين معالي السبطين 10:2، المناقب لابن شهراشوب86:4).
و كان أمير المؤمنين، والإمام الحسن عليهما السلام قد خاطبا الحسين بالقول لا يوم كيومك يا أبا عبدالله (نفس المصدر السابق
مع أن جميع مصائب آل البيت مؤلمة ومريرة إلاّ أنّ ما جرى في كربلاء يعد أكثرها ألما ومرارة، إذا ليست ثمة واقعة أكثر لوعة وأسىً من واقعة عاشوراء ، ولم يتعرض إمام لمثل ما تعرض له الحسين وأبناؤه
تستخدم الجملة أعلاه لتطييب الخواطر ومواساة المفجوعين، وكثيرا ما حثّ الأئمة على استذكار عاشوراء عند مواجهة أية مصيبة ليخف وطؤها وألمها على المصاب بها.
و الخطباء وقراء المراثي حينما يتحدثون عن حياة أي إمام يذكرون هذه الجملة عادة للانتقال من ذلك الموضوع أو أي موضوع آخر إلى الحديث عن مصيبة كربلاء التي هي من أشدّ مصائب أهل البيت وتهون إلى جانبها أية مصيبة أخرى
مقولة للإمام الحسن
يصف فيها عظم واقعة كربلاء، وانها كبيرة بالقياس إلى دس السم إليه، وان الذي يستحق البكاء الكثير والحزن الطويل هو مصيبة أبي عبد الله الحسين
ومهما يفعل الظالمون اليوم من ويلات وكوارث فان واقعة الطف تبقى أكثر ألماً واشد حسرة، وذلك انه قتل فيها سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) والحجة على الخلق أجمعين بأبشع قتلة، حتى امتلأ جسده جراحات حتى صار الجرح على الجرح والطعنة على الطعنة، وقتل معه خيرة أهل بيته من أخوته وولده وقتل الأطفال وخيرة الأصحاب خير الناس بعد المعصومين على وجه الأرض وسبيت نساءه وضربن وهتكن ولوعن.إذن ليس هناك مصيبة مهما تكن بلغت إلى تلك الفضاعة
فنحن نهتم بالحسين (ع) لاهتمام النبي (ص) به , ونبكي على الحسين (ع) لبكاء النبي (ص) عليه ونحزن على الحسين (ع) لحزن النبي (ص) عليه
فالإحياء والمشاركة والتنمية لشعائر الحسين (ع) إحياء لذكر رسول الله (ص) , لأنه قال : (( حسين مني وأنا من حسين
حديث ( إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا ) مستدرك الوسائل الجزء العاشر الصفحة 318 الحديث رقم 12084 كتاب الحج باب 49 استحباب البكاء لقتل الحسين
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إن لقتل الحسين
حرارة في قلوب المؤمنين، لا تبرد أبداً
نقل هذا الحديث خاتمة المحدثين النوري (قدس سره) في (المستدرك) عن مجموعة الشهيد الأول، نقلاً عن كتاب (الأنوار) لأبي علي محمد بن همام، مسنداً عن ابن سنان عن أبي جعفر
واكيد الان كالعاده ستلف وستدور وستقول نفس السوال تكرر مرات كما يكررون اصحابكم عشرات المرات لاجواب ولاجواب فهلعاده معروفه لكم
نعلم مهما نجيب لايفيد لاكن مع هذا نجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟
مهما نجيب ماتاخدون باي جواب
وبعد الاعضا تجيبكم على هلعناد
ولنجيب اكثر؟؟؟؟؟؟؟
يقولون لماذا نحيي ذكرى الحسين اكثر من غيره
اقول كما قال الامام السجاد
لا يوم كيومك يا أبا عبدالله
وردت هذه الجملة على لسان الإمام السجاد
حين وقع بصره يوما على ولد العباس
فبكى ، وذكر يوم أُحُد يوم قتل حمزة، وذكر معركة مؤتة يوم قتل جعفر بن أبى طالب ثم قال:
لا يوم كيوم الحسين إذ لف إليه ثلاثون ألف رجل يزعمون أنهم من هذه الأمة كلّ يتقرب إلى الله عزّ وجلّ بدمه وهو بالله يذكّرهم فلا يتّعظون حتى قتلوه بغياً وظلماً وعدواناً ناسخ التواريخ 73:4، بحار الانوار274:22). رحم الله العباس الذي بذل مهجته دون الحسين معالي السبطين 10:2، المناقب لابن شهراشوب86:4).
و كان أمير المؤمنين، والإمام الحسن عليهما السلام قد خاطبا الحسين بالقول لا يوم كيومك يا أبا عبدالله (نفس المصدر السابق
مع أن جميع مصائب آل البيت مؤلمة ومريرة إلاّ أنّ ما جرى في كربلاء يعد أكثرها ألما ومرارة، إذا ليست ثمة واقعة أكثر لوعة وأسىً من واقعة عاشوراء ، ولم يتعرض إمام لمثل ما تعرض له الحسين وأبناؤه
تستخدم الجملة أعلاه لتطييب الخواطر ومواساة المفجوعين، وكثيرا ما حثّ الأئمة على استذكار عاشوراء عند مواجهة أية مصيبة ليخف وطؤها وألمها على المصاب بها.
و الخطباء وقراء المراثي حينما يتحدثون عن حياة أي إمام يذكرون هذه الجملة عادة للانتقال من ذلك الموضوع أو أي موضوع آخر إلى الحديث عن مصيبة كربلاء التي هي من أشدّ مصائب أهل البيت وتهون إلى جانبها أية مصيبة أخرى
مقولة للإمام الحسن
يصف فيها عظم واقعة كربلاء، وانها كبيرة بالقياس إلى دس السم إليه، وان الذي يستحق البكاء الكثير والحزن الطويل هو مصيبة أبي عبد الله الحسين
ومهما يفعل الظالمون اليوم من ويلات وكوارث فان واقعة الطف تبقى أكثر ألماً واشد حسرة، وذلك انه قتل فيها سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) والحجة على الخلق أجمعين بأبشع قتلة، حتى امتلأ جسده جراحات حتى صار الجرح على الجرح والطعنة على الطعنة، وقتل معه خيرة أهل بيته من أخوته وولده وقتل الأطفال وخيرة الأصحاب خير الناس بعد المعصومين على وجه الأرض وسبيت نساءه وضربن وهتكن ولوعن.إذن ليس هناك مصيبة مهما تكن بلغت إلى تلك الفضاعة
فنحن نهتم بالحسين (ع) لاهتمام النبي (ص) به , ونبكي على الحسين (ع) لبكاء النبي (ص) عليه ونحزن على الحسين (ع) لحزن النبي (ص) عليه
فالإحياء والمشاركة والتنمية لشعائر الحسين (ع) إحياء لذكر رسول الله (ص) , لأنه قال : (( حسين مني وأنا من حسين
حديث ( إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا ) مستدرك الوسائل الجزء العاشر الصفحة 318 الحديث رقم 12084 كتاب الحج باب 49 استحباب البكاء لقتل الحسين
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إن لقتل الحسين
حرارة في قلوب المؤمنين، لا تبرد أبداً
نقل هذا الحديث خاتمة المحدثين النوري (قدس سره) في (المستدرك) عن مجموعة الشهيد الأول، نقلاً عن كتاب (الأنوار) لأبي علي محمد بن همام، مسنداً عن ابن سنان عن أبي جعفر
واكيد الان كالعاده ستلف وستدور وستقول نفس السوال تكرر مرات كما يكررون اصحابكم عشرات المرات لاجواب ولاجواب فهلعاده معروفه لكم
نعلم مهما نجيب لايفيد لاكن مع هذا نجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق