تضاهرات اهالي الديوانية انكشاف الحقيقة بوقوع المصيبة
في يوم 25 /12 /2009 اهتزت النخوة العراقية والغيرة التي ملأت قلوب العراقيين بسواعد جماهير الديوانية الغيارى لتنضح اعراقهم بعروبتهم وتصرخ بحناجر كلها اخلاص
(نعم نعم للعراق وكلا كلا للغزات) مطالبين بحقهم الوطني والشرعي الذي ضمنه الدستور من شرعنة حكومة التي تدعي الديمقراطية و وحفظ حقوق المواطن وحماية خيراته من السلب والنهب والاحتلال
الايراني البغيض ,وكانت الحشود ضخمة جدا تقدر بالالاف ليصرخون ويوقضون نوم الحكومة التي استيقظت على اصوات اقوى من الصواريخ تطالب بأنسحاب حكومة ايران المقيتة من ارض العراق
والمصيبة ان هذه المضاهرة كشفت الحقيقة, حقيقة هذه الحكومة التي كشف زيفها وخداعها وولائها الكاذب للعراق وشعبه,احتارت السلطات في محافظة الديوانية من امرها هل تدس هذا الشعب بالتراب من اجل الدفاع عن مأرب اسيادها الملالي في ايران وتخسر جوكر الانتخابات المقبلة ؟ام انها تساند الشعب في محنته وتقف ضد الاسياد وتخسر الاموال ورضاهم ,لذلك حزمت الحكومة في محافظة الديوانية الى تفريق المضاهرة السلمية التي تعبر عن حق من حقوق الشعب قد سرق من قبل من المدعين الزائفين وخنق هذا الصوت الهادر الذي هز عروش العملاء, حيث وجهت كل الاجهزة الامنية لقمع هذه المضاهرة حتى لاتكشف للرأي العام العراقي والعالمي من فضائح هؤلاء المرتزقة ولو بالقوة فاسرعت القوات التابعة لهذه الاحزاب المتسلطة التابعة لاجندات اعداء العراق( قوات s.w.t اي التدخل السريع ومكافحة الشغب كما يسمونه - والحرس الوطني- والطوارئ- والمكافحة الاجرام - والاستخبارات ) والجميع وبالفعل استخدمت القوى الامنية القوى المفرطة بالضرب والشتم والتهديد بفتح النار على المتضاهرين الذين لايحملون سوى حب العراق وهتاف (بالروح بالدم نفديك يا عراق) ومطالبين بحقهم المشروع بالدفاع عن تربة العراق وحدوده من ايدي السارقين
بعد السكوت والسكوت والسكوت العجيب والمطبق من دعاة الدفاع عن الوطن وارجوزة النفاق(هذا الوطن ما نعوفة لا والنجف والكوفة وحق مقتدى البطل ) وبقي جماعة غالي علينة يتفرجون على التعسف والظلم والدم الذي نزف من بعض المتظاهرين من قبل قوات الامن, واستعر غضب الحشود على ما قام به حماة الوطن من اجرائات يندى لها جبين الانسانية وكأن القوات لسان حالها تقول للجماهر (نحن بنونا من اجل التصدي لكم وقتلكم اذا مسستم شرف العملاء وسادتهم) .
اقول لماذا هذا التصرف المشين من قبل الحكومة؟ ولأي شيء قمعت مضاهرة سلمية تطلب حقها !!
يا شعبي الابي الحر النبيل التفت الى حجم المؤامرة الكبرى التي تحاك ضدك وضد ارضك وخيراتك من اناس طبلوا وزمروا كذبا ونفاقا انهم وطنيين وبانوا جقيقتهم المخزية وعمالتهم للدول الجوار
على حساب ابادة شعب كامل . من اجل ماذا من اجل الاموال والواجهات ووووالى مال لاتنتهي مخططاتهم الدنيئة ,انظر وتمعن وتيقن ان مضاهرة سلمية ارادت تبيان حقها وحريتها جوبهت بقوة السلاح واتهمت الجماهير بالارهاب ,فكيف نصدقهم بعد الان انهم حماةالوطن والعباد وهم بالحقيقة (مطاية لحمل مخططات الاعداء لافناء العباد) فهل من متعض وهل من معتبر لما يحاك ضد العراق
وشعب العراق من هؤلاء العملاء الموجودين في الحكومة الا
حكومية.
في يوم 25 /12 /2009 اهتزت النخوة العراقية والغيرة التي ملأت قلوب العراقيين بسواعد جماهير الديوانية الغيارى لتنضح اعراقهم بعروبتهم وتصرخ بحناجر كلها اخلاص
(نعم نعم للعراق وكلا كلا للغزات) مطالبين بحقهم الوطني والشرعي الذي ضمنه الدستور من شرعنة حكومة التي تدعي الديمقراطية و وحفظ حقوق المواطن وحماية خيراته من السلب والنهب والاحتلال
الايراني البغيض ,وكانت الحشود ضخمة جدا تقدر بالالاف ليصرخون ويوقضون نوم الحكومة التي استيقظت على اصوات اقوى من الصواريخ تطالب بأنسحاب حكومة ايران المقيتة من ارض العراق
والمصيبة ان هذه المضاهرة كشفت الحقيقة, حقيقة هذه الحكومة التي كشف زيفها وخداعها وولائها الكاذب للعراق وشعبه,احتارت السلطات في محافظة الديوانية من امرها هل تدس هذا الشعب بالتراب من اجل الدفاع عن مأرب اسيادها الملالي في ايران وتخسر جوكر الانتخابات المقبلة ؟ام انها تساند الشعب في محنته وتقف ضد الاسياد وتخسر الاموال ورضاهم ,لذلك حزمت الحكومة في محافظة الديوانية الى تفريق المضاهرة السلمية التي تعبر عن حق من حقوق الشعب قد سرق من قبل من المدعين الزائفين وخنق هذا الصوت الهادر الذي هز عروش العملاء, حيث وجهت كل الاجهزة الامنية لقمع هذه المضاهرة حتى لاتكشف للرأي العام العراقي والعالمي من فضائح هؤلاء المرتزقة ولو بالقوة فاسرعت القوات التابعة لهذه الاحزاب المتسلطة التابعة لاجندات اعداء العراق( قوات s.w.t اي التدخل السريع ومكافحة الشغب كما يسمونه - والحرس الوطني- والطوارئ- والمكافحة الاجرام - والاستخبارات ) والجميع وبالفعل استخدمت القوى الامنية القوى المفرطة بالضرب والشتم والتهديد بفتح النار على المتضاهرين الذين لايحملون سوى حب العراق وهتاف (بالروح بالدم نفديك يا عراق) ومطالبين بحقهم المشروع بالدفاع عن تربة العراق وحدوده من ايدي السارقين
بعد السكوت والسكوت والسكوت العجيب والمطبق من دعاة الدفاع عن الوطن وارجوزة النفاق(هذا الوطن ما نعوفة لا والنجف والكوفة وحق مقتدى البطل ) وبقي جماعة غالي علينة يتفرجون على التعسف والظلم والدم الذي نزف من بعض المتظاهرين من قبل قوات الامن, واستعر غضب الحشود على ما قام به حماة الوطن من اجرائات يندى لها جبين الانسانية وكأن القوات لسان حالها تقول للجماهر (نحن بنونا من اجل التصدي لكم وقتلكم اذا مسستم شرف العملاء وسادتهم) .
اقول لماذا هذا التصرف المشين من قبل الحكومة؟ ولأي شيء قمعت مضاهرة سلمية تطلب حقها !!
يا شعبي الابي الحر النبيل التفت الى حجم المؤامرة الكبرى التي تحاك ضدك وضد ارضك وخيراتك من اناس طبلوا وزمروا كذبا ونفاقا انهم وطنيين وبانوا جقيقتهم المخزية وعمالتهم للدول الجوار
على حساب ابادة شعب كامل . من اجل ماذا من اجل الاموال والواجهات ووووالى مال لاتنتهي مخططاتهم الدنيئة ,انظر وتمعن وتيقن ان مضاهرة سلمية ارادت تبيان حقها وحريتها جوبهت بقوة السلاح واتهمت الجماهير بالارهاب ,فكيف نصدقهم بعد الان انهم حماةالوطن والعباد وهم بالحقيقة (مطاية لحمل مخططات الاعداء لافناء العباد) فهل من متعض وهل من معتبر لما يحاك ضد العراق
وشعب العراق من هؤلاء العملاء الموجودين في الحكومة الا
حكومية.
تعليق