لأ أظن أحد المؤمنين ينكر انحراف بعض الصحابة وخروجهم على الحق وميلهم على الصراط المستقيم وذلك بقتالهم أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام وهو إذا ذاك ( حسب قول أصحاب السنة ) كان الخليفة الرابع آخر الخلفاء الراشدين الذين بايعه اهل الحل والعقد وأجمعوا على خلافته فنكث بعض الصحابة بيعته وخالفه آخرون حتى أعلنوا عليه الحرب وقادوا الجيوش لقتاله.
أفهل كانوا هؤلاء الذين نكثوا البيعة ونقضوا العهد وشقوا عصى المسلمين وأوقعوا فيهم الخلاف والشقاق وعملوا لصالح أهل الكفر والنفاق هل كانوا على الهداية والحق أم كانوا على الباطل والضلال ولقد أجمع العلماء والمحققون وأئمة المسلمين على ان علياً عليه السلام مع الحق والحق مع علي وهو قول النبي صلى الله علية وآله وسلم فيه.... لكل من خالفه يكون على باطل ولو كان من الصحابة وحتى إذا كانت عائشة زوجة رسول الله صلى الله علية وآله وسلم .
وعائشة هي التي تروي كما نقل عنها الهمداني في كتاب مودة القربى في المودة الثالثة قال رسول الله صلى الله علية وآله وسلم : أن الله عهد إلي : من خرج على علي فهو كافر في النار.
وقيل لها لم خرجت عليه قالت: أنا نسيت هذا الحديث يوم الجمل حتى ذكرته بالبصرة وأنا أستغفر الله.
وي أول المودة الثالثة: سئلت عائشة عن علي قالت: ذلك خير البشر ما شك فيه إلا كافر. كما يوجد ادلة كثيرة من كلام عائشة عن الامام عليه السلام ومع ذلك خرجت عليه في الجمل.
كما يوجد من علماء السنة من ضعف حديث أصحابي كالنجوم منهم:
القاضي عياض في كتابه شرح الشفاء الجزء الثاني صفحة 91 ذكر بأن الدار قطني وابن عبد البر قالا بعدم حجية سنده فالحديث مردود عندهما... وكذلك ابن عدي في الكامل والبيهقي.
حيث نجد في سند الحديث الحارث ابن غضين وهو مجهول وحمزة بن ابي حمزة النصيري وهو متهم عند المحققين بالكذب وجعل الحديث فالحديث مردور وملغي يجب تركه وابن حزم ايضاً رد الحديث وقال فيه: إنه موضوع وباطل.
أفهل كانوا هؤلاء الذين نكثوا البيعة ونقضوا العهد وشقوا عصى المسلمين وأوقعوا فيهم الخلاف والشقاق وعملوا لصالح أهل الكفر والنفاق هل كانوا على الهداية والحق أم كانوا على الباطل والضلال ولقد أجمع العلماء والمحققون وأئمة المسلمين على ان علياً عليه السلام مع الحق والحق مع علي وهو قول النبي صلى الله علية وآله وسلم فيه.... لكل من خالفه يكون على باطل ولو كان من الصحابة وحتى إذا كانت عائشة زوجة رسول الله صلى الله علية وآله وسلم .
وعائشة هي التي تروي كما نقل عنها الهمداني في كتاب مودة القربى في المودة الثالثة قال رسول الله صلى الله علية وآله وسلم : أن الله عهد إلي : من خرج على علي فهو كافر في النار.
وقيل لها لم خرجت عليه قالت: أنا نسيت هذا الحديث يوم الجمل حتى ذكرته بالبصرة وأنا أستغفر الله.
وي أول المودة الثالثة: سئلت عائشة عن علي قالت: ذلك خير البشر ما شك فيه إلا كافر. كما يوجد ادلة كثيرة من كلام عائشة عن الامام عليه السلام ومع ذلك خرجت عليه في الجمل.
كما يوجد من علماء السنة من ضعف حديث أصحابي كالنجوم منهم:
القاضي عياض في كتابه شرح الشفاء الجزء الثاني صفحة 91 ذكر بأن الدار قطني وابن عبد البر قالا بعدم حجية سنده فالحديث مردود عندهما... وكذلك ابن عدي في الكامل والبيهقي.
حيث نجد في سند الحديث الحارث ابن غضين وهو مجهول وحمزة بن ابي حمزة النصيري وهو متهم عند المحققين بالكذب وجعل الحديث فالحديث مردور وملغي يجب تركه وابن حزم ايضاً رد الحديث وقال فيه: إنه موضوع وباطل.
تعليق