تويت
: منقول للفائدة::روعة
المركز الاعلامي في محافظة البصرة
موكب حقوق العراق المسلوبة يهز شوارع محافظة البصرة
بحسرات ودموع واجواء حزينة تمر هذه الايام الاليمة لذكرى استشهاد الامام الحسين واهل بيته ( عليهم السلام ) في ملحمة خلدها التاريخ لما حملت من اهداف سامية ومواقف ضربت من خلالها اروع صور التضحية والفداء من اجل المبدأ والمعتقد ، حيث كانت لثورة الامام الحسين ( عليه السلام ) ملحمة عاشوراء الخالدة اصداء كبيرة في نفوس وشعوب العالم وقادتها على مر العصور واخذوا هذا القائد الثائر المضحي الامام الحسين ( عليه السلام ) مثلهم الاعلى واخذوا يطبقون هذه الاهداف على مشاريعهم الاصلاحية والثورات التي يقومون بها.
فبقت هذه الثورة والتضحية الكبيرة التي قام بها الامام الحسين ( عليه السلام ) واهل بيته في نفوس المؤمنين وقيد دراسة المفكرين والباحثين على مر العصور والازمنة ، وفي كل عام في ايام عاشوراء يحيون انصار اهل بيت الرسول محمد ( عليهم الصلاة والسلام ) هذه الذكرى الاليمة باستذكار هذه الملحمة والتضحية التي قام بها الامام الحسين ( عليه السلام ) ويستلهمون منها الاهداف السامية والمواقف الحازمة من اجل الدين والوطن واصلاح الامة الاسلامية فثورة الامام الحسين ( عليه السلام ) تكون شعارا لكل مشروع اصلاحي وثورة من اجل رفض الباطل واحقاق الحق واستنكار الظلم والاطهاد .
واحياءً لهذه الشعيرة المقدسة والملحمة الخالدة ايام استشهاد سبط الرسول وعياله وصحبه ( عليهم سلام الله ) فقد نظم ابناء المرجعية الدينية في النجف الاشرف السيد الصرخي الحسني واستاذيه السيد السيستاني ( دام ظله ) والشيخ الفياض دام ظلهم موكب مهيب ومسيرة استنكارية في محافظة البصرة سمي الموكب بموكب ( حقوق العراق المسلوبة ) شمل عدة فقرات داخل الموكب الكبير تعبر عن مظلومية العراق الحبيب
وذلك في يوم الاربعاء المصادف 13 / محرم الدم والشهادة / 1431 هـ .
وقد وافانا مندوب المركز الاعلامي لمكتب اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) في محافظة البصرة بتغطية عامة وواسعة لمسير الموكب المهيب وتحركاته واماكن توقفاته وهذه هي التغطية الكاملة لموكب ( حقوق العراق المسلوبة ).
تم التحضير لموكب المعزي بيوم الثالث عشر من محرم الدم ووالشهادة يوم دفن الاجساد الطاهرة المقتولة المسلوبة التي بقت على رمضاء كربلاء ثلاثة ايام في العراء في جامع الامام الباقر ( عليه السلام ) في البصرة وتجمع المؤمنون المعزون في الجامع المبارك . ..
رفع العلم العرقي ولافتة كبيرة تحمل اسم الموكب المهيب ( موكب حقوق العراق المسلوبة ) في بداية الموكب الكبير معبرا عن الحزن والاسى على ما يجري في البلاد ونهب الثروات وسلب الحقوق والاضطهاد والظلم الذي يجري في البلد مع لحزن والاسى على مقتل الامام الحسين ( عليه السلام ) ...
تتمه
موكب حقوق العراق المسلوبة يهز شوارع محافظة البصرة
بحسرات ودموع واجواء حزينة تمر هذه الايام الاليمة لذكرى استشهاد الامام الحسين واهل بيته ( عليهم السلام ) في ملحمة خلدها التاريخ لما حملت من اهداف سامية ومواقف ضربت من خلالها اروع صور التضحية والفداء من اجل المبدأ والمعتقد ، حيث كانت لثورة الامام الحسين ( عليه السلام ) ملحمة عاشوراء الخالدة اصداء كبيرة في نفوس وشعوب العالم وقادتها على مر العصور واخذوا هذا القائد الثائر المضحي الامام الحسين ( عليه السلام ) مثلهم الاعلى واخذوا يطبقون هذه الاهداف على مشاريعهم الاصلاحية والثورات التي يقومون بها.
فبقت هذه الثورة والتضحية الكبيرة التي قام بها الامام الحسين ( عليه السلام ) واهل بيته في نفوس المؤمنين وقيد دراسة المفكرين والباحثين على مر العصور والازمنة ، وفي كل عام في ايام عاشوراء يحيون انصار اهل بيت الرسول محمد ( عليهم الصلاة والسلام ) هذه الذكرى الاليمة باستذكار هذه الملحمة والتضحية التي قام بها الامام الحسين ( عليه السلام ) ويستلهمون منها الاهداف السامية والمواقف الحازمة من اجل الدين والوطن واصلاح الامة الاسلامية فثورة الامام الحسين ( عليه السلام ) تكون شعارا لكل مشروع اصلاحي وثورة من اجل رفض الباطل واحقاق الحق واستنكار الظلم والاطهاد .
واحياءً لهذه الشعيرة المقدسة والملحمة الخالدة ايام استشهاد سبط الرسول وعياله وصحبه ( عليهم سلام الله ) فقد نظم ابناء المرجعية الدينية في النجف الاشرف السيد الصرخي الحسني واستاذيه السيد السيستاني ( دام ظله ) والشيخ الفياض دام ظلهم موكب مهيب ومسيرة استنكارية في محافظة البصرة سمي الموكب بموكب ( حقوق العراق المسلوبة ) شمل عدة فقرات داخل الموكب الكبير تعبر عن مظلومية العراق الحبيب
وذلك في يوم الاربعاء المصادف 13 / محرم الدم والشهادة / 1431 هـ .
وقد وافانا مندوب المركز الاعلامي لمكتب اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) في محافظة البصرة بتغطية عامة وواسعة لمسير الموكب المهيب وتحركاته واماكن توقفاته وهذه هي التغطية الكاملة لموكب ( حقوق العراق المسلوبة ).
تم التحضير لموكب المعزي بيوم الثالث عشر من محرم الدم ووالشهادة يوم دفن الاجساد الطاهرة المقتولة المسلوبة التي بقت على رمضاء كربلاء ثلاثة ايام في العراء في جامع الامام الباقر ( عليه السلام ) في البصرة وتجمع المؤمنون المعزون في الجامع المبارك . ..
رفع العلم العرقي ولافتة كبيرة تحمل اسم الموكب المهيب ( موكب حقوق العراق المسلوبة ) في بداية الموكب الكبير معبرا عن الحزن والاسى على ما يجري في البلاد ونهب الثروات وسلب الحقوق والاضطهاد والظلم الذي يجري في البلد مع لحزن والاسى على مقتل الامام الحسين ( عليه السلام ) ...
تتمه
تعليق